شبكة سهيل اليمن الإخبارية
9.22K subscribers
23.8K photos
11.6K videos
30 files
106K links
(أمانة الكلمة وصدق الهدف)


للتواصل عبر بوت القناة

@Adnan1234_4bot
Download Telegram
#وصول أكثر من 30 #عريساً حوثياً إلى #مقبرة قتلى المليشيات بمحافظة #ريمة

دفعت المليشيا الحوثية بثلاثين عريس حوثي – تزوجوا خلال العرس الجماعي الأخير – لزيارة مقبرة قتلى العناصر الحوثية في محافظة ريمة وسط اليمن.

وقالت مصادر محلية، أن الحوثيين اجبروا جميع العرسان الذين تم زواجهم مؤخرا في أكبر عرس للحوثيين الاسبوع الماضي في العاصمة صنعاء لمقبرة المليشيا في محافظة ريمة لتهيئتهم للموت واستعجالهم في التحرك للجبهات.

وأضافت المصادر أن بعض العرسان هؤلاء تزوجوا من العناصر النسائية في قطاع الأمن الحوثي والتي تطلق عليهن المليشيا إسم “الزينبيات ” وأن أزواجهن الجدد زاروا ازواجهن السابقين.
وأكدت المصادر أن الحوثيين يلزموا العرسان الجدد الذين قاموا بتزويجهم بزيارة مقابر قتلاها لاقناعهم بالهدف من إقامة الأعراس الجماعية وهي القتال والموت في صفوفها.

وسخرت المليشيا الحوثية هذه الاعراس لنهب أموال الزكاة والأوقاف وتحسين صورتها بالظهور بأنها تدعم مشاريع خيرية لكنها واقعيا تدفع بالبسطاء للموت في صفوفها بعد ان قطعت جميع سبل الرزق على اليمنيين من خلال إيقاف جميع مرتبات الموظفين ورفع نسبة الضرائب والجبايات والأسعار.

#وكالة خبر
t.me/suhailt
#وكالة_الاستخبارات_الاميركية

السعودية تبني صواريخها الباليستية بمساعدة الصين

23 ديسمبر 2021 العربية نت
كشفت وكالات الاستخبارات الأميركية أن المملكة العربية السعودية تعمل الآن بنشاط على تصنيع صواريخها الباليستية بمساعدة الصين، وفق ما علمت شبكة سي إن إن الأميركية اليوم الخميس.

فقد اطّلع مسؤولون أميركيون في العديد من الوكالات الاستخباراتية، بما في ذلك مجلس الأمن القومي في البيت الأبيض، خلال الأشهر الأخيرة على معلومات استخبارية سرية تكشف عن عمليات نقل متعددة واسعة النطاق لتكنولوجيا الصواريخ الباليستية الحساسة بين الصين والمملكة العربية السعودية، وفقاً لمصدرين مطلعين.

أميركا واشنطن: الموافقة على بيع السعودية منظومة صواريخ جو-جو متقدمة

وأشارت صور الأقمار الصناعية الجديدة التي حصلت عليها "سي إن إن" إلى أن السعوديين يقومون بالفعل بتصنيع صواريخ باليستية في موقع تم إنشاؤه مسبقاً بمساعدة صينية، وفقاً للخبراء الذين حللوا الصور والمصادر التي أكدت أنها تعكس تطورات تتفق مع أحدث تقييمات المخابرات الأميركية

"حفرة حرق"
وكشفت الصور الجديدة إلى أن السعودية تنتج الآن صواريخ باليستية في الموقع، لافتة إلى أن الدليل الرئيسي هو أن المنشأة تدير "حفرة حرق" للتخلص من بقايا الوقود الصلب من إنتاج الصواريخ الباليستية، وفق جيفري لويس، خبير الأسلحة والأستاذ بمعهد ميدلبري للدراسات الدولية.

واوضح أنه "ينتج عن محركات الصواريخ المصبوبة بقايا وقود دافع، وهو خطر متفجر. وغالباً ما تحتوي منشآت إنتاج القذائف التي تعمل بالوقود الصلب على حفر حرق حيث يمكن التخلص من بقايا الوقود عن طريق الاحتراق.

إلى ذلك، ذكر الخبير أنه تم بناء المنشأة المعنية بمساعدة صينية وتقييمات استخباراتية جديدة تُظهر أن المملكة العربية السعودية قد اشترت مؤخرًا تكنولوجيا صواريخ باليستية حساسة من الصين، ومن المحتمل أن تكون الصواريخ التي يتم إنتاجها هناك من تصميم صيني.
وأشار لويس إلى أن هناك أيضا أدلة على أن السعودية قد بحثت عن دول أخرى للمساعدة في تطوير برنامج الصواريخ الباليستية في السنوات الأخيرة، مما يجعل من الصعب تحديد نظام الأسلحة الذي تقوم المملكة ببنائه الآن في هذه المنشأة.

"التعاون لا ينتهك القانون الدولي"
في الأثناء، وردا على سؤال للشبكة حول ما إذا كانت هناك أي عمليات نقل لتكنولوجيا الصواريخ الباليستية الحساسة بين الصين والسعودية، قال متحدث باسم وزارة الخارجية الصينية لشبكة سي إن إن في بيان إن البلدين "شريكان استراتيجيان شاملان" و "حافظا على تعاون ودي في كل المجالات، بما في ذلك مجال التجارة العسكرية".

وأضاف أن "هذا التعاون لا ينتهك أي قانون دولي ولا ينطوي على انتشار أسلحة الدمار الشامل".

من جانبه، علّق السفير الأميركي السابق لدى البحرين آدم إيرلي، على الخبر بتغريدة على تويتر قائلاً "جيد للسعودية أن تأخذ الأمور بيديها، لا يمكن أن تعتمد الولايات المتحدة". وتابع "ربما لو كانت لدينا سياسة متماسكة في الشرق الأوسط ومتسقة وعاملنا الحلفاء باحترام، فلن يحدث هذا".

وأشارت "سي إن إن" إلى أن المملكة العربية السعودية اشترت صواريخ باليستية من الصين في الماضي لكنها لم تكن قادرة على بناء صواريخها حتى الآن، وفقاً لثلاثة مصادر مطلعة على أحدث المعلومات الاستخبارية.

t.me/suhailt
#وكالة

#خفر السواحل اليوناني #يرمي عائلة #يمنية مهاجرة في #البحر الأبيض #المتوسط

الحرفـ28
أفادت وكالة أنباء الأناضول أن عائلة يمنية مهاجرة حاولت العبور إلى أوروبا عبر اليونان ألقتها وحدات خفر السواحل اليونانية في البحر الأبيض المتوسط البارد.
في ديسمبر / كانون الأول 2021، غادر ثلاثة من أفراد الأسرة: زوجان – مهدي وفاطمة محمود، وابن عمهما مجاهد عبدالجواد، اليمن وسافروا إلى مقاطعة إزمير التركية على بحر إيجة باستخدام طريق غير قانوني.
في 30 يناير/كانون الثاني 2022، استقلوا قاربًا مطاطيًا يحمل مجموعة من طالبي اللجوء اليمنيين وعبروا إلى جزيرة خيوس اليونانية.
ووفق الوكالة، أمسك بهم حرس السواحل اليوناني ووضعهم في قارب، ثم ألقوا مهدي وعبد الجواد ويمني آخر في المياه الإقليمية التركية. لافتة إلى أنه لا يعرف مصير فاطمة.
نقلت الوكالة عن مهدي قوله: “وضعونا في قارب صغير. كان معنا جنود يونانيون. بعد عشرين دقيقة من الإبحار، أزالوا أصفادنا. كان معنا سترات نجاة مخصصة للأطفال لم تتناسب معنا. ألقوا بنا في الماء. قلنا للجنود اليونانيين أننا لا نستطيع السباحة. لقد ألقوا بنا في البحر وغادروا “.
وفقًا لتقارير وسائل الإعلام، تمكن كل من مهدي واليمني الآخر من الوصول إلى جزيرة قبالة تركيا، لكن مجاهد فُقد.
ونفذت وحدات خفر السواحل التركية الإسعافات الأولية للناجين وبدأت عملية البحث عن مجاهد.
كانت تركيا واليونان نقاط عبور رئيسية لطالبي اللجوء الذين يهدفون إلى العبور إلى أوروبا لبدء حياة جديدة، وخاصة أولئك الفارين من الحرب والاضطهاد.
نددت تركيا وجماعات حقوق الإنسان مرارًا وتكرارًا بالممارسات اليونانية غير القانونية المتمثلة في إبعاد طالبي اللجوء، قائلة إنها تنتهك القيم الإنسانية والقانون الدولي من خلال تعريض حياة المهاجرين المستضعفين، بمن فيهم النساء والأطفال، للخطر.
في 3 فبراير/شباط  تم العثور على ما لا يقل عن 19 مهاجراً غير نظامي مجمدين حتى الموت بالقرب من الحدود اليونانية في تركيا بعد طردهم من قبل القوات اليونانية.

t.me/suhailt
#وكالة_الأنباء_الصينية_ (شينخوا)

نقلت الاثنين، عن مصادر عسكرية قولها إن “80 مقاتلاً من الحوثيين قتلوا في معارك مستمرة مع القوات الحكومية في محافظة حجة الاستراتيجية شمالي غرب البلاد.

وأضاف مصدر عسكري محلي، طلب عدم الكشف عن هويته، إن “الضربات الجوية المكثفة والمعارك الضارية وقعت خلال الـ 72 ساعة الماضية في منطقتي عبس وحرض بحجة، ما أسفر عن مقتل نحو 80 من مليشيات الحوثي وإصابة العشرات”

t.me/suhailt
👍3
#وكالة

#مقترح أممي بفتح ميناء #الحديدة لسفن #الوقود ومطار صنعاء للرحلات #التجاريه

قالت وكالة رويترز، الخميس، إن مقترحًا قدمته الأمم المتحدة، يقضي بالسماح لسفن الوقود بالرسو في ميناء الحديدة، وفتح مطار صنعاء، مقابل الرحلات الجوية التجارية.

ونقلت الوكالة عن مصدرين مطلعين على الأمر قولهما، "إن اقتراح الأمم المتحدة، المدعوم من الولايات المتحدة، يتعلق بهدنة مؤقتة مقابل السماح لسفن الوقود بالرسو في ميناء الحديدة الذي يسيطر عليه الحوثيون، والقيام بعدد صغير من الرحلات الجوية التجارية من مطار صنعاء".

كما نقلت الوكالة عن مسؤول سعودي قوله، "إن المملكة ردت بإيجابية على اقتراح المبعوث الخاص للأمم المتحدة هانس جروندبرج بشأن وقف لإطلاق النار في اليمن".

وقال جروندبرج إنه يتواصل مع الأطراف المتحاربة في اليمن، حيث يقاتل تحالف تقوده السعودية الحوثيين المتحالفين مع إيران منذ سبع سنوات، للتوصل إلى هدنة في شهر رمضان الذي يبدأ مطلع الأسبوع المقبل.

وقال المسؤول السعودي في بيان "رددنا بإيجابية على هدنته، وندعم مقترحه (المبعوث) بخصوص الهدنة".

وذكر مكتب جروندبرج على تويتر الخميس، أنه التقى مع كبير المفاوضين الحوثيين في مسقط ومع رئيس وزراء الحكومة المدعومة من السعودية في الرياض لمناقشة الهدنة و"الإجراءات الإنسانية لتسهيل حرية تنقل الأفراد والسلع الأساسية من اليمن وإليه وداخله".

وأضاف المسؤول السعودي، الذي تستضيف بلاده أطرافا يمنية متحالفة في محادثات يرعاها مجلس التعاون الخليجي بالمملكة، "نريد توفير مناخ إيجابي.. لدفع اليمنيين نحو السلام... لن يتحقق سلام دون حوار مع الحوثيين".

ورفض الحوثيون المحادثات لأنها ليست في "دولة محايدة".

ويفرض التحالف قيودا بحرية وجوية على المناطق التي يسيطر عليها الحوثيون الذين أطاحوا بالحكومة المعترف بها دوليا من السلطة في العاصمة صنعاء أواخر عام 2014. وتدخل التحالف بعد ذلك بأشهر.

وهناك حاجة لوقف إطلاق النار في أنحاء البلاد من أجل استئناف المفاوضات السياسية المتوقفة لإنهاء الصراع الذي أودى بحياة عشرات الألوف وترك 80 في المئة من سكان اليمن يعتمدون على المساعدات.

t.me/suhailt
👍2
#الضالع

مصدر امني: قوات الحزام الامني تفرض حضر تجوال ليلي في مركز محافظة #الضالع ومدينة #قعطبة شمالا #وكالة خبر

t.me/suhailt
#شبوة

إصابة 3 جنود بانفجار عبوة ناسفة أثناء مرور طقم تابع للواء 30 محور عتق في منطقة الضلعة مديرية الصعيد #وكالة_خبر

t.me/suhailt
#وكالة

توافق مبدئي على فتح طريق #الحوبان_جولة_القصر في تعز كمرحلة #أولى

كشفت مصادر يوم الأحد عن توافق مبدئي بين الحكومة والحوثيين بشأن فتح المنفذ الشرقي لمدينة تعز (طريق الحوبان - جولة القصر) كمرحلة أولى.

ووفق ما نقلت وكالة شينخوا الصينية "سيتم توقيع الاتفاق بين وفدي الحكومة والحوثيين، يوم الأربعاء المقبل في العاصمة الأردنية عمّان؛ عقب زيارة المبعوث الأممي إلى عدن، ومسقط".

وكان المبعوث الأممي قد أعلن أمس انتهاء المرحلة الأولى من المشاورات، دون تحقيق أي تقدم يذكر بسبب التعنت الحوثي، الذي يرفض فتح الطرق الرئيسية، ويقترح فتح طريقا فرعية في محاولة للتهرب من فك الحصار على المدينة.


t.me/suhailt
👍1
#وكالة

السعودية والحوثيون استأنفوا محادثات مباشرة بشأن أمن الحدود

قالت وكالة رويترز، اليوم الثلاثاء، إن السعودية وجماعة الحوثي المتمردة في اليمن، استأنفا محادثات مباشرة بشأن الأمن على طول الحدود الجنوبية للمملكة والعلاقات المستقبلية بموجب أي تفاق سلام في اليمن.

ونقلت الوكالة عن مصدرين، قولهما "إن المحادثات المباشرة بين السعودية وحركة الحوثي اليمنية استؤنفت لمناقشة الأمن على طول حدود المملكة والعلاقات المستقبلية في إطار أي اتفاق سلام مع اليمن".

وكانت المفاوضات، المتقطعة حتى الآن، قد استؤنفت بين الجانبين الشهر الماضي قبل تجديد هدنة بوساطة الأمم المتحدة لشهرين إضافيين في الثاني من يونيو حزيران، وفقاً للوكالة.

وذكر المصدران "أن سلطنة عُمان تسهل المحادثات عبر الإنترنت بين كبار المسؤولين من السعودية والحوثيين".
وأضاف أحدهما "أن ثمة خطط أيضا لاجتماع مباشر في مسقط إذا أحرز تقدم كاف".

ولم ترد الحكومة السعودية على طلب للتعقيب وامتنع مسؤول في جماعة الحوثي عن التعقيب، وفقا للوكالة.

وقال المصدران: "مسؤولين من السعودية وجماعة الحوثي ناقشا اتفاقا طويل المدى لأمن الحدود، إضافة إلى مخاوف الرياض المتعلقة بترسانة الصواريخ الباليستية والطائرات المسيرة المسلحة المستخدمة لتنفيذ هجمات على مواقع سعودية".

ويتهم التحالف الذي تقوده السعودية إيران بتسليح وتمويل الحركة. وتنفي طهران وحركة الحوثي هذا الاتهام.

وتقود الرياض تحالفاً داعما للحكومة المعترف بها دولياً، وإثر الجمود العسكري لأعوام، تسعى المملكة، لبناء علاقات مع الحركة المتحالفة مع إيران والتي لا تزال تسيطر على مساحات كبيرة من شمال اليمن، وفقا للوكالة ذاتها.

* بناء الثقة
في غضون ذلك، يحاول مبعوث الأمم المتحدة إلى اليمن هانس جرندبرج إقناع قادة الحوثيين بسحب قواتهم من طريق رئيسي واحد على الأقل في مدينة تعز المتنازع عليها في جنوب غرب البلاد، وفقا لما ذكره أحد المصادر وشخص ثالث مطلع على المحادثات.

وإعادة فتح طريق الحوبان أحد الشروط التي حددتها الحكومة اليمنية المدعومة من السعودية لتجديد الهدنة.

لكن الحوثيين يمانعون حتى الآن، قائلين إن هذا الطريق هو أحد جبهات القتال وإن إعادة نشر القوات ليس جزءا من اتفاق الهدنة وفقا للمصادر.

وتواجه الرياض ضغوطا من واشنطن وغيرها من الحلفاء في الغرب أيضا لإنهاء الحرب.

وذكرت مصادر أنه من المتوقع أن يزور الرئيس الأمريكي جو بايدن الرياض في منتصف يوليو تموز، ومن المنتظر أن تشمل المحادثات مخاوف مرتبطة بأمن الخليج في وقت تعثرت خلاله جهود القوى العالمية لإحياء اتفاق 2015 النووي مع إيران.

t.me/suhailt
👍2👏1💩1
#صنعاء

سكان محليون: العثور على جثة مواطن عالقة تحت ناقلة في احد أحياء صنعاء بعد ان قذفتها سيول الأمطار الغزيرة #وكالة_خبر

t.me/suhailt
👍5