#هل *شارفت الحرب على نهايتها ؟!*
✍🏽 صالح طواف
يبدوا أن الدول العشر الراعية ( للحرب!! ) في اليمن وصلت إلى قناعة بعدم جدوى استمرار الحرب للأسباب التالية
#سقوط الرهان الخاسر المتمثل في تسليم الدول العربية للشيعة الإيرانية المتأمرة الفاشلة ، فهاهي بغداد وبيروت وحتى طهران تنفض غبار فارس ، وحتماً سيأتي الدور على صنعاء!!
#فشل الدول العشر في القضاء على الحركة الإسلامية في اليمن ، بل وظهرت نتائج عكسية تماماً ، فهاهم الإسلاميون في قلب الشرعية وتحت أمرتها ، وفتحوا آفاق عدة لتعاون مع دول التحالف لتثبيت الأمن والإستقرار في اليمن ، وتواصلوا سياسياً مع الكل بالباقة وسعة صدر ومرونة
#وصول اليمن إلى حافة المجاعة ، ووصف وضع البلاد من قبل المنظمات الدولية بأكبر كارثة إنسانية في العالم ، وهذا ما ضاعف الضغوط عليهم !!
#تجرأ النظام الإيرانية في تسديد ضربات مهولة على الإقتصاد السعودية الذي أثر سلباً على أسعار البترول!!
#هزيمة المشروع الإماراتي الغربي في عدن ، وكسر شكوتهم في شبوة وأبين ، وتورطهم في قصف جيش الشرعية ؟!
كل هذه الإسباب وغيرها من ما غاب عنا ، سيدفع المجتمع الدولي إلى تبني عملية سلام ، فلن يستفيد أحد من أستمرار الحرب ، فالكل خاسر لا محالة ، وحان إيقاف هذه المهزلة ، لكن هل ستكون عملية السلام هذه ناجحة أم تأجيل للحرب !!
هذا السؤال الخطير ستجيب عليه الأيام !!
تحياتي ،،،،،
✍🏽 صالح طواف
يبدوا أن الدول العشر الراعية ( للحرب!! ) في اليمن وصلت إلى قناعة بعدم جدوى استمرار الحرب للأسباب التالية
#سقوط الرهان الخاسر المتمثل في تسليم الدول العربية للشيعة الإيرانية المتأمرة الفاشلة ، فهاهي بغداد وبيروت وحتى طهران تنفض غبار فارس ، وحتماً سيأتي الدور على صنعاء!!
#فشل الدول العشر في القضاء على الحركة الإسلامية في اليمن ، بل وظهرت نتائج عكسية تماماً ، فهاهم الإسلاميون في قلب الشرعية وتحت أمرتها ، وفتحوا آفاق عدة لتعاون مع دول التحالف لتثبيت الأمن والإستقرار في اليمن ، وتواصلوا سياسياً مع الكل بالباقة وسعة صدر ومرونة
#وصول اليمن إلى حافة المجاعة ، ووصف وضع البلاد من قبل المنظمات الدولية بأكبر كارثة إنسانية في العالم ، وهذا ما ضاعف الضغوط عليهم !!
#تجرأ النظام الإيرانية في تسديد ضربات مهولة على الإقتصاد السعودية الذي أثر سلباً على أسعار البترول!!
#هزيمة المشروع الإماراتي الغربي في عدن ، وكسر شكوتهم في شبوة وأبين ، وتورطهم في قصف جيش الشرعية ؟!
كل هذه الإسباب وغيرها من ما غاب عنا ، سيدفع المجتمع الدولي إلى تبني عملية سلام ، فلن يستفيد أحد من أستمرار الحرب ، فالكل خاسر لا محالة ، وحان إيقاف هذه المهزلة ، لكن هل ستكون عملية السلام هذه ناجحة أم تأجيل للحرب !!
هذا السؤال الخطير ستجيب عليه الأيام !!
تحياتي ،،،،،
#هزيمة_مشروع_الحوثيين_قادمة
✍🏼 #حسين_الصادر
شهد الأسبوع الفائت انقلاب كلي في الأوضاع الميدانية القتالية ، سواء كان ذلك في الشرق والمتمثل بصمود مأرب وصلابة الدفاعات المأربية ، أو في الغرب والساحل الغربي الذي شهد عمليات عسكرية هجومية ناجحة وخاطفة اثبتت أن في جعبة القوات المشتركة الكثير للمليشيات إذا ما أزيلت العوائق السياسية.
ولا تتوقف المفاجئات هنا، صقور الجو في التحالف اثبتوا قدرات قتالية غير عادية ، واستطاعوا الوصول إلى مخازن المليشيات وكانت أذرعتهم الاستخبارية على قدر كبير من الاقتدار ، تبين ذلك من خلال الانجاز الذي نفذه صقور الجو على مخازن وعتاد المليشيات.
كل هذه الأعمال تم تنفيذها خلال أسبوع واحد هو الأسبوع الماضي.
تسبب مجموع هذه العمليات في إرباك حقيقي لقيادة المليشيات، وكان الألم الأكبر لها هو تقديراتها الخاطئة، وأصابها نتائج هذه العمليات بالذعر.
ففي مارب تقهقرت وسحبت بعض قواتها من شمال شبوة وشرق البيضاء باتجاه الساحل، وبدأت الصياح والعويل والمناشدات ، ودعوة المجتمع الدولي إلى الالتزام باتفاق السويد مع أنها هي من قامت بخرق هذا الاتفاق.
الخطاب الاقليمي والعربي بشكل عام تغير تجاه المليشيات، لسبب بسيط فهي لم تبادر بالتقاط الرسائل المكررة للجنوح للسلام.
أظهر التحالف بقيادة السعودية قدر كبير من الحزم في خطابه الإعلامي وعمله العسكري في الميدان، وكأن لسان حاله يقول إن فترة المراضاة والتودد انتهت، وأخطأتم في فهم الرسائل التي كنا نرجوا من ورائها حقن دماء اليمنيين بشكل خاص وإيقاف نزيف الدم بشكل عام، ووضع اليمن على طريق السلام.
اثبت الأسبوع الماضي أن المليشيات الحوثية نمر من ورق، وأثبت أن إزالة المعاناة عن اليمنيين ممكنة وسهلة، كما أثبت أن الجماعات القروسطية المارقة لا تستجيب لغير القوة المسنودة بالقانون.
وإذا كان إزالة عجرفة المليشيات ممكنة ، فهل إصلاح البيت اليمني ممثل بالشرعية وجميع القوى الوطنية المناوئة للمليشيات ممكن ؟
دعونا نعترف أن الجسد السياسي اليمني تعرض خلال سبع سنوات من الصراع لندوب كثيرة وشروخ مختلفة، وساد نوع من عدم الثقة ، وعانت الساحة السياسية من غياب قيادة بحجم أحداث السنوات السبع.
ومن الواضح لكل مراقب أن القيادات أقل بكثير من طموحات شعب تشرد وجاهد وضحى وضيق عليه في قوت يومه ، ومع هذا لم يتنازل عن قضيته ومستقبله.
باختصار الناس يريدون قيادة بمستوى تضحياتهم الجبارة .. قيادة تكون قريبة منهم تسمع أنينهم وتحس أوجاعهم .. قيادة تشاركهم أمنياتهم المستقبلية وأفراحهم وأتراحهم.
ولهذه الأسباب يبدأ إصلاح القيادة من الجغرافيا، ودون التصاق القيادة بالتراب الوطني تظل قيادة ناقصة.
t.me/suhailt
✍🏼 #حسين_الصادر
شهد الأسبوع الفائت انقلاب كلي في الأوضاع الميدانية القتالية ، سواء كان ذلك في الشرق والمتمثل بصمود مأرب وصلابة الدفاعات المأربية ، أو في الغرب والساحل الغربي الذي شهد عمليات عسكرية هجومية ناجحة وخاطفة اثبتت أن في جعبة القوات المشتركة الكثير للمليشيات إذا ما أزيلت العوائق السياسية.
ولا تتوقف المفاجئات هنا، صقور الجو في التحالف اثبتوا قدرات قتالية غير عادية ، واستطاعوا الوصول إلى مخازن المليشيات وكانت أذرعتهم الاستخبارية على قدر كبير من الاقتدار ، تبين ذلك من خلال الانجاز الذي نفذه صقور الجو على مخازن وعتاد المليشيات.
كل هذه الأعمال تم تنفيذها خلال أسبوع واحد هو الأسبوع الماضي.
تسبب مجموع هذه العمليات في إرباك حقيقي لقيادة المليشيات، وكان الألم الأكبر لها هو تقديراتها الخاطئة، وأصابها نتائج هذه العمليات بالذعر.
ففي مارب تقهقرت وسحبت بعض قواتها من شمال شبوة وشرق البيضاء باتجاه الساحل، وبدأت الصياح والعويل والمناشدات ، ودعوة المجتمع الدولي إلى الالتزام باتفاق السويد مع أنها هي من قامت بخرق هذا الاتفاق.
الخطاب الاقليمي والعربي بشكل عام تغير تجاه المليشيات، لسبب بسيط فهي لم تبادر بالتقاط الرسائل المكررة للجنوح للسلام.
أظهر التحالف بقيادة السعودية قدر كبير من الحزم في خطابه الإعلامي وعمله العسكري في الميدان، وكأن لسان حاله يقول إن فترة المراضاة والتودد انتهت، وأخطأتم في فهم الرسائل التي كنا نرجوا من ورائها حقن دماء اليمنيين بشكل خاص وإيقاف نزيف الدم بشكل عام، ووضع اليمن على طريق السلام.
اثبت الأسبوع الماضي أن المليشيات الحوثية نمر من ورق، وأثبت أن إزالة المعاناة عن اليمنيين ممكنة وسهلة، كما أثبت أن الجماعات القروسطية المارقة لا تستجيب لغير القوة المسنودة بالقانون.
وإذا كان إزالة عجرفة المليشيات ممكنة ، فهل إصلاح البيت اليمني ممثل بالشرعية وجميع القوى الوطنية المناوئة للمليشيات ممكن ؟
دعونا نعترف أن الجسد السياسي اليمني تعرض خلال سبع سنوات من الصراع لندوب كثيرة وشروخ مختلفة، وساد نوع من عدم الثقة ، وعانت الساحة السياسية من غياب قيادة بحجم أحداث السنوات السبع.
ومن الواضح لكل مراقب أن القيادات أقل بكثير من طموحات شعب تشرد وجاهد وضحى وضيق عليه في قوت يومه ، ومع هذا لم يتنازل عن قضيته ومستقبله.
باختصار الناس يريدون قيادة بمستوى تضحياتهم الجبارة .. قيادة تكون قريبة منهم تسمع أنينهم وتحس أوجاعهم .. قيادة تشاركهم أمنياتهم المستقبلية وأفراحهم وأتراحهم.
ولهذه الأسباب يبدأ إصلاح القيادة من الجغرافيا، ودون التصاق القيادة بالتراب الوطني تظل قيادة ناقصة.
t.me/suhailt
Telegram
شبكة سهيل اليمن الإخبارية
(أمانة الكلمة وصدق الهدف)
للتواصل عبر بوت القناة
@Adnan1234_4bot
للتواصل عبر بوت القناة
@Adnan1234_4bot
#صباحكم_جمهوري_مأربي
صباح #النصر يا أحرار صباح الأبلاق وهيلان #الشامخ صباح التطهير والتحرير من دنس #ايران ومخلفاتها
#القادم_أعظم بدايات للنصر الكبير وقادم الأيام ستتعرض المليشيات لشر #هزيمة وأكبر انتكاسة بعون الله .
ستشرق سمائك ياوطني ذات يومٍ حرة من جديد وسترفع الرايات وتتبدل أصوات الهزائم إعلانا بنصر مبين .
اللهم أعده يمناً سعيدا كما كان🇾🇪🇾🇪🇾🇪🇾🇪🇾🇪🇾🇪
✍العميد
t.me/suhail
صباح #النصر يا أحرار صباح الأبلاق وهيلان #الشامخ صباح التطهير والتحرير من دنس #ايران ومخلفاتها
#القادم_أعظم بدايات للنصر الكبير وقادم الأيام ستتعرض المليشيات لشر #هزيمة وأكبر انتكاسة بعون الله .
ستشرق سمائك ياوطني ذات يومٍ حرة من جديد وسترفع الرايات وتتبدل أصوات الهزائم إعلانا بنصر مبين .
اللهم أعده يمناً سعيدا كما كان🇾🇪🇾🇪🇾🇪🇾🇪🇾🇪🇾🇪
✍العميد
t.me/suhail
#الجيش
#عازمون على #هزيمة المليشيات #الحوثية وحماية وحدة #وسيادة #البلاد
أكد الناطق الرسمي للقوات المسلحة، العميد الركن عبده مجلي، أن القوات المسلحة عازمة على هزيمة المليشيات الحوثية وحماية وحدة البلادة وسيادته.
جاء ذلك في مؤتمر صحفي عقده اليوم هنأ فيه تعيين قيادة جديدة للبلاد وكشف عن مئات الخروقات الحوثية للهُدنة المعلنة برعاية الأمم المتحدة.
وقال مجلي، أن القوات المسلحة، ستظل ملتزمة بالولاء لله ثم للوطن والثورة والوحدة في ظل قيادة مجلس القيادة الرئاسي "الذي نثق بقدراتهم وإخلاصهم في تحمل المسؤولية الوطنية في هذه الظروف العصيبة والاستثنائية من تاريخ شعبنا اليمني".
وأكد أن القوات المسلحة ستبقى سداً منيعاً في مواجهة الانقلاب والإرهاب وصمام أمان الوطن في حماية أرضه وسيادته ووحدته ومكتسباته.
وأضاف: "عازمون على هزيمة المليشيات الحوثية والمشروع التوسعي الإيراني بإذن الله".
واستعرض ناطق القوات المسلحة التطورات الميدانية في الجبهات القتالية، والخروقات والانتهاكات التي ترتكبها المليشيات الحوثية للهدنة الأممية لليوم الحادي عشر على التوالي، مشيرا الى أنها بلغت 1230 خرقاً في كافة جبهات ومحاور القتال بمحافظات مأرب، وتعز والجوف وحجة والضالع وصعدة.
وأكد العميد مجلي أن قوات الجيش الوطني ملتزمة بشكل تام وكامل بوقف إطلاق النار وفقاً للهدنة الأممية وتوجيهات القيادة السياسية والعسكرية، في ظل تواصل تصعيد المليشيا الحوثية وخروقاتها للهدنة.
t.me/suhailt
#عازمون على #هزيمة المليشيات #الحوثية وحماية وحدة #وسيادة #البلاد
أكد الناطق الرسمي للقوات المسلحة، العميد الركن عبده مجلي، أن القوات المسلحة عازمة على هزيمة المليشيات الحوثية وحماية وحدة البلادة وسيادته.
جاء ذلك في مؤتمر صحفي عقده اليوم هنأ فيه تعيين قيادة جديدة للبلاد وكشف عن مئات الخروقات الحوثية للهُدنة المعلنة برعاية الأمم المتحدة.
وقال مجلي، أن القوات المسلحة، ستظل ملتزمة بالولاء لله ثم للوطن والثورة والوحدة في ظل قيادة مجلس القيادة الرئاسي "الذي نثق بقدراتهم وإخلاصهم في تحمل المسؤولية الوطنية في هذه الظروف العصيبة والاستثنائية من تاريخ شعبنا اليمني".
وأكد أن القوات المسلحة ستبقى سداً منيعاً في مواجهة الانقلاب والإرهاب وصمام أمان الوطن في حماية أرضه وسيادته ووحدته ومكتسباته.
وأضاف: "عازمون على هزيمة المليشيات الحوثية والمشروع التوسعي الإيراني بإذن الله".
واستعرض ناطق القوات المسلحة التطورات الميدانية في الجبهات القتالية، والخروقات والانتهاكات التي ترتكبها المليشيات الحوثية للهدنة الأممية لليوم الحادي عشر على التوالي، مشيرا الى أنها بلغت 1230 خرقاً في كافة جبهات ومحاور القتال بمحافظات مأرب، وتعز والجوف وحجة والضالع وصعدة.
وأكد العميد مجلي أن قوات الجيش الوطني ملتزمة بشكل تام وكامل بوقف إطلاق النار وفقاً للهدنة الأممية وتوجيهات القيادة السياسية والعسكرية، في ظل تواصل تصعيد المليشيا الحوثية وخروقاتها للهدنة.
t.me/suhailt
👍1