#منظمة_دولية
تكشف موت العديد من المواطنين في عدن بأعراض تشبه كورونا
كشفت منظمة دولية إن العديد من المواطنين يموتون في عدن بأعراض تشبه أعراض فيروس كورونا المستجد.
وقالت منظمة أنقذوا الأطفال إن بعض العاملين المتخصصين في الرعاية الصحية يفتقرون إلى معدات الحماية الشخصية ويرفضون الذهاب إلى العمل.
وأضافت في بيان أن عددا من المستشفيات أُغلقت، كما أن مواطنين يموتون بسبب عدم قدرتهم على الحصول على علاج وفقًا لقناة “بي بي سي” البريطانية.
وقال محمد الشماع، مدير برامج المنظمة في اليمن، إنهم سمعوا عن أسر فقدت اثنين أو ثلاثة من أفرادها خلال الأسابيع الماضية.
وأضاف: “ترصد فرقنا على الأرض كيف يُطرد المواطنون من المستشفيات، ويعانون صعوبة شديدة في التنفس، أو ينهارون، يموتون عادة لأنهم لا يستطيعون الحصول على العلاج الذي ينقذ حياتهم”.
وقال: “يوجد مرضى يذهبون من مستشفى إلى آخر، وعلى الرغم من ذلك لا يستطيعون الدخول”.
وقالت المنظمة إن ارتفاع عدد الوفيات بعد ظهور أعراض مثل تلك التي تظهر في حالات الإصابة بأمراض الجهاز التنفسي والحمى والضعف يثير مخاوف من أن تكون عدوى فيروس كورونا أعلى بكثير من المعلن عنه في عدن.
وأفادت تقارير بتسجيل زيادة كبير في عدد الوفيات الناتجة عن ظهور أعراض تشبه فيروس كورونا في مدينة عدن جنوبي اليمن.
وقالت منظمة “أنقذوا الأطفال”، مستشهدة بإحصائيات رسمية، إن الأسبوع الماضي شهد تسجيل نحو 380 حالة وفاة.
وثمة مخاوف من أن يكون عدد حالات الإصابة بفيروس كورونا أعلى بكثير من عشرات الحالات التي تأكدت إصابتها.
وتقول منظمة “أنقذوا الأطفال” إن البلد يملك 500 جهاز تنفس، وأربعة مختبرات فقط هي التي تستطيع إجراء فحوص اكتشاف الإصابة بالفيروس.
ويعاني النظام الصحي في اليمن من أضرار بسبب سنوات الحرب الأهلية، فضلا عن نقص أجهزة التنفس الاصطناعي.
http://tttttt.me/suhailt
تكشف موت العديد من المواطنين في عدن بأعراض تشبه كورونا
كشفت منظمة دولية إن العديد من المواطنين يموتون في عدن بأعراض تشبه أعراض فيروس كورونا المستجد.
وقالت منظمة أنقذوا الأطفال إن بعض العاملين المتخصصين في الرعاية الصحية يفتقرون إلى معدات الحماية الشخصية ويرفضون الذهاب إلى العمل.
وأضافت في بيان أن عددا من المستشفيات أُغلقت، كما أن مواطنين يموتون بسبب عدم قدرتهم على الحصول على علاج وفقًا لقناة “بي بي سي” البريطانية.
وقال محمد الشماع، مدير برامج المنظمة في اليمن، إنهم سمعوا عن أسر فقدت اثنين أو ثلاثة من أفرادها خلال الأسابيع الماضية.
وأضاف: “ترصد فرقنا على الأرض كيف يُطرد المواطنون من المستشفيات، ويعانون صعوبة شديدة في التنفس، أو ينهارون، يموتون عادة لأنهم لا يستطيعون الحصول على العلاج الذي ينقذ حياتهم”.
وقال: “يوجد مرضى يذهبون من مستشفى إلى آخر، وعلى الرغم من ذلك لا يستطيعون الدخول”.
وقالت المنظمة إن ارتفاع عدد الوفيات بعد ظهور أعراض مثل تلك التي تظهر في حالات الإصابة بأمراض الجهاز التنفسي والحمى والضعف يثير مخاوف من أن تكون عدوى فيروس كورونا أعلى بكثير من المعلن عنه في عدن.
وأفادت تقارير بتسجيل زيادة كبير في عدد الوفيات الناتجة عن ظهور أعراض تشبه فيروس كورونا في مدينة عدن جنوبي اليمن.
وقالت منظمة “أنقذوا الأطفال”، مستشهدة بإحصائيات رسمية، إن الأسبوع الماضي شهد تسجيل نحو 380 حالة وفاة.
وثمة مخاوف من أن يكون عدد حالات الإصابة بفيروس كورونا أعلى بكثير من عشرات الحالات التي تأكدت إصابتها.
وتقول منظمة “أنقذوا الأطفال” إن البلد يملك 500 جهاز تنفس، وأربعة مختبرات فقط هي التي تستطيع إجراء فحوص اكتشاف الإصابة بالفيروس.
ويعاني النظام الصحي في اليمن من أضرار بسبب سنوات الحرب الأهلية، فضلا عن نقص أجهزة التنفس الاصطناعي.
http://tttttt.me/suhailt
Telegram
شبكة سهيل اليمن الإخبارية
(أمانة الكلمة وصدق الهدف)
للتواصل عبر بوت القناة
@Adnan1234_4bot
للتواصل عبر بوت القناة
@Adnan1234_4bot
#منظمة_دولية
تتوقع إصابة 16 مليون يمني بفيروس كورونا
توقعت منظمة الصحة العالمية إصابة 16 مليون يمني (50% من السكان) بفيروس كورونا في ظل ظروف الحرب وهشاشة النظام الصحي الذي يعمل حاليا بنسبة 50% فقط من قدرته الفعلية.
وقال ممثل منظمة الصحة العالمية في اليمن ألطف موساني إن انتشار فيروس كورونا المستجد في البلاد سيؤدي إلى آثار كارثية.. مضيفا في تصريحات لموقع “الجزيرة نت” أنه منذ الإعلان عن تفشي الوباء في اليمن قدمت منظمة الصحة العالمية العديد من السيناريوهات القائمة على الأدلة للتأكد من أن السلطات المحلية لديها الصورة الكاملة عن تأثير هذا الفيروس على اليمنيين.
وأشار موساني إلى أن ما نسبته 50% من المرافق الصحية في اليمن تأثرت بسبب الحرب الدائرة منذ أكثر من خمس سنوات وهو ما أدى إلى انخفاض القدرات التشغيلية.
وحتى مساء السبت بلغ إجمالي عدد حالات الإصابة المؤكدة في اليمن (مناطق الحكومة الشرعية والحوثيين)، 216 حالة، توفي منها 40، و8 حالات تعافي.
وتتعقد الأزمة بسبب معاناة ما يقرب من 15.9 مليون شخص من انعدام الأمن الغذائي الحاد، رغم المساعدات الإنسانية القائمة.
ووفقا للمسؤول في منظمة الصحة العالمية، فإن سوء التغذية يسهم في انخفاض مستويات المناعة، ويجعل السكان عرضة للإصابة بأمراض معدية حادة، مع احتمالية أكبر للوفاة؛ إذ تشير الدلائل عالميا إلى أن مرضى السكري وارتفاع ضغط الدم وضعف المناعة سجلوا أعلى معدلات الإصابة بفيروس كورونا.
وذكر موساني أن عدم القدرة على الاستجابة الكافية في اليمن قد يؤدي إلى وفاة ملايين الأشخاص بسبب مضاعفات هذه الأمراض، مثل الكوليرا والحصبة وحمى الضنك والدفتيريا والأمراض غير المعدية.
وأوضح أن الإحصاءات تشير إلى أنه لا يتواجد الأطباء إلا في 18% من مديريات اليمن، التي لم يتسلم أغلب موظفي القطاع الصحي فيها مرتباتهم خلال السنتين الماضيتين، إضافة إلى نقص عدد الممرضين، وعدم قدرة القابلات ذوات التعليم الطبي الضعيف على سد العجز في الموارد البشرية للقطاع الصحي.
وأشار موساني إلى إن الفرق الطبية المساعدة تفتقر إلى التدريب في مجال إدارة الحالات والوقاية من العدوى ومكافحتها واستخدام معدات الحماية الشخصية في نطاق فيروس كورونا المستجد.
وأوضح أن دور منظمة الصحة العالمية والأمم المتحدة باليمن يتمثل في تقديم المشورة والرسائل الصحية والمساعدات الطبية المنقذة للحياة وتقديم النصح بشأن إعلان الحالات والإبلاغ عنها.
http://tttttt.me/suhailt
تتوقع إصابة 16 مليون يمني بفيروس كورونا
توقعت منظمة الصحة العالمية إصابة 16 مليون يمني (50% من السكان) بفيروس كورونا في ظل ظروف الحرب وهشاشة النظام الصحي الذي يعمل حاليا بنسبة 50% فقط من قدرته الفعلية.
وقال ممثل منظمة الصحة العالمية في اليمن ألطف موساني إن انتشار فيروس كورونا المستجد في البلاد سيؤدي إلى آثار كارثية.. مضيفا في تصريحات لموقع “الجزيرة نت” أنه منذ الإعلان عن تفشي الوباء في اليمن قدمت منظمة الصحة العالمية العديد من السيناريوهات القائمة على الأدلة للتأكد من أن السلطات المحلية لديها الصورة الكاملة عن تأثير هذا الفيروس على اليمنيين.
وأشار موساني إلى أن ما نسبته 50% من المرافق الصحية في اليمن تأثرت بسبب الحرب الدائرة منذ أكثر من خمس سنوات وهو ما أدى إلى انخفاض القدرات التشغيلية.
وحتى مساء السبت بلغ إجمالي عدد حالات الإصابة المؤكدة في اليمن (مناطق الحكومة الشرعية والحوثيين)، 216 حالة، توفي منها 40، و8 حالات تعافي.
وتتعقد الأزمة بسبب معاناة ما يقرب من 15.9 مليون شخص من انعدام الأمن الغذائي الحاد، رغم المساعدات الإنسانية القائمة.
ووفقا للمسؤول في منظمة الصحة العالمية، فإن سوء التغذية يسهم في انخفاض مستويات المناعة، ويجعل السكان عرضة للإصابة بأمراض معدية حادة، مع احتمالية أكبر للوفاة؛ إذ تشير الدلائل عالميا إلى أن مرضى السكري وارتفاع ضغط الدم وضعف المناعة سجلوا أعلى معدلات الإصابة بفيروس كورونا.
وذكر موساني أن عدم القدرة على الاستجابة الكافية في اليمن قد يؤدي إلى وفاة ملايين الأشخاص بسبب مضاعفات هذه الأمراض، مثل الكوليرا والحصبة وحمى الضنك والدفتيريا والأمراض غير المعدية.
وأوضح أن الإحصاءات تشير إلى أنه لا يتواجد الأطباء إلا في 18% من مديريات اليمن، التي لم يتسلم أغلب موظفي القطاع الصحي فيها مرتباتهم خلال السنتين الماضيتين، إضافة إلى نقص عدد الممرضين، وعدم قدرة القابلات ذوات التعليم الطبي الضعيف على سد العجز في الموارد البشرية للقطاع الصحي.
وأشار موساني إلى إن الفرق الطبية المساعدة تفتقر إلى التدريب في مجال إدارة الحالات والوقاية من العدوى ومكافحتها واستخدام معدات الحماية الشخصية في نطاق فيروس كورونا المستجد.
وأوضح أن دور منظمة الصحة العالمية والأمم المتحدة باليمن يتمثل في تقديم المشورة والرسائل الصحية والمساعدات الطبية المنقذة للحياة وتقديم النصح بشأن إعلان الحالات والإبلاغ عنها.
http://tttttt.me/suhailt
Telegram
شبكة سهيل اليمن الإخبارية
(أمانة الكلمة وصدق الهدف)
للتواصل عبر بوت القناة
@Adnan1234_4bot
للتواصل عبر بوت القناة
@Adnan1234_4bot
#منظمة_دولية
تحذر من انهيار قيمة الريال اليمني وتوقعات أن تصل قيمة الدولار إلى 1000 ريال
http://tttttt.me/suhailt
تحذر من انهيار قيمة الريال اليمني وتوقعات أن تصل قيمة الدولار إلى 1000 ريال
http://tttttt.me/suhailt
#منظمة_دولية
سكان مناطق سيطرة الحوثيين يبيعون المواشي لمواجهة الجوع وكورونا
http://tttttt.me/suhailt
سكان مناطق سيطرة الحوثيين يبيعون المواشي لمواجهة الجوع وكورونا
http://tttttt.me/suhailt
#منظمة_دولية
تعلن دعم 32 منشأة صحية في اليمن.
أعلنت منظمة دولية اليوم الخميس إنها تدعم 32 منشاة صحية ثابتة في كافة مناطق اليمن بالمستلزمات الطبية.
وقالت المنظمة في بيان لها أنها تدعم خمسة مرافق صحية في عدن وتعز ولحج والبيضاء وشبوة بالمستلزمات الطبية بما في ذلك معدات الوقاية الشخصية ومعدات الاختبار المخبرية والأدوية ومعدات الإسعافات الأولية.
وأشار البيان إلى أن المرافق الصحية اليمنية تواجه نقصاً في معدات الحماية الشخصية وغيرها من المواد اللازمة للحفاظ على سلامة العاملين الصحيين والمرضى أثناء مواجهة وباء كورونا.
وأوضحت المنظمة أن المراكز التي تدعمها لا تقوم بإجراء العمليات الجراحية ولا تقدم خدمات الرقود، لافتة إلى أنها توفر الرعاية الصحية الأولية الحيوية للأطفال والبالغين بما في ذلك النساء الحوامل.
وأكدت أنها تقوم بدعم المراكز بأدوات الفحص الخاصة بكورونا مثل مقاييس الحرارة، لتتمكن من إجراء فرز للمصابين في مناطق الانتظار من أجل تحديد وعزل الأشخاص المشتبه إصابتهم بفيروس كورونا.
وتقوم المنظمة أيضاً بدعم العاملين الصحيين من خلال الحوافز والدورات التدريبية التي تركز على الوقاية من عدوى كورونا ومكافحتها وإدارة حالات الإصابة بالفيروس، الأمر الذي يساهم في تعزيز قدرتهم على الاستجابة.
وقدمت المراكز التي تدعمها منظمة الهجرة الدولية 91,728 استشارة طبية عبر المرافق الصحية، منها 15,301 استشارة في مجال خدمات الرعاية الصحة الإنجابية خلال الفترة ما بين يناير ونهاية مايو من العام 2020.
http://tttttt.me/suhailt
تعلن دعم 32 منشأة صحية في اليمن.
أعلنت منظمة دولية اليوم الخميس إنها تدعم 32 منشاة صحية ثابتة في كافة مناطق اليمن بالمستلزمات الطبية.
وقالت المنظمة في بيان لها أنها تدعم خمسة مرافق صحية في عدن وتعز ولحج والبيضاء وشبوة بالمستلزمات الطبية بما في ذلك معدات الوقاية الشخصية ومعدات الاختبار المخبرية والأدوية ومعدات الإسعافات الأولية.
وأشار البيان إلى أن المرافق الصحية اليمنية تواجه نقصاً في معدات الحماية الشخصية وغيرها من المواد اللازمة للحفاظ على سلامة العاملين الصحيين والمرضى أثناء مواجهة وباء كورونا.
وأوضحت المنظمة أن المراكز التي تدعمها لا تقوم بإجراء العمليات الجراحية ولا تقدم خدمات الرقود، لافتة إلى أنها توفر الرعاية الصحية الأولية الحيوية للأطفال والبالغين بما في ذلك النساء الحوامل.
وأكدت أنها تقوم بدعم المراكز بأدوات الفحص الخاصة بكورونا مثل مقاييس الحرارة، لتتمكن من إجراء فرز للمصابين في مناطق الانتظار من أجل تحديد وعزل الأشخاص المشتبه إصابتهم بفيروس كورونا.
وتقوم المنظمة أيضاً بدعم العاملين الصحيين من خلال الحوافز والدورات التدريبية التي تركز على الوقاية من عدوى كورونا ومكافحتها وإدارة حالات الإصابة بالفيروس، الأمر الذي يساهم في تعزيز قدرتهم على الاستجابة.
وقدمت المراكز التي تدعمها منظمة الهجرة الدولية 91,728 استشارة طبية عبر المرافق الصحية، منها 15,301 استشارة في مجال خدمات الرعاية الصحة الإنجابية خلال الفترة ما بين يناير ونهاية مايو من العام 2020.
http://tttttt.me/suhailt
#منظمة_دولية
مريض كورونا يحتاج إلى حوالي 6 إسطوانات أكسجين يومياً* .
أعلنت منظمة دولية اليوم الأحد أن مريض كورونا يحتاج إلى 6 إسطوانات أكسجين يومياً.
وقالت منظمة أطباء بلا حدود في تغريدات على حسابها بموقع تويتر رصدها محرر “عدن نيوز” نقلا عن مديرة فريق التمريض لدى المنظمة في مركز السحول بمحافظة إب كريستينا قولها: “لم أفكر يوماً من قبل في عدد لترات الأكسجين التي تحملها الإسطوانة وعدد الإسطوانات التي يحتاجها مريض كورونا”.
وأضافت كريستينا: تعلمت هذا سريعاً في إب.. مؤكدة أن مريض كورونا الذي يعاني من أعراض متوسطة إلى شديدة يحتاج إلى حوالي 6 إسطوانات يومياً من الأكسجين.
وأوضحت المسؤولة في المنظمة أن أي إنقطاع في توفير الأكسجين يمكن أن يكون مميتاً لمرضى كورونا.
http://tttttt.me/suhailt
مريض كورونا يحتاج إلى حوالي 6 إسطوانات أكسجين يومياً* .
أعلنت منظمة دولية اليوم الأحد أن مريض كورونا يحتاج إلى 6 إسطوانات أكسجين يومياً.
وقالت منظمة أطباء بلا حدود في تغريدات على حسابها بموقع تويتر رصدها محرر “عدن نيوز” نقلا عن مديرة فريق التمريض لدى المنظمة في مركز السحول بمحافظة إب كريستينا قولها: “لم أفكر يوماً من قبل في عدد لترات الأكسجين التي تحملها الإسطوانة وعدد الإسطوانات التي يحتاجها مريض كورونا”.
وأضافت كريستينا: تعلمت هذا سريعاً في إب.. مؤكدة أن مريض كورونا الذي يعاني من أعراض متوسطة إلى شديدة يحتاج إلى حوالي 6 إسطوانات يومياً من الأكسجين.
وأوضحت المسؤولة في المنظمة أن أي إنقطاع في توفير الأكسجين يمكن أن يكون مميتاً لمرضى كورونا.
http://tttttt.me/suhailt
#منظمة_دولية
تكشف عن التداعيات الخطيرة
التي سيتعرض لها #البنك_المركزي بالعاصمة صنعاء الخاضع لسلطة المليشيا الحوثية عقب قرار الولايات المتحدة الأمريكية بتصنيف الحوثي "جماعة إرهابية".
ويوم 9 يناير الجاري، اعلنت الولايات المتحدة الأمريكية مليشيا الحوثي "جماعة إرهابية " ودخل القرار حيز التنفيذ بعد عشرة أيام من إعلانه.
وقالت منظمة "تقييم القدرات الدولية" أن العديد من وكالات المعونة، التي تعمل في اليمن، نقلت مبالغ كبيرة من الأموال من بنوك صنعاء إلى عدن، وفق موقع قناة بلقيس الفضائية.
وأكدت المنظمة أن إدراج مليشيا الحوثي في قائمة الإرهاب قد يدفع عددا من البنوك إلى نقل مقارهم الرئيسية إلى عدن من أجل ضمان استمرار العلاقات المالية مع المنظمات الدولية.
وتوقعت المنظمة أن تكون تحركات مليشيا الحوثي قاسية ويمكن أن تؤدي إلى وضع يكون فيه الوصول المالي إلى الجهات الفاعلة في مجال المساعدة في الشمال مجمّدا أو مرفوضا.
وسيمنح قرار تصنيف الحوثيين 'منظمة إرهابية' البنك المركزي في عدن إشرافاً على أموال المساعدات المقدمة إلى اليمن، بدلاً من البنك المركزي في صنعاء، بحسب المنظمة.
ووفق تقارير مالية، بدأت مصارف دولية بوقف التعامل مع بنوك يمنية مرتبطة بالبنك المركزي في صنعاء عقب سريان القرار. ولاقى القرار الامريكي معارضة شديدة من قبل الامم المتحدة ومنظماتها، مبررة رفضها بأن القرار سيعيق عملية الوصول الانساني الى مناطق الحوثيين.
وطالبت المنظمات الولايات المتحدة بعمل استثناءات لها من القرار، الامر الذي استجابت له الادارة الامريكية.
وكانت وزارة الخزانة الأمريكية أصدرت أمس ترخيصا يجيز إجراء معاملات مالية مع مليشيا الحوثي حتى السادس والعشرين من فبراير القادم، وفق قناة الحرة الفضائية.
ويرجح أن يوفر القرار الجديد توضيحا بالحصول على موافقة واشنطن على التداولات المالية مع مليشيا الحوثي، بحسب قناة الحرة، مشيرة إلى أن وزارة الخزانة تحاول تهدئة مخاوف الشركات والبنوك المرتبطة بعلاقات تجارية مع اليمن، الذي يعتمد بشكل أساسي على الواردات.
يشار الى ان الحكومة الشرعية كانت قد شكلت لجنة للتواصل مع الإدارة الأمريكية لتنسيق تسهيل الوصول الانساني الى مناطق الحوثيين، مؤكدة في الوقت ذاته انها ملتزمة بتسهيل وصول المساعدات الانسانية الى تلك المناطق.
t.me/suhailt
تكشف عن التداعيات الخطيرة
التي سيتعرض لها #البنك_المركزي بالعاصمة صنعاء الخاضع لسلطة المليشيا الحوثية عقب قرار الولايات المتحدة الأمريكية بتصنيف الحوثي "جماعة إرهابية".
ويوم 9 يناير الجاري، اعلنت الولايات المتحدة الأمريكية مليشيا الحوثي "جماعة إرهابية " ودخل القرار حيز التنفيذ بعد عشرة أيام من إعلانه.
وقالت منظمة "تقييم القدرات الدولية" أن العديد من وكالات المعونة، التي تعمل في اليمن، نقلت مبالغ كبيرة من الأموال من بنوك صنعاء إلى عدن، وفق موقع قناة بلقيس الفضائية.
وأكدت المنظمة أن إدراج مليشيا الحوثي في قائمة الإرهاب قد يدفع عددا من البنوك إلى نقل مقارهم الرئيسية إلى عدن من أجل ضمان استمرار العلاقات المالية مع المنظمات الدولية.
وتوقعت المنظمة أن تكون تحركات مليشيا الحوثي قاسية ويمكن أن تؤدي إلى وضع يكون فيه الوصول المالي إلى الجهات الفاعلة في مجال المساعدة في الشمال مجمّدا أو مرفوضا.
وسيمنح قرار تصنيف الحوثيين 'منظمة إرهابية' البنك المركزي في عدن إشرافاً على أموال المساعدات المقدمة إلى اليمن، بدلاً من البنك المركزي في صنعاء، بحسب المنظمة.
ووفق تقارير مالية، بدأت مصارف دولية بوقف التعامل مع بنوك يمنية مرتبطة بالبنك المركزي في صنعاء عقب سريان القرار. ولاقى القرار الامريكي معارضة شديدة من قبل الامم المتحدة ومنظماتها، مبررة رفضها بأن القرار سيعيق عملية الوصول الانساني الى مناطق الحوثيين.
وطالبت المنظمات الولايات المتحدة بعمل استثناءات لها من القرار، الامر الذي استجابت له الادارة الامريكية.
وكانت وزارة الخزانة الأمريكية أصدرت أمس ترخيصا يجيز إجراء معاملات مالية مع مليشيا الحوثي حتى السادس والعشرين من فبراير القادم، وفق قناة الحرة الفضائية.
ويرجح أن يوفر القرار الجديد توضيحا بالحصول على موافقة واشنطن على التداولات المالية مع مليشيا الحوثي، بحسب قناة الحرة، مشيرة إلى أن وزارة الخزانة تحاول تهدئة مخاوف الشركات والبنوك المرتبطة بعلاقات تجارية مع اليمن، الذي يعتمد بشكل أساسي على الواردات.
يشار الى ان الحكومة الشرعية كانت قد شكلت لجنة للتواصل مع الإدارة الأمريكية لتنسيق تسهيل الوصول الانساني الى مناطق الحوثيين، مؤكدة في الوقت ذاته انها ملتزمة بتسهيل وصول المساعدات الانسانية الى تلك المناطق.
t.me/suhailt
Telegram
شبكة سهيل اليمن الإخبارية
(أمانة الكلمة وصدق الهدف)
للتواصل عبر بوت القناة
@Adnan1234_4bot
للتواصل عبر بوت القناة
@Adnan1234_4bot
#منظمة_دولية
تكشف عن حرمان #مليون_و700 ألف #طفل نازح من #الخدمات_الأساسية
كشفت منظمة دولية أن مليونا و700 ألف طفل نازح في اليمن محرومون من الخدمات الأساسية.
وقالت منظمة إنقاذ الطفولة في تقرير حديث صادر عنها أن مليوناً و700 ألف طفل نازح في اليمن محرومون من الخدمات الأساسية من بينهم نصف مليون منهم لا يحصلون على تعليم رسمي.
وأوضحت المنظمة إنه مع استمرار العنف في اليمن وإجبار الأطفال وعائلاتهم على ترك منازلهم فإن 9 من كل 10 أطفال في مخيمات النازحين لا يتمتعون بإمكانية الوصول الكافي إلى الأساسيات مثل الطعام والمياه النظيفة والتعليم.
وأضافت أنه في عام 2020 أُجبر ما يقدر بنحو 115000 طفل على الفرار من منازلهم بسبب تصاعد العنف لا سيما حول مناطق مأرب والحديدة وحجة وتعز فيما اضطر حوالي 25000 طفل وعائلاتهم إلى مغادرة منازلهم في النصف الأول من عام 2021.
ودعت المنظمة إلى الوصول الكامل إلى مجتمعات النازحين لتحسين الخدمات للأطفال في المخيمات.
وتسببت الحرب التي أشعلتها مليشيا الحوثي الإرهابية المدعومة من إيران بنزوح ما يقرب من 4 ملايين يمني من منازلهم إلى محافظات أخرى محررة خارج سيطرت المليشيات
t.me/suhailt
تكشف عن حرمان #مليون_و700 ألف #طفل نازح من #الخدمات_الأساسية
كشفت منظمة دولية أن مليونا و700 ألف طفل نازح في اليمن محرومون من الخدمات الأساسية.
وقالت منظمة إنقاذ الطفولة في تقرير حديث صادر عنها أن مليوناً و700 ألف طفل نازح في اليمن محرومون من الخدمات الأساسية من بينهم نصف مليون منهم لا يحصلون على تعليم رسمي.
وأوضحت المنظمة إنه مع استمرار العنف في اليمن وإجبار الأطفال وعائلاتهم على ترك منازلهم فإن 9 من كل 10 أطفال في مخيمات النازحين لا يتمتعون بإمكانية الوصول الكافي إلى الأساسيات مثل الطعام والمياه النظيفة والتعليم.
وأضافت أنه في عام 2020 أُجبر ما يقدر بنحو 115000 طفل على الفرار من منازلهم بسبب تصاعد العنف لا سيما حول مناطق مأرب والحديدة وحجة وتعز فيما اضطر حوالي 25000 طفل وعائلاتهم إلى مغادرة منازلهم في النصف الأول من عام 2021.
ودعت المنظمة إلى الوصول الكامل إلى مجتمعات النازحين لتحسين الخدمات للأطفال في المخيمات.
وتسببت الحرب التي أشعلتها مليشيا الحوثي الإرهابية المدعومة من إيران بنزوح ما يقرب من 4 ملايين يمني من منازلهم إلى محافظات أخرى محررة خارج سيطرت المليشيات
t.me/suhailt
Telegram
شبكة سهيل اليمن الإخبارية
(أمانة الكلمة وصدق الهدف)
للتواصل عبر بوت القناة
@Adnan1234_4bot
للتواصل عبر بوت القناة
@Adnan1234_4bot
#منظمة_دولية
توقف الرواتب دفع نصف معلمي اليمن للعمل بالشوارع
قالت منظمة "إنقاذ الطفولة"، إن أكثر من نصف المعلمين والعاملين في مجال التعليم في اليمن اضطروا للبحث عن مصادر دخل ثانية لإطعام أنفسهم وأسرهم، بما في ذلك العمل في الشوارع.
وأضافت المنظمة، في بيان، أن حوالي 190 ألفا من المعلمين وموظفي قطاع التعليم اتجهوا للبحث عن مصادر دخل إضافية، بما في ذلك العمل في الشوارع، حيث لم يتلقوا رواتب منتظمة منذ عام 2016.
وأشار البيان إلى وجود "أكثر من 2.2 مليون طفل الآن خارج المدرسة في اليمن بعد سبع سنوات من الصراع، ويحتاج حوالي 8 ملايين طفل إلى دعم تعليمي فقط لمواصلة التعليم الأساسي".
وبحسب المنظمة فقد نزح حوالي 1.7 مليون طفل في البلاد، وانقطعوا عن الخدمات الأساسية.
ولفتت المنظمة إلى المشاكل الأخرى التي تواجه قطاع التعليم مثل قلة الأجور المنتظمة، والهجمات على المدارس والتعليم، والفيضانات، واستمرار الظروف الاقتصادية المتدهورة.
ودعت المنظمة أطراف النزاع إلى الالتزام بالقانون الدولي وحماية المدارس والأعيان المدنية الأخرى من النزاع.
وحثت المنظمة المجتمع الدولي على دعم وقف الأعمال العدائية بما يسمح للأطفال بالعودة إلى التعليم وتمويل التعليم بشكل كامل.
t.me/suhailt
توقف الرواتب دفع نصف معلمي اليمن للعمل بالشوارع
قالت منظمة "إنقاذ الطفولة"، إن أكثر من نصف المعلمين والعاملين في مجال التعليم في اليمن اضطروا للبحث عن مصادر دخل ثانية لإطعام أنفسهم وأسرهم، بما في ذلك العمل في الشوارع.
وأضافت المنظمة، في بيان، أن حوالي 190 ألفا من المعلمين وموظفي قطاع التعليم اتجهوا للبحث عن مصادر دخل إضافية، بما في ذلك العمل في الشوارع، حيث لم يتلقوا رواتب منتظمة منذ عام 2016.
وأشار البيان إلى وجود "أكثر من 2.2 مليون طفل الآن خارج المدرسة في اليمن بعد سبع سنوات من الصراع، ويحتاج حوالي 8 ملايين طفل إلى دعم تعليمي فقط لمواصلة التعليم الأساسي".
وبحسب المنظمة فقد نزح حوالي 1.7 مليون طفل في البلاد، وانقطعوا عن الخدمات الأساسية.
ولفتت المنظمة إلى المشاكل الأخرى التي تواجه قطاع التعليم مثل قلة الأجور المنتظمة، والهجمات على المدارس والتعليم، والفيضانات، واستمرار الظروف الاقتصادية المتدهورة.
ودعت المنظمة أطراف النزاع إلى الالتزام بالقانون الدولي وحماية المدارس والأعيان المدنية الأخرى من النزاع.
وحثت المنظمة المجتمع الدولي على دعم وقف الأعمال العدائية بما يسمح للأطفال بالعودة إلى التعليم وتمويل التعليم بشكل كامل.
t.me/suhailt
Telegram
شبكة سهيل اليمن الإخبارية
(أمانة الكلمة وصدق الهدف)
للتواصل عبر بوت القناة
@Adnan1234_4bot
للتواصل عبر بوت القناة
@Adnan1234_4bot
#منظمة_دولية
ألغام الميليشيات الحوثية أكبر قاتل للأطفال في اليمن
ذكرت منظمة دولية معنية بالأطفال أن الألغام الأرضية والذخائر غير المنفجرة كانت أكبر قاتل للأطفال في اليمن منذ إعلان الهدنة في أبريل (نيسان) الماضي حيث إن الزيادة الطفيفة في الوفيات الناجمة عن هذه الأسلحة ناتجة عن انتقال العائلات إلى مناطق كان يتعذر الوصول إليها سابقاً في أعقاب انخفاض الأعمال العدائية.
جاء ذلك في وقت قالت فيه الحكومة اليمنية إنها بحاجة إلى 48 مليون دولار لتمويل عملية نزع الألغام التي زرعها الحوثيون خلال سنوات الحرب، مع تحذيرها من زيادة مستوى تلوث البلاد بالألغام، في ظل استمرار زرعها من قبل الحوثيين.
ووفق تحليل جديد من وكالة حقوق الطفل فإن الألغام الأرضية والذخائر غير المنفجرة كانت مسؤولة عن أكثر من 75 في المائة من جميع الإصابات المرتبطة بالحرب بين الأطفال، ما أسفر عن مقتل وإصابة أكثر من 42 طفلاً بين أبريل ونهاية يونيو (حزيران).
وبحسب التحليل فإنه منذ بدأت الهدنة بعد سبع سنوات من النزاع، انخفض عدد الضحايا المرتبطين بالنزاع المسلح انخفاضاً كبيراً، حيث قُتل 103 مدنيين في النزاع خلال فترة الثلاثة أشهر، أما في الأشهر الثلاثة التي سبقت الهدنة، فقُتل 352 مدنياً.
ومع ذلك، استمرت - بحسب الوكالة الدولية - الحوادث المتعلقة بالألغام الأرضية والذخائر غير المنفجرة على مستوى مماثل، بمتوسط يقدر بحادث واحد في اليوم، ما أسفر عن مقتل 49 مدنياً من بينهم ثمانية أطفال على الأقل، أما في الأشهر الثلاثة التي سبقت الهدنة، فقُتل 56 مدنياً بسبب الألغام الأرضية والذخائر غير المنفجرة.
من جهتها ذكرت منظمة إنقاذ الطفولة أن المتفجرات من مخلفات الحرب «لا تزال تشكل تهديداً موروثاً من القتال، وتشكل خطراً دائماً على المدنيين في جميع أنحاء البلاد حتى بعد توقف الأعمال العدائية والأطفال، على وجه الخصوص»، لأن لديهم قابلية متزايدة للتعرض للذخائر غير المنفجرة والألغام الأرضية بسبب انخفاض الوعي بالمخاطر وزيادة فضول الاستقصاء، علاوة على ذلك، أدى الشعور بالأمان النسبي إلى زيادة التنقل بين المدنيين، وخصوصاً النازحين، الذين قد يشعرون بالثقة في العودة إلى المناطق التي تراجعت فيها الأعمال العدائية.
وبحسب ما قالته المديرة القطرية لمنظمة إنقاذ الطفولة في اليمن، راما حنسراج، فإنه «ورغم أن القتال كان أقل تواتراً في الأشهر الماضية لا تزال مخلفات الحرب من المتفجرات تحصد أرواح المدنيين بشكل يومي، حيث تشكل الألغام الأرضية والذخائر غير المتفجرة تهديداً كبيراً للجميع في اليمن وخصوصاً الأطفال».
وأضافت: «الأطفال فضوليون بطبيعتهم، فهم يريدون استكشاف عالمهم والتعرف عليه، وعندما يرون شيئاً لامعاً أو ممتعاً، لا يمكنهم منع أنفسهم من لمسه، لهذا السبب قُتل أو جُرح الكثير من الأطفال في حوادث الذخائر غير المنفجرة؛ حيث يلتقطون الشيء غير المألوف معتقدين أنه لعبة».
ونبهت حنسراج من أن الأمر سيزداد سوءاً مع دخول موسم الأمطار، حيث تصبح الأرض مشبعة، ويمكن أن تنجرف الألغام الأرضية المدفونة في المياه الضحلة إلى مناطق كان يُنظر إليها سابقاً على أنها آمنة».
وذكرت أنه وفي الأسبوعين الماضيين، وردت العديد من التقارير التي أفادت بأن البالغين والأطفال يُقتلون أو يشوهون أثناء قيامهم بالأعمال اليومية، مثل جلب المياه أو العمل في مزارعهم أو رعاية ماشيتهم.
وقالت إنه «لا يوجد مكان آمن للأطفال في اليمن، ولا حتى عندما يكون القتال خافتاً نسبياً فقد عانى هؤلاء من العنف المذهل والمعاناة الهائلة لفترة طويلة جداً، وما لم تعطِ الأطراف المتحاربة ومجتمع المانحين الأولوية لحماية الأطفال، سوف يطاردهم الإرث القاتم للحرب لسنوات قادمة».
ودعت منظمة «إنقاذ الطفولة» أطراف النزاع إلى الإسراع والمشاركة الكاملة في جميع الجهود لإزالة الألغام الموجودة والذخائر غير المنفجرة واتخاذ تدابير فورية وعملية للحد من التأثير المتزايد لهذه المتفجرات، كما دعت مجتمع المانحين إلى دعم توسيع نطاق وتوفير المعدات التقنية اللازمة لتمييز وإزالة الذخائر والألغام غير المنفجرة حتى يكون الأطفال ومجتمعاتهم على دراية بالمخاطر ويكونوا قادرين بشكل أفضل على العيش بأمان.
وكان مدير البرنامج الوطني اليمني للتعامل مع الألغام العميد الركن أمين العقيلي، قد حذر من زيادة مستوى تلوث البلاد بالألغام، مع استمرار الحوثيين في زرعها، وقال إن البرنامج بحاجة إلى 48 مليون دولار لتمويل عملية نزع الألغام التي زرعها الحوثيون خلال سنوات الحرب المستمرة في البلاد، مؤكداً أن انخفاض التمويل أثر على سير عمل 66 فريقاً ميدانياً لنزع الألغام، فضلاً عن الحاجة لمزيد من بناء القدرات لمعالجة التلوث ومعدات إضافية.
ألغام الميليشيات الحوثية أكبر قاتل للأطفال في اليمن
ذكرت منظمة دولية معنية بالأطفال أن الألغام الأرضية والذخائر غير المنفجرة كانت أكبر قاتل للأطفال في اليمن منذ إعلان الهدنة في أبريل (نيسان) الماضي حيث إن الزيادة الطفيفة في الوفيات الناجمة عن هذه الأسلحة ناتجة عن انتقال العائلات إلى مناطق كان يتعذر الوصول إليها سابقاً في أعقاب انخفاض الأعمال العدائية.
جاء ذلك في وقت قالت فيه الحكومة اليمنية إنها بحاجة إلى 48 مليون دولار لتمويل عملية نزع الألغام التي زرعها الحوثيون خلال سنوات الحرب، مع تحذيرها من زيادة مستوى تلوث البلاد بالألغام، في ظل استمرار زرعها من قبل الحوثيين.
ووفق تحليل جديد من وكالة حقوق الطفل فإن الألغام الأرضية والذخائر غير المنفجرة كانت مسؤولة عن أكثر من 75 في المائة من جميع الإصابات المرتبطة بالحرب بين الأطفال، ما أسفر عن مقتل وإصابة أكثر من 42 طفلاً بين أبريل ونهاية يونيو (حزيران).
وبحسب التحليل فإنه منذ بدأت الهدنة بعد سبع سنوات من النزاع، انخفض عدد الضحايا المرتبطين بالنزاع المسلح انخفاضاً كبيراً، حيث قُتل 103 مدنيين في النزاع خلال فترة الثلاثة أشهر، أما في الأشهر الثلاثة التي سبقت الهدنة، فقُتل 352 مدنياً.
ومع ذلك، استمرت - بحسب الوكالة الدولية - الحوادث المتعلقة بالألغام الأرضية والذخائر غير المنفجرة على مستوى مماثل، بمتوسط يقدر بحادث واحد في اليوم، ما أسفر عن مقتل 49 مدنياً من بينهم ثمانية أطفال على الأقل، أما في الأشهر الثلاثة التي سبقت الهدنة، فقُتل 56 مدنياً بسبب الألغام الأرضية والذخائر غير المنفجرة.
من جهتها ذكرت منظمة إنقاذ الطفولة أن المتفجرات من مخلفات الحرب «لا تزال تشكل تهديداً موروثاً من القتال، وتشكل خطراً دائماً على المدنيين في جميع أنحاء البلاد حتى بعد توقف الأعمال العدائية والأطفال، على وجه الخصوص»، لأن لديهم قابلية متزايدة للتعرض للذخائر غير المنفجرة والألغام الأرضية بسبب انخفاض الوعي بالمخاطر وزيادة فضول الاستقصاء، علاوة على ذلك، أدى الشعور بالأمان النسبي إلى زيادة التنقل بين المدنيين، وخصوصاً النازحين، الذين قد يشعرون بالثقة في العودة إلى المناطق التي تراجعت فيها الأعمال العدائية.
وبحسب ما قالته المديرة القطرية لمنظمة إنقاذ الطفولة في اليمن، راما حنسراج، فإنه «ورغم أن القتال كان أقل تواتراً في الأشهر الماضية لا تزال مخلفات الحرب من المتفجرات تحصد أرواح المدنيين بشكل يومي، حيث تشكل الألغام الأرضية والذخائر غير المتفجرة تهديداً كبيراً للجميع في اليمن وخصوصاً الأطفال».
وأضافت: «الأطفال فضوليون بطبيعتهم، فهم يريدون استكشاف عالمهم والتعرف عليه، وعندما يرون شيئاً لامعاً أو ممتعاً، لا يمكنهم منع أنفسهم من لمسه، لهذا السبب قُتل أو جُرح الكثير من الأطفال في حوادث الذخائر غير المنفجرة؛ حيث يلتقطون الشيء غير المألوف معتقدين أنه لعبة».
ونبهت حنسراج من أن الأمر سيزداد سوءاً مع دخول موسم الأمطار، حيث تصبح الأرض مشبعة، ويمكن أن تنجرف الألغام الأرضية المدفونة في المياه الضحلة إلى مناطق كان يُنظر إليها سابقاً على أنها آمنة».
وذكرت أنه وفي الأسبوعين الماضيين، وردت العديد من التقارير التي أفادت بأن البالغين والأطفال يُقتلون أو يشوهون أثناء قيامهم بالأعمال اليومية، مثل جلب المياه أو العمل في مزارعهم أو رعاية ماشيتهم.
وقالت إنه «لا يوجد مكان آمن للأطفال في اليمن، ولا حتى عندما يكون القتال خافتاً نسبياً فقد عانى هؤلاء من العنف المذهل والمعاناة الهائلة لفترة طويلة جداً، وما لم تعطِ الأطراف المتحاربة ومجتمع المانحين الأولوية لحماية الأطفال، سوف يطاردهم الإرث القاتم للحرب لسنوات قادمة».
ودعت منظمة «إنقاذ الطفولة» أطراف النزاع إلى الإسراع والمشاركة الكاملة في جميع الجهود لإزالة الألغام الموجودة والذخائر غير المنفجرة واتخاذ تدابير فورية وعملية للحد من التأثير المتزايد لهذه المتفجرات، كما دعت مجتمع المانحين إلى دعم توسيع نطاق وتوفير المعدات التقنية اللازمة لتمييز وإزالة الذخائر والألغام غير المنفجرة حتى يكون الأطفال ومجتمعاتهم على دراية بالمخاطر ويكونوا قادرين بشكل أفضل على العيش بأمان.
وكان مدير البرنامج الوطني اليمني للتعامل مع الألغام العميد الركن أمين العقيلي، قد حذر من زيادة مستوى تلوث البلاد بالألغام، مع استمرار الحوثيين في زرعها، وقال إن البرنامج بحاجة إلى 48 مليون دولار لتمويل عملية نزع الألغام التي زرعها الحوثيون خلال سنوات الحرب المستمرة في البلاد، مؤكداً أن انخفاض التمويل أثر على سير عمل 66 فريقاً ميدانياً لنزع الألغام، فضلاً عن الحاجة لمزيد من بناء القدرات لمعالجة التلوث ومعدات إضافية.
👍1
#منظمة_دولية
اليمن من الدول الرئيسية المتضررة من تداعيات الحرب في أوكرانيا
يمن مونيتور
قالت منظمة انترسوس المختصة في مساعدة ضحايا الكوارث الطبيعية والنزاعات المسلحة، إن اليمن من الدول الرئيسية المتضررة من تداعيات الحرب في أوكرانيا.
وأفادت في بيان لها أن عواقب النزاع، المحلي والإقليمي، نادرًا ما تبقى داخل حدود المنطقة التي نشأ فيها. على الرغم من أنه من الصعب أحيانًا دراسة كيفية تأثير النزاع على السياقات الأخرى، فهذا ما يحدث. بدأت الحرب في أوكرانيا في 24 فبراير / شباط الماضي، وهي مثال على ذلك، واليمن من الدول الرئيسية المتضررة من تداعيات الحرب.
وبعد سبع سنوات من الصراع في اليمن، تتفاقم إحدى أخطر حالات الطوارئ الإنسانية في العالم بسبب أزمة الغذاء العميقة بالفعل. تظهر الآن أزمة الغذاء العالمية، الناجمة عن منع الصادرات من الموانئ الأوكرانية إلى الدول المستوردة الرئيسية، في الأراضي اليمنية.
t.me/suhailt
اليمن من الدول الرئيسية المتضررة من تداعيات الحرب في أوكرانيا
يمن مونيتور
قالت منظمة انترسوس المختصة في مساعدة ضحايا الكوارث الطبيعية والنزاعات المسلحة، إن اليمن من الدول الرئيسية المتضررة من تداعيات الحرب في أوكرانيا.
وأفادت في بيان لها أن عواقب النزاع، المحلي والإقليمي، نادرًا ما تبقى داخل حدود المنطقة التي نشأ فيها. على الرغم من أنه من الصعب أحيانًا دراسة كيفية تأثير النزاع على السياقات الأخرى، فهذا ما يحدث. بدأت الحرب في أوكرانيا في 24 فبراير / شباط الماضي، وهي مثال على ذلك، واليمن من الدول الرئيسية المتضررة من تداعيات الحرب.
وبعد سبع سنوات من الصراع في اليمن، تتفاقم إحدى أخطر حالات الطوارئ الإنسانية في العالم بسبب أزمة الغذاء العميقة بالفعل. تظهر الآن أزمة الغذاء العالمية، الناجمة عن منع الصادرات من الموانئ الأوكرانية إلى الدول المستوردة الرئيسية، في الأراضي اليمنية.
t.me/suhailt
#منظمة_دولية
مقتل أو إصابة طفل كل يوم في اليمن خلال العام الجاري*
شباب نت
قالت منظمة إنقاذ الطفولة الدولية، اليوم الأحد، 20/تشرين الثاني/2022، إن طفلاً يُقتل أو يُصاب في المتوسط كل يوم في اليمن هذا العام.
جاء ذلك في بيان لها بمناسبة اليوم العالمي للطفل الذي يصادف الـ 20 من نوفمبر كل عام.
وأضافت: "الأطفال في اليمن يطالبون الأطراف المتحاربة بإعادة الالتزام بمنع الهجمات والعنف ضد المدنيين في يوم الطفل العالمي، حيث يتصاعد الصراع مع مقتل أو إصابة طفل واحد في المتوسط كل يوم هذا العام".
ونقلت المنظمة عن أطفال من تعز القول: "إنه منذ انتهاء الهدنة التي قادتها الأمم المتحدة لمدة ستة أشهر في أكتوبر / تشرين الأول، فإنهم يخشون باستمرار على حياتهم عندما يلعبون في الخارج أو يسيرون إلى المدرسة، والسلامة هي أكثر اهتماماتهم إلحاحًا"
وأوضحت أنه "على الرغم من المكاسب الإيجابية التي تحققت للأطفال خلال الهدنة على مستوى البلاد، فقد قتل أو جرح أكثر من 330 طفلاً يمنيًا في الحرب حتى الآن هذا العام".
وأضافت أن 91 طفلاً يمنياً قتل وأصيب 242 آخرين أصيبوا خلال الفترة من 1 يناير ـ 15 نوفمبر الجاري، بمتوسط أكثر من طفل واحد في اليوم.
وأشارت إلى الصراع في اليمن، اتسم بالاستخدام المكثف للأسلحة المتفجرة، بما في ذلك آلاف الغارات الجوية وقذائف المدفعية والهاون، فضلاً عن الألغام الأرضية وغيرها من الذخائر المتفجرة، تسببت هذه الأنواع من التكتيكات في إلحاق أضرار جسيمة بالأطفال، مما أدى إلى وفيات وإصابات وإعاقات مدى الحياة وتدمير البنية التحتية المدنية.
وقالت المديرة القطرية لمنظمة إنقاذ الطفولة في اليمن، راما حنسراج: "تلتقي فرقنا في اليمن بانتظام بالأطفال الذين سلبوا طفولتهم وحقهم الأساسي في الحياة. يتعرض الأطفال للقتل والتشويه والإيذاء وإجبارهم على القلق بشأن البقاء في اليمن كل يوم".
وأضافت: "لا يمكن أن يكون هناك أي مبرر لقتل الأطفال أو الإساءة إليهم، ويجب على العالم أن يتحرك الآن لوقف الإفلات من العقاب على هذه الجرائم".
وتابعت: "يعتمد مستقبل اليمن على أبنائه، وسلامتهم ورفاههم هي المؤشرات الحقيقية للسلام والاستقرار، يجب أن نستمع إلى أصوات الأطفال (...) وأن نعمل جنبًا إلى جنب معهم للاستثمار بشكل كامل في تشكيل غد أفضل".
t.me/suhailt
مقتل أو إصابة طفل كل يوم في اليمن خلال العام الجاري*
شباب نت
قالت منظمة إنقاذ الطفولة الدولية، اليوم الأحد، 20/تشرين الثاني/2022، إن طفلاً يُقتل أو يُصاب في المتوسط كل يوم في اليمن هذا العام.
جاء ذلك في بيان لها بمناسبة اليوم العالمي للطفل الذي يصادف الـ 20 من نوفمبر كل عام.
وأضافت: "الأطفال في اليمن يطالبون الأطراف المتحاربة بإعادة الالتزام بمنع الهجمات والعنف ضد المدنيين في يوم الطفل العالمي، حيث يتصاعد الصراع مع مقتل أو إصابة طفل واحد في المتوسط كل يوم هذا العام".
ونقلت المنظمة عن أطفال من تعز القول: "إنه منذ انتهاء الهدنة التي قادتها الأمم المتحدة لمدة ستة أشهر في أكتوبر / تشرين الأول، فإنهم يخشون باستمرار على حياتهم عندما يلعبون في الخارج أو يسيرون إلى المدرسة، والسلامة هي أكثر اهتماماتهم إلحاحًا"
وأوضحت أنه "على الرغم من المكاسب الإيجابية التي تحققت للأطفال خلال الهدنة على مستوى البلاد، فقد قتل أو جرح أكثر من 330 طفلاً يمنيًا في الحرب حتى الآن هذا العام".
وأضافت أن 91 طفلاً يمنياً قتل وأصيب 242 آخرين أصيبوا خلال الفترة من 1 يناير ـ 15 نوفمبر الجاري، بمتوسط أكثر من طفل واحد في اليوم.
وأشارت إلى الصراع في اليمن، اتسم بالاستخدام المكثف للأسلحة المتفجرة، بما في ذلك آلاف الغارات الجوية وقذائف المدفعية والهاون، فضلاً عن الألغام الأرضية وغيرها من الذخائر المتفجرة، تسببت هذه الأنواع من التكتيكات في إلحاق أضرار جسيمة بالأطفال، مما أدى إلى وفيات وإصابات وإعاقات مدى الحياة وتدمير البنية التحتية المدنية.
وقالت المديرة القطرية لمنظمة إنقاذ الطفولة في اليمن، راما حنسراج: "تلتقي فرقنا في اليمن بانتظام بالأطفال الذين سلبوا طفولتهم وحقهم الأساسي في الحياة. يتعرض الأطفال للقتل والتشويه والإيذاء وإجبارهم على القلق بشأن البقاء في اليمن كل يوم".
وأضافت: "لا يمكن أن يكون هناك أي مبرر لقتل الأطفال أو الإساءة إليهم، ويجب على العالم أن يتحرك الآن لوقف الإفلات من العقاب على هذه الجرائم".
وتابعت: "يعتمد مستقبل اليمن على أبنائه، وسلامتهم ورفاههم هي المؤشرات الحقيقية للسلام والاستقرار، يجب أن نستمع إلى أصوات الأطفال (...) وأن نعمل جنبًا إلى جنب معهم للاستثمار بشكل كامل في تشكيل غد أفضل".
t.me/suhailt
#منظمة_دولية
تكشف أن حالات الإصابة بالكوليرا في #اليمن ارتفعت إلى أكثر من 20 ألف حالة.
أغلبها في المناطق الخاضعة لسيطرة الحوثيين.
من بينها أكثر من 100 وفاة مرتبطة بالمرض خلال الأسابيع القليلة الماضية.
.
〰〰〰〰
شبكة سهيل اليمن الأخبارية
t.me/suhailt
تكشف أن حالات الإصابة بالكوليرا في #اليمن ارتفعت إلى أكثر من 20 ألف حالة.
أغلبها في المناطق الخاضعة لسيطرة الحوثيين.
من بينها أكثر من 100 وفاة مرتبطة بالمرض خلال الأسابيع القليلة الماضية.
.
〰〰〰〰
شبكة سهيل اليمن الأخبارية
t.me/suhailt
👍1👎1