#فاجعة_زايد_سلطان
#مختطَف خرج من #سجن مليشيات الحوثي #مجنوناً
تعز، الساحل الغربي، عبدالصمد القاضي:
"اختطفت مليشيات الحوثي المواطن زايد سلطان، أسبوعاً فقط، ثم أفرجت عنه وعاد إلى المنزل وهو في حالة نفسية سيئة، لم يتحمل كثيراً حتى غادر الأسرة ولم يترك أثراً منذ ثلاث سنوات وأكثر" وكل ما يعلمون عنه أنه جُن.
زايد سلطان (42 عاماً)، مواطن من مدينة تعز، تعرض للاختطاف في خامس نقطة للمليشيات الحوثية الممتدة عل الطريق البديلة بين "منطقة الحوبان" ومدينة تعز"..
فاجعة
"لا ندري سبب اختطافه، لكننا نعلم أنه خرج من سجن الحوثيين مجنوناً، وحين خرج كان يهذي طيلة الأيام القليلة التى قضاها في المنزل، ثم غادر ولم نعلم عنه شيئاً". هكذا تروى أم مراد ل(الساحل الغربي) تفاصيل المعاناة والكفاح المتواصل منذ ثلاثة أعوام.
تقول زوجته -أم مراد: في مارس 2018 كان زايد في طريقه إلى خارج المدينة مع أخي فيصل، وفي خامس نقطة للمليشيات في طريق الأقروض أوقف مسلحو مليشيات الحوثي صالون الركاب وطلبوا منه الخروج إليهم، خرج مرتجفاً خائفاً منهم، ووقف بجوار النطقة وهم يطرحون عليه الأسئلة، دقائق وطلبوا من سائق السيارة مواصلة طريقه بدون زايد، من شدة الخوف منهم وما يسمعه عن وحشية سجون المليشيات حاول الهروب، لكن مسلحي المليشيات أطلقوا عليه الرصاص من البندق والرشاش، وأمسكوا به بعد أن توقف..
احتجز خمسة أو سبعة أيام فقط في سجن قسم شرطة باتجاه الدمنة، ثم عاد إلينا بدون عقل، نتيجة الصدمة النفسية وأساليب التعذيب التى تعرض لها أثناء التحقيق.
t.me/suhailt
#مختطَف خرج من #سجن مليشيات الحوثي #مجنوناً
تعز، الساحل الغربي، عبدالصمد القاضي:
"اختطفت مليشيات الحوثي المواطن زايد سلطان، أسبوعاً فقط، ثم أفرجت عنه وعاد إلى المنزل وهو في حالة نفسية سيئة، لم يتحمل كثيراً حتى غادر الأسرة ولم يترك أثراً منذ ثلاث سنوات وأكثر" وكل ما يعلمون عنه أنه جُن.
زايد سلطان (42 عاماً)، مواطن من مدينة تعز، تعرض للاختطاف في خامس نقطة للمليشيات الحوثية الممتدة عل الطريق البديلة بين "منطقة الحوبان" ومدينة تعز"..
فاجعة
"لا ندري سبب اختطافه، لكننا نعلم أنه خرج من سجن الحوثيين مجنوناً، وحين خرج كان يهذي طيلة الأيام القليلة التى قضاها في المنزل، ثم غادر ولم نعلم عنه شيئاً". هكذا تروى أم مراد ل(الساحل الغربي) تفاصيل المعاناة والكفاح المتواصل منذ ثلاثة أعوام.
تقول زوجته -أم مراد: في مارس 2018 كان زايد في طريقه إلى خارج المدينة مع أخي فيصل، وفي خامس نقطة للمليشيات في طريق الأقروض أوقف مسلحو مليشيات الحوثي صالون الركاب وطلبوا منه الخروج إليهم، خرج مرتجفاً خائفاً منهم، ووقف بجوار النطقة وهم يطرحون عليه الأسئلة، دقائق وطلبوا من سائق السيارة مواصلة طريقه بدون زايد، من شدة الخوف منهم وما يسمعه عن وحشية سجون المليشيات حاول الهروب، لكن مسلحي المليشيات أطلقوا عليه الرصاص من البندق والرشاش، وأمسكوا به بعد أن توقف..
احتجز خمسة أو سبعة أيام فقط في سجن قسم شرطة باتجاه الدمنة، ثم عاد إلينا بدون عقل، نتيجة الصدمة النفسية وأساليب التعذيب التى تعرض لها أثناء التحقيق.
t.me/suhailt