#ليندركينغ
الحوثيون يعرضون أكثر من مليون يمني للخطر في مأرب
قال المبعوث الأميركي الخاص إلى اليمن تيم ليندركينغ، اليوم الخميس، إن الوضع الإنساني في اليمن يضع المدنيين هناك أمام مخاطر كبيرة متهما ميليشيات الحوثي بتعريض أكثر من مليون يمني للخطر في مأرب، مشيراً إلى أن الولايات المتحدة ستفرض عقوبات على 2 من قادة الحوثيين لدورهما في معركة مأرب.
وأضاف المبعوث الأميركي في تصريحاته “نلاحظ الدعم الإيراني للحوثيين من حيث التدريب والتسليح.. كما أننا لم نرصد أي مشاركة إيرانية إيجابية بشأن إنهاء الصراع في اليمن”.
وكانت وزارة الخارجية الأميركية، قد أعلنت في وقت سابق أن الحل الدائم في اليمن يبدأ بوقف هجمات الحوثيين على مأرب.
إلى ذلك، ذكرت الخارجية الأميركية أن المبعوثين الأمميين مارتن غريفثس والأميركي تيم ليندركينغ ومجلس الأمن مجمعون على أن الحل باليمن يبدأ بوقف هجمات مأرب.
t.me/suhailt
الحوثيون يعرضون أكثر من مليون يمني للخطر في مأرب
قال المبعوث الأميركي الخاص إلى اليمن تيم ليندركينغ، اليوم الخميس، إن الوضع الإنساني في اليمن يضع المدنيين هناك أمام مخاطر كبيرة متهما ميليشيات الحوثي بتعريض أكثر من مليون يمني للخطر في مأرب، مشيراً إلى أن الولايات المتحدة ستفرض عقوبات على 2 من قادة الحوثيين لدورهما في معركة مأرب.
وأضاف المبعوث الأميركي في تصريحاته “نلاحظ الدعم الإيراني للحوثيين من حيث التدريب والتسليح.. كما أننا لم نرصد أي مشاركة إيرانية إيجابية بشأن إنهاء الصراع في اليمن”.
وكانت وزارة الخارجية الأميركية، قد أعلنت في وقت سابق أن الحل الدائم في اليمن يبدأ بوقف هجمات الحوثيين على مأرب.
إلى ذلك، ذكرت الخارجية الأميركية أن المبعوثين الأمميين مارتن غريفثس والأميركي تيم ليندركينغ ومجلس الأمن مجمعون على أن الحل باليمن يبدأ بوقف هجمات مأرب.
t.me/suhailt
Telegram
شبكة سهيل اليمن الإخبارية
(أمانة الكلمة وصدق الهدف)
للتواصل عبر بوت القناة
@Adnan1234_4bot
للتواصل عبر بوت القناة
@Adnan1234_4bot
#ليندركينغ
اهتمامنا الرئيسي هو إيجاد شخص يخلف "غريفيث"
قال المبعوث الأمريكي الخاص إلى اليمن تيموثي ليندركينغ، يوم الاثنين، إن هناك اهتمام بإيجاد شخص يخلف مارتن غريفيث مبعوث الأمم المتحدة إلى اليمن.
وقال ليندركينغ في مقابلة مع تلفزيون الجزيرة: اهتمامنا الرئيسي هو إيجاد شخص يمكن أن يخلف غريفيت وألا يتم فقدان الزخم والمضي قدما والبناء على الجهود التي قام بها غريفيث.
وتم تعيين "غريفيث" وكيلاً للأمم المتحدة للشؤون الإنسانية في وقت سابق شهر مايو/أيار الجاري، إضافة إلى منصبه كمبعوث للمنظمة الدولية إلى اليمن حتى تعيين بديلاً عنه.
وأضاف أن: هناك مقترحا معقولا وعادلا بدعم رئيسي من الأمم المتحدة وقد أعلنت السعودية والحكومة اليمنية دعمهما وقف إطلاق النار ونحتاج النهج ذاته من الحوثيين.
ولفت إلى أن هناك مستوى ثابتاً للهجمات "من قبل الحوثيين ومن الجانب السعودي كذلك ونعمل مع الأمم المتحدة والمجتمع الدولي لخفض التصعيد".
وقال إن التركيز في الوقت الحالي ينصب على مأرب "لأننا نرى العمليات هناك لا تصب في مصلحة السلام وخفض التصعيد".
وأشار المبعوث الأمريكي إلى اليمن إلى أنه "لا هدف من الحرب في الوقت الحالي وإنما تخلق تزيد من تدهور الوضع الإنساني في اليمن".
ومنذ ثلاثة أشهر يقود ليندركينج، إلى جانبه غريفيث، مباحثات مكثفة للوصول إلى اتفاق لإنهاء الحرب في اليمن، لكنهما لم يخرجا بنتيجة.
ومنذ وصوله البيت الأبيض في 20 يناير/كانون الثاني الماضي، يسعى الرئيس الأميركي جو بايدن لإنهاء الحرب في اليمن.
ولم تفلح حتى اليوم أي من المبادرات العديدة -وفي مقدمتها الأممية والأميركية- في إنهاء الحرب في اليمن، المستمرة منذ نحو 7 سنوات بين الحكومة الشرعية والمتمرّدين الحوثيين المدعومين من إيران بعد انقلاب الأخيرين، وطلب الرئيس الشرعي (عبدربه منصور هادي) تدخل التحالف بقيادة السعودية.
t.me/suhailt
اهتمامنا الرئيسي هو إيجاد شخص يخلف "غريفيث"
قال المبعوث الأمريكي الخاص إلى اليمن تيموثي ليندركينغ، يوم الاثنين، إن هناك اهتمام بإيجاد شخص يخلف مارتن غريفيث مبعوث الأمم المتحدة إلى اليمن.
وقال ليندركينغ في مقابلة مع تلفزيون الجزيرة: اهتمامنا الرئيسي هو إيجاد شخص يمكن أن يخلف غريفيت وألا يتم فقدان الزخم والمضي قدما والبناء على الجهود التي قام بها غريفيث.
وتم تعيين "غريفيث" وكيلاً للأمم المتحدة للشؤون الإنسانية في وقت سابق شهر مايو/أيار الجاري، إضافة إلى منصبه كمبعوث للمنظمة الدولية إلى اليمن حتى تعيين بديلاً عنه.
وأضاف أن: هناك مقترحا معقولا وعادلا بدعم رئيسي من الأمم المتحدة وقد أعلنت السعودية والحكومة اليمنية دعمهما وقف إطلاق النار ونحتاج النهج ذاته من الحوثيين.
ولفت إلى أن هناك مستوى ثابتاً للهجمات "من قبل الحوثيين ومن الجانب السعودي كذلك ونعمل مع الأمم المتحدة والمجتمع الدولي لخفض التصعيد".
وقال إن التركيز في الوقت الحالي ينصب على مأرب "لأننا نرى العمليات هناك لا تصب في مصلحة السلام وخفض التصعيد".
وأشار المبعوث الأمريكي إلى اليمن إلى أنه "لا هدف من الحرب في الوقت الحالي وإنما تخلق تزيد من تدهور الوضع الإنساني في اليمن".
ومنذ ثلاثة أشهر يقود ليندركينج، إلى جانبه غريفيث، مباحثات مكثفة للوصول إلى اتفاق لإنهاء الحرب في اليمن، لكنهما لم يخرجا بنتيجة.
ومنذ وصوله البيت الأبيض في 20 يناير/كانون الثاني الماضي، يسعى الرئيس الأميركي جو بايدن لإنهاء الحرب في اليمن.
ولم تفلح حتى اليوم أي من المبادرات العديدة -وفي مقدمتها الأممية والأميركية- في إنهاء الحرب في اليمن، المستمرة منذ نحو 7 سنوات بين الحكومة الشرعية والمتمرّدين الحوثيين المدعومين من إيران بعد انقلاب الأخيرين، وطلب الرئيس الشرعي (عبدربه منصور هادي) تدخل التحالف بقيادة السعودية.
t.me/suhailt
Telegram
شبكة سهيل اليمن الإخبارية
(أمانة الكلمة وصدق الهدف)
للتواصل عبر بوت القناة
@Adnan1234_4bot
للتواصل عبر بوت القناة
@Adnan1234_4bot
#ليندركينغ
تصعيد الحوثي في مأرب أكبر عقبة لتحقيق السلام
اعتبر المبعوث الأمريكي إلى اليمن، تيموثي ليندركينغ، التصعيد الحوثي في محافظة مأرب أكبر عقبة لتحقيق السلام، مشددا على أن ذلك يخالف رغبة المجتمع الدولي.
ووصف المبعوث الأمريكي دعم إيران لمليشيا الحوثي، وتسليحها، بأنه مصدر قلق لواشنطن، لافتا إلى أنها لا تريد إنهاء الحرب في اليمن.
وأكد، في تصريحات صحفية، التزام الرئيس الأمريكي، جو بايدن، بإنهاء حالة الصراع، مضيفاً أن إدانة مجلس الأمن للحوثيين تعكس الحرص الدولي على إغلاق صفحة الصراع في البلاد.
وجدد المبعوث الأمريكي دعوة المجتمع الدولي إلى ممارسة ضغوط أكثر من أجل الدفع بأطراف النزاع في اليمن إلى طاولة التفاوض في أقرب وقت.
وكان مجلس الأمن الدولي قد أدان في بيان يوم الخميس، التصعيد الحوثي في مأرب ودعا المليشيا المدعومة من إيران إلى وقف التصعيد والانخراط بدون شروط مسبقة في المفاوضات التي يقودها مبعوث الأمم المتحدة.
t.me/suhailt
تصعيد الحوثي في مأرب أكبر عقبة لتحقيق السلام
اعتبر المبعوث الأمريكي إلى اليمن، تيموثي ليندركينغ، التصعيد الحوثي في محافظة مأرب أكبر عقبة لتحقيق السلام، مشددا على أن ذلك يخالف رغبة المجتمع الدولي.
ووصف المبعوث الأمريكي دعم إيران لمليشيا الحوثي، وتسليحها، بأنه مصدر قلق لواشنطن، لافتا إلى أنها لا تريد إنهاء الحرب في اليمن.
وأكد، في تصريحات صحفية، التزام الرئيس الأمريكي، جو بايدن، بإنهاء حالة الصراع، مضيفاً أن إدانة مجلس الأمن للحوثيين تعكس الحرص الدولي على إغلاق صفحة الصراع في البلاد.
وجدد المبعوث الأمريكي دعوة المجتمع الدولي إلى ممارسة ضغوط أكثر من أجل الدفع بأطراف النزاع في اليمن إلى طاولة التفاوض في أقرب وقت.
وكان مجلس الأمن الدولي قد أدان في بيان يوم الخميس، التصعيد الحوثي في مأرب ودعا المليشيا المدعومة من إيران إلى وقف التصعيد والانخراط بدون شروط مسبقة في المفاوضات التي يقودها مبعوث الأمم المتحدة.
t.me/suhailt
Telegram
شبكة سهيل اليمن الإخبارية
(أمانة الكلمة وصدق الهدف)
للتواصل عبر بوت القناة
@Adnan1234_4bot
للتواصل عبر بوت القناة
@Adnan1234_4bot
#ليندركينغ
يتهم إيران بأنها تلعب «دوراً ضاراً للغاية» في اليمن
اتهم تيم ليندركينغ المبعوث الأميركي الخاص للأزمة اليمنية، إيران بأنها تلعب «دوراً ضاراً للغاية» في اليمن، وذلك بمواصلتها تسليح الحوثيين وتدريبهم وتجهيزهم، وإرسال الأسلحة والمعدات العسكرية تهريباً إلى اليمن، وذلك في تحدٍ لقرارات مجلس الأمن الدولي، الأمر الذي وصفه بأنه «مقلق للغاية».
وفي حوار له على موقع «ذا وورلد» الإلكتروني، لفت المبعوث الأميركي إلى أن ضرر إيران تعدى اليمن إلى استهداف منشآت النفط السعودية، معتقداً أنها لا تلعب دوراً إيجابياً حتى الآن، بل على أنها العكس، معتبرها «العامل الرئيسي الذي يلعب التأثير الأكثر ضرراً».
ويرى ليندركينغ أن الأزمة اليمنية هي في الأساس «صراع أهلي لكنه معقد»، وذلك بسبب وجود جهات خارجية في إشارة إلى إيران، موضحاً أن أحد المبادئ الأولى التي تتعامل معها الولايات المتحدة، هي «إخراج الجهات الخارجية من الصراع».
وأضاف «هذه أولوية لهذه الإدارة، وبالتأكيد جزء من الحل الذي طلب مني الرئيس القيام به، فالأمر يتعلق بالحصول على ما يكفي من النفوذ والضغط على الأطراف المتحاربة، لإدراك أن أهدافهم ستتحقق بشكل أفضل من خلال المفاوضات بدلاً من الاستمرار في القتال، الأمر الذي يؤدي إلى أسوأ أزمة إنسانية في العالم».
وأشار ليندركينغ إلى أنه على تواصل «مع جميع الأطراف في اليمن»، وذلك عند سؤاله حول وجود قناة تواصل مع الحوثيين، مضيفاً «ليس هناك أي قيود مفروضة على قدرتي على التعامل الذي أحتاج إلى القيام به مع الأطراف اليمنية».
ورأى أن الحوثيين يسيطرون على العاصمة وأجزاء أخرى من البلاد، لكنهم لا يسيطرون على البلد بأكمله، كما أنه ليس من الواضح أنهم سيكونون قادرين أو حتى يرغبون في ذلك، «لذا علينا، التعامل مع حقيقة أنهم قوة عسكرية، وبالنسبة لأي مفاوضات ندعم حدوثها، فهم طرف من ذلك».
وأكد أن الحوثيين يستجيبون للمشاركة الأميركية، مستطرداً: «وأعتقد أنه رغم حقيقة أنهم لا يحبون كل ما نقوم به، وكل ما نقوله، إلا أنهم يرون أن لدينا دوراً مهماً نلعبه لا غنى عنه»، معتقداً أنه «لا يوجد أحد آخر يمكنه أن يلعب الدور الذي نلعبه فيما يتعلق بضمان أي نوع من وقف إطلاق النار، أو أي نوع من التسوية السياسية التي ستخرج في هذا الصراع».
واتهم التحالف الدولي لدعم الشرعية في اليمن وواشنطن النظام الإيراني، بتزويد الحوثيين بصواريخ باليستية، وطائرات بدون طيار وتدريب ومستشارين عسكريين، كما اكتشف مفتشو الأمم المتحدة عدة مرات أجزاء إيرانية الصنع في حطام الطائرات بدون طيار، والصواريخ التي أطلقت على الأراضي السعودية خلال الحرب، ومع هذا تنفي طهران أنها تزود الحوثيين بالسلاح.
وفي تصريحات سابقة، اتهمت الولايات المتحدة جماعة الحوثي بالوقوف «عقبة أمام حل الصراع» في اليمن، وأنهم يستمرون في هجماتهم الإرهابية ضد اليمنيين والسعودية، معتبرة أنهم بهذه الأفعال «وحدوا العالم ضدهم»، وأنهم غير مهتمين بالدبلوماسية ولا يريدون السلام. كما لا تزال الولايات المتحدة متعهدة بمعاقبة كيانات وأفراد حوثيين في قائمة العقوبات، وأن ذلك وارد بشكل كبير، مبينة أن الحوثيين نفذوا نحو 375 هجوماً عبر الحدود على السعودية في عام 2021، ومجددة موقفها بمساندة «الشركاء السعوديين» الذين يتعرضون لهجمات «إرهابية» من قبل الحوثيين في اليمن .
t.me/suhailt
يتهم إيران بأنها تلعب «دوراً ضاراً للغاية» في اليمن
اتهم تيم ليندركينغ المبعوث الأميركي الخاص للأزمة اليمنية، إيران بأنها تلعب «دوراً ضاراً للغاية» في اليمن، وذلك بمواصلتها تسليح الحوثيين وتدريبهم وتجهيزهم، وإرسال الأسلحة والمعدات العسكرية تهريباً إلى اليمن، وذلك في تحدٍ لقرارات مجلس الأمن الدولي، الأمر الذي وصفه بأنه «مقلق للغاية».
وفي حوار له على موقع «ذا وورلد» الإلكتروني، لفت المبعوث الأميركي إلى أن ضرر إيران تعدى اليمن إلى استهداف منشآت النفط السعودية، معتقداً أنها لا تلعب دوراً إيجابياً حتى الآن، بل على أنها العكس، معتبرها «العامل الرئيسي الذي يلعب التأثير الأكثر ضرراً».
ويرى ليندركينغ أن الأزمة اليمنية هي في الأساس «صراع أهلي لكنه معقد»، وذلك بسبب وجود جهات خارجية في إشارة إلى إيران، موضحاً أن أحد المبادئ الأولى التي تتعامل معها الولايات المتحدة، هي «إخراج الجهات الخارجية من الصراع».
وأضاف «هذه أولوية لهذه الإدارة، وبالتأكيد جزء من الحل الذي طلب مني الرئيس القيام به، فالأمر يتعلق بالحصول على ما يكفي من النفوذ والضغط على الأطراف المتحاربة، لإدراك أن أهدافهم ستتحقق بشكل أفضل من خلال المفاوضات بدلاً من الاستمرار في القتال، الأمر الذي يؤدي إلى أسوأ أزمة إنسانية في العالم».
وأشار ليندركينغ إلى أنه على تواصل «مع جميع الأطراف في اليمن»، وذلك عند سؤاله حول وجود قناة تواصل مع الحوثيين، مضيفاً «ليس هناك أي قيود مفروضة على قدرتي على التعامل الذي أحتاج إلى القيام به مع الأطراف اليمنية».
ورأى أن الحوثيين يسيطرون على العاصمة وأجزاء أخرى من البلاد، لكنهم لا يسيطرون على البلد بأكمله، كما أنه ليس من الواضح أنهم سيكونون قادرين أو حتى يرغبون في ذلك، «لذا علينا، التعامل مع حقيقة أنهم قوة عسكرية، وبالنسبة لأي مفاوضات ندعم حدوثها، فهم طرف من ذلك».
وأكد أن الحوثيين يستجيبون للمشاركة الأميركية، مستطرداً: «وأعتقد أنه رغم حقيقة أنهم لا يحبون كل ما نقوم به، وكل ما نقوله، إلا أنهم يرون أن لدينا دوراً مهماً نلعبه لا غنى عنه»، معتقداً أنه «لا يوجد أحد آخر يمكنه أن يلعب الدور الذي نلعبه فيما يتعلق بضمان أي نوع من وقف إطلاق النار، أو أي نوع من التسوية السياسية التي ستخرج في هذا الصراع».
واتهم التحالف الدولي لدعم الشرعية في اليمن وواشنطن النظام الإيراني، بتزويد الحوثيين بصواريخ باليستية، وطائرات بدون طيار وتدريب ومستشارين عسكريين، كما اكتشف مفتشو الأمم المتحدة عدة مرات أجزاء إيرانية الصنع في حطام الطائرات بدون طيار، والصواريخ التي أطلقت على الأراضي السعودية خلال الحرب، ومع هذا تنفي طهران أنها تزود الحوثيين بالسلاح.
وفي تصريحات سابقة، اتهمت الولايات المتحدة جماعة الحوثي بالوقوف «عقبة أمام حل الصراع» في اليمن، وأنهم يستمرون في هجماتهم الإرهابية ضد اليمنيين والسعودية، معتبرة أنهم بهذه الأفعال «وحدوا العالم ضدهم»، وأنهم غير مهتمين بالدبلوماسية ولا يريدون السلام. كما لا تزال الولايات المتحدة متعهدة بمعاقبة كيانات وأفراد حوثيين في قائمة العقوبات، وأن ذلك وارد بشكل كبير، مبينة أن الحوثيين نفذوا نحو 375 هجوماً عبر الحدود على السعودية في عام 2021، ومجددة موقفها بمساندة «الشركاء السعوديين» الذين يتعرضون لهجمات «إرهابية» من قبل الحوثيين في اليمن .
t.me/suhailt
Telegram
شبكة سهيل اليمن الإخبارية
(أمانة الكلمة وصدق الهدف)
للتواصل عبر بوت القناة
@Adnan1234_4bot
للتواصل عبر بوت القناة
@Adnan1234_4bot
#عاجل
المبعوث الأمريكي إلى اليمن
#ليندركينغ
الاتفاق على الهدنة في #اليمن خطوة مهمة جدا، وعلى جميع الأطراف تقديم تنازلات، وإظهار جدية الالتزام بالهدنة.
#ليندركينغ
رفع #الحوثيين من قائمة الإرهاب هدفه فقط السماح بوصول المساعدات لليمنيين.
#ليندركينغ
الرئيس #بايدن طلب مراجعة إعادة #الحوثيين على قائمة الإرهاب. (العربية)
t.me/suhailt
المبعوث الأمريكي إلى اليمن
#ليندركينغ
الاتفاق على الهدنة في #اليمن خطوة مهمة جدا، وعلى جميع الأطراف تقديم تنازلات، وإظهار جدية الالتزام بالهدنة.
#ليندركينغ
رفع #الحوثيين من قائمة الإرهاب هدفه فقط السماح بوصول المساعدات لليمنيين.
#ليندركينغ
الرئيس #بايدن طلب مراجعة إعادة #الحوثيين على قائمة الإرهاب. (العربية)
t.me/suhailt
🤮2👍1😁1
#ليندركينغ_مع_اقتراب_انتهى_الهدنة
قال إن السلوك الإيراني بتأجيج الصراع لم يتغير.. ليندركينغ: أمام اليمن فرصة مثالية "لأول مرة" لتحقيق السلام
قال المبعوث الأميركي الخاص إلى اليمن، تيموثي ليندركينغ، مساء الثلاثاء ، إن " أمام اليمن فرصة مثالية – لأول مرة – لتحقيق السلام"، منذ اندلاع النزاع عام 2014، لكنه قال إن "السلوك الإيراني بتأجيج الصراع قبل الهدنة يبدو إنه لم يتغير".
وأشار ليندركينغ في مقابلة خاصة مع قناة "الحرة" الأمريكية، إلى "وجود قيادة جديدة في اليمن تمثل مجموعة أوسع من مصالح الشعب اليمني وتعمل بشكل جاد للمحافظة على الوحدة وتتواصل مع كل الأطراف وتركز على حاجات الشعب اليمني".
وقال أن الحكومة اليمنية السابقة واجهت بعض الصعوبات، مؤكدا إنه "سيكون هناك اتصالات إضافية مع الرئيس السابق عبد ربه منصور هادي في المستقبل وأعتقد أن ذلك مهم أيضا"... "على حد علمي إنه حر في التحدث إلى من يشاء" وفقا لمعلومات قال إنها استقاها من محادثات مع "أشخاص قريبين منه".
وحول الهدنة التي دخلت حيز التنفيذ مطلع الشهر الماضي برعاية الامم المتحدة، قال ليندركينغ انها صامدة بشكل عام لأول مرة منذ ستة أعوام، مضيفا "أعتقد أن هذه تطورات مهمة جدا لليمن والولايات المتحدة وأن المجتمع الدولي يقف بقوة وراءهم".
وأكد المبعوث الأميركي أن الولايات المتحدة تريد نجاح مهمة المبعوث الأممي الخاص إلى اليمن في تمديد الهدنة "نحن منخرطون بقوة في جهوده ومع شركائنا في المنطقة للمساعدة على صمود الهدنة"، وأضاف " لم تطبق كل بنود الهدنة بعد، فالمطار لم يستقبل رحلات تجارية بعد كما تنص عليه الهدنة، كما أن فتح الطرق إلى تعز ومحيطها كانت قضية مهمة للولايات المتحدة ولم تتحقق هذه الالتزامات بعد وهي أولوية بالنسبة لنا".
وأوضح المبعوث الأميركي، السلوك الإيراني المتواصل في تأجيج الصراع باليمن، إنه "لسوء الحظ، شجعت إيران الهجمات وأججت الصراع قبل الهدنة"، مضيفا أنه "لم ير أي تغيير في تصرفات إيران تجاه اليمن".
وأكد المبعوث، مواصلة ميليشيا الحوثي احتلال مجمع سفارة بلاده في العاصمة اليمنية صنعاء، وعدم إطلاق سراح ثلاثة عشر يمنيا كانوا يعملون سابقا في السفارة، وجدد الدعوة إلى إطلاق سراحهم "فورا"،مؤكدا أنه "لا يوجد أي عذر على الإطلاق لاعتقال الأبرياء واحتجازهم وعزلهم عن عائلاتهم، هذا أمر غير مبرر، هؤلاء مواطنون يمنيون لديهم وظائف وهم يقومون بوظائفهم لحماية ما كان يعرف بالسفارة الأميركية في صنعاء، لذلك نود أن يعود المجمع إلى الولايات المتحدة وإطلاق سراح هؤلاء الأفراد وإعادتهم إلى عائلاتهم".
وفيما يتعلق بإمكانية إعادة إدراج الحوثيين على لائحة المنظمات الإرهابية قال ليندركينغ "سنراقب عن كثب كيفية تصرف الأطراف. وتركيزنا الآن بالتأكيد منصب على الهدنة وإذا كانت ستصمد حتى الثاني من يونيو، وهذا ما نأمله".
t.me/suhailt
قال إن السلوك الإيراني بتأجيج الصراع لم يتغير.. ليندركينغ: أمام اليمن فرصة مثالية "لأول مرة" لتحقيق السلام
قال المبعوث الأميركي الخاص إلى اليمن، تيموثي ليندركينغ، مساء الثلاثاء ، إن " أمام اليمن فرصة مثالية – لأول مرة – لتحقيق السلام"، منذ اندلاع النزاع عام 2014، لكنه قال إن "السلوك الإيراني بتأجيج الصراع قبل الهدنة يبدو إنه لم يتغير".
وأشار ليندركينغ في مقابلة خاصة مع قناة "الحرة" الأمريكية، إلى "وجود قيادة جديدة في اليمن تمثل مجموعة أوسع من مصالح الشعب اليمني وتعمل بشكل جاد للمحافظة على الوحدة وتتواصل مع كل الأطراف وتركز على حاجات الشعب اليمني".
وقال أن الحكومة اليمنية السابقة واجهت بعض الصعوبات، مؤكدا إنه "سيكون هناك اتصالات إضافية مع الرئيس السابق عبد ربه منصور هادي في المستقبل وأعتقد أن ذلك مهم أيضا"... "على حد علمي إنه حر في التحدث إلى من يشاء" وفقا لمعلومات قال إنها استقاها من محادثات مع "أشخاص قريبين منه".
وحول الهدنة التي دخلت حيز التنفيذ مطلع الشهر الماضي برعاية الامم المتحدة، قال ليندركينغ انها صامدة بشكل عام لأول مرة منذ ستة أعوام، مضيفا "أعتقد أن هذه تطورات مهمة جدا لليمن والولايات المتحدة وأن المجتمع الدولي يقف بقوة وراءهم".
وأكد المبعوث الأميركي أن الولايات المتحدة تريد نجاح مهمة المبعوث الأممي الخاص إلى اليمن في تمديد الهدنة "نحن منخرطون بقوة في جهوده ومع شركائنا في المنطقة للمساعدة على صمود الهدنة"، وأضاف " لم تطبق كل بنود الهدنة بعد، فالمطار لم يستقبل رحلات تجارية بعد كما تنص عليه الهدنة، كما أن فتح الطرق إلى تعز ومحيطها كانت قضية مهمة للولايات المتحدة ولم تتحقق هذه الالتزامات بعد وهي أولوية بالنسبة لنا".
وأوضح المبعوث الأميركي، السلوك الإيراني المتواصل في تأجيج الصراع باليمن، إنه "لسوء الحظ، شجعت إيران الهجمات وأججت الصراع قبل الهدنة"، مضيفا أنه "لم ير أي تغيير في تصرفات إيران تجاه اليمن".
وأكد المبعوث، مواصلة ميليشيا الحوثي احتلال مجمع سفارة بلاده في العاصمة اليمنية صنعاء، وعدم إطلاق سراح ثلاثة عشر يمنيا كانوا يعملون سابقا في السفارة، وجدد الدعوة إلى إطلاق سراحهم "فورا"،مؤكدا أنه "لا يوجد أي عذر على الإطلاق لاعتقال الأبرياء واحتجازهم وعزلهم عن عائلاتهم، هذا أمر غير مبرر، هؤلاء مواطنون يمنيون لديهم وظائف وهم يقومون بوظائفهم لحماية ما كان يعرف بالسفارة الأميركية في صنعاء، لذلك نود أن يعود المجمع إلى الولايات المتحدة وإطلاق سراح هؤلاء الأفراد وإعادتهم إلى عائلاتهم".
وفيما يتعلق بإمكانية إعادة إدراج الحوثيين على لائحة المنظمات الإرهابية قال ليندركينغ "سنراقب عن كثب كيفية تصرف الأطراف. وتركيزنا الآن بالتأكيد منصب على الهدنة وإذا كانت ستصمد حتى الثاني من يونيو، وهذا ما نأمله".
t.me/suhailt
👍2🤬1
#ليندركينغ
المبعوث الأمريكي لليمن
أول مقومات التسوية في اليمن هو تحقيق وقف دائم لإطلاق النار
■الهدنة أفضل فرصة لليمن لإنهاء الحرب
■أول ما يتطلبه الحل هو تمديد الهدنة
■على أطراف التفاوض بذل جهد أكبر لبناء الثقة
■المفاوضات الحالية هي الأساس لإمكانية الوصول إلى الحل
■ سنزيد دعمنا للجهود المبذولة في مفاوضات الأزمة اليمنية.
■ حل الأزمة الإنسانية في #تعز أمر أساسي وهو من إجراءات بناء الثقة المطلوبة.
t.me/suhailt
المبعوث الأمريكي لليمن
أول مقومات التسوية في اليمن هو تحقيق وقف دائم لإطلاق النار
■الهدنة أفضل فرصة لليمن لإنهاء الحرب
■أول ما يتطلبه الحل هو تمديد الهدنة
■على أطراف التفاوض بذل جهد أكبر لبناء الثقة
■المفاوضات الحالية هي الأساس لإمكانية الوصول إلى الحل
■ سنزيد دعمنا للجهود المبذولة في مفاوضات الأزمة اليمنية.
■ حل الأزمة الإنسانية في #تعز أمر أساسي وهو من إجراءات بناء الثقة المطلوبة.
t.me/suhailt
Telegram
شبكة سهيل اليمن الإخبارية
(أمانة الكلمة وصدق الهدف)
للتواصل عبر بوت القناة
@Adnan1234_4bot
للتواصل عبر بوت القناة
@Adnan1234_4bot
👎1💩1