#صنعاء_الطبيب_القاتل

صورة المتهم قاتل الطفل #محمد_الرحامي #صنعاء ؟ #المهنه_طبيب
#قضيه_راي_عام #قضية_كل_اليمنيين


ht.me/suhailt

✍ #عبدالله_اسماعيل
‏جاء تحرك #رئبس البعثة الأممية الى عدن #للقاء الفريق الحكومي لمحاولة التخفيف على #غريفث واحداث اختراق في #الموقف الحكومي
ورغم اني #كنت اتمنى أن يرفض الفريق الاجتماع به, إلا أن #نتائج الاجتماع #معقولة
أوصلت #اللجنة موقفها بعدم قبول التصرف #الأحادي وتعليق الاجتماعات إلى حين حسم #قضية غريفيث

ht.me/suhailt

لحظة انتحار الخلايا باﻹرهاب..

منصور اﻷصبحي

في سابقة تمييزية عنصرية مقيتة لم تشهدها أي منطقة من مناطق الحجرية أو في محافظة تعز ولا بكل الجمهورية اليمنية شمالا وجنوبا شرقا وغربا وريفا وحضرا جبلا وتهائم أن يقدم أحد المتنفذين بتجهيز واستئجار عصابة مسلحة مشحونة بالحقد والعنصرية والكراهية من أجل تصفية مواطن يمني بحجة أنه "مهمش ناقص" حد قول الجاني ولﻷسف هذا يحصل في عهد الثورة السبتمبرية والجمهورية اليمنية وفي ظل وجود كل أجهزة الدولة الرسمية والعسكرية واﻷمنية بمختلف تشكيلاتها المدجحة بالقانون وباﻷسلحة لغرض ترسيخ كل مبادئ القانون ولاستتباب اﻷمن ولنشر العدالة ولتجفيف كل منابع الجريمة والفوضى والتحريض والتمييز العنصري والعبثية المشيخية والمتنفذة ولسحق كل الرواسب الكهنوتية اﻹمامية المليئة بأوساخ التاريخ العنصري المقيت.

فعلا هذا ما حصل ولا يزال يحصل حتى اللحظة في واحدة من أرقى مناطق اليمن المليئة بالوعي المدني والتحضر المجتمعي وتشبع العقول بروح وبمفاهيم ومواد القانون وتحديدا عزلة قدس مديرية المواسط محافظة تعز بالضبط في قرية البطنة من تشهد أن هذه سابقة خطيرة والمرصعة بعفن العصور والفرز الاجتماعي والتمييز العنصري، وذلك بإقدام المدعو "عبدالسلام عبدالجليل مغلس" وهو قريب المتحوث "سليم مغلس" حاليا معين محافظا لمحافظة تعز من قبل جماعة الانقلاب الحوثي اﻹرهابية، هذا المدعو "عبدالسلام مغلس" هو شيخ البطنة عزلة قدس لم يستوعب أن "خليل محمود مكرد الصلوي" أحد سكان البطنة مواطن يمني والقانون لا يفرق بين الاثنين والثلاثة والثلاثين مليون فالكل تحت القانون سواء.

أو ربما لم يستوعب هذا الكائن الخرافي العنصري أنه مصاب بجنون العظمة ويعيش تخيلات المهووسين بلوثة ومرض السيادة العفنة التي يتلقاها من "ملازم السيد" اﻹرهابي حينما فاجأ جميع سكان المنطقة بتشكيل واستئجار عصابة مسلحة لتصفية "خليل الصلوي" لأنه "مهمش ناقص" لا يستحق الحياة كونه رفض أن يكون عبدا ﻷحد إلا لله وحده الذي خلقه، ما دفع هذا "المعتوه" لتركيعه بين قدميه ليقبلهما ومن ثم ستتفرغ العصابة ﻷعمال تخريبية إرهابية أخرى مرتبطة بجماعة اﻹرهاب الحوثي التي تعيش أسوأ حالاتها المنتحرة بعد قرار تصنيفها كجماعة إرهابية وبالتالي ستنتحر بكل أدواتها وبارتباطاتها وبعلاقاتها وكل عصابتها وخلاياها النائمة من أقصى البلاد لأقصاها وهذه الانتهاكات العنصرية اﻹرهابية التي تمارسها عصابة المدعو "عبدالسلام مغلس" هي جزء من انتحار جماعي لعصابة اﻹرهاب الحوثي السلالي وإلا ماذا يعني تشكيل عصابات مسلحة وفي أرقى المناطق الشرعية كمنطقة "قدس" والشهيرة بوعيها المدني الوطني الجمهوري من طراز رفيع ؟


وعليه :
⭕ أولا :
نطالب سلطات محافظة تعز المحلية وكل أجهزتها اﻷمنية والقضائية والمنظمات الحقوقية والمدنية في المحافظة أن تقوم بدورها لحماية مواطنيها أولا ولضبط هذه العصابة التخريبية اﻹرهابية والقبض على زعيمها المدعو "عبدالسلام عبدالجليل مغلس" والتحقيق معه، ولتحويل القضية للنيابة الجزائية المتخصصة للبت فيها لاعتبارها جريمة حرابة.

⭕ ثانيا :
كما نحملكم مسئولية حماية "خليل الصلوي" وكل عائلته وأفراد أسرته وبقية اﻷسر التي أصبحت هدفا مشروعا لهكذا عصابات عنصرية تخريبية إرهابية.

⭕ ثالثا :
نطالب كل منظمات المجتمع المدني والعاملة بشئون الحقوق والحريات بتشكيل فريق حقوقي "احترافي" وطارئ لتحريك هذه القضية كقضية رأي عام، وفقا لاتفاقية مكافحة التمييز التي أقرتها اﻷمم المتحدة في إعلانها الدائم للقضاء علي جميع أشكال التمييز العنصري الصادر في 20 تشرين الثاني نوفمبر 1963 (قرار الجمعية العامة 1904 (د-18)) وهو الذي يؤكد رسميا ضرورة القضاء السريع علي التمييز العنصري بجميع أنحاء العالم، بكافة أشكاله ومظاهره، وضرورة تأمين فهم كرامة الشخص الإنساني واحترامها.


🔷🔶🔹🔸🔶🔷

صورة مع التحية للنائب العام.
صورة مع التحية لمحافظ محافظة تعز اﻷستاذ / نبيل شمسان رئيس اللجنة اﻷمنية.
صورة مع التحية لمدير أمن محافظة تعز العميد / منصور اﻷكحلي.
صورة مع التحية لقائد قوات اﻷمن الخاص العميد / جميل عقلان.
صورة مع التحية لمدير عام مديرية المواسط اﻷستاذ / أمين شرف.
صورة مع التحية ﻹدارة أمن مديرية المواسط.
صورة مع التحية للمفوضية السامية لحقوق اﻹنسان
صورة مع التحية لمنظمة العفو الدولية.
صورة مع التحية لمكتب المبعوث اﻷممي إلى اليمن.
صورة مع التحية للمركز الدولي لحقوق اﻹنسان.
صورة مع التحية لمنظمة هيومن رايتس ووتش.
صورة مع التحية لكل المنظمات الحقوقية بالعالم.
صورة مع التحية للرأي العام المحلي والعالمي.


#قضية_رأي_عام
#معا_لرفض_العنصرية
#جريمة_الفرز_الاجتماعي


t.me/suhailt

#في_محاولة_لإخفاء_المتورطين_الرئيسيين

من #قيادته تهديدات #حوثية_بتصفية المحقق #الرئيسي في #قضية عبدالله #الأغبري و إبتزاز اليمنيات

عكاظ
لا تزال مليشيا الحوثي تحتجز الضابط اليمني عبدالله الأسدي -الذي حقق في قضية تجسس وابتزاز يمنيات- في السجن المركزي وسط ظروف سيئة، رغم إعدام المتهمين الأربعة بقتل الشاب عبدالله الأغبري أمس (الإثنين)، ما يؤكد الاتهامات التي تناولها عدد من الناشطين بضلوع قيادات حوثية في جريمة التجسس على جوالات نساء يمنيات وابتزازهن التي كاد الأغبري يفضح خيوطها والأطراف المتورطة فيها للرأي العام لولا تصفيته.
وقال مصدر حقوقي يمني لـ«عكاظ»، إنهم تلقوا اتصالات من أسرة الضابط الأسدي أكدت أن المليشيا اعتقلته في أكتوبر الماضي أمام ضغط الرأي العام، لكن القبائل أفرجت عنه لمدة ثلاثة أيام، وأعادته المليشيا مجدداً للسجن ولا يزال منذ 7 أشهر معتقلا في السجن المركزي، وتمنع أسرته من زيارته ويعاني من وضع صحي خطير.
وأضاف أن قيادات حوثية حاولت الضغط على الأسدي لإخفاء القضية وتمييعها وظلت لأسابيع في أدراج المباحث دون إحالتها للقضاء والقبض على عصابة عبدالله السباعي «صاحب محل الجوالات وضابط مخابرات حوثي» لكنه انحاز لشرف مهنته وكشف الحقيقة للرأي العام عبر تسريب نتائج التحقيقات وفيديوهات تعذيب الأغبري وعدد من الوثائق والمعلومات عبر صفحات التواصل الاجتماعي، ما أجبر القضاء الحوثي على التحرك للقبض على العصابة وإصدار أحكام سريعة بحق المتهمين بقيادة السباعي الذي أعدم بجانب 3 آخرين.
وقد تولى الضابط الأسدي الذي كان يعمل في مباحث العاصمة مسؤولية التحقيق في قضية مقتل الأغبري، وتوصل من خلال التسجيلات إلى أسرار العصابة، وبعدها حاولت قيادات حوثية الضغط عليه لتمييع القضية وإخفائها، لكنه انحاز لشرف مهنته وسلم أسرة الضحية الأغبري وثائق وفيديوهات التعذيب والقتل لتتحول إلى قضية رأي عام وغضب في الشارع اليمني، ما أجبر المليشيا على الزج بالمتورطين العاملين في المحل في السجن ومحاكمتهم وإخفاء القيادات الحوثية المتورطة.

t.me/suhailt

#تقرير_حصار_تعز

#قضية انسانية حولها #الحوثيون الى #ورقة للتلاعب #والمساومة والمبعوث يبرر #للفشل

مأرب برس
لم تنفذ مليشيا الحوثي، المدعومة من إيران، ما عليها من التزامات بموجب الهدنة الأممية التي اعلن عنها بداية ابريل الماضي وانتهت في 2 يونيو الجاري،قبل ان يتم تمديدها، شهرين اضافيين، بعد موافقة الأطراف المعنية في اليمن.

وللتذكير نصت الهدنة السابقة على تسيير رحلات تجارية من والى مطار صنعاء ودخول سفن النفط ميناء الحديدة، ورفع الحصار عن تعز.
وقد شهدت فترة الهدنة تنفيذ البنود السابقة، باستثناء رفع الحصار المفروض على تعز منذ سنوات.
ورقة للمساومة:
في المفاوضات التي انطلقت في العاصمة الأردنية بشأن فتح الطرق في تعز، قبل ايام، ظهر وفد الحوثي بالزي العسكري، وهي رسالة فسرها ناشطون بأنها تعكس التوجه الحوثي في رفض رفع الحصار عن تعز، وقالوا :هذا الوفد ذهب للحرب وليس للتفاوض.
ويحمل هذا الظهور دلالة اخرى، هي ان جماعة الحوثي الانقلابية لا تتعامل مع ملف تعز كقضية انسانية ، بل انها تستخدم الحصار، كورقة ضغط عسكرية وايضا سياسية .
في هذا السياق تقول منظمة سام للحقوق والحريات: إن تحويل ملف حصار تعز إلى ورقة للمساومة السياسية يزيد من معاناة المدنيين، ولا يخدم عملية السلام وقد يقوض تمديد الهدنة في اليمن.
ودعت المنظمة، ومقرها جنيف، في بيان اخير، المجتمع الدولي إلى تحمل مسؤولياته الأخلاقية الكاملة في فتح جميع معابر مدينة تعز المحاصرة، من قبل ميليشيا الحوثي منذ أكثر من سبع سنوات.
واعتبرت عجز المجتمع الدولي منذ ستوكهولم على تحريك هذا الملف يفقد الثقة بمبادرات السلام واستمرار الهدنة، بل بالوسطاء الدوليين خاصة مع استمرار التكلفة الإنسانية الباهظة للحصار.
بدوره يقول الصحفي غمدان اليوسفي إن مليشيات الحوثب تعتبر فتح مطار صنعاء وميناء الحديدة انتصارا عسكريا، وليست مبادرة إنسانية، ويرى الحوثي أن معركته في تعز مازالت قائمة وأنه منتصر بحصارها، فلماذا ينهزم هناك!!.
واضاف:فتح الطرقات بالنسبة له هزيمة وليس حق من حقوق الناس، ولو فتح طريقا فهو "هدية" لتعز.
وتابع: الأسوأ أن المبعوث الأممي سيظهر في تصريح أو تقرير باهت ولن يتجرأ على ذكر أن الحوثيين رفضوا فتح الطرقات.
مراوغة جديدة: 
ومع بدء المفاوضات بشأن فتح الطرقات في تعز، راوغ وفد جماعة الحوثي كثيرا، ففي حين طلب الوفد الحكومي، فتح جميع الطرقات الرئيسية، وعودة الوضع الى ما كان عليه، قبل الحصار، اقترح الوفد الحوثي فتح طرقات فرعية، لا تسلكها الا الحمير، بحسب توصيف أبناء تعز.
وتؤكد كتابات اعلاميون وصحفيون وناشطون من محافظة تعز، قناعتهم التامة بأن المليشيات الحوثية لن ترفع الحصار ولن تفتح أي طريق، بل ستستمر في محاصرة المدينة، الى «يوم القيامة»، وفق تعبيرهم.
ويتفق معظم اليمنيون، على أن تعز اذاقت مليشيات الحوثي الويل، وكانت من اوائل المحافظات التي وقفت في وجه انقلابهم المشئوم عام 2014.
لماذا هذا التعنت؟
ومع استمرار افشال الحوثيون المدعومون من ايران، لكل جهود التوصل الى اتفاق يفضي الى رفع الحصار المفروض على المحافظة منذ سنوات، يطرح هذا السؤال باستمرار: ما سبب هذا التعنت الحوثي؟.
يرى وزير الإعلام اليمني معمر الإرياني، أن هذا التعنت من قبل ميليشا الحوثي ، رغم الدعوات الدولية والضغوط الشعبية يؤكد فرضها سياسة العقاب الجماعي والقتل الممنهج لأبناء المحافظة التي كانت صاحبة الطلقة الأولى في مواجهة الانقلاب.
ويقول الارياني ، ان الحصار الخانق الذي تفرضه مليشيا الحوثي الارهابية على محافظة تعز الاكثر كثافة بشرية في اليمن، والمتواصل منذ 7 اعوام، واعمال القتل اليومي والتنكيل بحق النساء والأطفال والشيوخ المحافظة، يمثل جريمة حرب وجريمة ضد الانسانية، وأنتهاك سافر للقوانين والمواثيق الدولية‏.
وطالب المجتمع الدولي والامم المتحدة والمبعوثين الاممي والأمريكي ومنظمات حقوق الإنسان بإدانة هذه الجريمة النكراء، والضغط على مليشيا الحوثي لوقف التلاعب بالملف، ورفع الحصار بشكل فوري وكامل عن محافظة تعز، وملاحقة المسئولين عنه من قيادات وعناصر المليشيا باعتبارهم مجرمي حرب.
تبرير الفشل:
اما مبعوث الأمين العام للأمم المتحدة إلى اليمن هانس غروندبرغ، فقد حاول تبرير الفشل في تنفيذ البند الخاص بفتح الطرقات في تعز المحاصرة.
وقال في بيان اعلان تمديد الهدنة شهرين اضافين ، تبدأ مساء الخميس 2 يونيو الجاري، أنه لا بد من اتخاذ خطوات إضافية لكي تحقق الهدنة إمكاناتها بالكامل، لا سيما فيما يتعلق بفتح الطرق، (في اشارة لحصار تعز المستمر) دون ذكر الحوثيين وتحميلهم مسئولية عرقلة تنفيذ هذا البند.

#تعز

تنفذ غدا الاثنين بمدينة تعز وقفة احتجاجية لأهل وصديقات الطالبة المفقودة بجامعة تعز #نهى_الجماعي أمام كلية العلوم التطبيقية بالجامعة، للمطالبة بسرعة البحث عنها، وذلك بعد مرور أربعة أيام على اختفاءها الغامض..

#قضية_رأى_عام
#نهى_الجماعي
#كلنا_نهى