#خطأ_فادح في بقالة يقتل #طفلة ويصيب بقية #الأسرة
في قرية #الدوم_بني_يوسف محافظة #تعز ذهبت الطفلة لشراء #خميرة {شتوة} وعند وصولها وجدت أم صاحب البقالة المتواجدة حينها بدلا عن ابنها فقالت لها أريد بودره خميرة، العجوز اعطتها بودرة (سم أمريكي) وهو يباع في البقالة مع بقية الحاجات.
في البيت عملوا الكيك وتناولوه سرعان ما اصيبوا جميعا بحالة تسمم #توفت على إثره طفلة فيما البقية يرقدون في المركز الصحي.
وتعتبر ظاهرة بيع السموم إلى جانب الحاجات التي تدخل في التغذية منتشرة بكثرة في #اليمن وفي بعض القرى، رغم أن للسموم مكان ومحلات خاصة بها .
〰〰〰〰
شبكة سهيل اليمن الأخبارية
t.me/suhailt
في قرية #الدوم_بني_يوسف محافظة #تعز ذهبت الطفلة لشراء #خميرة {شتوة} وعند وصولها وجدت أم صاحب البقالة المتواجدة حينها بدلا عن ابنها فقالت لها أريد بودره خميرة، العجوز اعطتها بودرة (سم أمريكي) وهو يباع في البقالة مع بقية الحاجات.
في البيت عملوا الكيك وتناولوه سرعان ما اصيبوا جميعا بحالة تسمم #توفت على إثره طفلة فيما البقية يرقدون في المركز الصحي.
وتعتبر ظاهرة بيع السموم إلى جانب الحاجات التي تدخل في التغذية منتشرة بكثرة في #اليمن وفي بعض القرى، رغم أن للسموم مكان ومحلات خاصة بها .
〰〰〰〰
شبكة سهيل اليمن الأخبارية
t.me/suhailt
*#طفلة_الماء
جريمة حوثية هزت مشاعر الشعب اليمني واستيائه من الصمت الدولي*
#طفلة_الماء كما أطلق عليها رواد وسائل والتواصل الاجتماعي ،أو الطفلة رويدا صالح ذات العشر سنوات .. صورة مؤلمة اختزلت مأساة تعز وواقع شعب بأكمله يكابد إرهاب عبدالملك الحوثي ومليشياته المدعومة من إيران.
كانت الطفلة رويدا تحمل قنينة ماء لأسرتها قبل أن تجد نفسها ملقية على الإسفلت مضرجة بالدماء، بعد أن صوب إرهابي حوثي يتمركز في معسكر الأمن المركزي قناصته نحوها ليصيبها بطلق ناري في الرأس سقطت بسببه على الأرض فاقدة وعيها.
لم يتوقف استمتاع الارهابي الحوثي عند رؤيته الطفلة رويدا شبه ميتة بل واصل وحشيته في استهدف كل من يحاول إسعافها، حتى خاطر شقيقها الطفل الذي لم يقو على حملها بسحبها، راسما بدمها النازف وجعا هز مشاعر اليمنيين، وسخطهم من صمت المبعوث الأممي والمجتمع الدولي تجاه وحشية الحوثيين.
يؤكد وزير الإعلام معمر الإرياني أن المشهد المؤلم للطفلة رويدا سيبقى رمزا لجرائم العصابة الحوثية الدموية بحق أطفال ونساء اليمن.. اين هو ضمير المجتمع الدولي، والأمم المتحدة، والمبعوث الخاص لليمن، ومنظمات حقوق الإنسان وحماية الطفل، ولماذا التجاهل لجرائم مليشيا الحوثي التي يندى لها جبين البشرية؟.
وقال الوزير الإرياني في صفحته الرسمية على تويتر إن هذه الجريمة البشعة واحدة من آلاف الجرائم والانتهاكات التي ارتكبتها مليشيا الحوثي بحق النساء والاطفال، وجاءت بعد ساعات من منح النظام الايراني المجرم ما اسمته "جائزة حقوق الانسان" لزعيم أقبح عصابة اجرامية في تاريخ البشرية، مجسدة المقولة: "عطاء من لا يملك.. لمن لا يستحق".
وأكد أن مشهد الطفل وهو يزحف على الاسفلت لإنقاذ شقيقته الطفلة رويدا ويسحب جسدها المضرج بالدماء بعد إصابتها برصاص قناص حوثي أثناء جلبها الماء لأسرتها، يحكي وحشية وإجرام مليشيا الحوثي المدعومة من إيران، وتفاصيل حياة عشرات الآلاف من اطفال ونساء مدينة تعز والموت الذي يتربص بهم.
من جانبه علق وزير حقوق الإنسان محمد عسكر على صورة الطفلة وهي ملقاة في الشارع مضرجة بالدماء بالقول: #طفلة_الماء .. هذه الصورة ليست في فلسطين وانما في تعز اليمن! ذهبت رويدا ذات التسع سنوات لإحضار الماء لعائلتها، لكن قناص حوثي استهدفها في الشارع عند عودتها الى بيتها!.
ووجه وزير حقوق الإنسان سؤال للمبعوث الأممي مارتن غريفيث ومكتب تنسيق الأمم المتحدة في اليمن أوتشا بالقول: إلى متى هذا الصمت، ألا تستحق عمليات القتل خارج نطاق القانون لإدانة من قبل الأمم المتحدة؟
إلى ذلك اعتبر خالد الرويشان – وزير الثقافة الأسبق – أن جريمة استهداف رويدا صالح تمثل خلاصةُ عهد الحوثيين .. مخاطبا مليشيا الحوثي بالقول: "لستم يمنيين ولا مسلمين ولا حتى بشراً يا أحفاد الشيطان الرجيم!".
وأكد الرويشان أن صورة الطفل وهو ينقذ شقيقه تكشف شجاعة الطفل والنذالة القناص .. مردفا: "طفلٌ شجاع يحاول أن ينقذ شقيقته الطفلة لإسعافها بعد إصابتها برصاصة قناصٍ مجرم شرق مدينة تعز".
واعتبر الباحث والكاتب عادل الأحمدي "خيط الدم المسفوح من جسد رويدا الناحل، أبلغ من كل كتاب أو تقرير. وقال: "إنه الشاهد الحي على إجرام هذه العصابة وموت النخوة والإنسانية داخل عروق اليمنيين الذين تعاموا عن مشاهد سابقة يكفي الواحد منها أن يشعل ثورة تشيع الكهنوت المبندق الى مثواه الأخير".
وتابع: "إنها رويدا، وإنها تعز، وإنها لرسالة أخيرة تختبر في اليمنيين نخوتهم وكرامتهم، وتختبر في البشرية إنسانيتها، وتختبر في الصف المواجه للحوثي، جديته ومصداقيته". مردفا: حينما تم تأمين الحوثي في الحوبان، وانشغل الرفاق ببعضهم، صارت كل طفلة يمنية مشروع "رويدا" شهيدة، ودماً على الاسفلت.
وقال: "هذه ليست طفلة مغدورة في شارع مفخخ بالموت المتطاير من قناص حوثي، بل هي وطن شهيد وشاهد على لحظة ينبغي أن تكون مفصلية في معركة المصير". مضيفا: رويدا: "وإذا السماء انكدرت"، رويدا: "بأي ذنب قتلت"؟ رويدا: وإذا الأرض "زلزلت".
وأضاف: "لو أن هذه الجريمة حدثت عند أي شعب حيّ، لكانت شرارة لا تهدأ ولا تنام. لو حدثت عند أي شعب حي لأشعل الأرض تحت أقدام المجرمين. فهل تبقى لدينا جِلدٌ يحس، ونخوةٌ تستثار، أم أننا قد ارتكسنا لأسفل درجات المذلة والهوان؟".
وفيما اعتبر الصحفي فؤاد العلوي جريمة الطفلة رويدا ترجمة حرفية لتوجيهات زعيم مليشيا الحوثي الإرهابية بالإهتمام بمن أسماهم أحفاد بلال، قال الكاتب الصحفي رشاد الشرعبي إن : "الإجرام الحوثي بحق أطفال تعز لم يتوقف لأكثر من خمسة أعوام، لافتاً إلى أن قناص الحوثي استهدف الطفلة رويدا ثم جعلها وسيلة لاستهداف المسعفين ومنع انتشالها وانقاذ حياتها".
وأضاف: "عجز المسعفون عن الوصول إليها بسبب استهدافهم، تمكن طفل من سحبها لمكان آمن ليتم اسعافها، مؤكدا أن تعمد استهداف الأطفال والمدنيين وطواقم الإسعاف جريمة حرب.
http://tttttt.me/suhailt
جريمة حوثية هزت مشاعر الشعب اليمني واستيائه من الصمت الدولي*
#طفلة_الماء كما أطلق عليها رواد وسائل والتواصل الاجتماعي ،أو الطفلة رويدا صالح ذات العشر سنوات .. صورة مؤلمة اختزلت مأساة تعز وواقع شعب بأكمله يكابد إرهاب عبدالملك الحوثي ومليشياته المدعومة من إيران.
كانت الطفلة رويدا تحمل قنينة ماء لأسرتها قبل أن تجد نفسها ملقية على الإسفلت مضرجة بالدماء، بعد أن صوب إرهابي حوثي يتمركز في معسكر الأمن المركزي قناصته نحوها ليصيبها بطلق ناري في الرأس سقطت بسببه على الأرض فاقدة وعيها.
لم يتوقف استمتاع الارهابي الحوثي عند رؤيته الطفلة رويدا شبه ميتة بل واصل وحشيته في استهدف كل من يحاول إسعافها، حتى خاطر شقيقها الطفل الذي لم يقو على حملها بسحبها، راسما بدمها النازف وجعا هز مشاعر اليمنيين، وسخطهم من صمت المبعوث الأممي والمجتمع الدولي تجاه وحشية الحوثيين.
يؤكد وزير الإعلام معمر الإرياني أن المشهد المؤلم للطفلة رويدا سيبقى رمزا لجرائم العصابة الحوثية الدموية بحق أطفال ونساء اليمن.. اين هو ضمير المجتمع الدولي، والأمم المتحدة، والمبعوث الخاص لليمن، ومنظمات حقوق الإنسان وحماية الطفل، ولماذا التجاهل لجرائم مليشيا الحوثي التي يندى لها جبين البشرية؟.
وقال الوزير الإرياني في صفحته الرسمية على تويتر إن هذه الجريمة البشعة واحدة من آلاف الجرائم والانتهاكات التي ارتكبتها مليشيا الحوثي بحق النساء والاطفال، وجاءت بعد ساعات من منح النظام الايراني المجرم ما اسمته "جائزة حقوق الانسان" لزعيم أقبح عصابة اجرامية في تاريخ البشرية، مجسدة المقولة: "عطاء من لا يملك.. لمن لا يستحق".
وأكد أن مشهد الطفل وهو يزحف على الاسفلت لإنقاذ شقيقته الطفلة رويدا ويسحب جسدها المضرج بالدماء بعد إصابتها برصاص قناص حوثي أثناء جلبها الماء لأسرتها، يحكي وحشية وإجرام مليشيا الحوثي المدعومة من إيران، وتفاصيل حياة عشرات الآلاف من اطفال ونساء مدينة تعز والموت الذي يتربص بهم.
من جانبه علق وزير حقوق الإنسان محمد عسكر على صورة الطفلة وهي ملقاة في الشارع مضرجة بالدماء بالقول: #طفلة_الماء .. هذه الصورة ليست في فلسطين وانما في تعز اليمن! ذهبت رويدا ذات التسع سنوات لإحضار الماء لعائلتها، لكن قناص حوثي استهدفها في الشارع عند عودتها الى بيتها!.
ووجه وزير حقوق الإنسان سؤال للمبعوث الأممي مارتن غريفيث ومكتب تنسيق الأمم المتحدة في اليمن أوتشا بالقول: إلى متى هذا الصمت، ألا تستحق عمليات القتل خارج نطاق القانون لإدانة من قبل الأمم المتحدة؟
إلى ذلك اعتبر خالد الرويشان – وزير الثقافة الأسبق – أن جريمة استهداف رويدا صالح تمثل خلاصةُ عهد الحوثيين .. مخاطبا مليشيا الحوثي بالقول: "لستم يمنيين ولا مسلمين ولا حتى بشراً يا أحفاد الشيطان الرجيم!".
وأكد الرويشان أن صورة الطفل وهو ينقذ شقيقه تكشف شجاعة الطفل والنذالة القناص .. مردفا: "طفلٌ شجاع يحاول أن ينقذ شقيقته الطفلة لإسعافها بعد إصابتها برصاصة قناصٍ مجرم شرق مدينة تعز".
واعتبر الباحث والكاتب عادل الأحمدي "خيط الدم المسفوح من جسد رويدا الناحل، أبلغ من كل كتاب أو تقرير. وقال: "إنه الشاهد الحي على إجرام هذه العصابة وموت النخوة والإنسانية داخل عروق اليمنيين الذين تعاموا عن مشاهد سابقة يكفي الواحد منها أن يشعل ثورة تشيع الكهنوت المبندق الى مثواه الأخير".
وتابع: "إنها رويدا، وإنها تعز، وإنها لرسالة أخيرة تختبر في اليمنيين نخوتهم وكرامتهم، وتختبر في البشرية إنسانيتها، وتختبر في الصف المواجه للحوثي، جديته ومصداقيته". مردفا: حينما تم تأمين الحوثي في الحوبان، وانشغل الرفاق ببعضهم، صارت كل طفلة يمنية مشروع "رويدا" شهيدة، ودماً على الاسفلت.
وقال: "هذه ليست طفلة مغدورة في شارع مفخخ بالموت المتطاير من قناص حوثي، بل هي وطن شهيد وشاهد على لحظة ينبغي أن تكون مفصلية في معركة المصير". مضيفا: رويدا: "وإذا السماء انكدرت"، رويدا: "بأي ذنب قتلت"؟ رويدا: وإذا الأرض "زلزلت".
وأضاف: "لو أن هذه الجريمة حدثت عند أي شعب حيّ، لكانت شرارة لا تهدأ ولا تنام. لو حدثت عند أي شعب حي لأشعل الأرض تحت أقدام المجرمين. فهل تبقى لدينا جِلدٌ يحس، ونخوةٌ تستثار، أم أننا قد ارتكسنا لأسفل درجات المذلة والهوان؟".
وفيما اعتبر الصحفي فؤاد العلوي جريمة الطفلة رويدا ترجمة حرفية لتوجيهات زعيم مليشيا الحوثي الإرهابية بالإهتمام بمن أسماهم أحفاد بلال، قال الكاتب الصحفي رشاد الشرعبي إن : "الإجرام الحوثي بحق أطفال تعز لم يتوقف لأكثر من خمسة أعوام، لافتاً إلى أن قناص الحوثي استهدف الطفلة رويدا ثم جعلها وسيلة لاستهداف المسعفين ومنع انتشالها وانقاذ حياتها".
وأضاف: "عجز المسعفون عن الوصول إليها بسبب استهدافهم، تمكن طفل من سحبها لمكان آمن ليتم اسعافها، مؤكدا أن تعمد استهداف الأطفال والمدنيين وطواقم الإسعاف جريمة حرب.
http://tttttt.me/suhailt
Telegram
شبكة سهيل اليمن الإخبارية
(أمانة الكلمة وصدق الهدف)
للتواصل عبر بوت القناة
@Adnan1234_4bot
للتواصل عبر بوت القناة
@Adnan1234_4bot
#طفلة_الباب
وسم على مواقع التواصل الاجتماعي انتشر عقب اقتحام مليشيا الحوثي الارهابية منزل في منطقة «صرف» بصنعاء وظهور الطفلة عند باب منزلهم المحطم.
وسم على مواقع التواصل الاجتماعي انتشر عقب اقتحام مليشيا الحوثي الارهابية منزل في منطقة «صرف» بصنعاء وظهور الطفلة عند باب منزلهم المحطم.