شبكة سهيل اليمن الإخبارية
9.22K subscribers
23.8K photos
11.6K videos
30 files
106K links
(أمانة الكلمة وصدق الهدف)


للتواصل عبر بوت القناة

@Adnan1234_4bot
Download Telegram
#رئيس الحكومة اليمنية يرفض للمرة الثالثة دعوة لزيارة الإمارات


#رفض رئيس الوزراء معين عبد الملك، دعوة وجهتها دولة الإمارات لزيارتها

#ونقلت صحيفة "العربي الجديد" عن مصادر يمنية قريبة من الحكومة، قولها إن هادي أحبط أخيراً دعوة إماراتية، وجهتها أبوظبي، لمعين عبد الملك لزيارتها، مشيرة إلى أن الدعوة هي الثالثة من نوعها منذ تسلُمه رئاسة الحكومة الشرعية في أكتوبر/ تشرين الأول الماضي.

وجاء التطور بالتزامن مع بروز مؤشرات متواترة بعودة الأزمة بين الشرعية اليمنية وبين أبوظبي التي تدعم الانفصاليين الجنوبيين، وتدير تشكيلات مسلحة خارجة عن أطر المؤسسات اليمنية الرسمية في المحافظات الجنوبية والشرقية للبلاد.
@suhailt
#مليشيات

#الحـوثي #تقتل مواطن #رفض دفع مبلغ مالي في #نقطة أمنية ب#الحـديدة
#إعلام الانتقالي

وفد المجلس #غادر السعودية بعد #رفض الحكومة للقائه


http://tttttt.me/suhailt
#إب

مشرف #أمني_حوثي_يقتل شاباً #رفض الذهاب #للقتال في #مأرب

أقدم مشرف أمني حوثي في محافظة إب (وسط اليمن)، على قتل شاب رفض الذهاب للقتال في صفوف مليشيا الحوثي في محافظة مأرب.

وقالت مصادر محلية، إن المشرف الأمني الحوثي والمُعين من المليشيا مديراً لأمن مديرية يريم المدعو "أبو تراب غلاب"، أطلق النار على الشاب "فضل صالح علي ناصر همام"، يوم الجمعة 25 يونيو الجاري، بسبب رفضه الذهاب للقتال في صفوف الجماعة بمأرب، حسب صحيفة الشرق الأوسط.

وأضافت أن "همام" أصيب إصابات بليغة، نقل على إثرها لمستشفى طيبة بمدينة ذمار وتوفي على إثرها بعد ثلاثة أيام.

وقال شهود عيّان إن "المشرف الحوثي كان يستقل سيارته ونادى على الشاب في الطريق الدائري ووجّه له الأمر بالالتحاق بالمجموعة التي ستغادر إلى مأرب وعندما رفض باشره بإطلاق النار عليه نهاراً، وهو في سيارته، وغادر المكان نحو مقر إدارة المديرية وكأنه لم يفعل شيئاً".

وأوضح الشهود أن القيادي الحوثي "غلاب" ترك مع مرافقيه الشاب ينزف قبل أن يقوم بعض الموجودين في مكان الحادث بإسعافه إلى مستشفى طيبة في مدينة ذمار؛ حيث حاول الأطباء إنقاذ حياته، لكنه توفي بعد 3 أيام.

و"همام" من أهالي بني عمر بمديرية يريم، سبق وأن قاتل في صفوف الحوثيين، ورفض الذهاب إلى مأرب للقتال بعد مقتل 15 شخص من رفاقه في ذات الجبهة، وفقاً للصحيفة.

وتعاني مليشيا الحوثي الانقلابية من عجز كبير في المقاتلين بعد الهزائم الكبيرة التي تكبدتها طوال الأشهر الماضية في جبهات مأرب.

t.me/suhailt
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
#شاهد_بالفيديو

من الجامع الكبير بمدينة القاعدة الذي يكتض بالمصليين قبل اعتلاء الخطيب المنبر دومٱ

اثناء خطبة الجمعة باكبر الجوامع بمدينةالقاعدة محافظة #إب شبه خالي من المصليين لأن الحوثيين فرضوا خطيبٱ حوثيٱ في صلاة الجمعة فغادر الجميع.

#رفض_مجتمعي_للشحن_الطائفي_العنصري

t.me/suhailt
#رفض_يتوسع..

هل تعيش "صنعاء" نُذر ثورة شعبية..؟*

العاصمة أونلاين
يتصاعد الفعل الرافض للمليشيا الحوثية، في العاصمة صنعاء، منذراً باشتعال ثورة شعبية تتحدى القمع الحوثي، وتقاوم وجوده على الأرض.

ويتتبع "العاصمة أونلاين" أنواع الرفض الشعبي المقاوم، في صنعاء، بهذا التقرير، وهي مظاهر الرفض، التي أضجت مليشيا الحوثي التي تحاول منذ انقلابها وسيطرتها على صنعاء تحويلها إلى حاضنة شعبية وقاعدة مجتمعية لها، ولو بقوة السلاح.

الجدران.. تقاوم
ليس آخرها الكتابة على الجدران، والتعبير بشعارات الرفض والمطالبة برحيل المليشيا، إنها كانت مرحلة متقدمة من المقاومة.. ففي صنعاء لم يمت الشعب، كما يصور إعلام الحوثي، إنه ما زال نابضاً بالثورة والمقاومة وبصور شتى تستفز العنصر الحوثي وتصيبه بحنق وغضب.

ففي صبح يوم من أحد أيام العاصمة العام الماضي، استيقظ الناس على الكتابات تزين الجدران والمساحات الفارغة في مختلف الأحياء، إنها الثورة التي لا بد أن تتولد من رحم المعاناة، بعد أن ضيقت المليشيا على المواطنين كل سبل العيش وتحمت بمصدر قوتهم، باحتجازها للمشتقات النفطية والغاز المنزلي، فكانت شعارات من قبيل "ارحل يا حوثي" "لا حوثي بعد اليوم".

ثارت ثائرة الحوثي حينها، واستنفرت مخابرته وأجهزته، لتقبض على الصغير والكبير منهم طفلان، زجت بهما المليشيا في سجونها، لتبدأ مرحلة المساومة وهي تعلم بأن الأمر أكبر من الأطفال، ولكنها لم تجد الدليل، إلا أن تحاول كبح الثورة بإخافة المواطنين بسجن الصغار، والزج بهم في ظلام المعتقلات.

ولكي تستمر في أكاذيبها عمدت المليشيا إلى اتقان المسرحية، بأن ساومت الآباء على إخراج الطفلين بعد دفع مبالغ كبيرة، وأن يوقعا على تعهد بأن لا يعودا إلى الكتابة على الجدران، كتابة الشعارات التي أرعبتها، واصابت غرورها بمقتل.

أمر آخر صاحب كتابة الشعارات الرافضة، بأن بدأت عمليات الطمس للشعارات الحوثية، شعارات الموت الطائفية، بدأت تختفي من أحياء صنعاء، وهو ما دفعها أيضا للجنون والبحث عن الفاعل، وطمس الشعارات الحوثية دليل على عدم اكتراث الشعب في صنعاء بالحوثي وزبانيته، وأن التهديد بالملاحقة لا يجدي نفعاً معه.

المساجد.. رفض وطرد
الإبداع في المقاومة والرفض تجلى في المساجد، حيث لقن المواطنون عناصر المليشيا دروساً في الوطنية.. عرفت تلك العناصر معنى أن تكون منبوذاً وفي بيت الله، وهو الرفض الذي تجاوز المناوشات الكلامية أو اليدوية ووصل إلى الطرد، أو الخروج من المساجد أول ما يعتلي منابرها حوثي منبوذ.

كما أن كثيرا من المساجد، عاشت لحظات مقاومة كبيرة، يشتبك خلالها المواطنون مع خطباء الحوثي ومرافقيهم المسلحين، لمنعهم من الصعود للمنابر، كما أنهم يخلون المساجد بشكل جماعي في حال فرض الحوثي أحد عناصره بالقوة، فلا إنصات ولا انصياع.

في الوقت نفسه تشهد المساجد والجوامع التي تسيطر عليها المليشيا حالة رفض واسعة من قبل المواطنين، فلا يشهد الصلاة فيهم، إلا من كان تابعاً وموالياً للمليشيا ومؤمناً بأفكارها الخبيثة.

كما أن المليشيا نفسها تفشل في إرغام الناس على الصلاة خلفهم رغم المحاضرات والخطب التي يلقونها عقب كل صلاة بين ترغيب وترهيب.

في سياق آخر أكد عدد من الأئمة والخطباء لـ "العاصمة أونلاين" مقاطعتهم المستمرة للاجتماعات التي تفرضها المليشيا أو التي تدعو لها، سواء كانت أسبوعية أو شهرية، وذلك في جامع الصالح أو غيره، والتي تقيمها المليشيا من أجل الاستماع لزعيمها المدعو عبدالملك الحوثي عبر الدائرة التلفزيونية.

الخطباء والأئمة أنفسهم أكدوا رفضهم للخطب التي توزع لهم من قبل الحوثيين، أيام الجمعة، كما أنهم يحضرون خطباً أخرى أو يرتجلون وهم على المنابر بعناوين وموضوعات بعيدة عما تريدها المليشيا، وهو نوع آخر من الرفض للفكر الحوثي المتخلف والمتطرف، بحسب حديث الخطباء.

المدارس.. لا تموت
وفي صورة أخرى للمقاومة، والتي يتصدر لها المعلمون والمعلمات في المدارس الحكومية، وذلك من خلال الرفض في أداء الدروس الطائفية، أو شرح الدروس المدسوسة بالفكر الحوثي/ وعدم الرضوخ لعقوبات المليشيات، واستخدام الزينبيات لضرب المعلمات ومسلحيها لاختطاف وسجن المعلمين الرافضين لفكرهم والمقاومين لوجودهم.

ويوماً بعد آخر، ورغم الحملات الحوثية المستمرة إلا أن لدى الكثير من الطلاب وعياً كبيراً، فهم يظهرون نكرانهم لتلك المليشيا ولفكرها البغيض، كما أن عديد مدارس شهدت مناظرات وحالات رفض للطلاب، يرفضون فيها ترديد شعارات المليشيا، كما أنهم يجادلون مشرفي الحوثي، ويخرجون مطرودين وهم يوزعون التهديد والوعيد للطلاب وذويهم.

في الوقت نفسه، تضطر أسر قاطنة في صنعاء، إلى الخروج منها والنزوح إلى محافظات محررة، رفضاً لتدريس لأبنائها الفكر الحوثي المنحرف والمدسوس في المناهج المدرسية ومن الأنشطة التي تفرضها وزارة التربية الحوثية، والتي تعمم إقامتها وتنفيذها في مدارس صنعاء.
👍4