شبكة سهيل اليمن الإخبارية
9.22K subscribers
23.8K photos
11.6K videos
30 files
106K links
(أمانة الكلمة وصدق الهدف)


للتواصل عبر بوت القناة

@Adnan1234_4bot
Download Telegram
*احمد محمد الشامي

مثالا لجاسوسية احفاد الكهنة على الأحرار..

كان يهرب مع الأحرار إلى عدن وكان يختلق المنغصات ويتذمر لينغص حياتهم.. ثم عاد قبلهم الى حضن أحمد ولي عهد الطاغية يحيى حميد الدين في تعز..

ثم بعثه المدمن أحمد جاسوسا مع " الجزائري " الفضيل الورتلاني ليزوده باخبار الأحرار في صنعاء، ثم سجن معهم بعد ثورة الدستور ١٩٤٨، التي كان أحمد يعلم أحداثها ويرفض نداء والده العجوز بالحضور الى صنعاء انتظارا للثورة وقتل والده، فتكون له حِجة.وتبرير لقتل خصومه والسطو على الحكم..

وما تلك المعرفة والثقة باقتراب مصرع والده إلا عن طريق جواسيسه..

ثم خرج الشامي من السجن إلى كنف الطاغية الجديد أحمد.. وظل يراوغ الأحرار ويعارض معهم ويذهب اين ما ذهبوا، حتى قامت الجمهورية يوم ٢٦ سبتمبر ١٩٦٢ ..

بعدها ترك قناعه المطلي بلون الحرية، وعاد وزيرا لخارجية البدر طيلة حروب الكهنوت مع الأحرار والتي انتهت في عام ١٩٧٠..

وهكذا تشابهت المواقف ولا غرابة.

لمن اراد استيضاح المزيد حول الموضوع..

مذكرات العزي صالح السنيدار..
مذكرات القاضي عبدالرحمن الارياني.
اليمن الانسان والحضارة للقاضي الشماحي
ثورة اليمن الدستورية لمجموعة من الضباط..
ومراجع اخرى

على سبيل #خيوط_العماله #خيوط_السلالة #اقالة_السلاليين_واجب_وطني خاطرة في عجالة

✍🏼 يحيى حمران


t.me/suhailt