#مارب

الشرطة العسكرية بمأرب تواصل حملتها العسكرية بضبط المخالفين في الهندام العسكري

#وزير

النقل يدعو الرئيس هادي لوضع حد "لبعسسة" البعض داخل الشرعية

#البركاني

يحضر الحفل الافتتاحي للدورة الـ 141 للاتحاد الأوروبي الدولي في بلجراد

#سياسي يمني

مخرجات مؤتمر جدة انتصار كبير لليمن وضرورة لاستعادة الشرعية

#تعز

القبض على أشخاص متهمين بالتنسيق مع جماعة الحوثي وقتل أحد الجنود

#رابطة_أمهات

المختطفين : نقل 400 معتقل إلى موقع معرض لقصف التحالف

#خبير_اقتصادي

يبشر بتحسن الريال اليمني في الايام القادمة

#سقطرى

وصول ثاني رحلة للعالقين السقطريين في المحافظات اليمنية لمطار سقطرى الدولي

#عدن

مستثمر بعدن يشكو قيام نجل شقيق قائد عسكري بإنماء بإطلاق الرصاص عماله وإصابة أحدهم

#محافظة_حجة

مقتل امين المجلس المحلي بمديرية شرس برصاص مسلح حوثي

#مليشيا_الحوثي

تدعم سوقا سوداء للكتب المدرسية

#ريمة

انهيارات صخرية تثير هلع المواطنين بمحافظة ريمة

#تقرير

حديث يؤكد على ان تعافي القطاع الخاص مرهون بإصلاح بيئة الأعمال والاستثمار

#واشنطن

اتفاق وشيك بين الشرعية وواشنطن بشأن الحفاظ على الآثار اليمنية

#مستشار

للرئيس هادي يدعو لتطهير الحكومة من الموالين للخارج


#المهرة

تدشين فعاليات الدورة التدريبية في الأسعافات الأولية للعاملين الصحيين بسيحوت

#تعز

مقتل شخصين وإصابة آخر بانفجار قنبلة في إحدى سيارات النقل بريف تعز
http://tttttt.me/suhailt

#خبير_اقتصادي

الحوثيون يضاربون بالعملة لكسب نقاط سياسية

ــ يمن مونيتور
اتهم خبير اقتصادي يمني، مساء الأحد، جماعة الحوثي بتنفيذ عملية مضاربة في السوق بهدف كسب نقاط سياسية ضد الحكومة الشرعية.

وقال الصحفي الاقتصادي "فاروق الكمالي" في سلسلة تغريدات على حسابه بـ"تويتر" إن تراجع الريال اليمني مؤخراً يرجع إلى عمليات مضاربة نفذها الحوثيين بهدف ضرب اجراءات الحكومة لتحقيق استقرار الريال.

وأضاف "الحوثيون يواصلون ضرب الريال، من خلال تقويض سياسات الحكومة والتنكيل بالمصارف وترويج الشائعات، كل مرة يرتفع بزعم طباعة الحكومة لعملات ورقية جديدة.

وتابع "عقب توقيع اتفاق الرياض كان المتوقع أن يتراجع الصرف، لكن الحوثيين بدأوا عمليات مضاربة رفعت الطلب على الدولار وتسببت في تراجع الريال، بهدف الترويج لفكرة أن الحكومة هي السبب وتحقيق نقاط سياسية".

وكانت جماعة الحوثي المسلحة، قال السبت، إن السبب في تراجع الريال اليمني يرجع إلى طباعة 80 مليار ريال من البنك المركزي في عدن، لكن الصحفي الاقتصادي اعتبر ذلك "معلومات كاذبة" يحاول الحوثيون من خلالها ضرب الحكومة لكنهم يضربون العملة، حد قوله.

ومضى الخبير في الشأن الاقتصادي بالقول: "يستخدمون العملة أداة في حربهم ضد الحكومة، غير آبهين بالإنعكاسات السلبية".

وأردف "في 2019، اعتقل الحوثيون نحو 20 موظفاً في أكبر البنوك بينهم ثلاثة مدراء لم تصل أخبارهم إلى الإعلام، تم اعتقالهم لأشهر بتهمة التعامل مع بنك عدن".

ولفت الكمالي إلى أن ممارسات الابتزاز الحوثية، تسببت بهز السوق المصرفي وضرب الريال اليمني،.

وكشف الخبير الاقتصادي عن تعرض البنوك لابتزاز مستمر بسبب التعاون مع الحكومة أو التعامل بالنقود الجديدة.

وخلال اكتوبر ونوفمبر 2018، أثمر التنسيق بين البنك المركزي عدن وبنوك تجارية عن اجراءات ساهمت في تحسن سعر الريال وتراجع سعر الصرف من 800 إلى 480 ريال للدولار.

لكن ذلك التعاون، أثار - بحسب الكمالي-، غضب الحوثيين الذين عاقبوا البنوك باعتقال مدراء العموم لفترات، وقد نجحوا بذلك في تحريك سعر الصرف مجددا إلى أعلى، وفق تعبيره.

وأكد الخبير الاقتصادي أن المبالغ المطبوعة الى البنك المركزي في عدن لم تدخل مؤخراً كما يروج الحوثيون، ولم تطبع نقود من الفئات الكبيرة.

وأوضح، أن آخر دفعة وصلت هي "فئة 100 ريال والتي أسهمت في معالجة أزمة السيولة من النقد الصغير".

وأكد في ختام تغريداته، أن التراجع الأخير في سعر الريال يرجع إلى عمليات مضاربة نفذها الحوثيين بهدف ضرب اجراءات الحكومة لتحقيق استقرار الريال.

وتراجع سعر الريال اليمني أمام العملات الصعبة وفي مقدمتها الريال السعودي والدولار الأمريكي، ووصل مساء الأحد إلى 595 للدولار الواحد في صنعاء وعدن، فيما بلغ سعر الريال السعودي إلى 159.1 ريال.

http://tttttt.me/suhailt

#خبير_اقتصادي

يكشف الأسباب الحقيقية لمصادرة الحوثيين العملة الجديدة وهل سينجحون؟

_متابعات اقتصادية
توقع الخبير والمحلل الاقتصادي مصطفى نصر - رئيس مركز الدراسات والإعلام الاقتصادي - فشل التوجهات الحوثية لفرض عملة جديدة أو النقد الإلكتروني، ومنع تداول الطبعة النقدية الجديدة الرسمية، لكنه حذر من تداعيات سلبية قد تلحق بالقطاع الاقتصادي.

وأكد نصر في حديث مع "الثورة نت" أن قرار مليشيا الحوثي بمنع تداول الطبعة الجديدة يأتي في سياق محاولة الضغط على الحكومة أمام المجتمع الدولي لإيجاد دور للبنك المركزي في صنعاء.

وقال: إن "جماعة الحوثي تريد أن تقول للمجتمع الدولي ، نحن لازلنا نسيطر على حصة كبيرة من الاقتصاد ، ولازلنا قادرين على فرض شروطنا".

وأكد نصر أن مليشيا الحوثي لن تنجح، وأنها عمليا غير قادرة، وليس بيدها الكثير، وهي لاتستطيع طباعة عملة جديدة، أضف إلى أنها لاتحظى باعتراف المنظمات والمؤسسات المالية الدولية والدول.

مضيفاً: "الحوثيون يريدون لعب دور ، ولو كان على حساب الوضع الاقتصادي في البلاد ، وما يهمهم هو أن يقول الآخرون عنهم إنهم يساهمون في صناعة السياسة النقدية ، وقادرون على التأثير فيها سواء بشكل سلبي أو إيجابي".

وأكد مصطفى نصر أن مليشيا الحوثي سبق وأن اتخذت عددا من القرارات المشابهة خلال الأعوام الماضية ،إلا أنها فشلت.

وقال: إن "مقومات استعمال أو تداول عملة إلكترونية أصعب للغاية ،لاسيما في ظل الوضع الأمني القائم، ونقص الوعي لدى الناس ، إلى جانب ندرة استخدام الصرافات الآلية من قبل الجهات التي تقدم خدماتها للمواطنين".

وتساءل: "الناس سيكونون بحاجة إلى استيراد السلع الأساسية من الخارج ، لذا فهم بحاجة إلى شراء عملة صعبة ،وبالتالي كيف يمكن أن يبادلوا الريال الالكتروني طالما أن البنك المركزي غير قادر على أن يوفر عملة صعبة؟".

وتابع: "إذا كان البنك المركزي سيوفر الدولار والعملات الصعبة للتجار مقابل الريال الإكتروني فهذا ممكن تطبيقه، ولكن بدون ذلك العملية ستكون صعبة".

وحذر نصر من تداعيات ومخاطر سلبية على الوضع الاقتصادي في حال تطبيق الحوثيين للنقود الإلكترونية، من أبرزها الارتباك في السوق المصرفية، وارتفاع الأسعار، وخلق أسعار متفاوتة بين سعر العملة القديمة، وسعر العملة الجديدة، مما يؤدي إلى نوع من المضاربة بالعملة قد تخلق فساداً ونهب كبيرين.

وأكد أن توجه الحوثيين لفرض العملة الإلكترونية يوفر مبرر لابتزاز القطاع الخاص، وممارسة مزيد من المضايقات عليه ،وهذا يؤثر سلبا على الوضع الاقتصادي.

واعتبر أن ماتمارسه مليشيا الحوثي مقلق للقطاع الخاص. مضيفاً: "لابد أن يكون هناك حالة من الاستقرار ، وأن يشعر القطاع الخاص أو المتعاملين مع السوق أن هناك حالة من الاستقرار حتى يطمئنوا للاستمرار في نشاطهم التجاري".

وتوقع أن يدفع هذا الوضع الكثير من التجار للرحيل وإخراج أموالهم من اليمن، أو للتعامل من تحت الطاولة ، بدلاً من التعامل الرسمي "وهنا مكمن الخطورة في هذه التوجهات"

http://tttttt.me/suhailt

#خبير_اقتصادي

إغلاق الطرق الرئيسية سبب ارتفاع الأسعار في اليمن

عزى خبير اقتصادي يمني، سبب ارتفاع الأسعار التي تشهدها اليمن بشكل جنوني إلى "إغلاق الطرق الرئيسية بين المدن اليمنية".

وقال مصطفى نصر، رئيس مركز الدراسات والإعلام الاقتصادي، في منشور مقتضب له على صفحته في وسائل التواصل، إن "إغلاق الطرق الرئيسية بين المدن اليمنية أبرز أسباب ارتفاع الاسعار".

وأكد الخبير الاقتصادي، مصطفى نصر، أن هذا السبب لارتفاع الأسعار هو "بشهادات التجار انفسهم"، حسب قوله.

واعتبر رئيس مركز الدراسات والإعلام الاقتصادي، "اغلاق الطرق جريمة"، داعيًا "الجميع إلى فتحها كممرات انسانية دون أعذار أو مبررات".

وشهدت الأسواق اليمنية ارتفاعا جنونيا في أسعار المواد الغذائية، بمختلف أنواعها، حيث بلغت نسبة الأرتفاع في بعض السلع خلال الشهرين الماضيين إلى أكثر من 100%.

يشار إلى أن هذا الارتفاع الجنوني في الأسعار، يأتي بالتزامن مع استمرار انقطاع مرتبات الموظفين وتحديدا في مناطق سيطرة مليشيا الحوثي للعام السادس على التوالي، وانخفاض القوة الشرائية لدى المواطنين.

وكان برنامج الأغذية العالمي التابع للأمم المتحدة، قد حذر منتصف فبراير الماضي من استمرار ارتفاع الأسعار في اليمن. مؤكدًا "أن ارتفاع الأسعار دفع اليمنيين إلى الفقر المدقع".

t.me/suhailt

#خبير_اقتصادي

دعم خزينة البنك المركزي خطوة هامة لكنها "ليست كافية"

أكد الصحفي والخبير الاقتصادي، وفيق صالح، السبت، أن دعم خزينة البنك المركزي اليمني بالعملة الصعبة خطوة هامة لإنقاذ الاقتصاد اليمني، لكنها ليست كافية.

وقال في تغريدات على تويتر: "حصول البنك المركزي على الدعم المالي في الوقت الراهن، خطوة هامة في سبيل إنقاذ الاقتصاد، وإعادة الاستقرار لقيمة العملة، والحفاظ على القوة الشرائية للمواطنين".

وأضاف: "أن هذا الدعم سيُمّكن البنك من القيام بوظائفه الرئيسية في تمويل استيراد السلع الأساسية، وتوفير النقد الأجنبي لسوق الصرف".

وتابع صالح: "صحيح أنه ليس حلاً كافياً حتى يضمن تحقيق التعافي للاقتصاد بشكل مستدام، ولكنه يمكن أن يعمل إلى جانب حلول أخرى (...) في إعادة الاستقرار للوضع الاقتصادي والمعيشي للمواطنين.

وشدد على أهمية أن تقوم السلطات الحكومية بإصلاحات اقتصادية "عبر تنمية الموارد وتشغيل الصادرات، ومحاربة الفساد، ووقف تغطية النفقات من مصادر تضخمية، وتقليص فاتورة الاستيراد".

ويوم الخميس، أعلنت السعودية تقديم مليارين دولار مناصفة بينها ودولة الإمارات دعماً للبنك المركزي اليمني، ومليار دولار من المملكة منها 600 مليون دولار لصندوق دعم شراء المشتقات النفطية، و400 مليون دولار لمشاريع ومبادرات تنموية.

وعقب الإعلان عن الدعم سجل الريال اليمني مكاسب كبيرة أمام العملات الأجنبية بعدما سجل تراجعاً كبيراً في السنوات الماضية.

t.me/suhailt

#خبير_اقتصادي

يُقدر جني مليشيا الحوثي #أكثر 34 #مليار ريال من #عائدات أربع #سفن للوقود

العاصمة أونلاين
قدّر خبير اقتصادي، تجاوز عائدات مليشيا الحوثي المالية، من أربع سفن للوقود، تدفقت مؤخرا على ميناء الحديدة بعشرات مليارات الريالات من الطبعة القديمة.

وقال الدكتور طه حسين الروحاني، إن إجمالي الإيرادات العامة الحوثية من السفن الأربع، التي تدفقت على ميناء الحديدة بموجب الهدنة الحالية تجاوزت 34 مليار ريال و351 مليون ريال.

وقال الروحاني إنه استند إلى أرقام وبيانات رسمية نشرتها شركة النفط التابعة للحوثيين، في الأيام القليلة الماضية، مبيناً أن عمولة شركة النفط وحدها تجاوزت مليار ريال و830 مليون ريال يمني.

ولفت إلى أن الحسابات أيضا استندت واعتمدت أسعار بورصة الشراء والنقل والتأمين المعلن من شركة النفط بصنعاء، التي تديرها مليشيا الحوثي.

وبين الروحاني، أن الفارق في أرباح الجماعة، من الجرعة السعرية ما بين 9900 ريال، إلى 12600 ريال، حيث فاقت 23 مليار ريال يمني.

وحدد أرباح الجمارك الحوثية من السفن الأربع بحوالي 9 مليارات ريال، مشيراً أن هذه الأرقام لا تشمل أرباح تجار مليشيا الحوثي، من مبيعات الوقود على متن السفن الأربع، وإنما تقتصر على أرباح الجماعة من الجرعة الجديدة والايرادات باسم الدولة.

t.me/suhailt

#خبير_اقتصادي

يكشف تداعيات وتأثيرات إعلان جماعة الحوثي طباعة عملة جديدة ولماذا اختاروا عملة معدنية بدلا عن الورقية؟

تفاصيل 👇


t.me/VcXZgNFQnuDzOtfx/26306