#اخر_اخبار_مارب

#مارب
محمد بن #ضيف الله الامير ومعه خمسه افراد تم #محاصرته في احد البساتين والقبض عليه بعد #نفوذ كل مابحوزتهم من #ذخائر

#مارب
مبخوت #الباروت لاذ بالفرار الي بيوت ال فريد #وتمترس فيها ولازالت قوات الامن تفرض #سيطرتها على بيوت ال فريد الان ولازالو #رافضين التسليم للجيش الى #حد الان
#مارب
صالح بن #حيدر الامير
تم القبض #عليه وبعض من المتمردين في احد البيوت في #منطقه المنين
#مارب
حملة ثانيه #وكبيره تتجه لتطهير منطقة الرجو #الان
#مارب
الاحصائيه #الاخيره للاسرى 80 اسير من الاشراف ممن ثبت #تورطهم مع مليشيات الحوثي #وارتفاع القتلى الى 18 #قتيل

#مارب
#قوات الأمن والجيش #تسيطر بشكل كامل على #منطقة المنين.
#أكثر من 20 من العناصر التي ثبت تورطهم مع مليشيات #الحوثي تسلم #نفسها لقوات الأمن

http://tttttt.me/suhailt

✍ #فتحي_بن_لزرق

‏تصدقوا #بالله ان هذا الباص بكله وبشحمه #ولحمه اختفى من مطار عدن.
مافيش تفسير الا ان #مسافر اصلاحي لمه #وسط اغراضه وهرب عبر اليمنية.
مافيش تفسير #غير هذا
#حد_شاف_باص_المطار

http://tttttt.me/suhailt

#حد_سمع_غريفيث

اصيب بالبكم والصمم ولا نخس عن مجزرة الحوثي بمأرب .

هذا الموضوع وراه أنه لو كانت المجزرة بمناطق الحوثي!!!!

t.me/suhailt

#العفو_الدولية

#تدعو الحكومة الى وضع #حد لمضايقة #الصحفيين عبر الملاحقة #القضائية

دعت منظمة العفو الدولية، الحكومة اليمنية، الى وضع حد لمضايقة الصحافيين عبر الملاحقة القضائية، في جميع المحافظات المحررة.
وقالت المنظمة الدولية في تقرير نشر على موقعها، أمس الخميس، إنه "يجب على الحكومة اليمنية المعترف بها دوليًا أن تضع حدًا لمضايقاتها وملاحقتها القضائية للصحفيين في المناطق الخاضعة لسيطرتها، بما في ذلك في محافظتَيْ تعز وحضرموت".
وأشارت الى أن "السلطات القضائية على مدى الأشهر السبعة الماضية قامت بملاحقة ثلاثة صحفيين على الأقل قضائيًا لنشرهم محتوى ينتقد المسؤولين والمؤسسات العامة".
كما أشارت الى أن "إدارة البحث الجنائي استدعت صحفيًا رابعًا لاستجوابه بشأن منشور على فيسبوك انتقد فيه أسعار بيع النفط واحتجزته تعسفًا لمدة 9 ساعات تقريبًا".
وقالت نائبة مديرة المكتب الإقليمي للشرق الأوسط وشمال إفريقيا في منظمة العفو الدولية بالنيابة ديانا سمعان: "ينبغي ألّا يُعامل الصحفيون كمجرمين لمجرد انتقادهم للمؤسسات الحكومية والموظفين العموميين".
وأضافت: "كان هؤلاء الصحفيون يقومون بعملهم فقط، ومن المفترض أن تكون قدرتهم على التعبير محمية بموجب القانون الدولي لحقوق الإنسان. وتقع على عاتق الحكومة اليمنية المعترف بها دوليًا مسؤولية احترام حرية التعبير، وعليها إسقاط جميع التهم المسندة إليهم".
وأكدت "سمعان" أن "استهداف الصحفيين والناشطين بسبب ممارستهم لحقهم في حرية التعبير له تأثير قمعي على المجتمع. وهدفه الحقيقي هو إسكات المعارضة وردع الأصوات الناقدة".
وذكر بيان المنظمة أنه خلال النصف الأول من عام 2022، "سجلت نقابة الصحافيين اليمنيين 11 حالة اعتداء، شملت “تهديدات وتحريضًا على العنف”، ضد الصحافيين ووسائل الإعلام، و9 حالات احتجاز، و6 حالات ملاحقة قضائية واستدعاء من قبل أطراف النزاع".
وطالبت العفو الدولية بـ "وضع حد لإساءة توظيف القوانين المتعلقة بالتشهير الجنائي والأمن القومي لقمع المعارضة"، وقالت: "يجب على الحكومة أيضًا أنّ تجعل التشريعات الوطنية التي تحد من الحق في حرية التعبير متوافقة مع المعايير الدولية".
وكان مجلس القضاء الأعلى قد أعلن يوم الأحد الماضي، إنشاء نيابة للصحافة والمطبوعات والنشر الإلكتروني، وأعربت منظمات حقوقية عن تخوفها من القرار الجديد، الذي قالت إنه قد يُساهم في زيادة الانتهاكات التي تتعرض لها حرية الرأي والتعبير في البلاد.


t.me/suhailt