#بينها_اليمن
دول الجزيرة العربية ستشهد كسوف حلقي للشمس الشهر المقبل .
توقع عضو الاتحاد العربي لعلوم الفضاء والفلك، إبراهيم الجروان، الخميس، أن تشهد الأجزاء الجنوبية من الجزيرة العربية ظاهرة كسوف حلقي كامل للشمس، يوم الأحد 21 يونيو المقبل، بحسب صحيفة “الإمارات اليوم”.
وأضاف الجروان: “سيشاهد الكسوف جزئياً في الإمارات بنسبة تتجاوز 93% عند الأطراف الجنوبية الغربية من الدولة، و82% في مناطق الجزر، حيث سيبدأ تقريباً في الساعة 08:12، وسينتهي في الساعة 11:12 بالتوقيت المحلي في دولة الإمارات”، مشيرا إلى أن مشاهدة الكسوف جزئياً ستكون في بقية مناطق الجزيرة العربية.
وأوضح، سيكون بنسبة 60% في المناطق الشمالية من الجزيرة العربية، ويشاهد في بقية بلدان الشرق الأوسط وشرق أوروبا والمناطق الأخرى في آسيا بنسب متفاوتة.
وأشار إلى أن “مسار الكسوف الحلقي، الذي سيبلغ عرضه قرابة 75 كيلومتراً فقط، يبدأ من وسط أفريقيا، الساعة 03:46 بالتوقيت العالمي، ويمر بكل من السودان وإثيوبيا ثم اليمن قرب العاصمة صنعاء، وبعض المناطق السعودية الصحراوية”.
وتابع: “ثم يمر في عمان جنوب العاصمة مسقط، ثم ينتقل إلى باكستان وشمال الهند حيث ذروة الكسوف الساعة 06:40 بالتوقيت العالمي، ثم إلى الصين ودول جنوب شرق آسيا، وينتهي في المحيط الهادي الساعة 09:34 بالتوقيت العالمي”.
وبين أن “الكسوف يحدث عندما يمر قرص القمر أمام قرص الشمس، بأشكال متعددة، حسب بعد القمر وموقع مركزي الشمس والقمر؛ إما جزئياً أو كلياً أو حلقياً، وبسبب بيضاوية (إهليليجية) مدار القمر حول الأرض ومدار الأرض حول الشمس فإن الكسوف الحلقي يحدث عندما يكون القمر في نقطة بعيدة عن الأرض (أوج القمر)”.
وأوضح: “لذلك فإن عرض مسار الكسوف الحلقي ومدته تكون في العادة أكبر من الكسوف الكلي”.
وبين أن “أكبر عرض لمسار الكسوف الكلي للشمس لا يتجاوز 270 كيلومتراً في حالات نادرة، وعادة ما يكون دون ذلك، كما أن فترة الكسوف الحلقي قد تصل إلى 12 دقيقة، في حين أن أقصى مدة كسوف كلي تصل إلى سبع دقائق في المنطقة نفسها”.
http://tttttt.me/suhailt
دول الجزيرة العربية ستشهد كسوف حلقي للشمس الشهر المقبل .
توقع عضو الاتحاد العربي لعلوم الفضاء والفلك، إبراهيم الجروان، الخميس، أن تشهد الأجزاء الجنوبية من الجزيرة العربية ظاهرة كسوف حلقي كامل للشمس، يوم الأحد 21 يونيو المقبل، بحسب صحيفة “الإمارات اليوم”.
وأضاف الجروان: “سيشاهد الكسوف جزئياً في الإمارات بنسبة تتجاوز 93% عند الأطراف الجنوبية الغربية من الدولة، و82% في مناطق الجزر، حيث سيبدأ تقريباً في الساعة 08:12، وسينتهي في الساعة 11:12 بالتوقيت المحلي في دولة الإمارات”، مشيرا إلى أن مشاهدة الكسوف جزئياً ستكون في بقية مناطق الجزيرة العربية.
وأوضح، سيكون بنسبة 60% في المناطق الشمالية من الجزيرة العربية، ويشاهد في بقية بلدان الشرق الأوسط وشرق أوروبا والمناطق الأخرى في آسيا بنسب متفاوتة.
وأشار إلى أن “مسار الكسوف الحلقي، الذي سيبلغ عرضه قرابة 75 كيلومتراً فقط، يبدأ من وسط أفريقيا، الساعة 03:46 بالتوقيت العالمي، ويمر بكل من السودان وإثيوبيا ثم اليمن قرب العاصمة صنعاء، وبعض المناطق السعودية الصحراوية”.
وتابع: “ثم يمر في عمان جنوب العاصمة مسقط، ثم ينتقل إلى باكستان وشمال الهند حيث ذروة الكسوف الساعة 06:40 بالتوقيت العالمي، ثم إلى الصين ودول جنوب شرق آسيا، وينتهي في المحيط الهادي الساعة 09:34 بالتوقيت العالمي”.
وبين أن “الكسوف يحدث عندما يمر قرص القمر أمام قرص الشمس، بأشكال متعددة، حسب بعد القمر وموقع مركزي الشمس والقمر؛ إما جزئياً أو كلياً أو حلقياً، وبسبب بيضاوية (إهليليجية) مدار القمر حول الأرض ومدار الأرض حول الشمس فإن الكسوف الحلقي يحدث عندما يكون القمر في نقطة بعيدة عن الأرض (أوج القمر)”.
وأوضح: “لذلك فإن عرض مسار الكسوف الحلقي ومدته تكون في العادة أكبر من الكسوف الكلي”.
وبين أن “أكبر عرض لمسار الكسوف الكلي للشمس لا يتجاوز 270 كيلومتراً في حالات نادرة، وعادة ما يكون دون ذلك، كما أن فترة الكسوف الحلقي قد تصل إلى 12 دقيقة، في حين أن أقصى مدة كسوف كلي تصل إلى سبع دقائق في المنطقة نفسها”.
http://tttttt.me/suhailt
Telegram
شبكة سهيل اليمن الإخبارية
(أمانة الكلمة وصدق الهدف)
للتواصل عبر بوت القناة
@Adnan1234_4bot
للتواصل عبر بوت القناة
@Adnan1234_4bot
#بينها_اليمن
5 دول عربية في تقرير أممي حول "بؤر الجوع الساخنة" بالعالم
الأناضول
دعت الأمم المتحدة، الإثنين، إلى ضرورة اتخاذ إجراءات إنسانية عاجلة في 20 دولة اعتبرتها "بؤرة ساخنة للجوع" في العالم، بينها 5 دول عربية، هي سوريا والسودان واليمن والصومال ولبنان.
جاء ذلك في تقرير مشترك صادر عن برنامج الأغذية العالمي ومنظمة الأغذية والزراعة (الفاو).
وحذر التقرير من "احتمال أن يتدهور انعدام الأمن الغذائي في الدول العشرين خلال الشهور الثلاثة المقبلة، أي في الفترة ما بين يونيو/حزيران وسبتمبر/أيلول 2022".
وكشف أن "750 ألف رجل وامرأة وطفل يواجهون حاليا المجاعة والموت في اليمن والصومال وأفغانستان وإثيوبيا وجنوب السودان".
وأضاف التقرير "تظل إثيوبيا ونيجيريا وجنوب السودان واليمن والصومال وأفغانستان في (حالة التأهب القصوى) وهي حالة الظروف الكارثية، مما يعني أن هناك شرائح من السكان تواجه انعدام أمن غذائي كارثي أو معرضة لخطر التدهور نحو ظروف كارثية".
وتابع التقرير "لا تزال سوريا والسودان و جمهورية الكونغو الديمقراطية وهايتي ومنطقة الساحل بلدانا تثير قلقا بالغا".
وحذر برنامج الغذاء العالمي ومنظمة "الفاو" في التقرير من أن "يؤدي الصراع في أوكرانيا إلى تفاقم ما هو بالفعل عام من الجوع الكارثي.. مطلقا العنان لما يتبع ذلك من موجة جوع تنتشر في جميع أنحاء العالم، وتحول سلسلة من أزمات الجوع الرهيبة إلى أزمة غذاء عالمية لا يستطيع العالم تحمّلها".
وأدرج التقرير كلا من "سريلانكا ودول غرب إفريقيا الساحلية (بنين وغينيا والرأس الأخضر) وأوكرانيا وزيمبابوي إلى بقية بلدان البؤر الساخنة: أنغولا ولبنان ومدغشقر وموزمبيق".
وخلص التقرير إلى أنه "إلى جانب الصراع، ستستمر الصدمات المناخية في التسبب بالجوع الحاد في فترة التوقعات من يونيو إلى سبتمبر 2022، مع دخول العالم الوضع الطبيعي الجديد، حيث تقضي فترات الجفاف المتكررة والفيضانات والأعاصير على الزراعة، مما يزيد النزوح ويدفع بالملايين إلى حافة الهاوية في هذه البلدان".
t.me/suhailt
5 دول عربية في تقرير أممي حول "بؤر الجوع الساخنة" بالعالم
الأناضول
دعت الأمم المتحدة، الإثنين، إلى ضرورة اتخاذ إجراءات إنسانية عاجلة في 20 دولة اعتبرتها "بؤرة ساخنة للجوع" في العالم، بينها 5 دول عربية، هي سوريا والسودان واليمن والصومال ولبنان.
جاء ذلك في تقرير مشترك صادر عن برنامج الأغذية العالمي ومنظمة الأغذية والزراعة (الفاو).
وحذر التقرير من "احتمال أن يتدهور انعدام الأمن الغذائي في الدول العشرين خلال الشهور الثلاثة المقبلة، أي في الفترة ما بين يونيو/حزيران وسبتمبر/أيلول 2022".
وكشف أن "750 ألف رجل وامرأة وطفل يواجهون حاليا المجاعة والموت في اليمن والصومال وأفغانستان وإثيوبيا وجنوب السودان".
وأضاف التقرير "تظل إثيوبيا ونيجيريا وجنوب السودان واليمن والصومال وأفغانستان في (حالة التأهب القصوى) وهي حالة الظروف الكارثية، مما يعني أن هناك شرائح من السكان تواجه انعدام أمن غذائي كارثي أو معرضة لخطر التدهور نحو ظروف كارثية".
وتابع التقرير "لا تزال سوريا والسودان و جمهورية الكونغو الديمقراطية وهايتي ومنطقة الساحل بلدانا تثير قلقا بالغا".
وحذر برنامج الغذاء العالمي ومنظمة "الفاو" في التقرير من أن "يؤدي الصراع في أوكرانيا إلى تفاقم ما هو بالفعل عام من الجوع الكارثي.. مطلقا العنان لما يتبع ذلك من موجة جوع تنتشر في جميع أنحاء العالم، وتحول سلسلة من أزمات الجوع الرهيبة إلى أزمة غذاء عالمية لا يستطيع العالم تحمّلها".
وأدرج التقرير كلا من "سريلانكا ودول غرب إفريقيا الساحلية (بنين وغينيا والرأس الأخضر) وأوكرانيا وزيمبابوي إلى بقية بلدان البؤر الساخنة: أنغولا ولبنان ومدغشقر وموزمبيق".
وخلص التقرير إلى أنه "إلى جانب الصراع، ستستمر الصدمات المناخية في التسبب بالجوع الحاد في فترة التوقعات من يونيو إلى سبتمبر 2022، مع دخول العالم الوضع الطبيعي الجديد، حيث تقضي فترات الجفاف المتكررة والفيضانات والأعاصير على الزراعة، مما يزيد النزوح ويدفع بالملايين إلى حافة الهاوية في هذه البلدان".
t.me/suhailt
👍3