منظمة العفو الدولية تطالب #مليشيا_الحوثي بالإفراج فورا عن 10 صحفيين مختطفين لديها تعسفا منذ 2015
العفو الدولية: #مليشيا_الحوثي تحاكم #الصحفيين_المختطفين بتهم ملفقة لممارستهم السلمية لحقهم بحرية التعبير عن الرأي
العفو الدولية: اختطاف #مليشيا_الحوثي للصحفيين مؤشر قاتم على الحالة الأليمة التي تواجهها حرية الإعلام
العفو الدولية: #مليشيا_الحوثي تعذب #الصحفيين #المختطفين وتحرمهم من الرعاية الطبية وتم إخفاؤهم على فترات متقطعة خلال فترة اختطافهم
العفو الدولية: في 19 أبريل الماضي دخل أحد حراس السجن #الحوثي زنزانة #الصحفيين #المختطفين ليلا وجردهم من ثيابهم وضربهم ضربا مبرحا وهم رهن الحبس الانفرادي منذ ذلك اليوم.
العفو الدولية: #مليشيا_الحوثي تحاكم #الصحفيين_المختطفين بتهم ملفقة لممارستهم السلمية لحقهم بحرية التعبير عن الرأي
العفو الدولية: اختطاف #مليشيا_الحوثي للصحفيين مؤشر قاتم على الحالة الأليمة التي تواجهها حرية الإعلام
العفو الدولية: #مليشيا_الحوثي تعذب #الصحفيين #المختطفين وتحرمهم من الرعاية الطبية وتم إخفاؤهم على فترات متقطعة خلال فترة اختطافهم
العفو الدولية: في 19 أبريل الماضي دخل أحد حراس السجن #الحوثي زنزانة #الصحفيين #المختطفين ليلا وجردهم من ثيابهم وضربهم ضربا مبرحا وهم رهن الحبس الانفرادي منذ ذلك اليوم.
#اوقفوا_اعدام_الصحفيين_اليمنيين.
#حملة عالمية للضغط على #المليشيات لإنقاذ حياة #الصحفيين المختطفين
دعا الاتحاد الدولي للصحفيين مع نقابة الصحفيين اليمنيين، اليوم الإثنين، جميع المنظمات النقابية وأعضاءه وكل الصحفيين والعاملين الإعلاميين في جميع أنحاء العالم، للمشاركة في الحملة العالمية التي أطلقها للضغط على مليشيات الحوثي لإطلاق سراح زملائنا الصحفيين وإنقاذ حياتهم.
ويواجه الصحفيون عبد الخالق عمران، وأكرم الوليدي، وحارث حمید، وتوفیق المنصوري، المختطفين لدى مليشيات الحوثي في صنعاء منذ 2015 ، خطر الموت على خلفية عملهم الصحفي.
ويتعرض الصحفيون الأربعة منذ اختطافهم لشتى أنواع التعذيب الجسدي والنفسي والإخفاء وحرموا من حق الزيارة، ومن حق الحصول على الرعاية الطبية اللازمة في انتهاك صارخ لجميع القوانين والأعراف الدولية الخاصة بمعاملة السجناء، وهم الآن يواجهون خطر الاعدام.
وقال بيان صادر عن الاتحاد الدولي للصحفيين، إنه يسعى ونقابة الصحفيين اليمنيين إلى الضغط على مليشيات الحوثي وحمل المؤسسات الدولية لأن تضع قضية إنقاذ حياة زملائنا على قائمة جدول اعمالها والعمل على إطلاق سراحهم.
لافتا إلى أن الحملة تهدف إلى بعث رسالة إلى المبعوثين الأممي والأمريكي إلى اليمن، لوضع هذه القضية على جدول أعمالهم كأمر عاجل، ومطالبة الهيئات الحكومية والمؤسسات الدولية التي تعنى بحرية التعبير والدفاع عن حقوق الإنسان لتكون هذه القضية في قمة أولوياتها.
كما تهدف الحملة - بحسب البيان - إلى الدعوة لمشاركة نقابة الصحفيين اليمنيين في جلسة مجلس حقوق الانسان المقبلة لإثارة قضية الصحفيين المحكومين بالإعدام ومحنة الإعلاميين اليمنيين بشكل عام.
وأضاف البيان" نريد أن نسمع صوت الأمم المتحدة والاتحاد الأوروبي وحكومات العالم التي تدافع عن الصحفيين وهي تقول بحزم لجماعة الحوثي أن تعذيب الصحفيين وإعدامهم هو جريمة حرب، وأن العالم لا يتعاون مع مجرمي الحرب ولا يتسامح معهم.
مشيرا أن هذا ليس كل شيء، بل يجب أن نبعث رسالة لأصدقائنا عبد الخالق عمران، أكرم الوليدي، حارث حامد، توفيق المنصوري وعائلاتهم ولنقول لهم أنهم ليسوا وحدهم، وأننا سنعمل مع جميع الصحفيين والمدافعين عن الحقوق وحرية التعبير بدون هوادة، ولا كلل من أجل حريتهم.
t.me/suhailt
#حملة عالمية للضغط على #المليشيات لإنقاذ حياة #الصحفيين المختطفين
دعا الاتحاد الدولي للصحفيين مع نقابة الصحفيين اليمنيين، اليوم الإثنين، جميع المنظمات النقابية وأعضاءه وكل الصحفيين والعاملين الإعلاميين في جميع أنحاء العالم، للمشاركة في الحملة العالمية التي أطلقها للضغط على مليشيات الحوثي لإطلاق سراح زملائنا الصحفيين وإنقاذ حياتهم.
ويواجه الصحفيون عبد الخالق عمران، وأكرم الوليدي، وحارث حمید، وتوفیق المنصوري، المختطفين لدى مليشيات الحوثي في صنعاء منذ 2015 ، خطر الموت على خلفية عملهم الصحفي.
ويتعرض الصحفيون الأربعة منذ اختطافهم لشتى أنواع التعذيب الجسدي والنفسي والإخفاء وحرموا من حق الزيارة، ومن حق الحصول على الرعاية الطبية اللازمة في انتهاك صارخ لجميع القوانين والأعراف الدولية الخاصة بمعاملة السجناء، وهم الآن يواجهون خطر الاعدام.
وقال بيان صادر عن الاتحاد الدولي للصحفيين، إنه يسعى ونقابة الصحفيين اليمنيين إلى الضغط على مليشيات الحوثي وحمل المؤسسات الدولية لأن تضع قضية إنقاذ حياة زملائنا على قائمة جدول اعمالها والعمل على إطلاق سراحهم.
لافتا إلى أن الحملة تهدف إلى بعث رسالة إلى المبعوثين الأممي والأمريكي إلى اليمن، لوضع هذه القضية على جدول أعمالهم كأمر عاجل، ومطالبة الهيئات الحكومية والمؤسسات الدولية التي تعنى بحرية التعبير والدفاع عن حقوق الإنسان لتكون هذه القضية في قمة أولوياتها.
كما تهدف الحملة - بحسب البيان - إلى الدعوة لمشاركة نقابة الصحفيين اليمنيين في جلسة مجلس حقوق الانسان المقبلة لإثارة قضية الصحفيين المحكومين بالإعدام ومحنة الإعلاميين اليمنيين بشكل عام.
وأضاف البيان" نريد أن نسمع صوت الأمم المتحدة والاتحاد الأوروبي وحكومات العالم التي تدافع عن الصحفيين وهي تقول بحزم لجماعة الحوثي أن تعذيب الصحفيين وإعدامهم هو جريمة حرب، وأن العالم لا يتعاون مع مجرمي الحرب ولا يتسامح معهم.
مشيرا أن هذا ليس كل شيء، بل يجب أن نبعث رسالة لأصدقائنا عبد الخالق عمران، أكرم الوليدي، حارث حامد، توفيق المنصوري وعائلاتهم ولنقول لهم أنهم ليسوا وحدهم، وأننا سنعمل مع جميع الصحفيين والمدافعين عن الحقوق وحرية التعبير بدون هوادة، ولا كلل من أجل حريتهم.
t.me/suhailt