شبكة سهيل اليمن الإخبارية
9.21K subscribers
23.8K photos
11.6K videos
30 files
106K links
(أمانة الكلمة وصدق الهدف)


للتواصل عبر بوت القناة

@Adnan1234_4bot
Download Telegram
#ابين

#مليشيات الحوثي تقصف #مدينة #لودر بصواريخ الكاتيوشا
استهدفت #مليشيات الحوثي مدينة لودر قبل #قليل بصاروخ كاتيوشا
وقال #مصدر محلي ان صاروخي كاتيوشا #سقطا بلودر
وسقط #الصاروخ الاول بمنطقة الحضن #والاخر بمنطقة المسخل
ولم يخلف #القصف ضحايا بشريه

http://tttttt.me/suhailt
#ابين

#نفى قيادي بارز في الجيش صلة قوات الجيش #بانفجار وقع مساء امس واودى بحياة عدد من القيادات العسكرية في القوات التابعة للمجلس #الانتقالي.
وقال العقيد عبدالله الحمزة #المرقشي المعروف بابو منيرة ان الجيش لم ينفذ اي عملية قصف استهدفت قوات الانتقالي مساء امس.

واشار الحمزة الى ان الاستهداف الدقيق لموقع تجمع القيادات يتطلب اسلحة متطورة وهو مالايملكه #الجيش في الوقت الحالي.

ودعا #المرقشي قيادة الانتقالي الى تجميع بقايا #الصاروخ الذي استهدف تجمع قياداته وفتح تحقيق في الواقعة لمعرفة الجهة التي نفذت عملية القصف.

t.me/suhailt
#مركز_الفلك_الدولي

عُمان و #السعودية والأردن و #فلسطين وليبيا وتونس والجزائر ضمن دائرة خطر سقوط #الصاروخ_الصيني.

t.me/suhailt
#الصاروخ_عياش_250

*لماذا صار #المهندس_أسطورة؟!*

قال حكيم التاريخ ابن خلدون: "واعلم أنّ الهندسة تفيد صاحبها إضاءة في عقله واستقامة في فكره لأنّ براهينها كلّها بيّنة الانتظام جليّة التّرتيب لا يكاد الغلط يدخل أقيستها لترتيبها وانتظامها فيبعد الفكر بممارستها عن الخطإ وينشأ لصاحبها عقل على ذلك المهيع وقد زعموا أنّه كان مكتوبا على باب أفلاطون: «من لم يكن مهندسا فلا يدخلنّ منزلنا» وكان شيوخنا رحمهم الله يقولون: «ممارسة علم الهندسة للفكر بمثابة الصّابون للثّوب الّذي يغسل منه الأقذار وينقّيه من الأوضار والأدران». وإنّما ذلك لما أشرنا إليه من ترتيبه وانتظامه" [المقدمة 1/639، 640 ط دار الفكر].

وقبل أن تفكر في الاختلاف أو الاتفاق مع ابن خلدون، اعلم أننا لا نسوق كلامه في مدح المهندسين، وإنما نتخذه مدخلا للحديث عن "المهندس" الذي صار أسطورة!

*إنه.. يحيى عياش!*

تمر بنا هذه الأيام ذكرى استشهاد عياش (6/1/1996م)، المعروف بلقبه وحده "المهندس"، فإذا قيل هذا اللقب في سياق الجهاد والمقاومة انصرفت الأذهان إلى شخصه، دون غيره من أجيال المهندسين الذين تلقي بهم الجامعات أفواجا في كل سنة!

*فلماذا صار "المهندس" أسطورة؟!

يذكرني يحيى عياش بالصحابي الجليل سعد بن معاذ رضي الله عنه، فإن سعدًا كان سيد قومه ولم يزل في العشرينيات من عمره بعد حرب بعاث التي أهلكت صناديد الأوس والخزرج، ثم إنه صاحب الفتح الكبير حين أسلم فكان إسلامه سببا لدخول عشيرته في الدين، وهم الذين كانوا بعدئذ الأنصار.. الأنصار الذين نصر الله بهم هذا الدين، والذين أُمِرْنا بحبهم، والذين يتمنى صاحب كل دعوة وفكرة رجالا مثلهم، والذين حملوا الدين حتى استقرت دولته وارتفعت رايته، ثم لم يخرجوا من هذا الجهاد الطويل كله بشيء من متاع الدنيا!

لم يعش سعد في الإسلام طويلا، خمس سنوات فقط أو تزيد، ثم استشهد في غزوة الأحزاب وهو في السادسة والثلاثين، خمس سنوات فقط ولما مات اهتز لموته عرش الرحمن! فأي همة وأي عظمة وأي مكانة هذه! وكم عاش في الإسلام أناس أعمارا مديدة فلا انتفع الإسلام منهم بشيء، ولا اهتز لموتهم جفن في عين!

*من هذا الوجه يشبهه يحيى عياش!*

لم يكن عمر عياش في الجهاد سوى أربع سنوات (1992 – 1996م) ولما استشهد اهتزت لموته الأمة كلها، بل واهتز –فرحا- أعداء الأمة الذين تخلصوا من هذا الشاب الضئيل النحيل، الذي لم يكمل الثلاثين عاما بعد (ولد 1966 – استشهد 1996م)!

لما وُلِد كان ضئيلا صغيرا لا يحسب من يراه أنه سيعيش، ولما نما تعلق قلبه بالمساجد وصار ملازما لمسجد قريته، وكان حريصا على الصلاة في الصف الأول، تعلم القرآن، وعُرف بهدوء الطبع ولزوم الخجل، فما كان لأحد من غير ذوي الفراسة أن يبصر النفسية العظيمة في الإهاب الخجول، ولا النار المضطرمة في المطلع الهادئ، واندرج في سلك الدراسة وظهر تفوقه ونبوغه، ثم دخل كلية الهندسة، قسم الكهرباء، وتخرج فيها متفوقا، ثم منعه الاحتلال من الخروج إلى الأردن لاستكمال دراسته العليا، فبقي في الداخل ليذيقهم العذاب، حتى ارتقى شهيدا، فكان اختيار الله له خير من اختياره لنفسه، فلو أنه حصَّل مئات الشهادات العلمية ما كان ليبلغ هذه المكانة!

إلا أن يحيى لم يصر أسطورة بهذا، بل صار أسطورة لما هو آت..

كانت المقاومة الإسلامية لليهود تعاني من نقص في كل شيء، الرجال والمال والسلاح والتنظيم، حتى إن عماد عقل –وهو من رواد المقاومة وبواسلها الكبار قبل يحيى عياش- لما رأى بندقية M16 أخذ يُقَبِّلها ويبكي ويضمها إليه ويقلبها بين يديه كمن رأى كنزا ثمينا، لقد بدأ الأمر ببندقية واحدة تنتقل بين الضفة وغزة، وربما بعض المسدسات الخفيفة التي حُصِّلت من هنا وهناك والتي لا تزيد عن أصابع اليد كما يُفهم ممن أرخوا لتأسيس حماس[1]، ولذلك لم يكن لديهم خيار إلا المهاجمة المباشرة من وضع المواجهة اللصيقة (أو بتعبير العسكريين: من النقطة صفر)، وهذا أشبه بالعملية الاستشهادية مع ضعف النكاية في العدو.

حتى جاء يحيى عياش فصنع قفزة في مسار المقاومة، بتمكنه من تصنيع المتفجرات بأدوات محلية موجودة في البيئة الفلسطينية، كان عياش مخترعا مبتكرا، أقام على ترجمة أبحاث البارود حتى تمكن من الوصول إلى هدفه، وهنا صارت المقاومة تستطيع أن توقع النكاية في العدو مع الحفاظ على عناصرها وكوادرها، أو إن اضطرت فإن العلميات الاستشهادية سيذهب فيها الاستشهادي ولكن بعد أن يوقع في العدو خسائر فادحة.

هنا تغير الميزان بين المقاومة والعدو.. وهنا بدأت أسطورة المهندس في البزوغ!

وجهٌ آخر من أسطورته كامنٌ في قدرته على تضليل الأجهزة الأمنية الإسرائيلية، المدعومة بالأجهزة الأمنية العميلة للسلطة الفلسطينية، فبرغم الرقابة اللصيقة استطاع أن يبقى حرا في الضفة، ثم استطاع الهروب إلى غزة، بل واستطاع تهريب زوجته وابنه إلى غزة، ثم استطاع تهريب والدته فالتقى بها ثم عادت مرة أخرى إلى الضفة، وهذا أمرٌ لا يعرف صعوبته إلا من عاينه وعايشه.
#الصاروخ_الحوثي

لا يفرق بين شمالي وجنويي
ولا بين إصلاحي ومؤتمري ولا بين مدني وعسكري
الحرب في اليمن بين السلاله الإماميه الهاشميه وبين اليمنيين شمالا وجنوبا وشرقا وغربا وفي الوقت الذي نفقد شهداء في العند يأتي الرد على هذه العمليه م̷ـــِْن غرب مارب بعد معركة استمرت اكثر م̷ـــِْن اربع ساعات مخلفه اكثر م̷ـــِْن عشرين قتيل م̷ـــِْن مقاتلين الحوثي
فكم نتمنى ان يكون الرد السياسي بوحدة الصف ضد الحوثي واللتفاف حول الشرعيه

t.me/suhailt