#وزير_الشباب_والرياضه
أثق إن منتخبنا #في هذه النسخة من #البطولة
سيقدم نتائج #مختلفة عن المشاركات #السابقة
حان الوقت كي #نتجاوز نقاط التعادل ونحقق #الفوز.
دعمنا الكامل #للمنتخب الوطني واتحاد #الكرة والجهازين الفني والإداري واللاعبين، #وشكرنا الكبير للجماهير.
#مطلبنا_الفوز_الاول
https://tttttt.me/suhailt
أثق إن منتخبنا #في هذه النسخة من #البطولة
سيقدم نتائج #مختلفة عن المشاركات #السابقة
حان الوقت كي #نتجاوز نقاط التعادل ونحقق #الفوز.
دعمنا الكامل #للمنتخب الوطني واتحاد #الكرة والجهازين الفني والإداري واللاعبين، #وشكرنا الكبير للجماهير.
#مطلبنا_الفوز_الاول
https://tttttt.me/suhailt
#بن_عديو
دعما لوحدة #الأورام وجهنا بصرف المرتبات التعاقدية #للاطباء في الوحده للأشهر #السابقة بمبلغ ٣٩٢٠٠ دولار وبتكلفة #علاج ٣٠ حالة بتوفيرالأدويه #الكيماويه #والبايلوجية بمبلغ ٣٠٠٠٠دولار #إضافة الى تكاليف غرفة #الاستشارة عن بعد للتواصل مع الاطباء في الخارج #وحملة التوعيه بالكشف المبكر لسرطان #الثدي
دعما لوحدة #الأورام وجهنا بصرف المرتبات التعاقدية #للاطباء في الوحده للأشهر #السابقة بمبلغ ٣٩٢٠٠ دولار وبتكلفة #علاج ٣٠ حالة بتوفيرالأدويه #الكيماويه #والبايلوجية بمبلغ ٣٠٠٠٠دولار #إضافة الى تكاليف غرفة #الاستشارة عن بعد للتواصل مع الاطباء في الخارج #وحملة التوعيه بالكشف المبكر لسرطان #الثدي
#مصدر_عسكري_يمني
#الحوثي يجر مفاوضات #الأردن بعيدا عن #هدفها ورفض #تجديد الهدنة قبل تنفيذ بنود الهدنة #السابقة هو الرد #المناسب على تعنت #المليشيات
*27 مايو 2022 بواسطة عدن- عربي21- أشرف الفلاحي*
كشف مصدر عسكري يمني، الجمعة، أن جماعة الحوثي تعمل على جر مفاوضات الأردن إلى مواضيع أخرى بعيدا عن آلية فتح طرقات محافظة تعز (جنوبا)، بهدف إطالة الوقت لتمديد جديد للهدنة مع اقتراب موعد انتهائها.
وقال المصدر العسكري المسؤول بقوات الجيش في تعز ( جنوبا)، في تصريح خاص لـ"عربي21، مفضلا عدم ذكر اسمه، إن جماعة الحوثي تعمل على إرباك مشهد التفاوض من خلال الدخول في مفاوضات جانبية بعيدة عن جوهر التفاوض وهو فتح الطرقات إلى تعز، تنفيذا للمبادرة الأممية المعلنة في إبريل الماضي.
وأكد المصدر على أن وفد الحوثي يخطط لكسب الوقت وإطالته من خلال تشتيت ملف المفاوضات التي تحتضنها العاصمة الأردنية بشأن طرقات تعز"، سعيا منها في الحصول على تمديد جديد للهدنة دون تحقيق أي تقدم فيما يخص بند "فتح طرقات تعز".
وأشار إلى أن تفكير الأمم المتحدة عبر مبعوثها إلى اليمن، هانس غروندبرغ، منصب حاليا حول تجديد الهدنة بغض النظر عما تم تنفيذه في هدنة الشهرين التي بقي منها أقل من أسبوع.
وبحسب المصدر بقوات الجيش في تعز فإن الأحرى بالحكومة المعترف بها، اتخاذ موقف بسيط في هذا التوقيت، في ظل تلاعب الحوثيين، ويتمثل في "رفضها تجديد الهدنة مالم يتم تنفيذ استحقاقات الهدنة الحالية".
وأوضح المصدر المسؤول: "إننا في قوات الجيش بمحور تعز، لا نثق بالسلام مع الميليشيات الحوثية، فتجاربنا السابقة معها كافية لإيضاح أنها لا تف بالتزاماتها وتعهداتها".
ولفت إلى أن الحوثي تواصل تحركاتها العسكرية في الميدان، وتحشد مزيدا من ميليشياتها نحو جبهات القتال في تعز، في سياق تحضيراتها لخوض حرب مطولة مع اليمنيين.
وشدد المصدر العسكري على أن خيار الحسم العسكري هو المتاح والممكن، ومن سيفرض السلام الحقيقي والمستدام وفقا للمرجعيات الثلاث ( المبادرة الخليجية ومخرجات الحوار الوطني وقرارات مجلس الأمن)، مؤكدا أن قوات الجيش على أهبة الاستعداد للحسم، إذا توفر القرار والإمكانيات وظروف الموقف المناسبة.
وكان رئيس فريق التفاوض الحكومي، عبدالكريم شيبان، قد لوح بانسحاب الفريق من مفاوضات الأردن بعد رفض الحوثيين وتعنت وفدها الواضح وعدم جديته لرفع المعاناة عن 5 مليون من أبناء محافظة تعز.
وقال في بيان له، اطلعت "عربي21" على نسخة منه، اليوم: إن وفد الحوثيين رفض الاستجابة لتصور الفريق الحكومي بشأن فتح الطرق الرسمية المعروفة في تعز، التي كان الناس يتنقلون فيها بشكل روتيني وطبيعي والتي كانت مفتوحة قبل عام 2015.
وأضاف شيبان: "بعد يومين من النقاشات الشاقة في الصباح والمساء مع الحوثيين ومحاولة اقناعهم بكافة الوسائل المنطقية والموضوعية، لم يستجيبوا أبدا".
وأفاد بأن ما اقترحه الحوثيون في المفاوضات هو عبارة "عن ممر جبلي قديم كان معدّا لمرور الحمير والجمال(...)ولا يمكن أن تمر فيه سيارة نتيجة ضيقه ووعورته وطوله، وهو معبر يبعد عن المدينة 30 كلم، يبدأ من منطقة الزيلعي ثم يمر عبر قرية أبعر وقرية الصرمين ويصل إلى أسفل جبل صبر في منطقة صالة.
وقال إن ما قدمه الفريق الحكومي هو فتح طريق" تعز- الحوبان- صنعاء"، وطريق "تعز- الحوبان- عدن"، وطريق "بيرباشا- مصنع السمن والصابون- البرح- الحديدة، غربا"، و"طريق البرح – المخا"، كمرحلة أولى.
وأكد رئيس الفريق الحكومي: "إذا لم يستجيبوا لفتح الطرقات والخطوط الرسمية المعروفة التي تربط تعز ببقية المحافظات اليوم الجمعة مساء، سنضطر للتوقف عن النقاش والحوار" متابعا القول: وسنعلن ذلك للرأي العام المحلي والدولي عن حقيقة تعنت الحوثيين وعدم استجابتهم للمطالبات المحلية والإقليمية والأممية برفع الحصار وفتح الطرقات وفك القيود عن المحاصرين داخل محافظة تعز".
ويشكل ملف فتح الطرقات بين تعز والمحافظات المجاورة أهم ملفات الهدنة التي ودخلت حيز التنفيذ في 2 نيسان/ أبريل الماضي، والذي بقي لها من عمرها أقل من أسبوع.
ومنذ الأربعاء، بدأت مفاوضات في الأردن، برعاية الأمم المتحدة، بين وفدي الحكومة الشرعية وجماعة الحوثي، حول فتح الطرق التي يغلقها مسلحو الجماعة في تعز، فضلا عن تأمين الماء والكهرباء ورفع المعاناة عن سكان المحافظة.
t.me/suhailt
#الحوثي يجر مفاوضات #الأردن بعيدا عن #هدفها ورفض #تجديد الهدنة قبل تنفيذ بنود الهدنة #السابقة هو الرد #المناسب على تعنت #المليشيات
*27 مايو 2022 بواسطة عدن- عربي21- أشرف الفلاحي*
كشف مصدر عسكري يمني، الجمعة، أن جماعة الحوثي تعمل على جر مفاوضات الأردن إلى مواضيع أخرى بعيدا عن آلية فتح طرقات محافظة تعز (جنوبا)، بهدف إطالة الوقت لتمديد جديد للهدنة مع اقتراب موعد انتهائها.
وقال المصدر العسكري المسؤول بقوات الجيش في تعز ( جنوبا)، في تصريح خاص لـ"عربي21، مفضلا عدم ذكر اسمه، إن جماعة الحوثي تعمل على إرباك مشهد التفاوض من خلال الدخول في مفاوضات جانبية بعيدة عن جوهر التفاوض وهو فتح الطرقات إلى تعز، تنفيذا للمبادرة الأممية المعلنة في إبريل الماضي.
وأكد المصدر على أن وفد الحوثي يخطط لكسب الوقت وإطالته من خلال تشتيت ملف المفاوضات التي تحتضنها العاصمة الأردنية بشأن طرقات تعز"، سعيا منها في الحصول على تمديد جديد للهدنة دون تحقيق أي تقدم فيما يخص بند "فتح طرقات تعز".
وأشار إلى أن تفكير الأمم المتحدة عبر مبعوثها إلى اليمن، هانس غروندبرغ، منصب حاليا حول تجديد الهدنة بغض النظر عما تم تنفيذه في هدنة الشهرين التي بقي منها أقل من أسبوع.
وبحسب المصدر بقوات الجيش في تعز فإن الأحرى بالحكومة المعترف بها، اتخاذ موقف بسيط في هذا التوقيت، في ظل تلاعب الحوثيين، ويتمثل في "رفضها تجديد الهدنة مالم يتم تنفيذ استحقاقات الهدنة الحالية".
وأوضح المصدر المسؤول: "إننا في قوات الجيش بمحور تعز، لا نثق بالسلام مع الميليشيات الحوثية، فتجاربنا السابقة معها كافية لإيضاح أنها لا تف بالتزاماتها وتعهداتها".
ولفت إلى أن الحوثي تواصل تحركاتها العسكرية في الميدان، وتحشد مزيدا من ميليشياتها نحو جبهات القتال في تعز، في سياق تحضيراتها لخوض حرب مطولة مع اليمنيين.
وشدد المصدر العسكري على أن خيار الحسم العسكري هو المتاح والممكن، ومن سيفرض السلام الحقيقي والمستدام وفقا للمرجعيات الثلاث ( المبادرة الخليجية ومخرجات الحوار الوطني وقرارات مجلس الأمن)، مؤكدا أن قوات الجيش على أهبة الاستعداد للحسم، إذا توفر القرار والإمكانيات وظروف الموقف المناسبة.
وكان رئيس فريق التفاوض الحكومي، عبدالكريم شيبان، قد لوح بانسحاب الفريق من مفاوضات الأردن بعد رفض الحوثيين وتعنت وفدها الواضح وعدم جديته لرفع المعاناة عن 5 مليون من أبناء محافظة تعز.
وقال في بيان له، اطلعت "عربي21" على نسخة منه، اليوم: إن وفد الحوثيين رفض الاستجابة لتصور الفريق الحكومي بشأن فتح الطرق الرسمية المعروفة في تعز، التي كان الناس يتنقلون فيها بشكل روتيني وطبيعي والتي كانت مفتوحة قبل عام 2015.
وأضاف شيبان: "بعد يومين من النقاشات الشاقة في الصباح والمساء مع الحوثيين ومحاولة اقناعهم بكافة الوسائل المنطقية والموضوعية، لم يستجيبوا أبدا".
وأفاد بأن ما اقترحه الحوثيون في المفاوضات هو عبارة "عن ممر جبلي قديم كان معدّا لمرور الحمير والجمال(...)ولا يمكن أن تمر فيه سيارة نتيجة ضيقه ووعورته وطوله، وهو معبر يبعد عن المدينة 30 كلم، يبدأ من منطقة الزيلعي ثم يمر عبر قرية أبعر وقرية الصرمين ويصل إلى أسفل جبل صبر في منطقة صالة.
وقال إن ما قدمه الفريق الحكومي هو فتح طريق" تعز- الحوبان- صنعاء"، وطريق "تعز- الحوبان- عدن"، وطريق "بيرباشا- مصنع السمن والصابون- البرح- الحديدة، غربا"، و"طريق البرح – المخا"، كمرحلة أولى.
وأكد رئيس الفريق الحكومي: "إذا لم يستجيبوا لفتح الطرقات والخطوط الرسمية المعروفة التي تربط تعز ببقية المحافظات اليوم الجمعة مساء، سنضطر للتوقف عن النقاش والحوار" متابعا القول: وسنعلن ذلك للرأي العام المحلي والدولي عن حقيقة تعنت الحوثيين وعدم استجابتهم للمطالبات المحلية والإقليمية والأممية برفع الحصار وفتح الطرقات وفك القيود عن المحاصرين داخل محافظة تعز".
ويشكل ملف فتح الطرقات بين تعز والمحافظات المجاورة أهم ملفات الهدنة التي ودخلت حيز التنفيذ في 2 نيسان/ أبريل الماضي، والذي بقي لها من عمرها أقل من أسبوع.
ومنذ الأربعاء، بدأت مفاوضات في الأردن، برعاية الأمم المتحدة، بين وفدي الحكومة الشرعية وجماعة الحوثي، حول فتح الطرق التي يغلقها مسلحو الجماعة في تعز، فضلا عن تأمين الماء والكهرباء ورفع المعاناة عن سكان المحافظة.
t.me/suhailt
👍7
*المبعوث الأممي
#يعلن موافقة أطراف #النزاع على تمديد #الهدنة لشهرين إضافيين بنفس أحكام الهدنة #السابقة
أعلن المبعوث الأممي الخاص لليمن "هانس جرندبيرج"، اليوم الخميس، موافقة أطراف النزاع على مقتر الأمم المتحدة لتميد الهدنة الإنسانية لشهرين إضافيين، وفق نفس أحكام الهدنة السارية منذ الثاني من أبريل/نيسان 2022م.
جاء ذلك في بيان صحفي للمبعوث الأممي، أطلع المصدر أونلاين على مضمونه.
ومطلع أبريل الماضي، أعلن المبعوث الأممي، موافقة أطراف الصراع في البلاد على هدنة لمدة شهرين قابلة للتمديد، تتضمن وقف إطلاق النار على المستوى الوطني، وتسيير رحلات جوية تجارية لمطار صنعاء، والسماح بدخول 18 سفينة وقود لموانئ الحديدة، إضافة إلى فتح معابر ومنافذ مدينة تعز المحاصرة، والبند الأخير ما زال متعثر التنفيذ حتى اللحظة.
وقال المبعوث الأممي في البيان، إن "الهدنة المجددة تدخل حيز التنفيذ عند انتهاء الهدنة الحالية، اليوم الموافق 2 يونيو/حزيران 2022 في الساعة 7 مساءً بتوقيت اليمن".
وأضاف: أشيد باتخاذ الأطراف هذه الخطوات، وبموافقتهم على تجديد الهدنة".
وتابع: أن الهدنة "تمثل تحولاً كبيراً في مسار الحرب تم تحقيقه من خلال اتخاذ قرار مسؤول وشجاع من قبل الأطراف. ولا بد من اتخاذ خطوات إضافية لكي تحقق الهدنة إمكاناتها بالكامل، لا سيما فيما يتعلق بفتح الطرق وتشغيل الرحلات التجارية".
وأكد المبعوث استمرار العمل "مع الأطراف لتنفيذ وترسيخ عناصر الهدنة كاملةً، والتوجه نحو حل سياسي مستدام لهذا النزاع يلبي تطلعات ومطالب اليمنيين المشروعة رجالاً ونساءً".
وأشاد بالدعم المقدم من "المملكة العربية السعودية وسلطنة عُمان وأعضاء مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة. كما أود أن أكرر تقديري أيضاً لجمهورية مصر العربية والمملكة الأردنية الهاشمية على دعمهما في تسيير الرحلات التجارية الدولية من مطار صنعاء".
وختم المبعوث بيانه، بالقول، "من خلال الموافقة على تنفيذ الهدنة وتجديدها الآن، فإن الأطراف قدموا بصيص أمل لليمنيين بأنه من الممكن إنهاء هذا النزاع المدمّر".
t.me/suhailt
#يعلن موافقة أطراف #النزاع على تمديد #الهدنة لشهرين إضافيين بنفس أحكام الهدنة #السابقة
أعلن المبعوث الأممي الخاص لليمن "هانس جرندبيرج"، اليوم الخميس، موافقة أطراف النزاع على مقتر الأمم المتحدة لتميد الهدنة الإنسانية لشهرين إضافيين، وفق نفس أحكام الهدنة السارية منذ الثاني من أبريل/نيسان 2022م.
جاء ذلك في بيان صحفي للمبعوث الأممي، أطلع المصدر أونلاين على مضمونه.
ومطلع أبريل الماضي، أعلن المبعوث الأممي، موافقة أطراف الصراع في البلاد على هدنة لمدة شهرين قابلة للتمديد، تتضمن وقف إطلاق النار على المستوى الوطني، وتسيير رحلات جوية تجارية لمطار صنعاء، والسماح بدخول 18 سفينة وقود لموانئ الحديدة، إضافة إلى فتح معابر ومنافذ مدينة تعز المحاصرة، والبند الأخير ما زال متعثر التنفيذ حتى اللحظة.
وقال المبعوث الأممي في البيان، إن "الهدنة المجددة تدخل حيز التنفيذ عند انتهاء الهدنة الحالية، اليوم الموافق 2 يونيو/حزيران 2022 في الساعة 7 مساءً بتوقيت اليمن".
وأضاف: أشيد باتخاذ الأطراف هذه الخطوات، وبموافقتهم على تجديد الهدنة".
وتابع: أن الهدنة "تمثل تحولاً كبيراً في مسار الحرب تم تحقيقه من خلال اتخاذ قرار مسؤول وشجاع من قبل الأطراف. ولا بد من اتخاذ خطوات إضافية لكي تحقق الهدنة إمكاناتها بالكامل، لا سيما فيما يتعلق بفتح الطرق وتشغيل الرحلات التجارية".
وأكد المبعوث استمرار العمل "مع الأطراف لتنفيذ وترسيخ عناصر الهدنة كاملةً، والتوجه نحو حل سياسي مستدام لهذا النزاع يلبي تطلعات ومطالب اليمنيين المشروعة رجالاً ونساءً".
وأشاد بالدعم المقدم من "المملكة العربية السعودية وسلطنة عُمان وأعضاء مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة. كما أود أن أكرر تقديري أيضاً لجمهورية مصر العربية والمملكة الأردنية الهاشمية على دعمهما في تسيير الرحلات التجارية الدولية من مطار صنعاء".
وختم المبعوث بيانه، بالقول، "من خلال الموافقة على تنفيذ الهدنة وتجديدها الآن، فإن الأطراف قدموا بصيص أمل لليمنيين بأنه من الممكن إنهاء هذا النزاع المدمّر".
t.me/suhailt