#الخبير_الإقتصادي
مصطفى نصر
التحسن الايجابي الذي حدث في سعر الريال اليمني خلال الايام القليلة انهى فقاعة المضاربة التي اوصلته إلى ١٧٠٠ للدولار الواحد، لكن المؤكد حتى اللحظة ان السعر في السوق ليس السعر الحقيق وفقا للمعطيات الاقتصادية!
حتى الان ما حدث هو نتيجة ترقب لدعم خارجي وارتفاع في مستوى الثقة او فلنقل تفاؤل بالإدارة الجديدة لكن اذا ما استثنينا قرار حصر توزيع المشتقات النفطية على شركة النفط اليمنية لا يوجد اي اجراءات عملية من شأنها تعزيز استقرار الريال اليمني حتى الان.
في أزمات اقتصادية من هذا النوع يمكن البناء على هذه الحالة اذا ما توفرت الارادة للتغيير وبالتالي الحفاظ على هذا المكتسب بضبط سعر الريال عند مستوى ٦٠٠ ريال للدولار لكن تظل مخاوف الارتدادات العكسية والتي عادة ما يكون المحرك لها سياسي وهوامير لهم ارتباطات بالجانب السياسي.
t.me/suhailt
مصطفى نصر
التحسن الايجابي الذي حدث في سعر الريال اليمني خلال الايام القليلة انهى فقاعة المضاربة التي اوصلته إلى ١٧٠٠ للدولار الواحد، لكن المؤكد حتى اللحظة ان السعر في السوق ليس السعر الحقيق وفقا للمعطيات الاقتصادية!
حتى الان ما حدث هو نتيجة ترقب لدعم خارجي وارتفاع في مستوى الثقة او فلنقل تفاؤل بالإدارة الجديدة لكن اذا ما استثنينا قرار حصر توزيع المشتقات النفطية على شركة النفط اليمنية لا يوجد اي اجراءات عملية من شأنها تعزيز استقرار الريال اليمني حتى الان.
في أزمات اقتصادية من هذا النوع يمكن البناء على هذه الحالة اذا ما توفرت الارادة للتغيير وبالتالي الحفاظ على هذا المكتسب بضبط سعر الريال عند مستوى ٦٠٠ ريال للدولار لكن تظل مخاوف الارتدادات العكسية والتي عادة ما يكون المحرك لها سياسي وهوامير لهم ارتباطات بالجانب السياسي.
t.me/suhailt
Telegram
شبكة سهيل اليمن الإخبارية
(أمانة الكلمة وصدق الهدف)
للتواصل عبر بوت القناة
@Adnan1234_4bot
للتواصل عبر بوت القناة
@Adnan1234_4bot