#الحوثي_يخطط
لأكبر عملية نصب وتزوير للمضاربة بالعملة
التوجه الحوثي لاستبدال العملة الورقية بنقد إلكتروني،يعد أكبر نكتة وهمية سامجة في بلد جائع متخلف مصرفيا يعيش حربا مجنونة للعام الخامس كاليمن
ولذلك فإن هذا التوجه يكشف عن مستوى الإفلاس المالي الذي وصلت إليه اليوم حكومة الحوثي الانقلابية واضطرارها الي القيام (بأكبر عملية تدوير لمضارباتها الإجرامية بالعملة) من خلال التحايل على كل من لديه عملة من الطبعات الجديدة بمناطق الحوثي وغيرهم ممن يمكنها خداعهم او تمرير مسرحيتها عليهم،لتسليم تلك العملة كي تتمكن هي من جمع اكبر قدر ممكن منها لشراء عملات اجنبية من مناطق الشرعية وغيرها ومن ثم إعادة تدوير المضاربة بها من جديد بسوق الصرف لتعزيز موقفها المالي في معركتها النقدية مع حكومة الشرعية وبالتالي خروجها من حالة الإفلاس النقدي الذي وصلت إليه البنوك والمؤسسات المالية الواقعة تحت سيطرتها المليشياوية.
ومن هنا يمكن الجزم ان من المستحيلات نجاح تلك الخطوة الاحتيالية، كونها عملية نصب مكشوفة تهدف لسرقة وابتزار التجار بمناطق سيطرة الحوثيين تحت مسمى محاربة عملة مزورة طبعتها حكومة معترف بشرعيتها دوليا وتسعى مليشيات انقلابية معاقبة دوليا لمصادرتها.
وبالتالي فمن يقنع التاجر ان يبيع بضاعته بأرقام نقد وهمية في بنوك مفلسة حد العجز عن صرف مرتبات موظفيها ومن يمنح التاجر قيمة دولية لهذه الأرقام كي تمكنه من استيراد بضاعة جديدة من الخارج كإبسط مثال.
#أكبر_عملية_تزوير_للمضاربة_بالعملة
الحوثي يفاجئ الجميع ويعلن التوصل لاتفاق جديد مع الحكومة الشرعية ويتحدث عن انسحاب من أهم وأقوى الجبهات "تفاصيل"*
أعلنت مليشيات الحوثي الانقلابية، اليوم الأربعاء 18 ديسمبر/كانون الأول، التوصل إلى اتفاق مع الحكومة الشرعية، في الاجتماع المشترك السابع للجنة إعادة الانتشار من الحديدة، المنعقد برئاسة رئيس بعثة الأمم المتحدة الجنرال أبهيجيت جوها.
ونقلت قناة "المسيرة" الناطقة باسم الجماعة عن رئيس فريقهم في لجنة التنسيق المشتركة المدعو علي الموشكي، قوله: "اتفقنا على فتح ممرين إنسانيين في الدريهمي وحيس، وقدمنا مقترحاً بسحب قواتنا العسكرية خارج محافظة الحديدة، مقابل سحب الطرف الآخر (الحكومة اليمنية) أيضاً من المحافظة“.
وأضاف: ”لكنهم ـ اي فريق الشرعية ـ ردوا بأنهم يستطيعون فقط أن يتراجعوا على أجناب شارعي صنعاء في الحديدة لـ350 مترا"، مبديا جاهزيتهم للقيام بعملية تبادل أسرى جزئية أو كاملة.
واتهم الموشكي، الأمم المتحدة بالتقصير في تنفيذ التزاماتها في اتفاق السويد، قائلا: "لم ينفذ أي بند من واجبات الأمم المتحدة في الاتفاق حتى تأهيل الموانئ، وفرق التفتيش خرجت من الحديدة بعد اعتراض الإمارات عليها".
ووجه انتقاداً للصليب الأحمر، قائلاً: "كنا ننتظر من منظمة الصليب الأحمر أن توزع الدواء والغذاء على أهل الدريهمي فإذا بها تفاوضهم على الرحيل من ممتلكاتهم وأرضهم".
http://tttttt.me/suhailt
لأكبر عملية نصب وتزوير للمضاربة بالعملة
التوجه الحوثي لاستبدال العملة الورقية بنقد إلكتروني،يعد أكبر نكتة وهمية سامجة في بلد جائع متخلف مصرفيا يعيش حربا مجنونة للعام الخامس كاليمن
ولذلك فإن هذا التوجه يكشف عن مستوى الإفلاس المالي الذي وصلت إليه اليوم حكومة الحوثي الانقلابية واضطرارها الي القيام (بأكبر عملية تدوير لمضارباتها الإجرامية بالعملة) من خلال التحايل على كل من لديه عملة من الطبعات الجديدة بمناطق الحوثي وغيرهم ممن يمكنها خداعهم او تمرير مسرحيتها عليهم،لتسليم تلك العملة كي تتمكن هي من جمع اكبر قدر ممكن منها لشراء عملات اجنبية من مناطق الشرعية وغيرها ومن ثم إعادة تدوير المضاربة بها من جديد بسوق الصرف لتعزيز موقفها المالي في معركتها النقدية مع حكومة الشرعية وبالتالي خروجها من حالة الإفلاس النقدي الذي وصلت إليه البنوك والمؤسسات المالية الواقعة تحت سيطرتها المليشياوية.
ومن هنا يمكن الجزم ان من المستحيلات نجاح تلك الخطوة الاحتيالية، كونها عملية نصب مكشوفة تهدف لسرقة وابتزار التجار بمناطق سيطرة الحوثيين تحت مسمى محاربة عملة مزورة طبعتها حكومة معترف بشرعيتها دوليا وتسعى مليشيات انقلابية معاقبة دوليا لمصادرتها.
وبالتالي فمن يقنع التاجر ان يبيع بضاعته بأرقام نقد وهمية في بنوك مفلسة حد العجز عن صرف مرتبات موظفيها ومن يمنح التاجر قيمة دولية لهذه الأرقام كي تمكنه من استيراد بضاعة جديدة من الخارج كإبسط مثال.
#أكبر_عملية_تزوير_للمضاربة_بالعملة
الحوثي يفاجئ الجميع ويعلن التوصل لاتفاق جديد مع الحكومة الشرعية ويتحدث عن انسحاب من أهم وأقوى الجبهات "تفاصيل"*
أعلنت مليشيات الحوثي الانقلابية، اليوم الأربعاء 18 ديسمبر/كانون الأول، التوصل إلى اتفاق مع الحكومة الشرعية، في الاجتماع المشترك السابع للجنة إعادة الانتشار من الحديدة، المنعقد برئاسة رئيس بعثة الأمم المتحدة الجنرال أبهيجيت جوها.
ونقلت قناة "المسيرة" الناطقة باسم الجماعة عن رئيس فريقهم في لجنة التنسيق المشتركة المدعو علي الموشكي، قوله: "اتفقنا على فتح ممرين إنسانيين في الدريهمي وحيس، وقدمنا مقترحاً بسحب قواتنا العسكرية خارج محافظة الحديدة، مقابل سحب الطرف الآخر (الحكومة اليمنية) أيضاً من المحافظة“.
وأضاف: ”لكنهم ـ اي فريق الشرعية ـ ردوا بأنهم يستطيعون فقط أن يتراجعوا على أجناب شارعي صنعاء في الحديدة لـ350 مترا"، مبديا جاهزيتهم للقيام بعملية تبادل أسرى جزئية أو كاملة.
واتهم الموشكي، الأمم المتحدة بالتقصير في تنفيذ التزاماتها في اتفاق السويد، قائلا: "لم ينفذ أي بند من واجبات الأمم المتحدة في الاتفاق حتى تأهيل الموانئ، وفرق التفتيش خرجت من الحديدة بعد اعتراض الإمارات عليها".
ووجه انتقاداً للصليب الأحمر، قائلاً: "كنا ننتظر من منظمة الصليب الأحمر أن توزع الدواء والغذاء على أهل الدريهمي فإذا بها تفاوضهم على الرحيل من ممتلكاتهم وأرضهم".
http://tttttt.me/suhailt