كتابات
#لا *تعطني سمكة ، علمني أصطيادها ...*
✍🏽 صالح طواف
الذي يعمله التحالف من دعم للإقتصاد الوطني شئ رائع ، ومطلوب وواجب على كل حال ، لكن لاحظنا أمور لا تسر صديق ولا تفرح أخ!!
#أخطر ما يمكن حدوثه أن يصبح الدعم على حسب المزاج والأهواء ، وليس على مقتضى الواجب والحق ، فتحويل الدعم إلى وسيلة من وسائل الضغط ، ينافي الحق والمنطق ، ويجعل الحكومة مرتهنة وتحت رحمة الحلفاء !! وهذا يتناقض مع مفهوم السيادة الوطنية وأمر غير مقبول ... كما أن إقتصار الدعم على الوديعة ، خطاء ، فالوديعة تشبه القرض ، ونحن لا نريد القرض ، أضف إلى ذلك جعل الحكومة محرمة من ثرواتها وموانئها وإيرداتها الجمركية والضريبة ...الخ
#الحل الأمثل ليس في الوديعة ، الحل في السماح للحكومة بالإعتماد على نفسها ، لاحظوا ماذا قلت ، في السماح!! وكأنه هناك من يمنع الحكومة ، لا تعتقدوا أن التحالف هو من يمنع ، لا يمكن ذلك ولا يعقل ، والمانع المعرقل للإقتصاد الوطني هي كائنات فضائية غريبة!! اللهم أنصرنا على هذه الكائنات ..... .
〰〰〰〰
شبكة سهيل اليمن الأخبارية
t.me/suhailt
#لا *تعطني سمكة ، علمني أصطيادها ...*
✍🏽 صالح طواف
الذي يعمله التحالف من دعم للإقتصاد الوطني شئ رائع ، ومطلوب وواجب على كل حال ، لكن لاحظنا أمور لا تسر صديق ولا تفرح أخ!!
#أخطر ما يمكن حدوثه أن يصبح الدعم على حسب المزاج والأهواء ، وليس على مقتضى الواجب والحق ، فتحويل الدعم إلى وسيلة من وسائل الضغط ، ينافي الحق والمنطق ، ويجعل الحكومة مرتهنة وتحت رحمة الحلفاء !! وهذا يتناقض مع مفهوم السيادة الوطنية وأمر غير مقبول ... كما أن إقتصار الدعم على الوديعة ، خطاء ، فالوديعة تشبه القرض ، ونحن لا نريد القرض ، أضف إلى ذلك جعل الحكومة محرمة من ثرواتها وموانئها وإيرداتها الجمركية والضريبة ...الخ
#الحل الأمثل ليس في الوديعة ، الحل في السماح للحكومة بالإعتماد على نفسها ، لاحظوا ماذا قلت ، في السماح!! وكأنه هناك من يمنع الحكومة ، لا تعتقدوا أن التحالف هو من يمنع ، لا يمكن ذلك ولا يعقل ، والمانع المعرقل للإقتصاد الوطني هي كائنات فضائية غريبة!! اللهم أنصرنا على هذه الكائنات ..... .
〰〰〰〰
شبكة سهيل اليمن الأخبارية
t.me/suhailt
Telegram
شبكة سهيل اليمن الإخبارية
(أمانة الكلمة وصدق الهدف)
للتواصل عبر بوت القناة
@Adnan1234_4bot
للتواصل عبر بوت القناة
@Adnan1234_4bot
كتابات
#أخطر *جملة قالها الخميني؟!*
✍🏽 صالح طواف
يقول الدكتور حسين الموسوي ( عالم شيعي من علماء النجف ) بعد نجاح ثورة الخميني عام 1979 وبعد رجوعه إلى طهران بشهر ونصف تقريباً ، سافرت إلى طهران لتهنئه بنجاح الثورة ، حيث وعلاقتي به قوية ، وتم ذلك وأللتقيت به ورحب بي ، وفي جلسه خاصة قال لي *(( سيد حسين آن الأوان لتنفيذ وصايا الأئمة صلوات الله عليهم ، سنسفك دماء النواصب ( السنة ) ونقتل أبنائهم ونستحيي نسائهم ، ولن نترك أحد منهم يفلت من العقاب ، وستكون أموالهم خالصة لشيعة أهل البيت ، وسنمحو مكة والمدينة من على وجهه الأرض لأن هاتين المدينتين صارتا معقل الوهابيين ، ولا بد أن تكون كربلاء أرض الله المباركة المقدسة ، قبلة الناس في الصلاة ، وسنحقق بذلك حلم الأئمة عليهم السلام ، لقد قامت دولتنا التي جاهدنا سنوات من أجل إقامتها ، وما بقي إلا التنفيذ!! ))*
#أظن أن أي تعليق بعد كلام هذا الدجال الهالك لن يكون أكثر أثراً من كلامه!!
وللعلم الذي الدكتور العالم الذي نقل هذا الكلام ، تاب إلى الله عز وجل ، وفضح الشيعة ، وكان بمثابة قنبلة مدوية وسط سبات الشيعة؟!!! .
〰〰〰〰
شبكة سهيل اليمن الأخبارية
t.me/suhailt
#أخطر *جملة قالها الخميني؟!*
✍🏽 صالح طواف
يقول الدكتور حسين الموسوي ( عالم شيعي من علماء النجف ) بعد نجاح ثورة الخميني عام 1979 وبعد رجوعه إلى طهران بشهر ونصف تقريباً ، سافرت إلى طهران لتهنئه بنجاح الثورة ، حيث وعلاقتي به قوية ، وتم ذلك وأللتقيت به ورحب بي ، وفي جلسه خاصة قال لي *(( سيد حسين آن الأوان لتنفيذ وصايا الأئمة صلوات الله عليهم ، سنسفك دماء النواصب ( السنة ) ونقتل أبنائهم ونستحيي نسائهم ، ولن نترك أحد منهم يفلت من العقاب ، وستكون أموالهم خالصة لشيعة أهل البيت ، وسنمحو مكة والمدينة من على وجهه الأرض لأن هاتين المدينتين صارتا معقل الوهابيين ، ولا بد أن تكون كربلاء أرض الله المباركة المقدسة ، قبلة الناس في الصلاة ، وسنحقق بذلك حلم الأئمة عليهم السلام ، لقد قامت دولتنا التي جاهدنا سنوات من أجل إقامتها ، وما بقي إلا التنفيذ!! ))*
#أظن أن أي تعليق بعد كلام هذا الدجال الهالك لن يكون أكثر أثراً من كلامه!!
وللعلم الذي الدكتور العالم الذي نقل هذا الكلام ، تاب إلى الله عز وجل ، وفضح الشيعة ، وكان بمثابة قنبلة مدوية وسط سبات الشيعة؟!!! .
〰〰〰〰
شبكة سهيل اليمن الأخبارية
t.me/suhailt
#أخطر_تقرير
يفضح أخطر مخطط ظلامي تنفذه فلول «الحوثي» في «اليمن» - يستهدف براءة وحياة الأطفال في مختلف المحافظات في مناطق سيطرتها
مأرب برس
قتل الكثير من أطفال المدارس الأساسية والثانوية في العاصمة وصنعاء وعدد من المحافظات، ورصد تقرير (اغتيال البراءة) الصادر عن تحالف رصد انتهاكات حقوق الإنسان في اليمن تسبب المليشيات الحوثية في قتل 2321 طفلا خلال خمس سنوات، فيما رصد تقرير (أطفال اليمن حلم ضائع) الصادر عن (تحالف رصد) 561 طفلا جندتهم المليشيات الحوثية خلال السنة والنصف الأول للحرب كانوا يقاتلون في صفوف جماعة الحوثي، الكثير من الأطفال لا يعودون من الجبهات سوى صندوق وصورة كما يقول ناشطون حقوقيون، وقد استغلت المليشيات وسائل عديدة لتجنيد الأطفال إلا أن أبرز وسيلتين كانتا المدرسة النظامية بتحويراتها للمناهج ولاتجاهات المعلمين واستغلالها لظروف المتعلمين، والمراكز الصيفية التي تمثل "مغسلة" حقيقية لعقول الأطفال .
حسب تربويين التقاهم المحرر، ترفع المليشيات الحوثية شعار "علم وجهاد" كعنوان كاشف لفحوى المدارس الصيفية التي ينفذها الحوثيون في مختلف المحافظات والمديريات التي يسيطرون عليها، وتكثف الدعاية لها الاهتمام بها عبر قنوات (الإيمان وسبأ والتعليمية، والمسيرة مباشر) وإذاعات (سام إف إم، وصوت الشعب، ووطن) وغيرها بالإضافة لمساحات واسعة مختلفة في الصحافة والتواصل الاجتماعي، وتعد المراكز الصيفية في صلب اهتمامات الحوثيين، حيث يعتمدون لها موازنات ضخمة، عام ألفين 2021 اعتمدت الجماعة مبلغ تجاوز المليون دولار لتجهيزات المراكز وتدشينها وأنشطتها حسب إعلانات رسمية رغم تغطيتها للكثير من احتياجات المراكز من خلال المحال التجارية المجاورة؛ عنوة، كما تنشر عناصرها لجمع التبرعات لها في الأحياء والمساجد، وتستخدم منظمات مجتمع مدني وجمعيات خيرية لذات الغرض.
مراكز صيفية.. بالتي واللتيا!!
رغم الاهتمام الكبير من قبل الحوثيين بالمراكز الصيفية، فإنها ما تزال تقع بين النجاح الذي تحاول جاهدة إعلانه والترويج له، كما وتشير إليه أرقام المقاتلين الأطفال في الجبهات والذين تعجز التقارير الحقوقية عن حصرهم بدقة حسب قيادي عسكري الذي يؤكد أن أعدادهم أضعافا مما يذكر في التقارير، وبين الفشل الذي يدل عليه منع كثير من الأسر مشاركة أبنائها في المراكز الصيفية خوفا عليهم من الأفكار الضالة، وخوفا على حياتهم بسببها حسبما تتبع المحرر في عدد من مديريات الجمهورية .
ويؤكد ذات السياق الناشط طه كعلان "رفض الأهالي في مجزر بمأرب"، 2022 تنتظر الأسرة اليمنية في مناطق سيطرة الحوثيين موسم المراكز الصيفية بعد عيد الفطر بمخاطر مكررة من الأعوام الماضية حيث تكثف الجماعة الحوثية مراكزها وتدفع الأبناء إليها بوسائل عديدة تقع أغلبها في دائرة الترغيب كصرف المساعدات للأسر، وتزويد المشاركين بملابس ومستلزمات حسبما تتبعه المحرر من خلال تقارير تلفزيونية بثتها وسائل إعلام الجماعة، وبعض وسائل تحشيد الطلاب للمراكز الصيفية يقع في دائرة الترهيب حسب شهادات تم توثيق بعضها، بالمجمل فالمراكز الصيفية تقع ضمن خطط معدة سلفا لغسل أدمغة الأطفال والشباب وحشوها بالأفكار الحوثية عبر ملازم مؤسس الجماعة وخطابات زعيمها الحالي عبدالملك الحوثي اللتان تشتركان في كثافة حديث الكهنوت السلالي واستهداف تحريف عقائد الناشئة وتحضير الشباب للمشاركة في العنف وتشجيعهم على الحرب والقتال بعد اتهام المخالف بالتطرف والإرهاب والخيانة والعمالة وصولا لتكفيره بحسب دراسات علمية حللت المناهج "الحوثية" سابقا.
المؤسس "البدر"
يعود تأسيس المراكز الصيفية إلى المرشد الروحي السابق للحوثيين بدر الدين الحوثي حسب مصادر قيادية حوثية تكشف سر الاهتمام بتلك المراكز، بدر الدين هو والد زعيمي الجماعة السابق حسين والحالي عبدالملك، يذكر بفضل بدر الدين في تأسيس المراكز الصيفية الشاعر معاذ الجنيد شعرا في حفل اختتام مراكز حيدان الصيفية بصعدة يعتلي ليردد "كأنني ببدر الدين قام من القبر .. يرى هذه الأشبال منشرح الصدر .. وينظر أنا ما أضعنا جهوده .. وما زال فينا النسخة الأصل للبدر.
عبدالعزيز مساوى من أبناء مران صعدة يؤكد بأن المراكز الصيفية "تقع ضمن مشروع سلالي بإشراف إيراني وضعت خططه بداية تأسيس مجلس حكماء آل البيت مطلع الثمانينات" ويضيف بأنها كانت مراكز "رسمية" وأنها "كانت تحظى بتمويل من الرئيس السابق علي صالح" وقد تخرج حسين الحوثي من أحد المعاهد العلمية التي كانوا يديرونها في صعدة في الثمانينات والتسعينات، في الشكل المعبر تماما وفي أغسطس 2019م عين الحوثيون القيادي المقرب من زعيم الجماعة خالد المداني رئيسا للجنة التنفيذية العليا للمراكز الصيفية.
يفضح أخطر مخطط ظلامي تنفذه فلول «الحوثي» في «اليمن» - يستهدف براءة وحياة الأطفال في مختلف المحافظات في مناطق سيطرتها
مأرب برس
قتل الكثير من أطفال المدارس الأساسية والثانوية في العاصمة وصنعاء وعدد من المحافظات، ورصد تقرير (اغتيال البراءة) الصادر عن تحالف رصد انتهاكات حقوق الإنسان في اليمن تسبب المليشيات الحوثية في قتل 2321 طفلا خلال خمس سنوات، فيما رصد تقرير (أطفال اليمن حلم ضائع) الصادر عن (تحالف رصد) 561 طفلا جندتهم المليشيات الحوثية خلال السنة والنصف الأول للحرب كانوا يقاتلون في صفوف جماعة الحوثي، الكثير من الأطفال لا يعودون من الجبهات سوى صندوق وصورة كما يقول ناشطون حقوقيون، وقد استغلت المليشيات وسائل عديدة لتجنيد الأطفال إلا أن أبرز وسيلتين كانتا المدرسة النظامية بتحويراتها للمناهج ولاتجاهات المعلمين واستغلالها لظروف المتعلمين، والمراكز الصيفية التي تمثل "مغسلة" حقيقية لعقول الأطفال .
حسب تربويين التقاهم المحرر، ترفع المليشيات الحوثية شعار "علم وجهاد" كعنوان كاشف لفحوى المدارس الصيفية التي ينفذها الحوثيون في مختلف المحافظات والمديريات التي يسيطرون عليها، وتكثف الدعاية لها الاهتمام بها عبر قنوات (الإيمان وسبأ والتعليمية، والمسيرة مباشر) وإذاعات (سام إف إم، وصوت الشعب، ووطن) وغيرها بالإضافة لمساحات واسعة مختلفة في الصحافة والتواصل الاجتماعي، وتعد المراكز الصيفية في صلب اهتمامات الحوثيين، حيث يعتمدون لها موازنات ضخمة، عام ألفين 2021 اعتمدت الجماعة مبلغ تجاوز المليون دولار لتجهيزات المراكز وتدشينها وأنشطتها حسب إعلانات رسمية رغم تغطيتها للكثير من احتياجات المراكز من خلال المحال التجارية المجاورة؛ عنوة، كما تنشر عناصرها لجمع التبرعات لها في الأحياء والمساجد، وتستخدم منظمات مجتمع مدني وجمعيات خيرية لذات الغرض.
مراكز صيفية.. بالتي واللتيا!!
رغم الاهتمام الكبير من قبل الحوثيين بالمراكز الصيفية، فإنها ما تزال تقع بين النجاح الذي تحاول جاهدة إعلانه والترويج له، كما وتشير إليه أرقام المقاتلين الأطفال في الجبهات والذين تعجز التقارير الحقوقية عن حصرهم بدقة حسب قيادي عسكري الذي يؤكد أن أعدادهم أضعافا مما يذكر في التقارير، وبين الفشل الذي يدل عليه منع كثير من الأسر مشاركة أبنائها في المراكز الصيفية خوفا عليهم من الأفكار الضالة، وخوفا على حياتهم بسببها حسبما تتبع المحرر في عدد من مديريات الجمهورية .
ويؤكد ذات السياق الناشط طه كعلان "رفض الأهالي في مجزر بمأرب"، 2022 تنتظر الأسرة اليمنية في مناطق سيطرة الحوثيين موسم المراكز الصيفية بعد عيد الفطر بمخاطر مكررة من الأعوام الماضية حيث تكثف الجماعة الحوثية مراكزها وتدفع الأبناء إليها بوسائل عديدة تقع أغلبها في دائرة الترغيب كصرف المساعدات للأسر، وتزويد المشاركين بملابس ومستلزمات حسبما تتبعه المحرر من خلال تقارير تلفزيونية بثتها وسائل إعلام الجماعة، وبعض وسائل تحشيد الطلاب للمراكز الصيفية يقع في دائرة الترهيب حسب شهادات تم توثيق بعضها، بالمجمل فالمراكز الصيفية تقع ضمن خطط معدة سلفا لغسل أدمغة الأطفال والشباب وحشوها بالأفكار الحوثية عبر ملازم مؤسس الجماعة وخطابات زعيمها الحالي عبدالملك الحوثي اللتان تشتركان في كثافة حديث الكهنوت السلالي واستهداف تحريف عقائد الناشئة وتحضير الشباب للمشاركة في العنف وتشجيعهم على الحرب والقتال بعد اتهام المخالف بالتطرف والإرهاب والخيانة والعمالة وصولا لتكفيره بحسب دراسات علمية حللت المناهج "الحوثية" سابقا.
المؤسس "البدر"
يعود تأسيس المراكز الصيفية إلى المرشد الروحي السابق للحوثيين بدر الدين الحوثي حسب مصادر قيادية حوثية تكشف سر الاهتمام بتلك المراكز، بدر الدين هو والد زعيمي الجماعة السابق حسين والحالي عبدالملك، يذكر بفضل بدر الدين في تأسيس المراكز الصيفية الشاعر معاذ الجنيد شعرا في حفل اختتام مراكز حيدان الصيفية بصعدة يعتلي ليردد "كأنني ببدر الدين قام من القبر .. يرى هذه الأشبال منشرح الصدر .. وينظر أنا ما أضعنا جهوده .. وما زال فينا النسخة الأصل للبدر.
عبدالعزيز مساوى من أبناء مران صعدة يؤكد بأن المراكز الصيفية "تقع ضمن مشروع سلالي بإشراف إيراني وضعت خططه بداية تأسيس مجلس حكماء آل البيت مطلع الثمانينات" ويضيف بأنها كانت مراكز "رسمية" وأنها "كانت تحظى بتمويل من الرئيس السابق علي صالح" وقد تخرج حسين الحوثي من أحد المعاهد العلمية التي كانوا يديرونها في صعدة في الثمانينات والتسعينات، في الشكل المعبر تماما وفي أغسطس 2019م عين الحوثيون القيادي المقرب من زعيم الجماعة خالد المداني رئيسا للجنة التنفيذية العليا للمراكز الصيفية.
👍2🔥1