#قال_ابن_القيم -
رحمه الله- : (القلب يمرض كما يمرض البدن، وشفاؤه في التوبة والحمية.
ويصدأ كما تصدأ المرآة، وجلاؤه بالذكر.
ويعرى كما يعرى الجسم، وزينته التقوى.
ويجوع ويظمأ كما يجوع البدن، وطعامه وشرابه المعرفة والمحبة والتوكل والإنابة والخدمة)
#الفوائد ص98
رحمه الله- : (القلب يمرض كما يمرض البدن، وشفاؤه في التوبة والحمية.
ويصدأ كما تصدأ المرآة، وجلاؤه بالذكر.
ويعرى كما يعرى الجسم، وزينته التقوى.
ويجوع ويظمأ كما يجوع البدن، وطعامه وشرابه المعرفة والمحبة والتوكل والإنابة والخدمة)
#الفوائد ص98
💡قال ابن القيم رحمه الله :
دافِع الخَطْرَة، فإن لم تفعل صارت فِكرة، فدافِع الفكرة، فان لم تفعل صارت شَهوة، فحارِبها، فإن لم تفعل صارت عزيمة وهِمَّة، فإن لم تُدافعها صارت فِعلًا، فإن لم تتداركه بضِده صار عادةً فيَصعُب عليك الانتِقال عنها.
#الفوائد لابن القيم: (ص: 31)
دافِع الخَطْرَة، فإن لم تفعل صارت فِكرة، فدافِع الفكرة، فان لم تفعل صارت شَهوة، فحارِبها، فإن لم تفعل صارت عزيمة وهِمَّة، فإن لم تُدافعها صارت فِعلًا، فإن لم تتداركه بضِده صار عادةً فيَصعُب عليك الانتِقال عنها.
#الفوائد لابن القيم: (ص: 31)
قال ابن القيم رحمه الله :
"إذا أصبح العبدُّ وأمسى وليس همَّه إلا الله وحده تحمَّلَ اللهُ حوائِجه كُلها، وحَمَلَ عنهُ كُلَ ما أهمَّه، وفرَّغ قلبَهُ لمحبته ولسانه لذِكره وجوارحَه لطاعته."
#الفوائد
"إذا أصبح العبدُّ وأمسى وليس همَّه إلا الله وحده تحمَّلَ اللهُ حوائِجه كُلها، وحَمَلَ عنهُ كُلَ ما أهمَّه، وفرَّغ قلبَهُ لمحبته ولسانه لذِكره وجوارحَه لطاعته."
#الفوائد
شقيق بن إبراهيم:
أُغلق باب التوفيق عن الخلق من ستة أشياء:
اشتغالهم بالنعمة عن شكرها.
ورغبتهم في العلم وتركهم العمل.
والمسارعة إلى الذنب وتأخير التوبة.
والاغترار بصحبة الصالحين وترك الاقتداء بفعالهم.
وإدبار الدنيا عنهم وهم يتبعونها.
وإقبال الآخرة عليهم وهم معرضون عنها.
#الفوائد ص١٧٧
أُغلق باب التوفيق عن الخلق من ستة أشياء:
اشتغالهم بالنعمة عن شكرها.
ورغبتهم في العلم وتركهم العمل.
والمسارعة إلى الذنب وتأخير التوبة.
والاغترار بصحبة الصالحين وترك الاقتداء بفعالهم.
وإدبار الدنيا عنهم وهم يتبعونها.
وإقبال الآخرة عليهم وهم معرضون عنها.
#الفوائد ص١٧٧