هلّا ضممتكِ
من حزنٍ ومن قلقِ ؟
ضمّ الجفونِ لبعضٍ دونما أرقِ
لأتركَ النّفسَ في كفّيكِ، أتركها
على ذراعكِ، في دوّامةِ الحدَقِ
كي أستردَّ من الأيامِ ما نزعَتْ
من عشبِ قلبي،
ومن روحي، ومن ألقي
إنّي حبيبكِ
مهما قلتِ: مبتذلٌ.
حسبي بأنّ ابتذالي غير مختلَقِ
إنّي أحبّكِ
مهما كنتُ مضطرباً
قرباً وبعداً وفي حِلْمي وفي نَزقّي
#إبراهيم_الصواني
#عبر_عن_حالتك
من حزنٍ ومن قلقِ ؟
ضمّ الجفونِ لبعضٍ دونما أرقِ
لأتركَ النّفسَ في كفّيكِ، أتركها
على ذراعكِ، في دوّامةِ الحدَقِ
كي أستردَّ من الأيامِ ما نزعَتْ
من عشبِ قلبي،
ومن روحي، ومن ألقي
إنّي حبيبكِ
مهما قلتِ: مبتذلٌ.
حسبي بأنّ ابتذالي غير مختلَقِ
إنّي أحبّكِ
مهما كنتُ مضطرباً
قرباً وبعداً وفي حِلْمي وفي نَزقّي
#إبراهيم_الصواني
#عبر_عن_حالتك
شكراً لأنّكِ جئتِ في الظرفِ المناسبِ،
في المكانْ وفي الزمانْ
شكراً لأنّكِ حلوةٌ حدَّ الكتابةِ؛
قصةً، شِعراً، أغانْ
شكراً لصوتكِ
حينَ يرفعني ويخفضني
كما الإيقاعُ ما بينَ الدقائقِ والثوانْ
#إبراهيم_الصواني
في المكانْ وفي الزمانْ
شكراً لأنّكِ حلوةٌ حدَّ الكتابةِ؛
قصةً، شِعراً، أغانْ
شكراً لصوتكِ
حينَ يرفعني ويخفضني
كما الإيقاعُ ما بينَ الدقائقِ والثوانْ
#إبراهيم_الصواني
لنكن معاً
جفنين ما عرفا فراقْ
وجهين ما ارتديا قناعاً من نفاقْ
لنكن كلاماً ليسَ يمحوهُ السكوتْ
ريحاً تطوفُ مع الحمامِ على البيوتْ
لنكن معاً نهرينِ من دمعٍ على وجهِ العراقْ
يتعانقانِ على الخريطةِ طالما في الأرضِ قد عزّ العناقْ
#إبراهيم_الصواني
#صباحات
جفنين ما عرفا فراقْ
وجهين ما ارتديا قناعاً من نفاقْ
لنكن كلاماً ليسَ يمحوهُ السكوتْ
ريحاً تطوفُ مع الحمامِ على البيوتْ
لنكن معاً نهرينِ من دمعٍ على وجهِ العراقْ
يتعانقانِ على الخريطةِ طالما في الأرضِ قد عزّ العناقْ
#إبراهيم_الصواني
#صباحات