Forwarded from مصطفى حطبه (ابو هادي)
الكاتب الجريح
خواطر ومقالات ومختارات ومقتطفات ادبية وشعرية وقصصية وتنمية بشرية ومقولات خالدة #صحه #طب #تعليم #مشاعر
#حروف_ثائرة
#مقالات #مقولات #نختار #مقتطفات
#أدب
#بلاغه #قطرات_ادبيه #_قصة_وعبره
عضو إتحاد الإعلاميين اليمنيين
https://tttttt.me/Mustafa_Hataba
خواطر ومقالات ومختارات ومقتطفات ادبية وشعرية وقصصية وتنمية بشرية ومقولات خالدة #صحه #طب #تعليم #مشاعر
#حروف_ثائرة
#مقالات #مقولات #نختار #مقتطفات
#أدب
#بلاغه #قطرات_ادبيه #_قصة_وعبره
عضو إتحاد الإعلاميين اليمنيين
https://tttttt.me/Mustafa_Hataba
Telegram
مصطفى حطبه
( أنا إمّا أَخٌ لك في الدين أو نظير لك في الخلق
وفعل الخير لايحتاج جهداً كبيراً ولا مالا كثيرا فقط يحتاج إلى ضمير حي...
(الشدائد مصنع القادة..والمواجهة حتمية
عضو إتحاد الإعلاميين اليمنيين
#شهدائنا_عظمائنا
#محور_المقاومة
https://tttttt.me/Mustafa_Hataba
وفعل الخير لايحتاج جهداً كبيراً ولا مالا كثيرا فقط يحتاج إلى ضمير حي...
(الشدائد مصنع القادة..والمواجهة حتمية
عضو إتحاد الإعلاميين اليمنيين
#شهدائنا_عظمائنا
#محور_المقاومة
https://tttttt.me/Mustafa_Hataba
*✳️#هااااااااام نقاط من المحاضرة الرمضانية الثامنة لقائد الثورة السيد عبدالملك بدر الدين الحوثي يحفظه الله:الناس عباد الله يشعرون بالحاجة إليه عند الاضطرار.. لذلك يقول تعالى "أَمَّن يُجِيبُ الْمُضْطَرَّ إِذَا دَعَاهُ وَيَكْشِفُ السُّوءَ وَيَجْعَلُكُمْ خُلَفَاءَ الْأَرْضِ" هم يدركون أنه وحده سبحانه وتعالى القادر على إجابة المضطر والرحيم الذي يجيب المضطر في حالة الاضطرار والكرب الشديد والأهوال الشديدة هو المغيث والمنقذ، هو الذي يكشف السوء، والإنسان في حالة عجز تام ليكشفه عن نفسه.*
- *✳️#ما يميز الحالة الإيمانية لعباد الله في دعاءهم أنهم لا يقتصرون فقط بالالتجاء إليه بالدعاء في حالة الكرب الشديد، ولا ينطلقون فقط من منطلق واحد الذين شعروا بالضر والخطر الكبير فلجوا اضطرارا.*
- *✳️#المؤمن يلتجئ إلى الله في حالة الاضطرار والشدة والخضوع والخشوع والافقار التام إلى الله سبحانه وتعالى، هو يرجع إلى الله في كل الأحوال، هو ذلك الذي يدعو الله في الشدة والرخاء يبقى دائماً منيباً إلى الله يدعو الله سبحانه وتعالى باعتبار الدعاء بالنسبة له صلة عبادة يتعبد الله بها، يتبد الله بالدعاء.*
- *✳️#"وَادْعُوهُ خَوْفًا وَطَمَعًا" أن تحمل في مشاعرك في دعاءك مشاعر الخوف، تدعوه وأنت خائف من آثار ذنوبك من تبعات أعمالك السيئة، وأيضا تدعوه وأن راجي استجابة الله سبحانه وتعالى.*
- *✳️#مشاعر الرجاء والطمع فيما عند الله في الاستجابة للدعاء هي مشاعر إيمانية وهي تعبر عن حسن الظن بالله، الإنسان الذي لا يرجو الله هو سيء الظن بالله والعياذ بالله.*
- *✳️#اليأس حالة خطيرة إيمانياًعلى الإنسان تجاه الله سبحانه وتعالى، حالة خطيرة عليه في إيمانه.*
- *✳️#"إن رحمة الله قريباً من المحسنين" كن حذر من الإفساد والاستمرار في المعاصي، وكن قريباً من الله، يقول عن انبيائه "إنهم كانوا يسارعون في الخيرات "وَيَدْعُونَنَا رَغَبًا وَرَهَبًا".*
- *✳️#"رغباً ورهباً" هذه مشاعرهم يدعونه رغبة في الله، يحسنون الظن به، ورهباً، في حالة الخوف يحملون مع مشاعر الرغبة مشاعر الرهبة من وعيد الله سبحانه وتعالى، كانوا يعيشون حالة الخضوع الخوف الرغبة، الرهبة.*
- *✳️#"وَادْعُوهُ خَوْفًا وَطَمَعًا" أن تحمل في مشاعرك في دعاءك مشاعر الخوف، تدعوه وأنت خائف من آثار ذنوبك من تبعات أعمالك السيئة، وأيضاً تدعوه وأن راجي استجابة الله سبحانه وتعالى.*
- *✳️#مشاعر الرجاء والطمع فيما عند الله في الاستجابة للدعاء هي مشاعر إيمانية وهي تعبر عن حسن الظن بالله، الإنسان الذي لا يرجو الله هو سيء الظن بالله والعياذ بالله.*
- *✳️#اليأس حالة خطيرة إيمانياً على الإنسان تجاه الله سبحانه وتعالى، حالة خطيرة عليه في إيمانه.*
- *✳️#"إن رحمة الله قريباً من المحسنين" كن حذر من الإفساد والاستمرار في المعاصي، وكن قريباً من الله، يقول عن انبيائه "إنهم كانوا يسارعون في الخيرات "وَيَدْعُونَنَا رَغَبًا وَرَهَبًا".*
- *✳️#الدعاء مخ العبادة، لأن الدعاء يتوجه من الشعور العميق، لأنه عبد لله وأنه مفتقر إلى الله افتقاراً كاملاً في كل شيء، وأنه يتوجه إلى الله سبحانه وتعالى في كل شؤون حياته، معبداً نفسه لله سبحانه وتعالى.. أيضاً متوجهاً إلى الله سبحانه وتعالى من منطلق إيماني.*
- *✳️#مشاعره الإيمانية في الرجاء والمحبة لا تأتي في حالة الضيق الشديد والمخاطر الرهيبة، وإنما تأتي في مختلف الحالات لأنه يعيش حالة إيمانية.*
- *✳️#وجهته فيما يرجوه ويأمله إلى الله سبحانه وتعالى.. ولهذا يقول الله سبحانه وتعالى مخاطبا نبيه صلوات الله "وَاذْكُرِ اسْمَ رَبِّكَ وَتَبَتَّلْ إِلَيْهِ تَبْتِيلًا " فالمؤمن متبتل إلى الله كل آماله ورجاءه يتوجه إلى الله سبحانه وتعالى، هو يتخذ الله وكيلا، يتوكل علر الله في كل أموره، وجهته إلى الله في كل اهتماماته وهمومه.*
- *✳️#ثمرة الدعاء ونتيجته هي مؤكدة، على الإنسان أن يكون متأكداً من ذلك "ادْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ".. إذا انطلق الإنسان انطلاقاً إيمانياً.*
- *✳️#الإنسان بحاجة إلى الدعاء، يدرك أهمية وفائدة الدعاء أن الله يكشف ويكف عنه بالدعاء الكثير من المشاعر والمخاطر والانزلاقات في أمور دينه ودنياه وآخرته، عنده اهتمام واسع في مسألة الدعاء.*
- *✳️#لكل إنسان له تجاربه أنه دعا الله فأنقذه من حالة كرب وفرج عنه شدة وغير حاله إلى حالة أفضل.. الناس يدعون الله ويستجيب الله تعالى الكثير من دعاءهم، فينسوا.*
- *✳️#ما يميز الحالة الإيمانية لعباد الله في دعاءهم أنهم لا يقتصرون فقط بالالتجاء إليه بالدعاء في حالة الكرب الشديد، ولا ينطلقون فقط من منطلق واحد الذين شعروا بالضر والخطر الكبير فلجوا اضطرارا.*
- *✳️#المؤمن يلتجئ إلى الله في حالة الاضطرار والشدة والخضوع والخشوع والافقار التام إلى الله سبحانه وتعالى، هو يرجع إلى الله في كل الأحوال، هو ذلك الذي يدعو الله في الشدة والرخاء يبقى دائماً منيباً إلى الله يدعو الله سبحانه وتعالى باعتبار الدعاء بالنسبة له صلة عبادة يتعبد الله بها، يتبد الله بالدعاء.*
- *✳️#"وَادْعُوهُ خَوْفًا وَطَمَعًا" أن تحمل في مشاعرك في دعاءك مشاعر الخوف، تدعوه وأنت خائف من آثار ذنوبك من تبعات أعمالك السيئة، وأيضا تدعوه وأن راجي استجابة الله سبحانه وتعالى.*
- *✳️#مشاعر الرجاء والطمع فيما عند الله في الاستجابة للدعاء هي مشاعر إيمانية وهي تعبر عن حسن الظن بالله، الإنسان الذي لا يرجو الله هو سيء الظن بالله والعياذ بالله.*
- *✳️#اليأس حالة خطيرة إيمانياًعلى الإنسان تجاه الله سبحانه وتعالى، حالة خطيرة عليه في إيمانه.*
- *✳️#"إن رحمة الله قريباً من المحسنين" كن حذر من الإفساد والاستمرار في المعاصي، وكن قريباً من الله، يقول عن انبيائه "إنهم كانوا يسارعون في الخيرات "وَيَدْعُونَنَا رَغَبًا وَرَهَبًا".*
- *✳️#"رغباً ورهباً" هذه مشاعرهم يدعونه رغبة في الله، يحسنون الظن به، ورهباً، في حالة الخوف يحملون مع مشاعر الرغبة مشاعر الرهبة من وعيد الله سبحانه وتعالى، كانوا يعيشون حالة الخضوع الخوف الرغبة، الرهبة.*
- *✳️#"وَادْعُوهُ خَوْفًا وَطَمَعًا" أن تحمل في مشاعرك في دعاءك مشاعر الخوف، تدعوه وأنت خائف من آثار ذنوبك من تبعات أعمالك السيئة، وأيضاً تدعوه وأن راجي استجابة الله سبحانه وتعالى.*
- *✳️#مشاعر الرجاء والطمع فيما عند الله في الاستجابة للدعاء هي مشاعر إيمانية وهي تعبر عن حسن الظن بالله، الإنسان الذي لا يرجو الله هو سيء الظن بالله والعياذ بالله.*
- *✳️#اليأس حالة خطيرة إيمانياً على الإنسان تجاه الله سبحانه وتعالى، حالة خطيرة عليه في إيمانه.*
- *✳️#"إن رحمة الله قريباً من المحسنين" كن حذر من الإفساد والاستمرار في المعاصي، وكن قريباً من الله، يقول عن انبيائه "إنهم كانوا يسارعون في الخيرات "وَيَدْعُونَنَا رَغَبًا وَرَهَبًا".*
- *✳️#الدعاء مخ العبادة، لأن الدعاء يتوجه من الشعور العميق، لأنه عبد لله وأنه مفتقر إلى الله افتقاراً كاملاً في كل شيء، وأنه يتوجه إلى الله سبحانه وتعالى في كل شؤون حياته، معبداً نفسه لله سبحانه وتعالى.. أيضاً متوجهاً إلى الله سبحانه وتعالى من منطلق إيماني.*
- *✳️#مشاعره الإيمانية في الرجاء والمحبة لا تأتي في حالة الضيق الشديد والمخاطر الرهيبة، وإنما تأتي في مختلف الحالات لأنه يعيش حالة إيمانية.*
- *✳️#وجهته فيما يرجوه ويأمله إلى الله سبحانه وتعالى.. ولهذا يقول الله سبحانه وتعالى مخاطبا نبيه صلوات الله "وَاذْكُرِ اسْمَ رَبِّكَ وَتَبَتَّلْ إِلَيْهِ تَبْتِيلًا " فالمؤمن متبتل إلى الله كل آماله ورجاءه يتوجه إلى الله سبحانه وتعالى، هو يتخذ الله وكيلا، يتوكل علر الله في كل أموره، وجهته إلى الله في كل اهتماماته وهمومه.*
- *✳️#ثمرة الدعاء ونتيجته هي مؤكدة، على الإنسان أن يكون متأكداً من ذلك "ادْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ".. إذا انطلق الإنسان انطلاقاً إيمانياً.*
- *✳️#الإنسان بحاجة إلى الدعاء، يدرك أهمية وفائدة الدعاء أن الله يكشف ويكف عنه بالدعاء الكثير من المشاعر والمخاطر والانزلاقات في أمور دينه ودنياه وآخرته، عنده اهتمام واسع في مسألة الدعاء.*
- *✳️#لكل إنسان له تجاربه أنه دعا الله فأنقذه من حالة كرب وفرج عنه شدة وغير حاله إلى حالة أفضل.. الناس يدعون الله ويستجيب الله تعالى الكثير من دعاءهم، فينسوا.*