الذي يستطيع أن يخلف كل هذا الدمار!؟
إضافةً إلى هذا الدمار لم تسلم قرية فجّ عطان التاريخية حيث أصيبت بأضرار بالغة كتلك التي أصابت الكثير إن لم يكن كل المعالم التاريخية اليمنية وكأنّها حرب على التاريخ!!
إنَّ التاريخ تتهاوى معالمة أمام حقد من لا تاريخ له ولا حضارة، والإنسان يتحول إلى أشلاء متطايرة على يد من خلت قلوبهم من الإنسانية..
إنَّ هذه الجرائم و أنّات الضحايا وجراحات المظلومين المكلومين تحتم علينا ملاحقة مرتكبيها في المحاكم الدولية، إلى جانب عمل دراسات لمعرفة ما هي آثار تلك الأسلحة المحرمة دولياً على البيئة و معرفة نتائجها الكارثية على المدى الطويل وعمل تحاليل كيميائية لبقايا المواد التفجيرية.
لقد حاولت في هذا المقال تقريب المآساة و حقيقتها ومدى قبحها و وحشيتها..
إنَّ كل من قتل ظلما بحمم ذلك الحقد الأسود أو طُمِر تحت الركام وكل من أصبحت لديه إعاقة دائمة وفقد ساقه أو كبده ومن فقد أمانه النفسي وخاصةً الأطفال يرسم لنا صورة عن حقيقة هذا العدوان..
حيث وهناك العديد من تلك الأسر غير التي دفنت بأكملها أو صهرت مع منازلها لم يعد لديها مأوى أو معيل أو فقدت أحد أفرادها صغيرا كان أم كبير، أو أصبح أحد أفرادها يعاني من إعاقة دائمة جسدية كانت أم نفسية،
وختاماً أقول إنَّ هذه الجريمة لن ننساها و سنظل نذكرها ونطالب بالثأر من مرتكبيها مهما طال الوقت بنا ولو كان على مدى الأجيال .
#ذاكرة_العدوان_والانتصار
20#_إبريل_الذكرى_السنوية_لجريمة_فج_عطان.
#الذكرى_الخامسة_لمجزرة_عطان
http://tttttt.me/a_alshahari
http://ⓣ.me/shohdaona
إضافةً إلى هذا الدمار لم تسلم قرية فجّ عطان التاريخية حيث أصيبت بأضرار بالغة كتلك التي أصابت الكثير إن لم يكن كل المعالم التاريخية اليمنية وكأنّها حرب على التاريخ!!
إنَّ التاريخ تتهاوى معالمة أمام حقد من لا تاريخ له ولا حضارة، والإنسان يتحول إلى أشلاء متطايرة على يد من خلت قلوبهم من الإنسانية..
إنَّ هذه الجرائم و أنّات الضحايا وجراحات المظلومين المكلومين تحتم علينا ملاحقة مرتكبيها في المحاكم الدولية، إلى جانب عمل دراسات لمعرفة ما هي آثار تلك الأسلحة المحرمة دولياً على البيئة و معرفة نتائجها الكارثية على المدى الطويل وعمل تحاليل كيميائية لبقايا المواد التفجيرية.
لقد حاولت في هذا المقال تقريب المآساة و حقيقتها ومدى قبحها و وحشيتها..
إنَّ كل من قتل ظلما بحمم ذلك الحقد الأسود أو طُمِر تحت الركام وكل من أصبحت لديه إعاقة دائمة وفقد ساقه أو كبده ومن فقد أمانه النفسي وخاصةً الأطفال يرسم لنا صورة عن حقيقة هذا العدوان..
حيث وهناك العديد من تلك الأسر غير التي دفنت بأكملها أو صهرت مع منازلها لم يعد لديها مأوى أو معيل أو فقدت أحد أفرادها صغيرا كان أم كبير، أو أصبح أحد أفرادها يعاني من إعاقة دائمة جسدية كانت أم نفسية،
وختاماً أقول إنَّ هذه الجريمة لن ننساها و سنظل نذكرها ونطالب بالثأر من مرتكبيها مهما طال الوقت بنا ولو كان على مدى الأجيال .
#ذاكرة_العدوان_والانتصار
20#_إبريل_الذكرى_السنوية_لجريمة_فج_عطان.
#الذكرى_الخامسة_لمجزرة_عطان
http://tttttt.me/a_alshahari
http://ⓣ.me/shohdaona