💙
* #حالنا_في_اليمن_كقول_الشاعر*
* #رمتني يدُ #الأقدارِ في قوسِ #محنةٍ*
*#فلا العيشُ #يحلو لي ولا #الموتُ يقربُ*
* #كعصفورةً في #كفِّ طفلٍ #يهينُها*
*#تقاسي عذابَ #الموتِ والطفلُ #يلعبُ*
*'فلا الطفلُ #ذو عقلٍ يرِقُّ #لحالِها*
*#ولا الطيرُ #مطلوقُ الجناحِ #فيذهبُ*
🇾🇪 ... اللهم.احفظ.اليمن.... 🇾🇪
♛ برنسســــــيسهہء ♛
https://ⓣelegram.me/oldsana
* #حالنا_في_اليمن_كقول_الشاعر*
* #رمتني يدُ #الأقدارِ في قوسِ #محنةٍ*
*#فلا العيشُ #يحلو لي ولا #الموتُ يقربُ*
* #كعصفورةً في #كفِّ طفلٍ #يهينُها*
*#تقاسي عذابَ #الموتِ والطفلُ #يلعبُ*
*'فلا الطفلُ #ذو عقلٍ يرِقُّ #لحالِها*
*#ولا الطيرُ #مطلوقُ الجناحِ #فيذهبُ*
🇾🇪 ... اللهم.احفظ.اليمن.... 🇾🇪
♛ برنسســــــيسهہء ♛
https://ⓣelegram.me/oldsana
ْ↺♛ #قناة_صنعاء_القديمة♛↺
〰〰〰〰〰〰
صديق للبيع.!
بكم تبيع صاحبك؟
مقالة أعجبتني لدرجة أنني قرأتها أكثر من مرة ،
سمعت مرةً أحد كبار السن يروي مثلاً على شكل حوار بين شخصين :
قال الأول : بكم بعت صاحبك ؟
فرد عليه الآخر: بعته بتسعين زلة.
فقال الأول : ( أرخصته) !
تأملت هذا المثل كثيرا،
فذهلت من ذلك الصديق الذي غفر لصديقه تسعة وثمانين زلة ، ثم بعد زلته التسعين تخلى عن صداقته !
وعجبت أكثر من الشخص الآخر الذي لامه على بيع صاحبه بتسعين زلة و كأنه يقول تحمل أكثر !! فالتسعون زلة ليس ثمنا مناسبا لصاحبك لقد أرخصت قيمته !
ترى كم يساوي صاحبي أو صاحبك من الزلات ؟
بل كم يساوي إذا كان قريبا أو صهراً أو أختا أو أخاً أو زوجاً أوزوجة ؟
بكم زلة قد يبيع أحدنا أمه أو أباه ؟ بكم ؟!
إن من يتأمل واقعنا اليوم و يعرف القليل من أحوال الناس في المجتمع والقطيعة التي دبّت في أوساط الناس ،،
سيجد من باع صاحبه أو قريبه أو حتى أحد والديه بزلة واحدة ،
بل هناك من باع كل ذلك بلاذنب سوى أنه أساء الظن أو أطاع نماماً كذابا !
تُرى هل سنراجع مبيعاتنا الماضية من الأصدقاء والأقارب والأهل والأخوات وننظر بكم بعناها ؟
ثم نعلم أننا بخسناهم أثمانهم و بعنا الثمين بلا ثمن !
ترى هل سنرفع سقف أسعار من لا زالوا قريبين منا ؟
#إن_القيمة الحقيقية لأي شخص تربطك به علاقة لن تشعر بها إلا في حالة فقدانك له بالوفاة ،
#فلا_تبع_علاقاتك بأي عدد من الزلات مهما كثرت !
و تذكر قوله تعالى:
(والكاظمين الغيظ والعافين عن الناس والله يحب المحسنين )
♔برنسســــيسهہء♔
♛┊↺ @oldsana ↺┊♛
〰〰〰➰〰〰〰
〰〰〰〰〰〰
صديق للبيع.!
بكم تبيع صاحبك؟
مقالة أعجبتني لدرجة أنني قرأتها أكثر من مرة ،
سمعت مرةً أحد كبار السن يروي مثلاً على شكل حوار بين شخصين :
قال الأول : بكم بعت صاحبك ؟
فرد عليه الآخر: بعته بتسعين زلة.
فقال الأول : ( أرخصته) !
تأملت هذا المثل كثيرا،
فذهلت من ذلك الصديق الذي غفر لصديقه تسعة وثمانين زلة ، ثم بعد زلته التسعين تخلى عن صداقته !
وعجبت أكثر من الشخص الآخر الذي لامه على بيع صاحبه بتسعين زلة و كأنه يقول تحمل أكثر !! فالتسعون زلة ليس ثمنا مناسبا لصاحبك لقد أرخصت قيمته !
ترى كم يساوي صاحبي أو صاحبك من الزلات ؟
بل كم يساوي إذا كان قريبا أو صهراً أو أختا أو أخاً أو زوجاً أوزوجة ؟
بكم زلة قد يبيع أحدنا أمه أو أباه ؟ بكم ؟!
إن من يتأمل واقعنا اليوم و يعرف القليل من أحوال الناس في المجتمع والقطيعة التي دبّت في أوساط الناس ،،
سيجد من باع صاحبه أو قريبه أو حتى أحد والديه بزلة واحدة ،
بل هناك من باع كل ذلك بلاذنب سوى أنه أساء الظن أو أطاع نماماً كذابا !
تُرى هل سنراجع مبيعاتنا الماضية من الأصدقاء والأقارب والأهل والأخوات وننظر بكم بعناها ؟
ثم نعلم أننا بخسناهم أثمانهم و بعنا الثمين بلا ثمن !
ترى هل سنرفع سقف أسعار من لا زالوا قريبين منا ؟
#إن_القيمة الحقيقية لأي شخص تربطك به علاقة لن تشعر بها إلا في حالة فقدانك له بالوفاة ،
#فلا_تبع_علاقاتك بأي عدد من الزلات مهما كثرت !
و تذكر قوله تعالى:
(والكاظمين الغيظ والعافين عن الناس والله يحب المحسنين )
♔برنسســــيسهہء♔
♛┊↺ @oldsana ↺┊♛
〰〰〰➰〰〰〰