#أحبّ_الله_مَن_أحبّ_حُِسينا.
لمّا أنْعمَ تعالى على حبيبه المصطفى (ص) نِعْمةً كُبرى ورَزقهُ "المولودُ الأعظم" من بِضعتِه فاطمة(ع) كانت له سعادةٌ ممزوجةٌ بالحزنِ، وبسمةُ خدودٍ مُبتلّةٌ بالدّمع، وفرحةُ فؤادٍ مُنغَّصةٌ بالحسرة.. لأنّ ما سيحِلُُّّ بهذا السِّبط العظيم خَطْبٌ عظيم.!!

وقد توالت وفودُ السَّماء على المبعوثِ رحمةً للأرضِ بالتهنئةِ والتبريك "بنعمةِ الحسين(ع)" المشتقّ اسمُهُ من الإحسانِ، والمخلّدُ رسمهُ بيدِ الأزل، والمكوَّنُ سِرَّهُ من فوقِ سُرادقِ العرش.. وبدؤوا يتمسَّحون ويتبرَّكون بهذا الطفل الصَّغير المُقدَّس..

وقد شاء مقدِّر الأقدار أنْ تَعْتلَّ أمُّه ويجفَّ لبَنُها، ليتولّى جدَّه ِبنفسِه إطعامَهُ وتغذيَتَه بإبهامِه ولسانِه، فنبت لحمُه ودمُه من لحمِه ودمهِ، وتشبَّعت أعضاؤه من مخزونِ النُّور المستودعِ عند الرسول.. وهكذا تكَوَّن مولانا الحسين(ع) فكان لجدّه نَفسهُ وروحهُ التي بين جنبيه، حتّى قال(ص) بحقّه: «حسينٌ منّي وأنا مِن حُسين، أحبّ الله مَن أحبّ حسيناً»..
- - - - - - - - - - - - - -

من #أحب الاعمال الى الله #زيارة قبر #الحسين عليه السلام

#أحب الله من #إحب #حسينا

🍃🌸مقتطفات حسينية🌸🍃

#أحبّ_الله_مَن_أحبّ_حُِسينا.

لمّا أنْعمَ تعالى على حبيبه المصطفى (ص) نِعْمةً كُبرى ورَزقهُ "المولودُ الأعظم" من بِضعتِه فاطمة(ع) كانت له سعادةٌ ممزوجةٌ بالحزنِ، وبسمةُ خدودٍ مُبتلّةٌ بالدّمع، وفرحةُ فؤادٍ مُنغَّصةٌ بالحسرة.. لأنّ ما سيحِلُُّّ بهذا السِّبط العظيم خَطْبٌ عظيم.!!

وقد توالت وفودُ السَّماء على المبعوثِ رحمةً للأرضِ بالتهنئةِ والتبريك "بنعمةِ الحسين(ع)" المشتقّ اسمُهُ من الإحسانِ، والمخلّدُ رسمهُ بيدِ الأزل، والمكوَّنُ سِرَّهُ من فوقِ سُرادقِ العرش.. وبدؤوا يتمسَّحون ويتبرَّكون بهذا الطفل الصَّغير المُقدَّس..

وقد شاء مقدِّر الأقدار أنْ تَعْتلَّ أمُّه ويجفَّ لبَنُها، ليتولّى جدَّه ِبنفسِه إطعامَهُ وتغذيَتَه بإبهامِه ولسانِه، فنبت لحمُه ودمُه من لحمِه ودمهِ، وتشبَّعت أعضاؤه من مخزونِ النُّور المستودعِ عند الرسول.. وهكذا تكَوَّن مولانا الحسين(ع) فكان لجدّه نَفسهُ وروحهُ التي بين جنبيه، حتّى قال(ص) بحقّه:
«حسينٌ منّي وأنا مِن حُسين، أحبّ الله مَن أحبّ حسيناً»..


~.~.~.~.~.~.~.~.~.~.~.~.~.~.~
🍃🌸مقتطفات ولائية 🌸🍃
@Mwelaaeya

لكي تتقرب إلى الله لابد أن تتقرب إلى الحسين عليه السلام
ولكي تتقرب إلى الحسين عليه السلام لابد أن تتقرب إلى الله

هكذا هي دائرة الحق المغلقة في الكون وهذا معنى...

#أحبّ_الله_مَن_أحبّ_حُِسينا❤️

لكي تتقرب إلى الله لابد أن تتقرب إلى الحسين عليه السلام
ولكي تتقرب إلى الحسين عليه السلام لابد أن تتقرب إلى الله

هكذا هي دائرة الحق المغلقة في الكون وهذا معنى...

#أحبّ_الله_مَن_أحبّ_حُِسينا❤️

🍃🌸مقتطفات حسينية🌸🍃

#أحبّ_الله_مَن_أحبّ_حُِسينا.

لمّا أنْعمَ تعالى على حبيبه المصطفى (ص) نِعْمةً كُبرى ورَزقهُ "المولودُ الأعظم" من بِضعتِه فاطمة(ع) كانت له سعادةٌ ممزوجةٌ بالحزنِ، وبسمةُ خدودٍ مُبتلّةٌ بالدّمع، وفرحةُ فؤادٍ مُنغَّصةٌ بالحسرة.. لأنّ ما سيحِلُُّّ بهذا السِّبط العظيم خَطْبٌ عظيم.!!

وقد توالت وفودُ السَّماء على المبعوثِ رحمةً للأرضِ بالتهنئةِ والتبريك "بنعمةِ الحسين(ع)" المشتقّ اسمُهُ من الإحسانِ، والمخلّدُ رسمهُ بيدِ الأزل، والمكوَّنُ سِرَّهُ من فوقِ سُرادقِ العرش.. وبدؤوا يتمسَّحون ويتبرَّكون بهذا الطفل الصَّغير المُقدَّس..

وقد شاء مقدِّر الأقدار أنْ تَعْتلَّ أمُّه ويجفَّ لبَنُها، ليتولّى جدَّه ِبنفسِه إطعامَهُ وتغذيَتَه بإبهامِه ولسانِه، فنبت لحمُه ودمُه من لحمِه ودمهِ، وتشبَّعت أعضاؤه من مخزونِ النُّور المستودعِ عند الرسول.. وهكذا تكَوَّن مولانا الحسين(ع) فكان لجدّه نَفسهُ وروحهُ التي بين جنبيه، حتّى قال(ص) بحقّه:
«حسينٌ منّي وأنا مِن حُسين، أحبّ الله مَن أحبّ حسيناً»..


~.~.~.~.~.~.~.~.~.~.~.~.~.~.~
🍃🌸مقتطفات ولائية 🌸🍃
@Mwelaaeya

لكي تتقرب إلى الله لابد أن تتقرب إلى الحسين عليه السلام
ولكي تتقرب إلى الحسين عليه السلام لابد أن تتقرب إلى الله

هكذا هي دائرة الحق المغلقة في الكون وهذا معنى...

#أحبّ_الله_مَن_أحبّ_حُِسينا❤️

#أحبّ_الله_مَن_أحبّ_حُِسينا.
لمّا أنْعمَ تعالى على حبيبه المصطفى (ص) نِعْمةً كُبرى ورَزقهُ "المولودُ الأعظم" من بِضعتِه فاطمة(ع) كانت له سعادةٌ ممزوجةٌ بالحزنِ، وبسمةُ خدودٍ مُبتلّةٌ بالدّمع، وفرحةُ فؤادٍ مُنغَّصةٌ بالحسرة.. لأنّ ما سيحِلُُّّ بهذا السِّبط العظيم خَطْبٌ عظيم.!!

وقد توالت وفودُ السَّماء على المبعوثِ رحمةً للأرضِ بالتهنئةِ والتبريك "بنعمةِ الحسين(ع)" المشتقّ اسمُهُ من الإحسانِ، والمخلّدُ رسمهُ بيدِ الأزل، والمكوَّنُ سِرَّهُ من فوقِ سُرادقِ العرش.. وبدؤوا يتمسَّحون ويتبرَّكون بهذا الطفل الصَّغير المُقدَّس..

وقد شاء مقدِّر الأقدار أنْ تَعْتلَّ أمُّه ويجفَّ لبَنُها، ليتولّى جدَّه ِبنفسِه إطعامَهُ وتغذيَتَه بإبهامِه ولسانِه، فنبت لحمُه ودمُه من لحمِه ودمهِ، وتشبَّعت أعضاؤه من مخزونِ النُّور المستودعِ عند الرسول.. وهكذا تكَوَّن مولانا الحسين(ع) فكان لجدّه نَفسهُ وروحهُ التي بين جنبيه، حتّى قال(ص) بحقّه: «حسينٌ منّي وأنا مِن حُسين، أحبّ الله مَن أحبّ حسيناً»..
- - - - - - - - - - - - - -

#أحبّ_الله_مَن_أحبّ_حُِسينا.
لمّا أنْعمَ تعالى على حبيبه المصطفى (ص) نِعْمةً كُبرى ورَزقهُ "المولودُ الأعظم" من بِضعتِه فاطمة(ع) كانت له سعادةٌ ممزوجةٌ بالحزنِ، وبسمةُ خدودٍ مُبتلّةٌ بالدّمع، وفرحةُ فؤادٍ مُنغَّصةٌ بالحسرة.. لأنّ ما سيحِلُُّّ بهذا السِّبط العظيم خَطْبٌ عظيم.!!

وقد توالت وفودُ السَّماء على المبعوثِ رحمةً للأرضِ بالتهنئةِ والتبريك "بنعمةِ الحسين(ع)" المشتقّ اسمُهُ من الإحسانِ، والمخلّدُ رسمهُ بيدِ الأزل، والمكوَّنُ سِرَّهُ من فوقِ سُرادقِ العرش.. وبدؤوا يتمسَّحون ويتبرَّكون بهذا الطفل الصَّغير المُقدَّس..

وقد شاء مقدِّر الأقدار أنْ تَعْتلَّ أمُّه ويجفَّ لبَنُها، ليتولّى جدَّه ِبنفسِه إطعامَهُ وتغذيَتَه بإبهامِه ولسانِه، فنبت لحمُه ودمُه من لحمِه ودمهِ، وتشبَّعت أعضاؤه من مخزونِ النُّور المستودعِ عند الرسول.. وهكذا تكَوَّن مولانا الحسين(ع) فكان لجدّه نَفسهُ وروحهُ التي بين جنبيه، حتّى قال(ص) بحقّه: «حسينٌ منّي وأنا مِن حُسين، أحبّ الله مَن أحبّ حسيناً»..
- - - - - - - - - - - - - -

#أحبّ_الله_مَن_أحبّ_حُِسينا.
لمّا أنْعمَ تعالى على حبيبه المصطفى (ص) نِعْمةً كُبرى ورَزقهُ "المولودُ الأعظم" من بِضعتِه فاطمة(ع) كانت له سعادةٌ ممزوجةٌ بالحزنِ، وبسمةُ خدودٍ مُبتلّةٌ بالدّمع، وفرحةُ فؤادٍ مُنغَّصةٌ بالحسرة.. لأنّ ما سيحِلُُّّ بهذا السِّبط العظيم خَطْبٌ عظيم.!!

وقد توالت وفودُ السَّماء على المبعوثِ رحمةً للأرضِ بالتهنئةِ والتبريك "بنعمةِ الحسين(ع)" المشتقّ اسمُهُ من الإحسانِ، والمخلّدُ رسمهُ بيدِ الأزل، والمكوَّنُ سِرَّهُ من فوقِ سُرادقِ العرش.. وبدؤوا يتمسَّحون ويتبرَّكون بهذا الطفل الصَّغير المُقدَّس..

وقد شاء مقدِّر الأقدار أنْ تَعْتلَّ أمُّه ويجفَّ لبَنُها، ليتولّى جدَّه ِبنفسِه إطعامَهُ وتغذيَتَه بإبهامِه ولسانِه، فنبت لحمُه ودمُه من لحمِه ودمهِ، وتشبَّعت أعضاؤه من مخزونِ النُّور المستودعِ عند الرسول.. وهكذا تكَوَّن مولانا الحسين(ع) فكان لجدّه نَفسهُ وروحهُ التي بين جنبيه، حتّى قال(ص) بحقّه: «حسينٌ منّي وأنا مِن حُسين، أحبّ الله مَن أحبّ حسيناً»..
- - - - - - - - - - - - - -

#أحبّ_الله_مَن_أحبّ_حُِسينا.
لمّا أنْعمَ تعالى على حبيبه المصطفى (ص) نِعْمةً كُبرى ورَزقهُ "المولودُ الأعظم" من بِضعتِه فاطمة(ع) كانت له سعادةٌ ممزوجةٌ بالحزنِ، وبسمةُ خدودٍ مُبتلّةٌ بالدّمع، وفرحةُ فؤادٍ مُنغَّصةٌ بالحسرة.. لأنّ ما سيحِلُُّّ بهذا السِّبط العظيم خَطْبٌ عظيم.!!

وقد توالت وفودُ السَّماء على المبعوثِ رحمةً للأرضِ بالتهنئةِ والتبريك "بنعمةِ الحسين(ع)" المشتقّ اسمُهُ من الإحسانِ، والمخلّدُ رسمهُ بيدِ الأزل، والمكوَّنُ سِرَّهُ من فوقِ سُرادقِ العرش.. وبدؤوا يتمسَّحون ويتبرَّكون بهذا الطفل الصَّغير المُقدَّس..

وقد شاء مقدِّر الأقدار أنْ تَعْتلَّ أمُّه ويجفَّ لبَنُها، ليتولّى جدَّه ِبنفسِه إطعامَهُ وتغذيَتَه بإبهامِه ولسانِه، فنبت لحمُه ودمُه من لحمِه ودمهِ، وتشبَّعت أعضاؤه من مخزونِ النُّور المستودعِ عند الرسول.. وهكذا تكَوَّن مولانا الحسين(ع) فكان لجدّه نَفسهُ وروحهُ التي بين جنبيه، حتّى قال(ص) بحقّه: «حسينٌ منّي وأنا مِن حُسين، أحبّ الله مَن أحبّ حسيناً»..
- - - - - - - - - - - - - -

#أحبّ_الله_مَن_أحبّ_حُِسينا.
لمّا أنْعمَ تعالى على حبيبه المصطفى (ص) نِعْمةً كُبرى ورَزقهُ "المولودُ الأعظم" من بِضعتِه فاطمة(ع) كانت له سعادةٌ ممزوجةٌ بالحزنِ، وبسمةُ خدودٍ مُبتلّةٌ بالدّمع، وفرحةُ فؤادٍ مُنغَّصةٌ بالحسرة.. لأنّ ما سيحِلُُّّ بهذا السِّبط العظيم خَطْبٌ عظيم.!!

وقد توالت وفودُ السَّماء على المبعوثِ رحمةً للأرضِ بالتهنئةِ والتبريك "بنعمةِ الحسين(ع)" المشتقّ اسمُهُ من الإحسانِ، والمخلّدُ رسمهُ بيدِ الأزل، والمكوَّنُ سِرَّهُ من فوقِ سُرادقِ العرش.. وبدؤوا يتمسَّحون ويتبرَّكون بهذا الطفل الصَّغير المُقدَّس..

وقد شاء مقدِّر الأقدار أنْ تَعْتلَّ أمُّه ويجفَّ لبَنُها، ليتولّى جدَّه ِبنفسِه إطعامَهُ وتغذيَتَه بإبهامِه ولسانِه، فنبت لحمُه ودمُه من لحمِه ودمهِ، وتشبَّعت أعضاؤه من مخزونِ النُّور المستودعِ عند الرسول.. وهكذا تكَوَّن مولانا الحسين(ع) فكان لجدّه نَفسهُ وروحهُ التي بين جنبيه، حتّى قال(ص) بحقّه: «حسينٌ منّي وأنا مِن حُسين، أحبّ الله مَن أحبّ حسيناً»..
- - - - - - - - - - - - - -

#أحبّ_الله_مَن_أحبّ_حُِسينا.
لمّا أنْعمَ تعالى على حبيبه المصطفى (ص) نِعْمةً كُبرى ورَزقهُ "المولودُ الأعظم" من بِضعتِه فاطمة(ع) كانت له سعادةٌ ممزوجةٌ بالحزنِ، وبسمةُ خدودٍ مُبتلّةٌ بالدّمع، وفرحةُ فؤادٍ مُنغَّصةٌ بالحسرة.. لأنّ ما سيحِلُُّّ بهذا السِّبط العظيم خَطْبٌ عظيم.!!

وقد توالت وفودُ السَّماء على المبعوثِ رحمةً للأرضِ بالتهنئةِ والتبريك "بنعمةِ الحسين(ع)" المشتقّ اسمُهُ من الإحسانِ، والمخلّدُ رسمهُ بيدِ الأزل، والمكوَّنُ سِرَّهُ من فوقِ سُرادقِ العرش.. وبدؤوا يتمسَّحون ويتبرَّكون بهذا الطفل الصَّغير المُقدَّس..

وقد شاء مقدِّر الأقدار أنْ تَعْتلَّ أمُّه ويجفَّ لبَنُها، ليتولّى جدَّه ِبنفسِه إطعامَهُ وتغذيَتَه بإبهامِه ولسانِه، فنبت لحمُه ودمُه من لحمِه ودمهِ، وتشبَّعت أعضاؤه من مخزونِ النُّور المستودعِ عند الرسول.. وهكذا تكَوَّن مولانا الحسين(ع) فكان لجدّه نَفسهُ وروحهُ التي بين جنبيه، حتّى قال(ص) بحقّه: «حسينٌ منّي وأنا مِن حُسين، أحبّ الله مَن أحبّ حسيناً»..
- - - - - - - - - - - - - -