لم تعترض #البنوك وشركات الصرافة على إجراء #إرتجالي وكارثي من قبل مليشيات #الحوثي بحظر تداول النقود الجديدة، بل #شاركت في نهب أموال الناس برفع #رسوم التحويلات المالية #تحت مبرر فارق سعر الصرف، وتعلم أنه لا يمكن إحداث #فروقات بالصرف في سوق نقدية #موحدة وعملة واحده
‏كان اليمنيون #يدفعون ثمنا باهظا لقرارات #مليشيات أسست اقتصاد النهب، ولا تهتم #بمعاناة البسطاء وتحملهم تكاليف #متزايدة، كما لا تهتم بالتداعيات #الكارثية لتلك الاجراءات على الاقتصاد #والعملة وبيئة الأعمال، وكانوا يدفعون #ثمن انتهازية وجشع القطاع المصرفي #التجاري، مبالغ كبيرة كرسوم #للتحويلات.
‏استمر القطاع #المصرفي التجاري في جباية أموال #الناس بالباطل، تحت مسمى فارق #الصرف، لم يكن يسمع صرخات #المواطنين يتكبدون مبالغ طائلة ولم #يخرج للتعليق على ما يجري، حتى خرج #بنك الكريمي بفتوى شرعية ردا على مذكرة #من مجموعة هائل سعيد، فتوى #تقوم على تأصيل عمليات النهب دينياً أو #بغطاء ديني
#انهيار_العمله_يقتل_اليمنيين
https://telegram.me/morad3