#الحكومة تبحث عن #عاصمة بديلة لعدن، وهذه أبرز البدائل
#متابعات
#ذكر مصدر سياسي أن الحكومة
تبحث حاليا عن أفضل البدائل لممارسة #نشاطها في داخل اليمن، بعد أن تعثر بقاؤها في محافظة عدن، التي اتخذتها الحكومة عاصمة #مؤقته لها، منذ احتلال الانقلابين الحوثيين للعاصمة صنعاء قبل #نحو 3 سنوات.
ونقلت صحيفة "القدس العربي" اللندنية "أن الحكومة اليمنية أصبحت تواجه #ضغوطا كبيرة من الداخل والخارج بضرورة استقرارها وممارسة نشاطها في داخل اليمن، لإزالة #توصيف حكومة #المنفى عنها، وبالتالي سعت خلال الفترة الأخيرة إلى البحث عن (بدائل آمنة) داخل اليمن #لممارسة نشاطها فيها، بعد أن تعسّر استقرارها في محافظة عدن، خلال الثلاث سنوات الماضية".
#وأوضح "ان الحكومة لم تشعر بالأمان في محافظة عدن، إثر القبضة الأمنية الإماراتية عليها #منذ تحرير المحافظة من ميليشيا الانقلابين الحوثيين، قبل ثلاث سنوات، وأن النفوذ الإماراتي في #عدن أصبح هو المسيطر والمهيمن على كل شيء فيها، لدرجة أن سلطة الحكومة اليمنية #أصبحت خارج التغطية ولا محل من الإعراب".
#وضمن الخطط الحكومية للبحث عن بدائل آمنة لممارسة نشاطها الحكومي، #عقدت الحكومة اليمنية برئاسة رئيس الوزراء أحمد عبيد بن دغر أمس الأول #الخميس، اجتماعاً استثنائياً لها في المجمع الحكومي بمدينة سئيون في #محافظة حضرموت، شرقي اليمن، بعد أن تعثر انعقادها في #مدينة عدن بسبب التهديدات الأمنية المدعومة من #الإمارات.
وفي هذا الاجتماع الحكومي الذي يعد #الأول من نوعه في مدينة سيئون البعيدة عن القبضة الأمنية الإماراتية قال رئيس الحكومة بن دغر، ان #انعقاد الحكومة في مدينة سيئون بحضور #غالبية اعضاء الحكومة «خير دليل على أن نقول للعالم أن حضرموت بكل #مديرياتها وواديها وصحرائها آمنه ومستقرة ولن نسمح بالعبث بأمنها واستقرارها #وسنسعى بكل الجهود #لمحاربة الاٍرهاب والتطرف أينما وجد».
#وأضاف «نحن هنا لنقوم بتثبيت دعائم الدولة في الوادي والصحراء وحضرموت واليمن عامة #وسنحقق النصر بإذن الله وسنهزم الميليشيا الحوثية ومشروعها #الإيراني الطائفي العنصري وسنمضي قدما نحو تأسيس الدولة الاتحادية من سته أقاليم الذي اتفقنا عليها في مخرجات #الحوار الوطني».
#وتعرضت الحكومة اليمنية مرارا إلى صدامات ومواجهات مسلحة مع ميليشيا الحزام الأمني #لمحافظة عدن، التابعة للقوات الإماراتية في اليمن، والتي تمردت #على سلطات الدولة في اليمن بقيادة الرئيس عبدربه منصور هادي، وتتلقى #تلك الميليشيا أوامرها وتوجيهاتها من أبوظبي، عبر أدواتها المحلية في عدن.
ووصلت ذروة الصدامات والصراع السياسي حد #تهديد رئيس الجمهورية #ورئيس الحكومة بالتصفية الجسدية في حال استقروا في مدينة عدن، #لممارسة نشاطهم الحكومي، كسطلة شرعية للبلاد، وأن الإمارات تريد فرض (إجندتها الخاصة) بالقوة #على محافظة #عدن وعلى المحافظات التي تقع نظريا تحت سلطة الحكومة الشرعية وعمليا #تحت نفوذ القوات الإماراتية، والتي توصف مجازا #بسلطة (المندوب السامي) في اليمن.
https://telegram.me/morad3
#متابعات
#ذكر مصدر سياسي أن الحكومة
تبحث حاليا عن أفضل البدائل لممارسة #نشاطها في داخل اليمن، بعد أن تعثر بقاؤها في محافظة عدن، التي اتخذتها الحكومة عاصمة #مؤقته لها، منذ احتلال الانقلابين الحوثيين للعاصمة صنعاء قبل #نحو 3 سنوات.
ونقلت صحيفة "القدس العربي" اللندنية "أن الحكومة اليمنية أصبحت تواجه #ضغوطا كبيرة من الداخل والخارج بضرورة استقرارها وممارسة نشاطها في داخل اليمن، لإزالة #توصيف حكومة #المنفى عنها، وبالتالي سعت خلال الفترة الأخيرة إلى البحث عن (بدائل آمنة) داخل اليمن #لممارسة نشاطها فيها، بعد أن تعسّر استقرارها في محافظة عدن، خلال الثلاث سنوات الماضية".
#وأوضح "ان الحكومة لم تشعر بالأمان في محافظة عدن، إثر القبضة الأمنية الإماراتية عليها #منذ تحرير المحافظة من ميليشيا الانقلابين الحوثيين، قبل ثلاث سنوات، وأن النفوذ الإماراتي في #عدن أصبح هو المسيطر والمهيمن على كل شيء فيها، لدرجة أن سلطة الحكومة اليمنية #أصبحت خارج التغطية ولا محل من الإعراب".
#وضمن الخطط الحكومية للبحث عن بدائل آمنة لممارسة نشاطها الحكومي، #عقدت الحكومة اليمنية برئاسة رئيس الوزراء أحمد عبيد بن دغر أمس الأول #الخميس، اجتماعاً استثنائياً لها في المجمع الحكومي بمدينة سئيون في #محافظة حضرموت، شرقي اليمن، بعد أن تعثر انعقادها في #مدينة عدن بسبب التهديدات الأمنية المدعومة من #الإمارات.
وفي هذا الاجتماع الحكومي الذي يعد #الأول من نوعه في مدينة سيئون البعيدة عن القبضة الأمنية الإماراتية قال رئيس الحكومة بن دغر، ان #انعقاد الحكومة في مدينة سيئون بحضور #غالبية اعضاء الحكومة «خير دليل على أن نقول للعالم أن حضرموت بكل #مديرياتها وواديها وصحرائها آمنه ومستقرة ولن نسمح بالعبث بأمنها واستقرارها #وسنسعى بكل الجهود #لمحاربة الاٍرهاب والتطرف أينما وجد».
#وأضاف «نحن هنا لنقوم بتثبيت دعائم الدولة في الوادي والصحراء وحضرموت واليمن عامة #وسنحقق النصر بإذن الله وسنهزم الميليشيا الحوثية ومشروعها #الإيراني الطائفي العنصري وسنمضي قدما نحو تأسيس الدولة الاتحادية من سته أقاليم الذي اتفقنا عليها في مخرجات #الحوار الوطني».
#وتعرضت الحكومة اليمنية مرارا إلى صدامات ومواجهات مسلحة مع ميليشيا الحزام الأمني #لمحافظة عدن، التابعة للقوات الإماراتية في اليمن، والتي تمردت #على سلطات الدولة في اليمن بقيادة الرئيس عبدربه منصور هادي، وتتلقى #تلك الميليشيا أوامرها وتوجيهاتها من أبوظبي، عبر أدواتها المحلية في عدن.
ووصلت ذروة الصدامات والصراع السياسي حد #تهديد رئيس الجمهورية #ورئيس الحكومة بالتصفية الجسدية في حال استقروا في مدينة عدن، #لممارسة نشاطهم الحكومي، كسطلة شرعية للبلاد، وأن الإمارات تريد فرض (إجندتها الخاصة) بالقوة #على محافظة #عدن وعلى المحافظات التي تقع نظريا تحت سلطة الحكومة الشرعية وعمليا #تحت نفوذ القوات الإماراتية، والتي توصف مجازا #بسلطة (المندوب السامي) في اليمن.
https://telegram.me/morad3
Telegram
ريمة الحميرية
شبكة🌏ريـــ(ٱلاخبآرية)ـمــة🌏
👈تلجرام https://telegram.me/morad3
تويتر https://twitter.com/moratorium33?s=08
فيسبوك https://www.facebook.com/hafzmrad.mrad
👈تلجرام https://telegram.me/RaymaH1
وتساب https://chat.whatsapp.com/3ujf9IlAfUcJiGiC2skM1u
👈تلجرام https://telegram.me/morad3
تويتر https://twitter.com/moratorium33?s=08
فيسبوك https://www.facebook.com/hafzmrad.mrad
👈تلجرام https://telegram.me/RaymaH1
وتساب https://chat.whatsapp.com/3ujf9IlAfUcJiGiC2skM1u