ريمة الحميرية
291 subscribers
14.2K photos
542 videos
40 files
69.7K links
شبكة🌏ريـــ(ٱلاخبآرية)ـمــة🌏
👈تلجرام https://telegram.me/morad3
تويتر https://twitter.com/moratorium33?s=08
فيسبوك https://www.facebook.com/hafzmrad.mrad
👈تلجرام https://telegram.me/RaymaH1
وتساب https://chat.whatsapp.com/3ujf9IlAfUcJiGiC2skM1u
Download Telegram
أصدرت كتلة ‎#الإمارات (المؤتمر سابقا) بيانا مليئا بالشتائم #والتخوين والمزايدة ضد النائب #مفضل الأبارة والإصلاح لأن الرجل فضحهم #وقال الحقيقة المعروفة.
البيان يعكس #فقرهم في الأدب ومفهومهم #للسياسة بأنها تجارة وللوطنية #بأنها مزايدة وحديثهم عن القيم النبيلة #أشبه بكلام سارق عن #النزاهة
https://telegram.me/morad3
#تعــز
‏حينما تتكلم ‎#تعز فما على الجميع سوى الاصغاء #بوقار.
مشهد تعزي #مهيب ينعش الروح، فهاهي الحشود #تخرج من بين الانقاض لتقول كلمتها الفصل #بأنها مع الدولة والأمن والاستقرار #ولن تكون ميدان استقطاب لأي #قوى تضر بمصالح اليمن 🇾🇪
عناية الله تحرسك يا عين ‎#اليمن وقلبه النابض يا ‎#تعز
https://telegram.me/morad3
#عيسئ_الشفلوت
#مارب
أولا حمدا لله #على سلامة الأبطال..
ثانياً أقسم بالله ما للجرو ‎#الحوثي علم إلا برسالة SMS من #مالك الطائرة التي #قصفت
و هي ذات #الطائرة التي قصفت ‎#العكيمي في ‎#اليتمة حين كان مجتمع بالقيادات للكرة على ‎#الحوثيين بعد سقوط ‎#الحزم بيومين وهي التي قصفت بيت بن غريب #حين قاد معركة
‏تطهير معسكر #لبنات وهي التي قصفت معسكر #الاستقبال وهي التي قصفت بن عزيز و و و حتى معسكر ‎#العبر2015..
باختصار ‎#الحوثي مجرد جز مة ينتعلها من لطشوه أبطال ‎#مأرب عام 2015 و مرغوا أنفه #واهانوا كرامته و حطوا مخطط اطماعه في #فمه و ملاؤه تراب اليوم وقريباً #سيدفنوا اداته الحوثي في
‏الروضة ويرسلوه #محملاً بالخيبات و الحسرات #إلى الجحيم.
هذه هي #الحقيقة.
قالك دواب ‎#الحوثي المبردقين يضربوا بهذه #الدقة!
للعلم #فقط
كل الضربات التي #ذكرتها شاهدها شهود عيان ثقات #بأنها من طائرة و ليست #صواريخ.
أخيراً
أيقنت اليوم أن عين الله تحمي ‎#مأرب فقط و تحرس #أبطالها عنايته
https://telegram.me/morad3
#انفوجرافيك ‏صحاري #مارب والجوف تبتلع قطعان #مليشيات الحوثي.
منذ أكثر #من 7 أشهر ومليشيات الحوثي توهم اتباعها #بأنها في مارب، فترسل مليشياتها #فتعود رماد.
ينتحر الحوثي #على أسوار مارب ولن يعود سوى #بالهزيمة والخذلان.