#لــكَ_أَخـــي 📍
ما أكثر الذين يسهرون إلى السحر الأعلى ،
وهم مع البنات في دردشة تُهتك فيها الأعراض ،
أقول للواحد منهم وما أكثرهم (لا كثرهم الله) :
أيسرك أن تكون إمرأتك أو أختك أو إبنتك
#مادة_أحلام الشباب في الليل ؟!
ويحك أين الغيرة ؟!
أفق يا رجل ..
#في_الجامعة ❗️
،
خرج من كُليته متجهاً الى بيته بعد إنتهاء وقت الدوام الرسمي ،
وفي طريق خروجه رأى شاباً وفتاةً يجلسان لوحدهما تحت شجرة جلسةً مُريبة ،
فدخل الفضول قلبه وقرر أن يزاحم خلوتهما بمشكلة مصطنعة ،
فتقدم ناحية الشاب بإندفاع وغضب مدعياً أنه من الأمن الجامعي
وقال له : سلمني هويتك الدراسية على الفور .
فارتبك الشاب وحاول الإسترجال فقال :
لماذا ومن أعطاك الحق بهذا ووو
فقال له : انتهى وقت الدوام فما معنى بقاءكما هنا ؟
ثم إلتفت وقال للفتاة أعطني هاتفك لأتصل بأبيكِ وأخبره بما تفعلين .
فأجهشت الفتاة بالبكاء وتوسلت إليه ألا يفعل ذلك راجيةً منه أن يستر عليها ولا يفضحها ،
عند ذلك تبين له ما أراد معرفته ، فأمسك بيد الشاب ورد اليه هويته
وقال:
تزوجها يا أخي ، لماذا لا تتزوجها ؟
فإنتفض الشاب كما لو أنه صُعق
وقال :
أتزوج هذه ؟
ومن يضمن لي أنها لن تجلس مع غيري كما تجلس معي ..
عندها تحول بكاء الفتاة الى نحيب .
،
إذن تذكري يا غالية :
من سيطل عليكِ من نافذتكِ الصغيرة أو من سقفِ حجرتك لن تكون نيته خيراً أبداً
إنما الصادق من أتاك من الباب ..
فتنّبهي
#واحذري_الذئاب_معسولي_الألسن_حاديّ_الأعين
فلا تكوني طعماً رخيصاً لهم
بل كوني عفيفة
،
ملاحظة : القصة حقيقية 📍
~
ما أكثر الذين يسهرون إلى السحر الأعلى ،
وهم مع البنات في دردشة تُهتك فيها الأعراض ،
أقول للواحد منهم وما أكثرهم (لا كثرهم الله) :
أيسرك أن تكون إمرأتك أو أختك أو إبنتك
#مادة_أحلام الشباب في الليل ؟!
ويحك أين الغيرة ؟!
أفق يا رجل ..
#في_الجامعة ❗️
،
خرج من كُليته متجهاً الى بيته بعد إنتهاء وقت الدوام الرسمي ،
وفي طريق خروجه رأى شاباً وفتاةً يجلسان لوحدهما تحت شجرة جلسةً مُريبة ،
فدخل الفضول قلبه وقرر أن يزاحم خلوتهما بمشكلة مصطنعة ،
فتقدم ناحية الشاب بإندفاع وغضب مدعياً أنه من الأمن الجامعي
وقال له : سلمني هويتك الدراسية على الفور .
فارتبك الشاب وحاول الإسترجال فقال :
لماذا ومن أعطاك الحق بهذا ووو
فقال له : انتهى وقت الدوام فما معنى بقاءكما هنا ؟
ثم إلتفت وقال للفتاة أعطني هاتفك لأتصل بأبيكِ وأخبره بما تفعلين .
فأجهشت الفتاة بالبكاء وتوسلت إليه ألا يفعل ذلك راجيةً منه أن يستر عليها ولا يفضحها ،
عند ذلك تبين له ما أراد معرفته ، فأمسك بيد الشاب ورد اليه هويته
وقال:
تزوجها يا أخي ، لماذا لا تتزوجها ؟
فإنتفض الشاب كما لو أنه صُعق
وقال :
أتزوج هذه ؟
ومن يضمن لي أنها لن تجلس مع غيري كما تجلس معي ..
عندها تحول بكاء الفتاة الى نحيب .
،
إذن تذكري يا غالية :
من سيطل عليكِ من نافذتكِ الصغيرة أو من سقفِ حجرتك لن تكون نيته خيراً أبداً
إنما الصادق من أتاك من الباب ..
فتنّبهي
#واحذري_الذئاب_معسولي_الألسن_حاديّ_الأعين
فلا تكوني طعماً رخيصاً لهم
بل كوني عفيفة
،
ملاحظة : القصة حقيقية 📍
~