#مضايا_الفوعة
وردتني الكثير من الأسئلة على الخاص عن قضية الفوعة وماهي أبعادها
#أولا:
قضية مضايا والفوعة ليست وليدة اليوم فهي منذ سنتين تقريباً
خاض بها جيش الفتح معارك للضغط على حزب الله الشيعي الذي كان كان يضيق الخناق على مضايا والزبداني
بعد ذلك اصبحت الإتفاقات عرفت باتفاق المدن الاربعة ضمن مدة زمنية وبعدها انتهى الاتفاق وبقي الوضع كما هو
بهذه الفترة هجرت الكثير من المدن بدمشق وايضا هجرت مدينة حلب والوعر وغيرها الكثير
وكله يهدف لتغير ديمغرافي لمناطق السنة التي افرغت بدمشق وحمص وحلب واستولى عليها الشيعة
وكل ذلك لم نسمع الاصوات التي تعترض للاسف
#ثانيا:
بعد ذلك وفي هذه الايام زاد الضغط والألم على الزبداني وزادت المناشدات جاءت قضية اخلاء الفوعة وكفريا بالكامل مقابل من يريد الخروج فقط من مضايا وزبداني وزيد على ذلك اخراج 1500 معتقلة من سجون النظام
وهذا الأمر جاء بعد مراحل متعددة ومتكررة بمعارك خاضها جيش الفتح في الفوعة
#فرأي
إذا كانت مناطق السنة هجرت واستوطن بها الروافض
فلما نزعل على الشيعة إذا تم تهجيرهم ولا سبيل غير ذلك لهذا الأمر
ولنتذكر معاً
ان الروافض تقدموا بريف حلب الجنوبي واحتلوا أكثر من 40 قرية وهدفهم كان فتح طريق من تل العيس وصولا إلى اطراف مطار تفتناز فالفوعة
ولا يخفى الأمر ان ذلك سوف يؤدي لخوض معارك عنيفة بها الكثير من الخسائر البشرية قبل المادية
وخف الأمر بعد النجاح بتوقيفهم على اطراف العيس
فالخطر كان كبير اذا بدات المعركة من طرف العيس ومن طرف الفوعة ولكن هذه المعركة كانت سوف تطول لان طبيعة الارض سهلية وكان بنفس الوقت يوجد اتفاق على اطراف الفوعة الذي يردعهم قليلا ان يباشرو هم الهجوم ايضا ولكنهم كانوا ينتظرون ان يقتربو منهم
لكي لا يتعرضوا للقصف من قبل الفصائل المرابطة حول الفوعة
#ثالثا :
اذا كانت مناطق السنة هجرت فلما الزعل على الفوعة
هل الحزن اذا على الفوعة لانهم تهجروا?
بعد ان اصبحت مناطق السنة فارغة
فلو كان هذا التهجير قبل اخراج اي منطقة سنية
لقلنا ان الروافض ردوا على تهجير الفوعة
وقاموا بتهجير مناطق السنة ردا على ذلك
ولكن للاسف الامر معكوس
وردتني الكثير من الأسئلة على الخاص عن قضية الفوعة وماهي أبعادها
#أولا:
قضية مضايا والفوعة ليست وليدة اليوم فهي منذ سنتين تقريباً
خاض بها جيش الفتح معارك للضغط على حزب الله الشيعي الذي كان كان يضيق الخناق على مضايا والزبداني
بعد ذلك اصبحت الإتفاقات عرفت باتفاق المدن الاربعة ضمن مدة زمنية وبعدها انتهى الاتفاق وبقي الوضع كما هو
بهذه الفترة هجرت الكثير من المدن بدمشق وايضا هجرت مدينة حلب والوعر وغيرها الكثير
وكله يهدف لتغير ديمغرافي لمناطق السنة التي افرغت بدمشق وحمص وحلب واستولى عليها الشيعة
وكل ذلك لم نسمع الاصوات التي تعترض للاسف
#ثانيا:
بعد ذلك وفي هذه الايام زاد الضغط والألم على الزبداني وزادت المناشدات جاءت قضية اخلاء الفوعة وكفريا بالكامل مقابل من يريد الخروج فقط من مضايا وزبداني وزيد على ذلك اخراج 1500 معتقلة من سجون النظام
وهذا الأمر جاء بعد مراحل متعددة ومتكررة بمعارك خاضها جيش الفتح في الفوعة
#فرأي
إذا كانت مناطق السنة هجرت واستوطن بها الروافض
فلما نزعل على الشيعة إذا تم تهجيرهم ولا سبيل غير ذلك لهذا الأمر
ولنتذكر معاً
ان الروافض تقدموا بريف حلب الجنوبي واحتلوا أكثر من 40 قرية وهدفهم كان فتح طريق من تل العيس وصولا إلى اطراف مطار تفتناز فالفوعة
ولا يخفى الأمر ان ذلك سوف يؤدي لخوض معارك عنيفة بها الكثير من الخسائر البشرية قبل المادية
وخف الأمر بعد النجاح بتوقيفهم على اطراف العيس
فالخطر كان كبير اذا بدات المعركة من طرف العيس ومن طرف الفوعة ولكن هذه المعركة كانت سوف تطول لان طبيعة الارض سهلية وكان بنفس الوقت يوجد اتفاق على اطراف الفوعة الذي يردعهم قليلا ان يباشرو هم الهجوم ايضا ولكنهم كانوا ينتظرون ان يقتربو منهم
لكي لا يتعرضوا للقصف من قبل الفصائل المرابطة حول الفوعة
#ثالثا :
اذا كانت مناطق السنة هجرت فلما الزعل على الفوعة
هل الحزن اذا على الفوعة لانهم تهجروا?
بعد ان اصبحت مناطق السنة فارغة
فلو كان هذا التهجير قبل اخراج اي منطقة سنية
لقلنا ان الروافض ردوا على تهجير الفوعة
وقاموا بتهجير مناطق السنة ردا على ذلك
ولكن للاسف الامر معكوس