#مسح_غبار_ابنه_بدموعه
سمعوا النداء فلبوا مسرعين
ولم يكن يعلم سعيد أن الخطا سوف تسير به إلى منزله
نعم منزله حيث تقطن زوجه وفلذة كبده الوحيد
دخل بكل عزيمة وإصرار حمل ابنه بين زراعيه
وغسل الغبار عن جبين ابنه بدموعه وهو يمشي به
سعيد ...
أحد متطوعي #الدفاع_المدني_السوري
أثناء إسعاف طفله الوحيد " ابراهيم "
البالغ من العمر 3 أشهر بعد غارة جوية
استهدفت مدينة #سقبا في #الغوطة_الشرقية
#القبعات_البيضاء
#معاذ_العباس
سمعوا النداء فلبوا مسرعين
ولم يكن يعلم سعيد أن الخطا سوف تسير به إلى منزله
نعم منزله حيث تقطن زوجه وفلذة كبده الوحيد
دخل بكل عزيمة وإصرار حمل ابنه بين زراعيه
وغسل الغبار عن جبين ابنه بدموعه وهو يمشي به
سعيد ...
أحد متطوعي #الدفاع_المدني_السوري
أثناء إسعاف طفله الوحيد " ابراهيم "
البالغ من العمر 3 أشهر بعد غارة جوية
استهدفت مدينة #سقبا في #الغوطة_الشرقية
#القبعات_البيضاء
#معاذ_العباس
#إدلب
لا يمكن لأي كلمات تُكتب ان تصف المشهد الذي مر على مدن وبلدات إدلب اليوم
#خان_شيخون الجريحة الصواريخ والقذائف كالمطر عليها
#معرة_النعمان كانت كأختها خان شيخون لا يُعرف أين تتساقط الصواريخ والقذائف
رائحة الدم منتشرة بكل مكان ممزوحة بحبات المطر التي أصبحت عاجزة عن غسلها من على جدران الأبنية وأرصفة الشوارع
#بخان_شيخون دخلنا إلى منزل لم يبقى من الدمار شيء يدل على سكان المنزل غير ذلك الموتور الذي يمشي على اربعة دواليب وهو لأب من ذوي الأحتياجات الخاصة وأبناءه كذلك وقد قضى منهم إثنان
#بمعرة_النعمان الأم تحتضن أطفالها الثلاثة لتخفف عنهم صوت الصواريخ ولا تعلم أن هذه المرة الصاروخ اختار منزلها لتموت وأطفالها الثلاثة بحضنها قد أُصيبوا
ويبقى المشهد بشوارع المدينتين هو أصوات الإسعاف التي تهرع بكل الإتجاهات بكوادرها التي لم تقصر
#الدفاع_المدني_السوري
#منظومة_الإسعاف
#منظمة_بنفسج
بحصيلة انتهت اليوم ب٦ مدنيين وأكثر من ١٥ جريح
#معاذ_العباس
لا يمكن لأي كلمات تُكتب ان تصف المشهد الذي مر على مدن وبلدات إدلب اليوم
#خان_شيخون الجريحة الصواريخ والقذائف كالمطر عليها
#معرة_النعمان كانت كأختها خان شيخون لا يُعرف أين تتساقط الصواريخ والقذائف
رائحة الدم منتشرة بكل مكان ممزوحة بحبات المطر التي أصبحت عاجزة عن غسلها من على جدران الأبنية وأرصفة الشوارع
#بخان_شيخون دخلنا إلى منزل لم يبقى من الدمار شيء يدل على سكان المنزل غير ذلك الموتور الذي يمشي على اربعة دواليب وهو لأب من ذوي الأحتياجات الخاصة وأبناءه كذلك وقد قضى منهم إثنان
#بمعرة_النعمان الأم تحتضن أطفالها الثلاثة لتخفف عنهم صوت الصواريخ ولا تعلم أن هذه المرة الصاروخ اختار منزلها لتموت وأطفالها الثلاثة بحضنها قد أُصيبوا
ويبقى المشهد بشوارع المدينتين هو أصوات الإسعاف التي تهرع بكل الإتجاهات بكوادرها التي لم تقصر
#الدفاع_المدني_السوري
#منظومة_الإسعاف
#منظمة_بنفسج
بحصيلة انتهت اليوم ب٦ مدنيين وأكثر من ١٥ جريح
#معاذ_العباس