Forwarded from شبكة بلدي الاعلامية
بطل #فيلم_الآباء_والأبناء
يُصدم بمدى الاسلوب الكاذب للمخرج #طلال_ديركي
دراسة تحليلية لما جاء بالفيل الذي كثّر الحديث والذي ويتحدّث عن عائلة تقطن في ريف #ادلب تنتسب إلى #جبهة_النصرة المُبايعة لتنظيم #القاعدة سابقاً,
تمّ تصوير الفيلم بين عاميّ 2014- 2015 وحالياً مرشّح لنيل جائزة #أوسكار عن الأفلام الوثائقية,
والذي أظهر
كما فسّرته أغلب الوكالات العالمية أن ادلب بمن فيها عبارة عن فكر #قاعدة متوارث بين الآباء والأبناء
- الفيلم يجب أن يُصنّف تحت مسمى أفلام (ديكودراما)
لأن أغلب مشاهده تمثيلية وليست واقعية,
ولكن الصفة الثانية يجب أن تكون (استغلالية) لأن المخرج استغلّ العائلة من بداية الفيلم وحتى نهايته ولمدة سنتين ونصف تقريباً,
وكانت أغلب اللقطات لهدف آخر أوهمهم إياه المخرج, حسب كلام العائلة.
- ببداية الفيلم قال المخرج أنه أتى إلى مقاطعة ادلب (التي تُسيطر عليها القاعدة.. والتوّاقون للحرب),
ولكن في عام 2014 كانت جبهة النصرة لا تُسيطر إلا على اجزاء بسيطة من ادلب ولا إدارة لها وترتيبها بين الفصائل يصل للثالث او الرابع,
وبنفس الفترة بدأت محاولات النصرة لإنهاء بعض فصائل الجيش الحر.
- بنفس فترة تصوير الفيلم كانت بلدة #خان_السبل التي تم تصوير الفيلم فيها خاضعة لحركة #حزم التابعة للجيش الحر وبعدها لحركة احرار الشام والنصرة معاً,
وشهدت البلدة والبلدات المجاورة عدة مظاهرات ضد النصرة حينها لأنها أنهت فصيل حركة حزم.
- بطل الفيلم (أبو أسامة) رحمه الله, كان تابع حينها لحركة أحرار الشام وليس للنصرة ولكن له صداقات من النصرة, وبعدها انتسب للنصرة لفترة قصيرة وتم فصله بعد أشهر ليعود لحركة احرار الشام, ويتركها بعد فترة ويبقى بعدها مستقلاً لا يتبع لأحد وعمله مقتصر على تفكيك الألغام التي قتلته منذ عدة شهور.
- الشخصية التي نسّقت مع المخرج وأحضرته لريف ادلب هي (ابو هاجر الحمصي) والذي كان تابعاً للنصرة وهو حالياً ببلاد المهجر,
وكان له دوراً بتنسيق بعص اللقطات التي ظهرت بالفيلم كمعسكر الاطفال والأسرى, وهي مشاهد #تمثيلية.
- بطل الفيلم الثاني ( #الطفل_أسامة) أظهره المخرج بأنه ترك الدراسة وانتسب لتنظيم القاعدة,
ولكن الحقيقة أن الطفل لم يترك الدراسة وهو حالياً في الإعدادية, ولكن كل مشاهد المعسكر والهروب من المدرسة كانت (تمثيلية) غير واقعية.
- المخرج صوّر قسم كبير من اللقطات دون دراية الاطفال والرجال الذين ظهروا بالفيلم, كما صوّر لقطات بهدف ثاني غير الهدف الذي ظهر بعد المونتاج.
- المخرج وبواسطة علاقاته ببعض الشخصيات قام بتمثيل مشاهد على أنها حقيقية ولكنها كانت غير ذلك بهدف غير الهدف الذي ظهرت فيه بالفيلم,
ولم ينوّه بالإخراج أنها مشاهد تمثيلية كالمعسكرات وتفكيك العبوات ورمي الفتيات بالحجارة, وهي ما أثارت الضجة وصبغت السوداوية في الفيلم.
- المخرج لم يهتم باللقطات العاطفية أبداً, ولم يُظهر حالة الرعب والخوف أثناء القصف, ولكن اللقطة العاطفية الشبه وحيدة هي لقطة الجندي #الأسير عندما بكى خوفاً من عناصر النصرة.
- المخرج أظهر أن الثورة السورية في الشمال مقتصرة على القاعدة متناسياً الحراك المدني والشعبي ضد النظام,
وضد النصرة في مناطق عدة رغم تغيير اسمها وفك ارتباطها بالقاعدة.
- المخرج ركّز على الكلام العفوي (وإن كان مازحاً) المتمثّل بضرب الفتيات الصغار من أجل الحجاب وضربهم للزوجة مجرد سماع صوتها,
وهذا ما لا يحدث والدليل أن المخرج وقع بفخّ الحجاب للفتيات من سنّ سنتين ولكن ظهرت لقطات في الفيلم لفتيات بعمر 10 سنوات غير محجبات,
فكيف ذلك؟.
- المخرج استغلّ الاطفال بمشاهد تمثيلية غير واقعية, وكذلك استغلّ غياب الأب ليصوّر الأبناء بعد أسئلتهم ومناقشتهم ببعض الأمور ليأخذ منهم ما يُريد إظهاره بالفيلم.
- المخرج صوّر سابقاً في عام 2012 -2013 فيلم (العودة إلى حمص) وكان أحد أبطاله الشهيد #أسامة_الهبالي الذي أصيب أثناء تصوير الفيلم وغادر لبنان للعلاج وأثناء عودته ألقى عليه أمن النظام,
وطُلب من المخرج عدم نشر الفيلم لأنه سيكون سبباً بقتل (اسامة الهبالي) ولكنه أبى وفعلاً بعد بضعة شهور أتى خبر استشهاده تحت التعذيب,
#ولذلك
أهل بطل فيلم (الآباء والأبناء) والمقربون اتهموا المخرج بتدبير مقتل بطل الفيلم (أبو اسامة) اثناء تفكيك إحدى العبوات الناسفة,
#وخاصة
أن بطل الفيلم كان قد كتب #وردّ على المخرج بأنه سيحاكمه بسبب استغلاله له في الفيلم,
وبعد عدة أيام قُتل أثناء تفكيك إحدى العبوات الناسفة.
- المخرج ركّز بإحدى لقطاته على كراتين السلل الاغاثية المقدمة من برنامج الأغذية العالمية التابع للأمم #المتحدة وهي تُملئ بصواعق متفجرة من قبل بطل الفيلم,
كرسالة قوية للأمم المتحدة.
- المخرج وبتعليقه الصوتي قال بأن الطفل (أسامة) مضى عليه 6 أشهر بمعسكر النصرة وسيُكمل مسيرته بالجهاد ولكن الحقيقة أن المعسكر كان تمثيلية لمدة 10 أيام فقط.
- المخرج اظهر الطفل (أسامة) باللباس العسكري الخاص بالنصرة ويذهب
يُصدم بمدى الاسلوب الكاذب للمخرج #طلال_ديركي
دراسة تحليلية لما جاء بالفيل الذي كثّر الحديث والذي ويتحدّث عن عائلة تقطن في ريف #ادلب تنتسب إلى #جبهة_النصرة المُبايعة لتنظيم #القاعدة سابقاً,
تمّ تصوير الفيلم بين عاميّ 2014- 2015 وحالياً مرشّح لنيل جائزة #أوسكار عن الأفلام الوثائقية,
والذي أظهر
كما فسّرته أغلب الوكالات العالمية أن ادلب بمن فيها عبارة عن فكر #قاعدة متوارث بين الآباء والأبناء
- الفيلم يجب أن يُصنّف تحت مسمى أفلام (ديكودراما)
لأن أغلب مشاهده تمثيلية وليست واقعية,
ولكن الصفة الثانية يجب أن تكون (استغلالية) لأن المخرج استغلّ العائلة من بداية الفيلم وحتى نهايته ولمدة سنتين ونصف تقريباً,
وكانت أغلب اللقطات لهدف آخر أوهمهم إياه المخرج, حسب كلام العائلة.
- ببداية الفيلم قال المخرج أنه أتى إلى مقاطعة ادلب (التي تُسيطر عليها القاعدة.. والتوّاقون للحرب),
ولكن في عام 2014 كانت جبهة النصرة لا تُسيطر إلا على اجزاء بسيطة من ادلب ولا إدارة لها وترتيبها بين الفصائل يصل للثالث او الرابع,
وبنفس الفترة بدأت محاولات النصرة لإنهاء بعض فصائل الجيش الحر.
- بنفس فترة تصوير الفيلم كانت بلدة #خان_السبل التي تم تصوير الفيلم فيها خاضعة لحركة #حزم التابعة للجيش الحر وبعدها لحركة احرار الشام والنصرة معاً,
وشهدت البلدة والبلدات المجاورة عدة مظاهرات ضد النصرة حينها لأنها أنهت فصيل حركة حزم.
- بطل الفيلم (أبو أسامة) رحمه الله, كان تابع حينها لحركة أحرار الشام وليس للنصرة ولكن له صداقات من النصرة, وبعدها انتسب للنصرة لفترة قصيرة وتم فصله بعد أشهر ليعود لحركة احرار الشام, ويتركها بعد فترة ويبقى بعدها مستقلاً لا يتبع لأحد وعمله مقتصر على تفكيك الألغام التي قتلته منذ عدة شهور.
- الشخصية التي نسّقت مع المخرج وأحضرته لريف ادلب هي (ابو هاجر الحمصي) والذي كان تابعاً للنصرة وهو حالياً ببلاد المهجر,
وكان له دوراً بتنسيق بعص اللقطات التي ظهرت بالفيلم كمعسكر الاطفال والأسرى, وهي مشاهد #تمثيلية.
- بطل الفيلم الثاني ( #الطفل_أسامة) أظهره المخرج بأنه ترك الدراسة وانتسب لتنظيم القاعدة,
ولكن الحقيقة أن الطفل لم يترك الدراسة وهو حالياً في الإعدادية, ولكن كل مشاهد المعسكر والهروب من المدرسة كانت (تمثيلية) غير واقعية.
- المخرج صوّر قسم كبير من اللقطات دون دراية الاطفال والرجال الذين ظهروا بالفيلم, كما صوّر لقطات بهدف ثاني غير الهدف الذي ظهر بعد المونتاج.
- المخرج وبواسطة علاقاته ببعض الشخصيات قام بتمثيل مشاهد على أنها حقيقية ولكنها كانت غير ذلك بهدف غير الهدف الذي ظهرت فيه بالفيلم,
ولم ينوّه بالإخراج أنها مشاهد تمثيلية كالمعسكرات وتفكيك العبوات ورمي الفتيات بالحجارة, وهي ما أثارت الضجة وصبغت السوداوية في الفيلم.
- المخرج لم يهتم باللقطات العاطفية أبداً, ولم يُظهر حالة الرعب والخوف أثناء القصف, ولكن اللقطة العاطفية الشبه وحيدة هي لقطة الجندي #الأسير عندما بكى خوفاً من عناصر النصرة.
- المخرج أظهر أن الثورة السورية في الشمال مقتصرة على القاعدة متناسياً الحراك المدني والشعبي ضد النظام,
وضد النصرة في مناطق عدة رغم تغيير اسمها وفك ارتباطها بالقاعدة.
- المخرج ركّز على الكلام العفوي (وإن كان مازحاً) المتمثّل بضرب الفتيات الصغار من أجل الحجاب وضربهم للزوجة مجرد سماع صوتها,
وهذا ما لا يحدث والدليل أن المخرج وقع بفخّ الحجاب للفتيات من سنّ سنتين ولكن ظهرت لقطات في الفيلم لفتيات بعمر 10 سنوات غير محجبات,
فكيف ذلك؟.
- المخرج استغلّ الاطفال بمشاهد تمثيلية غير واقعية, وكذلك استغلّ غياب الأب ليصوّر الأبناء بعد أسئلتهم ومناقشتهم ببعض الأمور ليأخذ منهم ما يُريد إظهاره بالفيلم.
- المخرج صوّر سابقاً في عام 2012 -2013 فيلم (العودة إلى حمص) وكان أحد أبطاله الشهيد #أسامة_الهبالي الذي أصيب أثناء تصوير الفيلم وغادر لبنان للعلاج وأثناء عودته ألقى عليه أمن النظام,
وطُلب من المخرج عدم نشر الفيلم لأنه سيكون سبباً بقتل (اسامة الهبالي) ولكنه أبى وفعلاً بعد بضعة شهور أتى خبر استشهاده تحت التعذيب,
#ولذلك
أهل بطل فيلم (الآباء والأبناء) والمقربون اتهموا المخرج بتدبير مقتل بطل الفيلم (أبو اسامة) اثناء تفكيك إحدى العبوات الناسفة,
#وخاصة
أن بطل الفيلم كان قد كتب #وردّ على المخرج بأنه سيحاكمه بسبب استغلاله له في الفيلم,
وبعد عدة أيام قُتل أثناء تفكيك إحدى العبوات الناسفة.
- المخرج ركّز بإحدى لقطاته على كراتين السلل الاغاثية المقدمة من برنامج الأغذية العالمية التابع للأمم #المتحدة وهي تُملئ بصواعق متفجرة من قبل بطل الفيلم,
كرسالة قوية للأمم المتحدة.
- المخرج وبتعليقه الصوتي قال بأن الطفل (أسامة) مضى عليه 6 أشهر بمعسكر النصرة وسيُكمل مسيرته بالجهاد ولكن الحقيقة أن المعسكر كان تمثيلية لمدة 10 أيام فقط.
- المخرج اظهر الطفل (أسامة) باللباس العسكري الخاص بالنصرة ويذهب
Forwarded from شبكة أخبار إدلب ENN
Forwarded from شبكة بلدي الاعلامية
Baladi-News
استشهاد عنصر دفاع مدني بغارة روسية على ريف ادلب
بلدي نيوز- إدلب (معاذ العباس)استشهد عنصر من "الدفاع المدني"، اليوم السبت، بغارة مزدوجة للطائرات الحربية الروسية أثناء عملهم في قرية "ركايا سجنة " بريف إدلب الجنوبي. وقال مراسل بلدي نيوز في إدلب؛ إن غارة روسية مزدوجة استهدفت فريق الدفاع المدني، ما أدى لإصابة…
Forwarded from شبكة أخبار إدلب ENN
#ادلب
اربعة شهداء جراء القصف بصواريخ تحمل قنابل عنقودية على قرية #موقة بريف إدلب الجنوبي
وهم:
1- عبد الرحمن شعبان الاطرش
2-سامر عبد العال (اريحا ومقيم بموقا )
3- امرآة نازحة (صوران )
4-مدني نازح (الجلمة )
اصابات
1-مدني نازح (صوران)
#معاذ_العباس
اربعة شهداء جراء القصف بصواريخ تحمل قنابل عنقودية على قرية #موقة بريف إدلب الجنوبي
وهم:
1- عبد الرحمن شعبان الاطرش
2-سامر عبد العال (اريحا ومقيم بموقا )
3- امرآة نازحة (صوران )
4-مدني نازح (الجلمة )
اصابات
1-مدني نازح (صوران)
#معاذ_العباس