~
6.87K subscribers
5.05K photos
17.5K links
Download Telegram
زُيِّنَ لِلنَّاسِ حُبُّ ٱلشَّهَوَٰتِ مِنَ ٱلنِّسَآءِ وَٱلْبَنِينَ وَٱلْقَنَٰطِيرِ ٱلْمُقَنطَرَةِ مِنَ ٱلذَّهَبِ وَٱلْفِضَّةِ وَٱلْخَيْلِ ٱلْمُسَوَّمَةِ وَٱلْأَنْعَٰمِ وَٱلْحَرْثِ ۗ ذَٰلِكَ مَتَٰعُ ٱلْحَيَوٰةِ ٱلدُّنْيَا ۖ وَٱللَّهُ عِندَهُۥ حُسْنُ ٱلْمَـَٔابِ ﴿ 14 ﴾
بعزته يذلل لك كل صعبٍ ظننت أنه لن يلين .!­­­­
2
فَمَا يُكَذِّبُكَ بَعْدُ بِالدِّينِ­­­­
2
يَٰٓأَيُّهَا ٱلَّذِينَ ءَامَنُوا۟ لَا تَتَوَلَّوْا۟ قَوْمًا غَضِبَ ٱللَّهُ عَلَيْهِمْ قَدْ يَئِسُوا۟ مِنَ ٱلْءَاخِرَةِ كَمَا يَئِسَ ٱلْكُفَّارُ مِنْ أَصْحَٰبِ ٱلْقُبُورِ ﴿ 13 ﴾
ماذا افعل يالله
‏﴿ وَاصْبِرْ عَلَىٰ مَا أَصَابَكَ ﴾.­­­­
2
‏﴿ إِذْ نَادَىٰ رَبَّهُ نِدَاءً خَفِيًّا ﴾
‏لاتُقلل من شأن دُعائك، هذا الصوت
‏الخفيّ فُتحت لهُ أبواب السماء­­­­
2
كَلَّآ ۖ إِنَّهَا لَظَىٰ ﴿ 15 ﴾
أنا مسؤول أمام الله عن صدقِي وعن نوايا قلبي، ولستُ مسؤلًا عن تفكيرك .­­­­
2
‏﴿ رَبَّنَا لَا تُزِغْ قُلُوبَنَا بَعْدَ إِذْ هَدَيْتَنَا وَهَبْ لَنَا مِن لَّدُنكَ رَحْمَةً ۚ ﴾­­­­
1
قَالَ عِلْمُهَا عِندَ رَبِّى فِى كِتَٰبٍۢ ۖ لَّا يَضِلُّ رَبِّى وَلَا يَنسَى ﴿ 52 ﴾
ثم ينظر الله إليك فيجد أنك ترضى بما أنت فيه، فيُعطيك عطاء يليقُ بقلبك ورضاك.­­­­
3
‏نحن نرتبط بالله كي ننتقم من الحياة ، كي نعاقبها ، كي نخبرها بأننا نستطيع الاستغناء عنها ، وأننا وجدنا ما هو أفضل منها . كما أننا نتعلق بالله رعباً من البشر ، في نوع من الاقتصاص منهم ، رغبة في جعلهم يفهمون أننا وقد وجدنا حظوة لدى غيرهم ، فإن صحبتهم لم تعد ضرورية لنا­­­­
3
إِنَّ ٱلْمُنَٰفِقِينَ فِى ٱلدَّرْكِ ٱلْأَسْفَلِ مِنَ ٱلنَّارِ وَلَن تَجِدَ لَهُمْ نَصِيرًا ﴿ 145 ﴾
لا إلهَ إلَّا اللهُ وحدَه لا شريكَ له ، له المُلكُ وله الحمْدُ ، وهو على كلِّ شيءٍ قديرٌ­­­­
يؤنِسُك الله.­­­­
2