وَقَالَ ٱلَّذِينَ ٱسْتُضْعِفُوا۟ لِلَّذِينَ ٱسْتَكْبَرُوا۟ بَلْ مَكْرُ ٱلَّيْلِ وَٱلنَّهَارِ إِذْ تَأْمُرُونَنَآ أَن نَّكْفُرَ بِٱللَّهِ وَنَجْعَلَ لَهُۥٓ أَندَادًۭا ۚ وَأَسَرُّوا۟ ٱلنَّدَامَةَ لَمَّا رَأَوُا۟ ٱلْعَذَابَ وَجَعَلْنَا ٱلْأَغْلَٰلَ فِىٓ أَعْنَاقِ ٱلَّذِينَ كَفَرُوا۟ ۚ هَلْ يُجْزَوْنَ إِلَّا مَا كَانُوا۟ يَعْمَلُونَ ﴿ 33 ﴾
الخروج من البيت صباحًا إن كان للمدرسة أو الجامعة أو العمل، يُشبه المفاجأة، اي نعم أنت خارج وعارف مقصدك لكنك تجهل تمامًا أحداث يومك القادمة، تجهل تمامًا من ستقابل وكيف ستشعر وكيف ستتصرّف، ونقطة الأمان الوحيدة عندك هي أن تستودع نفسك ويومك وأهلك وما تملك لله.
اللهم إنا أصبحنا نشهد أن لا إله إلّا أنت، ونستودعك أنفسنا وأهالينا وخواتيم أعمالنا فتوّلنا وتقبّل منّا وأعنّا.🤍