اطمئنان 🩵
245 subscribers
1.11K photos
2 videos
12 links
Download Telegram
أَرْكُضُ فِي فَرَاغٍ لَا يَنْتَهِي.
أَغُوصُ أَكْثَرَ. أَحْلُمُ أَحْيَانًا.
أَتَأَلَّمُ رُبَّمَا.
أَنْسَى تلقائياً.
أَنْتَظِرُ تَوَقُّفَ الوَقْتِ.
تَسَمَّرْتُ فِي مَكَانِي جَبْرِيًّا.
اِسْتَعَرْتُ أُسَمِّي مِنْ صَدِيقِي.
أَتُوهُ عَلَى شَطَّانِ المَاضِي.
اِسْتِكَانَتُ رُوحَيْ أَخْيَرُ
. لَسْتُ كَمَا كُنْتُ أَظُنُّ
#أشهر_الكتب
النسبية – ألبرت أينشتاين

ألبرت اينشتاين

النظرية التى سمع عنها الجميع تقريباً ، ولا يوجد احد فى العالم – مهما كانت ميوله الثقافية – لم يسمع عنها ..

ولكن أغلب من سمعوا عنها لا يفهمونها ! 😀

ولكن فهم الفكرة العامة لها كاف جداً للغير متخصصين طبعاً..

نشر العبقري أينشتاين بحثه عن النظرية النسبية العامة فى العام 1916 ، بعد عشر سنوات كاملة من التفكير والبحث .. فتوصل من خلال نظريته تلك الى العلاقات الاساسية للكون وقام بربطها ببعضها البعض ..

النظرية النسبية هي باختصار شديد واحدة من أهم وأبدع النظريات التى توصل لها الإنسان من خلال عقل ألبرت أينشتاين ، الذي كان غريب الأطوار جداً كما يعرف الجميع ، وكما ترى فى الصورة ! 😀 .. ولكن – عادة – مايكون غريبو الأطوار هم العباقرة الذين يُساهمون فى نقل البشرية جمعاء إلى الامام..

المكان بأبعاده الثلاثة .. والزمان كبعد رابع .. ومركب ( الزمكان ) المُرتبط مع سرعة الضوء .. وهدم نظريات تقليدية ، وإطلاق الحياة فى نظريات أخرى كان يعتبرها الجميع نظريات خاطئة وفاشلة !

كل هذه المُتع العلمية – المُعقدة طبعاً – تجدها فى كتاب لواحد من أعظم العباقرة الذين انجبتهم البشرية على الإطلاق .. ألبرت أينشتاين !
(منقول)
للتضحية صور عجيبة ولكن أعظمها ما خفي ، لقد تأثرت جدا بهذه القصة وأكثر ما راق لي فيها وفاء الحبيب لمحبوبته ، وتضحيته من أجلها كما ضحّت من أجله لروحيهما مني السلام وانحني احتراما لهما ، رائد شاب من تونس يعمل بجدّ وهو الوحيد المعيل لعائلته لأن والده مريض ، له ثلاث اخوات متزوجات ولم يبق في البيت غير أخيه الصغير في المرحلة الأساسية ، شاب عصاميّ كادح في هذه الحياة ، حنون بارّ بوالديه ، يبلغ من العمر 33 سنة لم يتسن له الزواج لأنه أعطى الأولوية لحاجات أسرته ، تلحّ عليه أمه بالزواج دائما بعيون دامعة رغبة منها في أن تراه سعيدا لعلّ وعسى أن يرزق بفتاة تنسيه كدحه ووحشة مشواره وهو يحاول جاهدا قهر الفقر والارتقاء بأسرته نحو حياة كريمة ، لكنه كان خائفا فمفهومه عن النساء تقليديّ فهو يحبها مطيعة مثقفة وحنونة وصبورة تتحمل مصاعب العيش معه وبنات هذا الجيل متطلبات متغنجات ، كان في خلوته يتسلى بتصفح الفيس فهو محتاج لروح تفهمه ويتكىء عليها ، راقت له فتاة من مصر أعجبته منشوراتها ورقيها ، أصبح صديقا لها ورويدا رويدا تبادلا الأحاديث ليجد فيها حلمه الضائع في حدائق قلبه المعلقة ، دخلا سراديب الحبّ كالمخمورين دون أن يفكرا بواقع يقف كجدار عازل بينهما ، سكرات الحبّ جعلتهما كطفلين يتقلبان في حقل من الزهور غير آبهين بوجود الأفاعي ، هو عاجز عن ترك أهله فهو معيلهم وستتهشم قلوبهم بعده ، وهي ممنوعة من الزواج بغريب فقد رفض أهلها الفكرة بتاتا...في قارب الحب تتقاذفهما الأمواج كلما أرادا الافتراق قذفتهما الأشواق ليجددا حبهما بقوة ، قال لها : يا زينب عليك الزواج فأنا عاجز عن الزواج منك وأهلك لن يرضوا بي ، أمّه تلحّ وتلحّ عليه بالزواج كي ترى أطفاله ، فماذا طلبت منه زينب ، لقد توسلت إليه أن يتزوج من فتاة صالحة ارضاء لأمه وقالت له : مرضاتها ستكون سعادة كلينا وأنت لا تعلم..
ثم أقسمت أنها لن تتزوج من آخر وستنتظره إلى أن يقول لها : أنا سعيد مع زوجتي انسيني وتزوجي من آخر...
لم يصدق رائد قسمها وقال ستنساني ولم تصدق هي أنه سيبقى يحبها وقالت : بعد زواجه سينساني..
تزوج رائد من فتاة بسيطة جدا بفكرها كانت من انتقاء أمه، لم يظلمها ولكن روحه مع زينب التي قررت اكمال دراسة الماجستير لتجد حجة تنسي أهلها أمر زواجها ، لم تتواصل معه من باب عزة النفس وظنت أنه نسيها وهو يعيش على طيفها ، أما هي فلم تر رجلا غيره ، قرر ادخار المال بغية السفر لمصر ، بعد مضي ستة أشهر على زواجه بعث لها يسأل عن حالها ، فردت عليه والأشواق تسبقها ليعود حبهما أقوى ، عاهدها أن لا يظلم زوجته فهي تحمل طفله ولكن لا سطوة له على قلبه فقلبه معها وأخبرها أن تجد حجة لأهلها لأنه قادم مصر لرؤيتها ، وبالفعل قدِم رائد لمصر واجتمعا ، لقد وقفا أمام النيل وقال لها : تزوجيني أرجوك رغم أنه لم يخطط لذلك ،لكنّ الشوق لأن تكون حلاله فتك به..
لم ترض بسبب زوجته وقالت : أنا زوجة قلبك وإن طال الزمان والله على جمعنا لقادر..
عاد لتونس بعد أيام كانت الأسعد في حياته ووعد اللقاء بها بعد فترة ، بقيا يقتاتان على الذكريات وزينب ترفض العريس تلو الآخر حتى صارحت أهلها أنها تحب رائد ولن تتزوج من غيره ، كان رأي والدها أبقي في البيت اذن فأنت واهمة وهذا الشاب غسل دماغك..أنجبت ليلى محمد وأحمدا وسارة لرائد ،مرّت أربع سنوات على حبهما العالق ولم يفتر بينهما أبدا ، أكملت دراستها وتقدمت للدكتوراة وقلبها مخلص له ، عجز خلال تلك السنوات عن الحضور لمصر بسبب ظروفه المادية ، قارب الأربعين من عمره وهي طرقت ابواب الثلاثين ، ليلى تزرع الخضار مع والدته في الحقل ، ودون أن تشعر تلدغها أفعى سامة سرعان ما تفتك بها فيتوفاها الله بعد ثلاث ساعات باءت فيها كلّ محاولات اسعافها بالفشل...
يترحم رائد على زوجته الصالحة التي لم يشعرها يوما بأن قلبه مع أخرى ، ويستدين مبلغا من المال بعد أربعة أشهر على وفاة زوجته وينطلق لمصر مصمما على اقناع أهل زينب ..
تبكي زينب لقدر الله وتخبر أهلها بحضور رائد ..يرفض والدها كالعادة ولكنه في النهاية يرضخ لمقابلته بعد أن أدهشه تمسكهما ببعضهما..
يضع عليه الشروط واحدا تلو الآخر ويوافق رائد قائلا : ضع ما شئت فإنها أمانة تقت لها منذ زمن وأعرف قيمتها بحق ، تتزوج زينب من رائد في مصر ويُقامُ لها عرس متواضع جمع الاهل والأقارب ليسافر رائد إلى تونس عائدا ومعه الكنز الضائع...
توجس أهله من عدم تحملها لأطفاله أو ضيق الحال التي هم فيها ..
لكن زينب تقدم اوراقها لمدرسة خاصة وتُقبل براتب مناسب تعين به زوجها وتبدد كلّ غيوم الأهل وتصبح أمّا عظيما لصغاره ببساطة لأنها انسانة نقية ، وببساطة أخرى كيف لعاشقة انتظرت حبيبها سنوات أن لا تحبّ بعضا منه ...
الحبّ قلب وفيّ واهتمام فقط
وليس غزلا وشعارات
زينب أهدي أقصوصتي لك بناء على طلب رائد الذي سيعمل لك تاغ هنا
استخدمت اسماء مستعارة كالعادة ولكنه يقول لك بعد مضي عام على زواجكما بأنه يعشقك حد النخاع ولم يجد هدية زوا
ج تليق بك الا أن يرويك للناس كأعظم حبيبة وفيّة مخلصة حماكما ربي وأزيد من عندي أنّها يا رائد لم تبق وفية صابرة إلا لأنك تستحق وطوّقتها باهتمامك وما تركتها لأوهام ووساوس تبعدها عنك ولم تشعرها يوما بأنك فضلت زوجتك رحمها الله عليها
طوبى لكما
غفت حائرة فوق شوك الورود
خجل الورد وغار من جمال الخدود
ولرقتها أخفى شوكه وعنها يذود
سبحان من هو جميل ورب معبود
اوقع حب جمالك حتى في عين حسود
لما بدا يتثنى جميل القوام والقدود
تمنيناه يبقى راقدا ولنا دوما يعود
لله درك يا امرأة وحدت مشرقي الجدود
كوني مزعجة ، متطلبة، أنانية ، شريرة😆😍
لكن لا تكوني ضعيفة 😉❤️
وإنني أذبل گ وردهه بين يدين فتاهه تنتظر عشيقهاا ♡~
ليحب أحدكما الاَخر، ولكن لا تجعلا من الحب قيداً، بل اجعلاه بحراً متدفقاً بين شواطئ أرواحكما. - جبران خليل جبران
لا يَمـگننـيَ إيَـقـافَ قلـُبيَ عٍـن الُإشـُتيَاق إلـــــُيَگ، ولُا يَمگـننــيَ منــعٍ قلُبيَ من حــــــــٍبـــــــــــگ♡°MA°♡
-🌸🎵
ومن بين #الركام 😌 ؛ سنعيش #الحيآة 😊💙 ،،
#فآلامل موجود ولو بآقل الامكآنيات ..$ 😍🌸
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
يقول صوتُ رأسي أنني منافقٌ!..لأنني أبتسم رغمًا عني!..أتحدثُ رغمًا عني!..أتنفس رغماً عني!!..وأن ما أكتبه يجعلني منافقًا أيضًا!..أنا أبكي في كتاباتي وأسكبُ السواد على جدران الكلمات وأمزقُ الحروف وأتركها لتنزف دمها بينما أقرأ رسالتكَ وأضحكُ!!..تخبرني في نهايتها أن آتي إليكَ!!..فأفعل!..رغم اكتئابي وثقل قدميّ..نشرب الخمرَ ونضحك وأكتبُ في دفاتري أنني لستُ بخير وانني أتجرعُ سمَ أفكاري!..بينما أنا أقبِّلُ شفتيكَ!..ثم أغرقُ في النوم بين ذراعيكَ!!..أستيقظُ فأكتبُ أن الكوابيس كانت تطاردني!..أنا فعلًا نمت!..ولكن من قال أن عقلي فعل!..بإمكاني أن أخبركَ عن عدد المرات التي نعق فيها الغراب!..وعن لثمكَ لرقبتي وعن لمسكَ لوجهي كلما استيقظتَ فقط كي تتأكد انني هنا حقاً!..ثم تغرقَ في النوم مرة أخرى.. قَبلّتُكَ ولكنني كنتُ أبكي داخلي لأنني أعلم جيدًا انكَ لستَ لي،ستتزوج أخرى وتنجبَ منها نسخًا مُصغَرة منكَ،سيمتلكون عينيكَ الواسعتين!!..أنا لا أقول أنني لستُ منافقاً!!..أنا أقول أنني منافقٌ مرتين؛أعيش كلتا الحياتين بلا روح!..وبلا شغف حقيقي!..ألقي الدفترَ خلف ظهري أقَبِّلُ شفتيكَ ثم أدفنُ وجهي في صدرِكَ وينام جسدي بينما عقلي مازال يراقبكَ!..أردد "تباً لي!..ولكَ ولرأسي ولدفاتري!..تباً لكياني الغبي..ولشعري المتساقط ولابتسامتي البلهاء عندما أتأمل وجهكَ النائم!"..أضعُ يدكَ على صدري،أتجاهلُ صوتَ رأسي "أنتَ منااافق!!"..
أبتسمُ مرددًا:"أجل أنا كذلك!
مليانة حنية من جوا...
بس ما في أقسى منها بالحكي..!!
إذا ادايقت أو عصبت
لئيمة لئيمة كتير لما تنقهر💔
توقفوا عن الإنجاب مادمتم غير قادرين على تربية أبنائكم تربية حسنة
توقفوا على الإنجاب مادمتم غير قادرين على ضبط تصرفات وسلوك أبنائكم
توقفوا عن الانجاب إذا كنتم لا تقدرون على أن توفروا لابنائكم أدنى شروط العيش والكرامة وحسن المعاملة فهذا الكم الهائل من الحمقى والأغبياء واللصوص والمجرمين والمنحرفين والمفسدين الموجودين في مجتمعنا كاف جداً
يمكنكم أن تتزوجوا وتتمتعوا بالحياة لوحدكم من دون ان تنجبوا لنا جيلا معاقا اخلاقيا وفكريا وعلميا وتربويا وماديا ودينيا