بسم الله الرحمن الرحیم
«اهتمام الإمام الصادق علیه السلام بالتعريف بالأئمّة عليهم السلام يوم عرفة»
عن عمرو بن أبي المقدام قال: رأيت أبا عبد الله عليه السلام يوم عرفة بالموقف و هو ينادي بأعلى صوته: «أيها الناس، إن رسول الله صلى الله عليه و آله كان الإمام، ثم كان علي بن أبي طالب، ثم الحسن، ثم الحسين، ثم علي بن الحسين، ثم محمد بن علي، ثم هه» فينادي ثلاث مرات لمن بين يديه، و عن يمينه، و عن يساره، و من خلفه اثني عشر صوتا.
و قال عمرو: فلما أتيت منى، سألت أصحاب العربية عن تفسير «هه» فقالوا: هه لغة بني فلان: أنا فاسألوني، قال: ثم سألت غيرهم أيضا من أصحاب العربية، فقالوا مثل ذلك.
الكافي 4/ 466
«اهتمام الإمام الصادق علیه السلام بالتعريف بالأئمّة عليهم السلام يوم عرفة»
عن عمرو بن أبي المقدام قال: رأيت أبا عبد الله عليه السلام يوم عرفة بالموقف و هو ينادي بأعلى صوته: «أيها الناس، إن رسول الله صلى الله عليه و آله كان الإمام، ثم كان علي بن أبي طالب، ثم الحسن، ثم الحسين، ثم علي بن الحسين، ثم محمد بن علي، ثم هه» فينادي ثلاث مرات لمن بين يديه، و عن يمينه، و عن يساره، و من خلفه اثني عشر صوتا.
و قال عمرو: فلما أتيت منى، سألت أصحاب العربية عن تفسير «هه» فقالوا: هه لغة بني فلان: أنا فاسألوني، قال: ثم سألت غيرهم أيضا من أصحاب العربية، فقالوا مثل ذلك.
الكافي 4/ 466
محقق ارجمند جناب آقای احمد خامه یار در مقالی به تفصیل فوائد مرتبط با اهل بیت علیهم السلام را از این کتاب استخراج نموده اند:
http://ahmad.kateban.com/post/2450
http://ahmad.kateban.com/post/2450
بسم الله الرحمن الرحيم
«من التصحيفات الحاصلة في الحديث الشريف»
من فنون علم الحديث الشريف ومشاكله الصعبة تمييز التصحيفات الحاصلة في النص والسند؛ وهذا الواجب مما يتأكد مراعاته لمباشري طبع كتب الحديث ومحققيه.
ومن أمثلة ذلك ما رواه الكليني ره في الكافي عن أبي مريم عن أبي جعفر علیه السلام قال قال رسول الله صلی الله علیه وآله: «من قُتل دون مظلمته فهو شهيد » ثم قال: يا أبا مريم، هل تدري ما دون مظلمته؟ قلت: جعلت فداك ، الرجل يقتل دون أهله و دون ماله و أشباه ذلك . فقال : «يا أبا مريم إن من الفقه عرفان الحق». الکافی 5/ 52
والحدیث بهذا الشکل قد ورد في الطبعة الأخيرة المنقحة للكافي الصادرة عن مؤسسة دار الحديث أيضا.
ولكن الجملة الأخيرة من الحديث لا يخلو من إجمال، مما اضطر شرّاح الكافي إلی حمله علی محامل بعيدة. فمثلاً قال الفيض الكاشاني ره : «لعل المراد أن الفقيه من عرف مواضع القتال في أمثال هذه حتى يحق له أن يتعرض لذلك» الوافي 15/ 191. وقال العلامة المجلسي ره « لعل المراد به أنه ليس الفقه منحصرا في عرفان مسائل الصلاة و الصوم مثلا بل عرفان الحق في أي شيء كان هو من الفقه و أريد به طلب عرفان الحق تأديبا له أي كان ينبغي لك أن تسأل عن ذلك حتى تعرفه و لا تدعي العلم، و على الأول الظاهر أنه تصديق و تحسين.» مرآة العقول 18/ 394
وأنت تری بعد هذه المعاني عن سياق الحديث.
والظاهر وقوع التصحيف في هذه الجملة، وأنّ الصحيح فيها: «إن من الفقه عرفان اللحن».
والشاهد علی ذلك أن الحديث قد رواه ابن إدريس في مستطرفات السرائر عن المحاسن للبرقي هكذا: قال أبو جعفر عليه السلام :«من قتل دون ماله و مظلمته قتل شهيدا» ثم قال : «يا أبا مريم و تدري ما مظلمته ؟» قلت نعم الرجل يراد ماله فيقاتل عنه حتى يقتل قال:« نعم إن الفقه عرفان اللحن» السرائر 3/ 644
وهذا هو مؤدی غير واحد من الروايات أيضاً، فعن أبي عبد الله عليه السلام: « إنا و الله لا نعد الرجل من شيعتنا فقيها حتى يلحن له فيعرف اللحن» [الغيبة للنعماني / 141]
وعن أبي جعفر عليه السلام قال: « يا أبا عبيدة خالقوا الناس بأخلاقهم و زايلوهم بأعمالهم إنا لا نعد الرجل فينا عاقلا حتى يعرف لحن القول ثم قرأ هذه الآية و لتعرفنهم في لحن القول» [التوحيد للصدوق/ 459]
ويشبه هذا المعنی ما عن أبي عبد الله عليه السلام: « حديث تدريه خير من ألف حديث ترويه و لا يكون الرجل منكم فقيها حتى يعرف معاريض كلامنا و إن الكلمة من كلامنا لتنصرف على سبعين وجها لنا من جميعها المخرج».
وفي حديث آخر: «أنتم أفقه الناس إذا عرفتم معاني كلامنا إن الكلمة لتنصرف على وجوه فلو شاء إنسان لصرف كلامه كيف شاء و لا يكذب.» [معاني الأخبار/ 2]
«من التصحيفات الحاصلة في الحديث الشريف»
من فنون علم الحديث الشريف ومشاكله الصعبة تمييز التصحيفات الحاصلة في النص والسند؛ وهذا الواجب مما يتأكد مراعاته لمباشري طبع كتب الحديث ومحققيه.
ومن أمثلة ذلك ما رواه الكليني ره في الكافي عن أبي مريم عن أبي جعفر علیه السلام قال قال رسول الله صلی الله علیه وآله: «من قُتل دون مظلمته فهو شهيد » ثم قال: يا أبا مريم، هل تدري ما دون مظلمته؟ قلت: جعلت فداك ، الرجل يقتل دون أهله و دون ماله و أشباه ذلك . فقال : «يا أبا مريم إن من الفقه عرفان الحق». الکافی 5/ 52
والحدیث بهذا الشکل قد ورد في الطبعة الأخيرة المنقحة للكافي الصادرة عن مؤسسة دار الحديث أيضا.
ولكن الجملة الأخيرة من الحديث لا يخلو من إجمال، مما اضطر شرّاح الكافي إلی حمله علی محامل بعيدة. فمثلاً قال الفيض الكاشاني ره : «لعل المراد أن الفقيه من عرف مواضع القتال في أمثال هذه حتى يحق له أن يتعرض لذلك» الوافي 15/ 191. وقال العلامة المجلسي ره « لعل المراد به أنه ليس الفقه منحصرا في عرفان مسائل الصلاة و الصوم مثلا بل عرفان الحق في أي شيء كان هو من الفقه و أريد به طلب عرفان الحق تأديبا له أي كان ينبغي لك أن تسأل عن ذلك حتى تعرفه و لا تدعي العلم، و على الأول الظاهر أنه تصديق و تحسين.» مرآة العقول 18/ 394
وأنت تری بعد هذه المعاني عن سياق الحديث.
والظاهر وقوع التصحيف في هذه الجملة، وأنّ الصحيح فيها: «إن من الفقه عرفان اللحن».
والشاهد علی ذلك أن الحديث قد رواه ابن إدريس في مستطرفات السرائر عن المحاسن للبرقي هكذا: قال أبو جعفر عليه السلام :«من قتل دون ماله و مظلمته قتل شهيدا» ثم قال : «يا أبا مريم و تدري ما مظلمته ؟» قلت نعم الرجل يراد ماله فيقاتل عنه حتى يقتل قال:« نعم إن الفقه عرفان اللحن» السرائر 3/ 644
وهذا هو مؤدی غير واحد من الروايات أيضاً، فعن أبي عبد الله عليه السلام: « إنا و الله لا نعد الرجل من شيعتنا فقيها حتى يلحن له فيعرف اللحن» [الغيبة للنعماني / 141]
وعن أبي جعفر عليه السلام قال: « يا أبا عبيدة خالقوا الناس بأخلاقهم و زايلوهم بأعمالهم إنا لا نعد الرجل فينا عاقلا حتى يعرف لحن القول ثم قرأ هذه الآية و لتعرفنهم في لحن القول» [التوحيد للصدوق/ 459]
ويشبه هذا المعنی ما عن أبي عبد الله عليه السلام: « حديث تدريه خير من ألف حديث ترويه و لا يكون الرجل منكم فقيها حتى يعرف معاريض كلامنا و إن الكلمة من كلامنا لتنصرف على سبعين وجها لنا من جميعها المخرج».
وفي حديث آخر: «أنتم أفقه الناس إذا عرفتم معاني كلامنا إن الكلمة لتنصرف على وجوه فلو شاء إنسان لصرف كلامه كيف شاء و لا يكذب.» [معاني الأخبار/ 2]
بسم الله الرحمن الرحيم
غدیر در آیینه دعای ندبه
از جمله آداب روز شریف عید غدیر، قرائت دعای ندبه است، دعایی که منتظِر برای منتظَر می خواند و به یاد او می سوزد و می گدازد...خوبست سیری کوتاه در این دعای مبارک داشته باشیم...
توجه به حضرتش -عجل الله تعالی فرجه- با تنبهی به انبیا و اوصیای گذشته صلوات الله علیهم اجمعین آغاز شده و پس از مروری بر فضائل آنان و حمد خداوند منان بر این قضاء چنینی که مقرر ساخته، به ستایش حضرت ختمی مرتبت صلی الله علیه و آله می پردازد و پس از تذکر به فضائل بی نظیرش اجر رسالت را یاد آور شده و سخن را به اهل بیت علیهم السلام می کشاند...
جمله به جمله فقرات، برای داعی، توجه خاص رسول گرامی صلی الله علیه و آله را به اهل بیت علیهم السلام و خصوصا امیر المؤمنین علیه السلام به تصویر می کشد: «فلما انقضت أيامُه أقام وليَّه علي بن أبي طالب صلواتك عليهما و آلهما هادياً، إذ كان هو المنذر و لكل قوم هاد» به ضرورت امامت اشاره کرده و آن را مستند به آیه ی شریفه می نماید -که در چندین روایت بر امیر المؤمنین علیه السلام تطبیق شده- و اهتمام پیامبر صلی الله علیه و آله به این امر اکید را یادآور می شود: « فقال و الملأ أمامه: من كنت مولاه فعلي مولاه، اللهم وال من والاه، و عاد من عاداه، و انصر من نصره، و اخذل من خذله».
و درد مندانه خاطر نشان می سازد که همه اینها را در مقابل مردم فرمود و همه شاهد بودند...
و باز در موقفی دیگر: «أحله محل هارون من موسى، فقال: أنت مني بمنزلة هارون من موسى إلا أنه لا نبي بعدي»
شاید همین ها برای تأکید بر خلافت و ولایت برادر و وصیش صلوات الله علیه کافی می بود، اما او امتش را بهتر می شناسد...سخن و گفته هر چه تکرار شود، فراموش شدنی و قابل انکار و تأویل است، ولی شرافتی را به پسر عمش علیه السلام اختصاص داد که دهان همه بسته شود: «زوجه ابنته سيدة نساء العالمين» صلوات الله علیها و علی أولادها الطاهرین؛ و باز هم با شرافتی دیگر فضیلتش علیه السلام را به همگان شناساند: «أحل له من مسجده ما حل له، و سد الأبواب إلا بابه». اما چه می شود کرد که نه تنها این شرافت بی نظیر که (آدم علیه السلام فمن دونه) هم به آن دست نیافتند، آتش های حسدشان را خاموش نکرد، که آتش را بر همان صدیقه طاهره علیها السلام هم فروزان تر کرد؛ و آن درب مبارک بیت الشرفش در خاطر کینه توزان نماند، اما خاطراتی تلخ تر از در و دیوار بر جای گذاشت...
تا آن جا که وضعیت حضرتش صلوات الله علیه را در دوران غربت یادآور می شود: «فكان بعده هدى من الضلالة، و نورا من العمى، و حبل الله المتين و صراطه المستقيم، لا يسبق بقرابة في رحم، و لا بسابقة في دين، و لا يلحق في منقبة من مناقبه، يحذو حذو الرسول صلى الله عليهما و آلهما، و يقاتل على التأويل، و لا تأخذه في الله لومة لائم؛ قد وتر فيه صناديد العرب، و قتل أبطالهم، و ناوش ذؤبانهم، و أودع قلوبهم أحقادا بدرية و خيبرية و حنينية و غيرهن، فأضبت على عداوته، و أكبت على منابذته ، حتى قتل الناكثين و القاسطين و المارقين» و به روشنی علت این کینه توزی های بی پایان را ترسیم می کند...
آن گاه سوزمندانه متذکر می شود که این ستم های سخت، نه فقط بر امیر المؤمنین علیه السلام، که پاکان اوصیایش علیهم السلام نیز بی رحمانه روا شد: و الأمة مصرة على مقته، مجمعة على قطيعة رحمه و إقصاء ولده، إلا القليل ممن وفى لرعاية الحق فيهم. فقتل من قتل، و سبي من سبي، و أقصي من أقصي...
در اینجاست که مأموم با سوز دل امام علیه السلام همراه شده و این حقیقت را معترف می شود که : فعلى الأطائب من أهل بيت محمد و علي صلى الله عليهما و آلهما، فليبك الباكون...
آن گاه مولایش را می خواند، که اوست که بر این ستم ها پایان خواهد داد و حق غصب شده را باز پس خواهد گرفت: أين بقية الله التي لا تخلو من العترة الهادية، أين المعد لقطع دابر الظلمة...
غدیر در آیینه دعای ندبه
از جمله آداب روز شریف عید غدیر، قرائت دعای ندبه است، دعایی که منتظِر برای منتظَر می خواند و به یاد او می سوزد و می گدازد...خوبست سیری کوتاه در این دعای مبارک داشته باشیم...
توجه به حضرتش -عجل الله تعالی فرجه- با تنبهی به انبیا و اوصیای گذشته صلوات الله علیهم اجمعین آغاز شده و پس از مروری بر فضائل آنان و حمد خداوند منان بر این قضاء چنینی که مقرر ساخته، به ستایش حضرت ختمی مرتبت صلی الله علیه و آله می پردازد و پس از تذکر به فضائل بی نظیرش اجر رسالت را یاد آور شده و سخن را به اهل بیت علیهم السلام می کشاند...
جمله به جمله فقرات، برای داعی، توجه خاص رسول گرامی صلی الله علیه و آله را به اهل بیت علیهم السلام و خصوصا امیر المؤمنین علیه السلام به تصویر می کشد: «فلما انقضت أيامُه أقام وليَّه علي بن أبي طالب صلواتك عليهما و آلهما هادياً، إذ كان هو المنذر و لكل قوم هاد» به ضرورت امامت اشاره کرده و آن را مستند به آیه ی شریفه می نماید -که در چندین روایت بر امیر المؤمنین علیه السلام تطبیق شده- و اهتمام پیامبر صلی الله علیه و آله به این امر اکید را یادآور می شود: « فقال و الملأ أمامه: من كنت مولاه فعلي مولاه، اللهم وال من والاه، و عاد من عاداه، و انصر من نصره، و اخذل من خذله».
و درد مندانه خاطر نشان می سازد که همه اینها را در مقابل مردم فرمود و همه شاهد بودند...
و باز در موقفی دیگر: «أحله محل هارون من موسى، فقال: أنت مني بمنزلة هارون من موسى إلا أنه لا نبي بعدي»
شاید همین ها برای تأکید بر خلافت و ولایت برادر و وصیش صلوات الله علیه کافی می بود، اما او امتش را بهتر می شناسد...سخن و گفته هر چه تکرار شود، فراموش شدنی و قابل انکار و تأویل است، ولی شرافتی را به پسر عمش علیه السلام اختصاص داد که دهان همه بسته شود: «زوجه ابنته سيدة نساء العالمين» صلوات الله علیها و علی أولادها الطاهرین؛ و باز هم با شرافتی دیگر فضیلتش علیه السلام را به همگان شناساند: «أحل له من مسجده ما حل له، و سد الأبواب إلا بابه». اما چه می شود کرد که نه تنها این شرافت بی نظیر که (آدم علیه السلام فمن دونه) هم به آن دست نیافتند، آتش های حسدشان را خاموش نکرد، که آتش را بر همان صدیقه طاهره علیها السلام هم فروزان تر کرد؛ و آن درب مبارک بیت الشرفش در خاطر کینه توزان نماند، اما خاطراتی تلخ تر از در و دیوار بر جای گذاشت...
تا آن جا که وضعیت حضرتش صلوات الله علیه را در دوران غربت یادآور می شود: «فكان بعده هدى من الضلالة، و نورا من العمى، و حبل الله المتين و صراطه المستقيم، لا يسبق بقرابة في رحم، و لا بسابقة في دين، و لا يلحق في منقبة من مناقبه، يحذو حذو الرسول صلى الله عليهما و آلهما، و يقاتل على التأويل، و لا تأخذه في الله لومة لائم؛ قد وتر فيه صناديد العرب، و قتل أبطالهم، و ناوش ذؤبانهم، و أودع قلوبهم أحقادا بدرية و خيبرية و حنينية و غيرهن، فأضبت على عداوته، و أكبت على منابذته ، حتى قتل الناكثين و القاسطين و المارقين» و به روشنی علت این کینه توزی های بی پایان را ترسیم می کند...
آن گاه سوزمندانه متذکر می شود که این ستم های سخت، نه فقط بر امیر المؤمنین علیه السلام، که پاکان اوصیایش علیهم السلام نیز بی رحمانه روا شد: و الأمة مصرة على مقته، مجمعة على قطيعة رحمه و إقصاء ولده، إلا القليل ممن وفى لرعاية الحق فيهم. فقتل من قتل، و سبي من سبي، و أقصي من أقصي...
در اینجاست که مأموم با سوز دل امام علیه السلام همراه شده و این حقیقت را معترف می شود که : فعلى الأطائب من أهل بيت محمد و علي صلى الله عليهما و آلهما، فليبك الباكون...
آن گاه مولایش را می خواند، که اوست که بر این ستم ها پایان خواهد داد و حق غصب شده را باز پس خواهد گرفت: أين بقية الله التي لا تخلو من العترة الهادية، أين المعد لقطع دابر الظلمة...
❤1
الأربعین_في_فضائل_أمير_المؤمنين.pdf
519.7 KB
الأربعين في فضائل أمير المؤمنين عليه السلام للحافظ الخزاعي
(پی دی اف متنی و قابل سرچ)
(پی دی اف متنی و قابل سرچ)
🏴🏴🏴🏴
السلام علی الحسين وعلی علي بن الحسين
وعلی أولاد الحسين ، وعلی أصحاب الحسين
السلام علی الحسين وعلی علي بن الحسين
وعلی أولاد الحسين ، وعلی أصحاب الحسين
هذا الكتاب من أقدم الكتب المؤلفة في هذا المجال ومن مصادر مقتل الحسين عليه السلام للخوارزمي
نعم، ليس مثل سائر المقاتل في ذكر تاريخ الإمام الحسين عليه السلام إلی مشهده؛ بل اقتصر علی نقل الروايات الواردة في فضائل الإمام الحسين عليه السلام وصفاته ومتفرّقات في مقتله وما وقع بعده
نعم، ليس مثل سائر المقاتل في ذكر تاريخ الإمام الحسين عليه السلام إلی مشهده؛ بل اقتصر علی نقل الروايات الواردة في فضائل الإمام الحسين عليه السلام وصفاته ومتفرّقات في مقتله وما وقع بعده
بسم الله الرحمن الرحيم
عظم الله أجوركم بمصابنا بالإمام علي بن الحسين زين العابدين عليهما السلام
منتخب من نظم العلامة الشيخ محمد حسين الإصفهاني رحمه الله وحشره مع من تولاه في فضائله عليه السلام وما لقيه من الظلم، من منظومته (الأنوار القدسية)
سبحان من أبدع في الايجاد * بسره المودع في السجاد
أبان سر الحق والحقيقة * بصورة بديعة أنيقة
ونفسه اللطيفة الزكية * صحيفة المكارم السنية
بل هي أم الصحف المكرمة * جوامع الحكمة منها محكمة
بل الحروف العاليات طرا * تحكي عن اسمه العلي قدرا
هو الكتاب الناطق الربوبي * ومخزن الأسرار والغيوب
زبوره نور رواق العظمة * يفوق كل الزبر المعظمة
والثفنات الغر في مساجده * أطواره السبعة في مشاهده
فكيف تنسى هذه الرزية * والوتر وتر سيد البرية
إن يكن الموتور سيد الورى * فهل ترى أعظم منه هل ترى
أم هل ترى يذهب ثار المصطفى * هدرا ولا يطلب من أهل الجفا
فلا ورب العرش هذا الثار * يطلبه المنتقم القهار
على يد الحجة خاتم الحجج * من يفتح الله به باب الفرج
فكل قلب بالأسى شجى * حتى يقوم القائم المهدي
فانصره يا رب وخذ بثاره * واجعلني اللهم من أنصاره
وما انقضى بكاءه حتى قضى * حياته وهو حليف للرضا
وكيف لا يبكي وقد شاهد ما * بكت له عين السماء بالدما
بنورها استنارت السبع العلى * والملأ الأعلى بنورها علا
وآية النور على جبينه * وشفة البدر على عرنينه
لسانه في موقع التلاوة * عين الحياة معدن الحلاوة
وكيف لا وإنما لسانه * مهبط وحي الله جل شأنه
لا بل لسانه لدى التلاوة * لسان غيب الله في الطلاوة
تلاوة تفطر القلوبا * بالرعب بل تكاد أن تذوبا
وصبره الجميل في المصائب * وحلمه من أعجب العجائب
شاهد بالطف من الفظائع * ما لا أمض منه في الفجائع
وقد رأى من الدعي بن الدعي * هتك المصونات بقول موجع
وما رآه في دمشق الشام * أدهى من الكل على الإمام
ومنه من عظم البلا لأجزعا * يا ليت أمي لم تلدني سمعا
أتضرب الدفوف والطبول * وابن النبي رأسه محمول
واتخذوا يوم المصاب عيدا * بغيا لكي يرضوا به يزيدا
عظم الله أجوركم بمصابنا بالإمام علي بن الحسين زين العابدين عليهما السلام
منتخب من نظم العلامة الشيخ محمد حسين الإصفهاني رحمه الله وحشره مع من تولاه في فضائله عليه السلام وما لقيه من الظلم، من منظومته (الأنوار القدسية)
سبحان من أبدع في الايجاد * بسره المودع في السجاد
أبان سر الحق والحقيقة * بصورة بديعة أنيقة
ونفسه اللطيفة الزكية * صحيفة المكارم السنية
بل هي أم الصحف المكرمة * جوامع الحكمة منها محكمة
بل الحروف العاليات طرا * تحكي عن اسمه العلي قدرا
هو الكتاب الناطق الربوبي * ومخزن الأسرار والغيوب
زبوره نور رواق العظمة * يفوق كل الزبر المعظمة
والثفنات الغر في مساجده * أطواره السبعة في مشاهده
فكيف تنسى هذه الرزية * والوتر وتر سيد البرية
إن يكن الموتور سيد الورى * فهل ترى أعظم منه هل ترى
أم هل ترى يذهب ثار المصطفى * هدرا ولا يطلب من أهل الجفا
فلا ورب العرش هذا الثار * يطلبه المنتقم القهار
على يد الحجة خاتم الحجج * من يفتح الله به باب الفرج
فكل قلب بالأسى شجى * حتى يقوم القائم المهدي
فانصره يا رب وخذ بثاره * واجعلني اللهم من أنصاره
وما انقضى بكاءه حتى قضى * حياته وهو حليف للرضا
وكيف لا يبكي وقد شاهد ما * بكت له عين السماء بالدما
بنورها استنارت السبع العلى * والملأ الأعلى بنورها علا
وآية النور على جبينه * وشفة البدر على عرنينه
لسانه في موقع التلاوة * عين الحياة معدن الحلاوة
وكيف لا وإنما لسانه * مهبط وحي الله جل شأنه
لا بل لسانه لدى التلاوة * لسان غيب الله في الطلاوة
تلاوة تفطر القلوبا * بالرعب بل تكاد أن تذوبا
وصبره الجميل في المصائب * وحلمه من أعجب العجائب
شاهد بالطف من الفظائع * ما لا أمض منه في الفجائع
وقد رأى من الدعي بن الدعي * هتك المصونات بقول موجع
وما رآه في دمشق الشام * أدهى من الكل على الإمام
ومنه من عظم البلا لأجزعا * يا ليت أمي لم تلدني سمعا
أتضرب الدفوف والطبول * وابن النبي رأسه محمول
واتخذوا يوم المصاب عيدا * بغيا لكي يرضوا به يزيدا
العديلة.pdf
2.8 MB
نقلی از دعای عدیله ی مشهور که در نسخه ای از کتابخانه یازماباغیشلار مشاهده می شود (با نام بردن از همه ائمه علیهم السلام)