هكذا تمرُّ مُصيبة الحُسين على قلوب الأئمة عند شُرب الماء..!
(مِن آداب شُرب الماء في حَديث آل مُحمّد💧💔)
:
❂ يُحدّثنا داوود بن كثير الرقي، يقول:
(كُنتُ عند أبي عبد الله "الصادق صلواتُ الله وسلامه عليه" إذْ استسقى الماء، فلمَّا شربَهُ رأيتهُ و قد استعبر، و اغرورقتْ عيناهُ بدموعه.
ثُمَّ قال: يا داوود ، لعنَ الله قاتَل #الحسين "صلواتُ الله عليه"، فما أنغصَ ذِكْرَ الحُسين للعيش، إنّي ما شربتُ ماءً بارداً إلّا و ذكرتُ الحسين، و ما مِن عَبْد شَرِبَ الماء فذكر الحسين "صلواتُ الله عليه" و لعن قاتِلَهُ إلّا كتبَ اللهُ لهُ مِئةَ ألف حسنة، و محا عنهُ مِئة ألف سيّئة، و رفع لهُ مِئةَ ألف درجة، و كان كأنّما أعتقَ مئة ألف نسمة، و حشرهُ اللهُ يوم القيامة أبلج الوجه - أي مشرق الوجه -)
[آمالي الصدوق]
❂ أيضا عن داوود الرقي، قال: كنتُ عند أبي عبد الله "الصادق صلوات الله عليه" إذا استسقى الماء، فلمَّا شرِبَهُ رأيتهُ قد استعبر، واغرورقتْ عيناه بدموعه.
ثمَّ قال لي:
(يا داوود ، لعنَ اللهُ قاتل الحسين، و ما مِن عبْدٍ شَرِب الماء فذكر الحُسين و أهل بيتهِ و لعَنَ قاتله، إلّا كتبَ اللهُ عزَّ و جلَّ لهُ مئةَ ألف حَسَنة، و حطَّ عنهُ مِئةَ ألف سيّئة، و رفعَ لهُ مئة ألف درَجة، و كأنَّما أعتقَ مئة ألف نسمة، و حشرهُ الله عزَّ و جل يوم القيامة ثَلِجَ الفؤاد).
[الكافي الشريف: ج6]
❂ و جاء في كتاب المناقب أنَّ الإمام #زين_العابدين "صلوات الله عليه" كان إذا أخذَ إناءً يشرب ماءً بكى حتّى يملؤها دمعاً. فقيل لهُ في ذلك، فقال:
(و كيف لا أبكي وقد مُنِعَ أبي مِن الماء الذي كان مُطلقاً للسّباع و الوحوش. و قيل له: إنّك لتبكي دَهْرك، فلو قتلتَ نفسك لَما زدتَ على هذا. فقال: نفسي قتلتُها، وعليها أبكي)
[بحار الأنوار: ج46]
:
الّلهُمّ العن أوّل ظالمٍ ظَلَم حقّ مُحمّد وآل مُحمّد و آخر تابعٍ لهُ على ذلك، الّلهُمّ العن العصابةَ التي جاهدتْ الحسين و شايعتْ و بايعتْ و تابعتْ على قتله، الّلهُمّ العنهم جميعاً...
الّلهمّ يا ربّ الحُسين .. بحقّ الحُسين .. اشفِ صدْرَ الحُسين .. بظهور الحُجّة "صلوات الله وسلامه عليه"..
#يا_ثار_الله
#يالثارات_الحسين
#الثقافة_الزهرائية
#ويبقى_الحسين
الناشر عباس التميمي
https://tttttt.me/joinchat/AAAAAD_jZ91aGoyFcWUhng
قناة مجالس ومحاضرات مكتوبه 👆👆👆
كروب قصائد والحان منبريه اشترك 👇👇
https://tttttt.me/joinchat/AAAAAD7f0FNmkN2JjlNIBw
للتواصل مع الناشر 👈 @Abas747
(مِن آداب شُرب الماء في حَديث آل مُحمّد💧💔)
:
❂ يُحدّثنا داوود بن كثير الرقي، يقول:
(كُنتُ عند أبي عبد الله "الصادق صلواتُ الله وسلامه عليه" إذْ استسقى الماء، فلمَّا شربَهُ رأيتهُ و قد استعبر، و اغرورقتْ عيناهُ بدموعه.
ثُمَّ قال: يا داوود ، لعنَ الله قاتَل #الحسين "صلواتُ الله عليه"، فما أنغصَ ذِكْرَ الحُسين للعيش، إنّي ما شربتُ ماءً بارداً إلّا و ذكرتُ الحسين، و ما مِن عَبْد شَرِبَ الماء فذكر الحسين "صلواتُ الله عليه" و لعن قاتِلَهُ إلّا كتبَ اللهُ لهُ مِئةَ ألف حسنة، و محا عنهُ مِئة ألف سيّئة، و رفع لهُ مِئةَ ألف درجة، و كان كأنّما أعتقَ مئة ألف نسمة، و حشرهُ اللهُ يوم القيامة أبلج الوجه - أي مشرق الوجه -)
[آمالي الصدوق]
❂ أيضا عن داوود الرقي، قال: كنتُ عند أبي عبد الله "الصادق صلوات الله عليه" إذا استسقى الماء، فلمَّا شرِبَهُ رأيتهُ قد استعبر، واغرورقتْ عيناه بدموعه.
ثمَّ قال لي:
(يا داوود ، لعنَ اللهُ قاتل الحسين، و ما مِن عبْدٍ شَرِب الماء فذكر الحُسين و أهل بيتهِ و لعَنَ قاتله، إلّا كتبَ اللهُ عزَّ و جلَّ لهُ مئةَ ألف حَسَنة، و حطَّ عنهُ مِئةَ ألف سيّئة، و رفعَ لهُ مئة ألف درَجة، و كأنَّما أعتقَ مئة ألف نسمة، و حشرهُ الله عزَّ و جل يوم القيامة ثَلِجَ الفؤاد).
[الكافي الشريف: ج6]
❂ و جاء في كتاب المناقب أنَّ الإمام #زين_العابدين "صلوات الله عليه" كان إذا أخذَ إناءً يشرب ماءً بكى حتّى يملؤها دمعاً. فقيل لهُ في ذلك، فقال:
(و كيف لا أبكي وقد مُنِعَ أبي مِن الماء الذي كان مُطلقاً للسّباع و الوحوش. و قيل له: إنّك لتبكي دَهْرك، فلو قتلتَ نفسك لَما زدتَ على هذا. فقال: نفسي قتلتُها، وعليها أبكي)
[بحار الأنوار: ج46]
:
الّلهُمّ العن أوّل ظالمٍ ظَلَم حقّ مُحمّد وآل مُحمّد و آخر تابعٍ لهُ على ذلك، الّلهُمّ العن العصابةَ التي جاهدتْ الحسين و شايعتْ و بايعتْ و تابعتْ على قتله، الّلهُمّ العنهم جميعاً...
الّلهمّ يا ربّ الحُسين .. بحقّ الحُسين .. اشفِ صدْرَ الحُسين .. بظهور الحُجّة "صلوات الله وسلامه عليه"..
#يا_ثار_الله
#يالثارات_الحسين
#الثقافة_الزهرائية
#ويبقى_الحسين
الناشر عباس التميمي
https://tttttt.me/joinchat/AAAAAD_jZ91aGoyFcWUhng
قناة مجالس ومحاضرات مكتوبه 👆👆👆
كروب قصائد والحان منبريه اشترك 👇👇
https://tttttt.me/joinchat/AAAAAD7f0FNmkN2JjlNIBw
للتواصل مع الناشر 👈 @Abas747
Telegram
مجالس ومحاضرات مكتوبه
يا أبا عبدالله