قائد القوات الخاصة بمحافظة #شبوة ينجو من محاولة اغتيال
نجاء قائد القوات الخاصة بمحافظة شبوة الرائد احمد طالب المرزقي من محاولة اغتيال وسط مدينة عتق .
وبحسب مصدر محلي في #شبوة فان الرائد المرزقي نجاء من محاولة اغتيال فاشلة تعرض لها صباح اليوم من قبل قوات #النخبة_الشبوانية الممولة من دولة #الإمارات العربية المتحدة.
وأشار المصدر إلى القاء القبض على أفراد #النخبة_الشبوانية واحتجاز الاطقم التابعة لهم في البحث الجنائي بمدينة عتق .
وتشهد عاصمة محافظة #شبوة حشد غير مسبوق من قبل قوات #النخبة_الشبوانية منذ أيام تزامنا مع سيطرة تلك القوات على أنحاء واسعة في مديرية مرخه غرب محافظة شبوة.
نجاء قائد القوات الخاصة بمحافظة شبوة الرائد احمد طالب المرزقي من محاولة اغتيال وسط مدينة عتق .
وبحسب مصدر محلي في #شبوة فان الرائد المرزقي نجاء من محاولة اغتيال فاشلة تعرض لها صباح اليوم من قبل قوات #النخبة_الشبوانية الممولة من دولة #الإمارات العربية المتحدة.
وأشار المصدر إلى القاء القبض على أفراد #النخبة_الشبوانية واحتجاز الاطقم التابعة لهم في البحث الجنائي بمدينة عتق .
وتشهد عاصمة محافظة #شبوة حشد غير مسبوق من قبل قوات #النخبة_الشبوانية منذ أيام تزامنا مع سيطرة تلك القوات على أنحاء واسعة في مديرية مرخه غرب محافظة شبوة.
قوة تابعة للإمارات تعلن شن عملية عسكرية واسعة بمديرية "مرخة ونصاب" بشبوة
أعلنت ماتسمى قوات #النخبة_الشبوانية المدعومة من #الإمارات ، اليوم الثلاثاء، إطلاق عملية عسكرية في مديريتي مرخة ونصاب.
ووفقا لإعلام النخبة على الفيس بوك، قالت النخبة إن العملية والتي أسمتها" الجبال البيضاء" تأتي لتثبيت الأمن والإستقرار بمديريتي نصاب ومرخة غربي محافظة #شبوة بدعم وإسناد من القوات المسلحة الإماراتية.
ومطلع العام الجاري، شهدت مديرية مرخة السفلى احداث دامية بين قوات النخبة الشبوانية وال المحضار السادة سقط خلالها خمسة عشر قتيل وما يزيد عن عشرين جريح من الطرفين ، واعطاب اربعة عشر طقم من اطقم #النخبة_الشبوانية في المواجهات انتهت بانسحاب النخبة الشبوانية والطيران الإماراتي من المنطقة.
وقبل أيام، نفت القيادة الإماراتية في #المكلا إجراء تحكيم قبلي مع قبائل المحضار بشبوة عن أحداث الاشتباكات بين القبائل والإمارات في مؤشر على نية بدء عمل عسكري آخر ضد القبيلة
أعلنت ماتسمى قوات #النخبة_الشبوانية المدعومة من #الإمارات ، اليوم الثلاثاء، إطلاق عملية عسكرية في مديريتي مرخة ونصاب.
ووفقا لإعلام النخبة على الفيس بوك، قالت النخبة إن العملية والتي أسمتها" الجبال البيضاء" تأتي لتثبيت الأمن والإستقرار بمديريتي نصاب ومرخة غربي محافظة #شبوة بدعم وإسناد من القوات المسلحة الإماراتية.
ومطلع العام الجاري، شهدت مديرية مرخة السفلى احداث دامية بين قوات النخبة الشبوانية وال المحضار السادة سقط خلالها خمسة عشر قتيل وما يزيد عن عشرين جريح من الطرفين ، واعطاب اربعة عشر طقم من اطقم #النخبة_الشبوانية في المواجهات انتهت بانسحاب النخبة الشبوانية والطيران الإماراتي من المنطقة.
وقبل أيام، نفت القيادة الإماراتية في #المكلا إجراء تحكيم قبلي مع قبائل المحضار بشبوة عن أحداث الاشتباكات بين القبائل والإمارات في مؤشر على نية بدء عمل عسكري آخر ضد القبيلة
#شبوة :" #النخبة_الشبوانية " تجرد القوات الحكومية من السلاح
حذرت قوات النخبة الشبوانية، المدعومة إماراتيا، القيادات الأمنية والعسكرية التابعة لقوات هادي من حمل السلاح في مدينة عتق، مؤكدة أن جميع تراخيص حمل السلاح ملغية وليس معترفاً بها لدى قوات النخبة، ولن يسمح لأحد التجوال في مدينة عتق بسلاحه الشخصي.
وتأتي هذه الإجراءات، وفقا لمراقبين، في أطار الحرب المعلنة بين قوات النخبة المدعومة إماراتيا وقوات الرئيس هادي المدعومة سعوديا، إلى جانب استمرار الإمارات في عملية إستكمال بسط نفوذها وسيطرتها على منابع النفط في المحافظة.
وبشأن إجراءات قوات النخبة بمنع حمل السلاح، أكد مصدر أمني أنه من غير المعقول أن يمنع الجنود من حمل السلاح وهم يرتدون الزي العسكري، بينما تقوم مليشيات لا تتبع أي جهة رسمية تتجول بالأطقم والأسلحة وسط المدينة.
وأوضح المصدر أن تعميم قوات النخبة الشبوانية يأتي ضمن خطة تقوم بها القوات الإماراتية لتحجيم وتهميش دور الأجهزة الأمنية والعسكرية بالمحافظة ومحاولة إضعافها.
مؤكدا رفض الأجهزة الأمنية لبيان النخبة الشبوانية وعدم قبوله شكلا ومضمونا، إذ أنه يزيد من عمق الخلافات بين الأطراف الأمنية والعسكرية في المحافظة ولا يخدم الأمن والاستقرار .
حذرت قوات النخبة الشبوانية، المدعومة إماراتيا، القيادات الأمنية والعسكرية التابعة لقوات هادي من حمل السلاح في مدينة عتق، مؤكدة أن جميع تراخيص حمل السلاح ملغية وليس معترفاً بها لدى قوات النخبة، ولن يسمح لأحد التجوال في مدينة عتق بسلاحه الشخصي.
وتأتي هذه الإجراءات، وفقا لمراقبين، في أطار الحرب المعلنة بين قوات النخبة المدعومة إماراتيا وقوات الرئيس هادي المدعومة سعوديا، إلى جانب استمرار الإمارات في عملية إستكمال بسط نفوذها وسيطرتها على منابع النفط في المحافظة.
وبشأن إجراءات قوات النخبة بمنع حمل السلاح، أكد مصدر أمني أنه من غير المعقول أن يمنع الجنود من حمل السلاح وهم يرتدون الزي العسكري، بينما تقوم مليشيات لا تتبع أي جهة رسمية تتجول بالأطقم والأسلحة وسط المدينة.
وأوضح المصدر أن تعميم قوات النخبة الشبوانية يأتي ضمن خطة تقوم بها القوات الإماراتية لتحجيم وتهميش دور الأجهزة الأمنية والعسكرية بالمحافظة ومحاولة إضعافها.
مؤكدا رفض الأجهزة الأمنية لبيان النخبة الشبوانية وعدم قبوله شكلا ومضمونا، إذ أنه يزيد من عمق الخلافات بين الأطراف الأمنية والعسكرية في المحافظة ولا يخدم الأمن والاستقرار .