ماذا لو تداعت أسباب الحياة وأصبح المستقبل مجرد ظلام؟ هل يمتلك الإنسان أسرار القوة الكافية لمواجهة مصائب الحياة؟ كيف له أن يستمر في الحياة ويتكيف بل وينتصر على مآسي الحياة؟
هذا ما جاوب عليه الطبيب النفسي الدكتور فيكتور فرانكل من خلال تجربته الحية في سجون النازية التي سطرها في كتابه "الإنسان يبحث عن المعنى - العلاج بالمعنى"
نبرة - ٠٣ - ملخص كتاب الإنسان يبحث عن المعنى. 📽 📖
https://youtu.be/ACgBWsCp18c
هذا ما جاوب عليه الطبيب النفسي الدكتور فيكتور فرانكل من خلال تجربته الحية في سجون النازية التي سطرها في كتابه "الإنسان يبحث عن المعنى - العلاج بالمعنى"
نبرة - ٠٣ - ملخص كتاب الإنسان يبحث عن المعنى. 📽 📖
https://youtu.be/ACgBWsCp18c
حسام رزيق
YouTube
نبرة - ٠٣ - ملخص كتاب الإنسان يبحث عن المعنى
الإنسان يبحث عن المعنى: كتاب للدكتور فيكتور فرانكل زعيم المدرسة النمساوية الثالثة في علم النفس وهي طريقة علاج توصل إليها من بعد تجربته المريرة في سجون النازية، فظل يسجل ملاحظاته ومشاهداته على نفسه والمساجين ليتوصل إلى هذه الطريقة من العلاج النفسي ليعالج بها…
روايتان في رواية واحدة. تسرد الرواية قصة حياة سبينوزا وقصة تبلور فلسفته ورفضه للسيطرة الدينية التي أدت لنبذه من الديانة اليهودية وتنفيذ حكم الحرم عليه، وقصة نشوء النازية وتمددها وسبب كرهها لليهود، وبالتحديد قصة المنظر الأيديولوجي للفكر النازي (روزنبورغ) ويلتقي سبينوزا وروزنبرغ في الرواية أولاً في عرض مشكلة سبينوزا ونبذه من اليهود من جهة، ومشكلة سبينوزا التي أراد روزنبورغ أن يكتشفها وهي كيف لفيلسوف يهودي يؤمن روزنبورغ بدناءة عرقه أمام العرق الآري، أن يؤثر في فلاسفة ألمان عباقرة يتفوقون عليه من ناحية العرق في السلم البشري حسب تصنيفه. وهذا ما دعى روزنبورغ لسرقة مكتبة سبينوزا بعد الاحتلال الألماني لهولندا، وذلك حتى يتعرف للمصدر الذي يسرق منه سبينوزا أفكاره، لأنه بحسب رأي روزنبورغ ليس ليهودي أن يكون مفكراً عبقرياً بحكم دناءة عرقه. وهكذا تسير الرواية بين الحقيقي والمتخيل من الأحداث لتعطي تحليل واسع لفلسفة سبينوزا ولكثير من الطقوس اليهودية المخالفة للعقل والتي رفضها سبينوزا، وتعطي تحليل للفلسفة النازية التي توضح الرواية انها لا تختلف عن الفكر اليهودي فكلاهما نشأ بعد زمن من الضعف والتقهقر فاختلق اليهود لمجابهة هذا الضعف فكرة أنهم شعب الله المختار كما اختلق النازيون فكرة تنقية العرق، وكلا التصرفين ما هو إلا تعويض عقدة الشعور بالدونية بعقدة الشعور بالعظمة والتي هي ببساطة الجانب الآخر من العملية نفسها.
الفنان الايطالي العليل دوماً .. سيء الحظ
أميديو موديلياني - سِيَر ٠٨
https://youtu.be/1fRUKeHO0ik
أميديو موديلياني - سِيَر ٠٨
https://youtu.be/1fRUKeHO0ik
حسام رزيق
YouTube
!سِيَر - ٠٨- أميديو موديلياني - المبدع العليل
أميديو موديليانيهو أحد المشاركين الرئيسيين في مدرسة باريس، قام موديلياني بتحديث إثنين من الموضوعات الثابتة في الفن: الصور الشخصية (البورتريه) و صور العري. تت...
Forwarded from مجلة فكر الثقافية
قصّة المخطوطات العربيّة في مكتبة الإسكوريال الاسبانيّة - د. محمّد محمّد خطّابي
http://www.fikrmag.com/article_details.php?article_id=949
#مجلة_فكر_الثقافية
http://www.fikrmag.com/article_details.php?article_id=949
#مجلة_فكر_الثقافية
المؤمن الصادق:
إن هذا الكتاب المنسجم تماماً مع ظروف العالم اليوم، هو كتاب ضروري لفهم مجريات الأحداث فيه, إذ يقدم صورة مثيرة للعقل المتعصب، ودراسة عميقة للطريقة التي يتحول بها الإنسان ليصبح متطرفاً.
نبرة - ٠٤ - ملخص كتاب المؤمن الصادق / إريك هوفر
https://youtu.be/kFdI1j_tyOY
اعداد وتقديم
حسام رزيق.
إن هذا الكتاب المنسجم تماماً مع ظروف العالم اليوم، هو كتاب ضروري لفهم مجريات الأحداث فيه, إذ يقدم صورة مثيرة للعقل المتعصب، ودراسة عميقة للطريقة التي يتحول بها الإنسان ليصبح متطرفاً.
نبرة - ٠٤ - ملخص كتاب المؤمن الصادق / إريك هوفر
https://youtu.be/kFdI1j_tyOY
اعداد وتقديم
حسام رزيق.
YouTube
نبرة - ٠٤ - ملخص كتاب المؤمن الصادق/إيريك هوفر
عنوان الكتاب: المؤمن الصادق (أفكار حول طبيعة الحركات الجماهيرية)
———————
المؤلف: إيريك هوفر (١٩٠٢-١٩٨٣)
رجل عصامي علم نفسه بنفسه، عمل في المزارع ثم منقباً عن الذهب. من مؤلفاته:
- أهواء العقل.
- أزمة التغيير.
- مزاج زماننا.
_____________________
ترجمة: د.…
———————
المؤلف: إيريك هوفر (١٩٠٢-١٩٨٣)
رجل عصامي علم نفسه بنفسه، عمل في المزارع ثم منقباً عن الذهب. من مؤلفاته:
- أهواء العقل.
- أزمة التغيير.
- مزاج زماننا.
_____________________
ترجمة: د.…
Forwarded from 𝑴𝒂𝒈𝒍𝒂 .. (ABDULLAH)
"الجمال؟ هو فكرة، وإحساس، ولذَّة، وعاطفة. وهو من جديد واحد من الأسرار. الجمال كالزّمن لا نعلم ماهيته. فقد حاول البشر كثيراً تفسيره من خلال الرياضيات، ومن خلال حسابات عالمة وأرقام ذهبية، لكن دون نتيجة محسومة. لقد جسّد مشروبٌ قوي على الأصح، داخل فيلم فرنسي منذ نصف قرن، جواباً أصبح شهيراً: «يوجد التّفاح، ولكن ليس التّفاح لوحده…» في الجمال أيضاً، توجد الرياضيات، ولكن ليست الرياضيات لوحدها. مايكل أنجلو، وباخ، وباسكال، وبرامانت رياضيون. لكن بهم أشياء أخرى غير الرياضيات. البهاء، والنعمة، والابتكار، والمباغتة، والحساسيّة، والمفارقة، والحركيّة والسُّكون، والتّوازن، والتّناغم، والتّماثل وعدم التَّماثل.. لا تعريف يكفي لتحديد الجمال.
يعدّ وجه ما جميلاً، ربما ليس بالنّسبة للجميع، لكنه جميلٌ بالنّسبة للبعض. ولا أحد يعرف لماذا. غروب الشّمس جميل. سيارة معينة جميلة. كتاب ما جميل، بمعنى أنّه يمتعنا، بل ويتجاوز حدّ إمتاعنا: إنّه يُغنينا، ويسمو بنا، ويحلّق بنا بعيداً. جسر مّا، أو كتدرائية، أو مسجد، أو مُبدِّل طريقٍ سيّار، كلّها عناصر جميلة. نُدبة ما جميلة في أعين الجراح. تقديم “عذراء المعبد” من قبل تيتيان في ركن مفقود داخل أكاديميّة البندقيّة، جميل. حلّ لمشكلٍ، أو لتركيبةٍ مّا، أو لمعادلةٍ معينة، جميل. الكونسرتو رقم 21 لموزار، خصوصاً بُطؤه المعتدل، الفاجع، وكثير المرح، جميلٌ بشكلٍ فاتن. الخفة جميلة عندما تتّحد بالعمق.
لا يوجد الجمال من أجل ذاته، في غياب الظّواهر والأشياء الّتي نحكم عليها بكونها جميلة. يبرز في الأصل داخل عالم بدون جمال، حاضر بشكل مسبق، ومستمرّ في التّخفي، حتّى يدفعه البشر إلى الانبجاس من فراغ العالم. يحقنون الجمال في عالم أعمى وأصم. كما هو الشّأن بالنّسبة للكون عامة. إنّه مرتبط بالإنسان، وبحواسه، وبأخيلته، وبدماغه. وبطريقة أو بأخرى ليس هناك جمال دون عرض ودون إدراك للعرض. ليس هناك جمال بدون تفكير، وبدون آذان وعيون.
الجمال مضلل، وكاذب، ومخيبٌ للآمال أحياناً. قابل للنّقاش وملتبس بشكل دائم. يحفظ روابط ضيقة، يعرفها الكلّ، مع جاذبيات موضويّة لا تتوقف عن تجاوز نفسها. يتغيّر مع الزّمن. يتنوّع حسب الأفراد. يقرّب بقدر ما يفرّق. إنّه وعدٌ بالسّعادة، وغالباً وعدٌ بالتَّعاسة. عرائس البحر جميلات وأغانيهنّ أجمل. قنديل البحر كائن جميل. وإبليس جميل.
الجمال عابر ومتقلّب كالزمن. ما بدا جميلاً بالأمس -الفنّ، والأخلاق، واللّغة، وكل أشكال التّعبير، وطرق العيش والشّعور، والملابس، والوجوه…- يبدو اليوم مضحكاً. وما يعجبنا اليوم سيصبح سخيفاً في الغد.
ليست شروط الجمال وحدها من لا تتوقف عن إثارة الاعتراض والنّزاع، وأن تكون محل تهديدٍ بفعل الزّمن الّذي يمرّ، لكن حتّى فكرة الجمال نفسها. ارتبط الجمال طيلة قرون وقرون بالتّشكيل، والنّحت، والموسيقى، والهندسة المعماريّة. كان هدفاً، وشرطاً، وطريقةً، وحساً. وقد تحوّل قسم مهمّ، والأكثر إشراقاً، من الفنّ اليوم عن الجمال. وما يزال للأثر الفنّي الحقّ في أن يكون جميلاً. ويمكنّه كذلك أن يلبّي مطامح مختلفة. عشيّة الحربين العالميتين والأزمة الاقتصاديّة، ومع تطوّر العلم والخوف من المستقبل، بعد رامبو، وجويس، وبيكاسو، وشارلي شابلن من جهة، وبارنوم، والمذياع، والسينما، والتّلفاز من جهة أخرى. ومع الرّفض، والصّراع، والسّخط، برزت أخلاقيّة معاكسة تحتلّ أحياناً، مكان الإعجاب، ولا تنفصل عن الجمال. تنزع وسائل الإعلام والمال الاعتراف من خلال صناعة المجد والتّشابه معه. لقد انتصر المخرجون على المؤلفين. كما استولى التّعليق السوسيولوجي على الفنّ.
وقد تمّ الولع به طويلاً، حدث أنّ الجمال لم يصبح مقصياً ومنسياً فحسب، بل رأيناه يـُجحَد ويُحتقر ويُستهزأ به. «في إحدى المساءات، أقعدت الجمال فوق ركبتي.» لم يعبأ كثيراً بهذه الصّدود والعوارض. ظلّ هادئاً في ركنه. يعرف أنّه سيعود للسّيادة، مختلفاً ومتشابهاً. ورغم كثير من الشّقاء، فهو في مستقرّه، وفيه بعض من التّعنت وربما السرمديّة.
إنّه لمن غير المؤكّد أنّ الجمال كافٍ لإنقاذ العالم من جنون البشر، ومن عبقريته. إلّا أنّه سيجعله في جميع الأحوال محتملاً. وسيحوله إلى مجال للسَّعادة".
- جون دورموسون
يعدّ وجه ما جميلاً، ربما ليس بالنّسبة للجميع، لكنه جميلٌ بالنّسبة للبعض. ولا أحد يعرف لماذا. غروب الشّمس جميل. سيارة معينة جميلة. كتاب ما جميل، بمعنى أنّه يمتعنا، بل ويتجاوز حدّ إمتاعنا: إنّه يُغنينا، ويسمو بنا، ويحلّق بنا بعيداً. جسر مّا، أو كتدرائية، أو مسجد، أو مُبدِّل طريقٍ سيّار، كلّها عناصر جميلة. نُدبة ما جميلة في أعين الجراح. تقديم “عذراء المعبد” من قبل تيتيان في ركن مفقود داخل أكاديميّة البندقيّة، جميل. حلّ لمشكلٍ، أو لتركيبةٍ مّا، أو لمعادلةٍ معينة، جميل. الكونسرتو رقم 21 لموزار، خصوصاً بُطؤه المعتدل، الفاجع، وكثير المرح، جميلٌ بشكلٍ فاتن. الخفة جميلة عندما تتّحد بالعمق.
لا يوجد الجمال من أجل ذاته، في غياب الظّواهر والأشياء الّتي نحكم عليها بكونها جميلة. يبرز في الأصل داخل عالم بدون جمال، حاضر بشكل مسبق، ومستمرّ في التّخفي، حتّى يدفعه البشر إلى الانبجاس من فراغ العالم. يحقنون الجمال في عالم أعمى وأصم. كما هو الشّأن بالنّسبة للكون عامة. إنّه مرتبط بالإنسان، وبحواسه، وبأخيلته، وبدماغه. وبطريقة أو بأخرى ليس هناك جمال دون عرض ودون إدراك للعرض. ليس هناك جمال بدون تفكير، وبدون آذان وعيون.
الجمال مضلل، وكاذب، ومخيبٌ للآمال أحياناً. قابل للنّقاش وملتبس بشكل دائم. يحفظ روابط ضيقة، يعرفها الكلّ، مع جاذبيات موضويّة لا تتوقف عن تجاوز نفسها. يتغيّر مع الزّمن. يتنوّع حسب الأفراد. يقرّب بقدر ما يفرّق. إنّه وعدٌ بالسّعادة، وغالباً وعدٌ بالتَّعاسة. عرائس البحر جميلات وأغانيهنّ أجمل. قنديل البحر كائن جميل. وإبليس جميل.
الجمال عابر ومتقلّب كالزمن. ما بدا جميلاً بالأمس -الفنّ، والأخلاق، واللّغة، وكل أشكال التّعبير، وطرق العيش والشّعور، والملابس، والوجوه…- يبدو اليوم مضحكاً. وما يعجبنا اليوم سيصبح سخيفاً في الغد.
ليست شروط الجمال وحدها من لا تتوقف عن إثارة الاعتراض والنّزاع، وأن تكون محل تهديدٍ بفعل الزّمن الّذي يمرّ، لكن حتّى فكرة الجمال نفسها. ارتبط الجمال طيلة قرون وقرون بالتّشكيل، والنّحت، والموسيقى، والهندسة المعماريّة. كان هدفاً، وشرطاً، وطريقةً، وحساً. وقد تحوّل قسم مهمّ، والأكثر إشراقاً، من الفنّ اليوم عن الجمال. وما يزال للأثر الفنّي الحقّ في أن يكون جميلاً. ويمكنّه كذلك أن يلبّي مطامح مختلفة. عشيّة الحربين العالميتين والأزمة الاقتصاديّة، ومع تطوّر العلم والخوف من المستقبل، بعد رامبو، وجويس، وبيكاسو، وشارلي شابلن من جهة، وبارنوم، والمذياع، والسينما، والتّلفاز من جهة أخرى. ومع الرّفض، والصّراع، والسّخط، برزت أخلاقيّة معاكسة تحتلّ أحياناً، مكان الإعجاب، ولا تنفصل عن الجمال. تنزع وسائل الإعلام والمال الاعتراف من خلال صناعة المجد والتّشابه معه. لقد انتصر المخرجون على المؤلفين. كما استولى التّعليق السوسيولوجي على الفنّ.
وقد تمّ الولع به طويلاً، حدث أنّ الجمال لم يصبح مقصياً ومنسياً فحسب، بل رأيناه يـُجحَد ويُحتقر ويُستهزأ به. «في إحدى المساءات، أقعدت الجمال فوق ركبتي.» لم يعبأ كثيراً بهذه الصّدود والعوارض. ظلّ هادئاً في ركنه. يعرف أنّه سيعود للسّيادة، مختلفاً ومتشابهاً. ورغم كثير من الشّقاء، فهو في مستقرّه، وفيه بعض من التّعنت وربما السرمديّة.
إنّه لمن غير المؤكّد أنّ الجمال كافٍ لإنقاذ العالم من جنون البشر، ومن عبقريته. إلّا أنّه سيجعله في جميع الأحوال محتملاً. وسيحوله إلى مجال للسَّعادة".
- جون دورموسون
Forwarded from مجلة فكر الثقافية
محمد الثبيتي شاعر التضاريس وسيد البيد – المحرر الثقافي
https://www.fikrmag.com/article_details.php?article_id=1026
#مجلة_فكر_الثقافية
https://www.fikrmag.com/article_details.php?article_id=1026
#مجلة_فكر_الثقافية
بالرغم أنني غالباً ما أكون غارقاً في البؤس، إلا أن هناك في داخلي هدوء، انسجام نقي، وموسيقى.
فان غوخ
سِيَر ٠٩ فان غوخ (الجزء الأول
📽🎞
https://youtu.be/hqquYr0GxUg
حسام رزيق
YouTube
سِيَر - ٠٩ - فينسينت فان غوخ || الجزء الأول
سعى الفنان المعذب، فنسنت فان غوخ، إلى نقل حالته العاطفية والروحية في كل من أعماله الفنية. على الرغم من أنه باع لوحة واحدة فقط خلال حياته، فهو الآن أحد أشهر الفنانين على مر العصور. تؤكد لوحاته ذات الضربات الكثيفة والمشرقة على تعبير فان غوخ الشخصي وعلى تميز…
ليلة النار .. ليلة اكتشاف معنى الإيمان
http://www.al-jazirah.com/2020/20200508/cm21.htm
حسام رزيق
المجلة الثقافية/ الملحق الثقافي لصحيفة الجزيرة السعودية
http://www.al-jazirah.com/2020/20200508/cm21.htm
حسام رزيق
المجلة الثقافية/ الملحق الثقافي لصحيفة الجزيرة السعودية
Al-Jazirah
ليلة النار.. ليلة اكتشاف معنى الإيمان