✔️دعای شریف عهدنامه را حتما بخوانیم...
جابر بن يزيد جعفى، از حضرت امام باقر صلواةالله علیه نقل می کند كه فرمودند:
هر كس اين دعا را در مدّت #عمر خود يك بار بخواند، در #پوستى نوشته مىشود و در ديوان حضرت #قائم صلواةالله علیه بالا برده مى شود.
پس هر گاه قائم اهل بيت علیهم السلام #ظهور كند، آن فرد را به #اسم او و اسم پدرش ندا مى كنند.
پس به او اين نوشته داده مى شود و به او گفته مى شود كه اين نوشته عهدنامه را بگير كه تو با ما در دنيا #عهد كرده اى. اين عهد ، اشاره به فرموده الهی دارد که:
«إِلَّا مَنِ اتَّخَذَ عِنْدَ الرَّحْمنِ عَهْداً»
«و در آخرت عذاب می شود مگر كسى كه نزد خداوند رحمان ، عهدی داشته باشد»
يعنى کسی که #اقرار به وحدانيّت خدا و #پيروى پيغمبران و پيشوايان خود كرده باشد.
بايد اين دعا را با #طهارت بخوانى و دعا اين است:
«اللَّهُمَّ يَا إِلَهَ الْآلِهَةِ، يَا وَاحِدُ يَا أَحَدُ ، يَا آخِرَ الْآخِرِينَ ، يَا قَاهِرَ الْقَاهِرِينَ ، يَا عَلِيُّ ، يَا عَظِيمُ ، أَنْتَ الْعَلِيُّ الْأَعْلَى ، عَلَوْتَ فَوْقَ كُلِّ عُلْوٍ،
هَذَا يَا سَيِّدِي عَهْدِي وَ أَنْتَ مُنْجِزٌ وَعْدِي ، فَصِلْ يَا مَوْلَايَ عَهْدِي ، وَ أَنْجِزْ وَعْدِي.
آمَنْتُ بِكَ ، أَسْأَلُكَ بِحِجَابِكَ الْعَرَبِيِّ ، وَ بِحِجَابِكَ الْعَجَمِيِّ ، وَ بِحِجَابِكَ الْعِبْرَانِيِّ ، وَ بِحِجَابِكَ السُّرْيَانِيِّ ، وَ بِحِجَابِكَ الرُّومِيِّ ، وَ بِحِجَابِكَ الْهِنْدِيِّ ، وَ أَثْبِتْ مَعْرِفَتَكَ بِالْعِنَايَةِ الْأُولَى، فَإِنَّكَ أَنْتَ اللَّهُ لَا تُرَى وَ أَنْتَ بِالْمَنْظَرِ الْأَعْلَى،
وَ أَتَقَرَّبُ إِلَيْكَ بِرَسُولِكَ الْمُنْذِرِ صلّی الله علیه و آله ، وَ بِعَلِيٍّ أَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ صَلَوَاتُ اللَّهِ عَلَيْهِ الْهَادِي ، وَ بِالْحَسَنِ السَّيِّدِ ، وَ بِالْحُسَيْنِ الشَّهِيدِ سِبْطَيْ نَبِيِّكَ ، وَ بِفَاطِمَةَ الْبَتُولِ ، وَ بِعَلِيِّ بْنِ الْحُسَيْنِ زَيْنِ الْعَابِدِينَ ذِي الثَّفِنَاتِ ، وَ مُحَمَّدِ بْنِ عَلِيٍّ الْبَاقِرِ عَنْ عِلْمِكَ ، وَ بِجَعْفَرِ بْنِ مُحَمَّدٍ الصَّادِقِ الَّذِي صَدَّقَ بِمِيثَاقِكَ وَ بِمِيعَادِكَ ، وَ مُوسَى بْنِ جَعْفَرٍ الْحَصُورِ الْقَائِمِ بِعَهْدِكَ ، وَ بِعَلِيِّ بْنِ مُوسَى الرِّضَا الرَّاضِي بِحُكْمِكَ، وَ بِمُحَمَّدِ بْنِ عَلِيٍّ الْحِبْرِ الْفَاضِلِ الْمُرْتَضَى فِي الْمُؤْمِنِينَ، وَ بِعَلِيِّ بْنِ مُحَمَّدٍ الْأَمِينِ الْمُؤْتَمَنِ هَادِي الْمُسْتَرْشِدِينَ، وَ بِالْحَسَنِ بْنِ عَلِيٍّ الطَّاهِرِ الزَّكِيِّ خِزَانَةِ الْوَصِيِّينَ، وَ أَتَقَرَّبُ إِلَيْكَ بِالْإِمَامِ الْقَائِمِ الْعَدْلِ الْمُنْتَظَرِ الْمَهْدِيِّ ، إِمَامِنَا وَ ابْنِ إِمَامِنَا ، صَلَوَاتُ اللَّهِ عَلَيْهِمْ أَجْمَعِينَ.
يَا مَنْ جَلَّ فَعَظُمَ وَ هُوَ أَهْلُ ذَلِكَ فَعَفَا وَ رَحِمَ ، يَا مَنْ قَدَرَ فَلَطُفَ ، أَشْكُو إِلَيْكَ ضَعْفِي وَ مَا قَصُرَ عَنْهُ أَمَلِي مِنْ تَوْحِيدِكَ وَ كُنْهِ مَعْرِفَتِكَ ، وَ أَتَوَجَّهُ إِلَيْكَ بِالتَّسْمِيَةِ الْبَيْضَاءِ وَ بِالْوَحْدَانِيَّةِ الْكُبْرَى الَّتِي قَصُرَ عَنْهَا مَنْ أَدْبَرَ وَ تَوَلَّى، وَ آمَنْتُ بِحِجَابِكَ الْأَعْظَمِ ، وَ بِكَلِمَاتِكَ التَّامَّةِ الْعُلْيَا الَّتِي خَلَقْتَ مِنْهَا دَارَ الْبَلَاءِ ، وَ أَحْلَلْتَ مَنْ أَحْبَبْتَ جَنَّةَ الْمَأْوَى ، وَ آمَنْتُ بِالسَّابِقِينَ وَ الصِّدِّيقِينَ ، أَصْحَابِ الْيَمِينِ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ ، الَّذِينَ خَلَطُوا عَمَلاً صالِحاً وَ آخَرَ سَيِّئاً أَلَّا تُوَلِّيَنِي غَيْرَهُمْ، وَ لَا تُفَرِّقَ بَيْنِي وَ بَيْنَهُمْ غَداً إِذَا قَدَّمْتَ الرِّضَا بِفَصْلِ الْقَضَاءِ، آمَنْتُ بِسِرِّهِمْ وَ عَلَانِيَتِهِمْ وَ خَوَاتِيمِ أَعْمَالِهِمْ، فَإِنَّكَ تَخْتِمُ عَلَيْهَا إِذَا شِئْتَ، يَا مَنْ أَتْحَفَنِي بِالْإِقْرَارِ بِالْوَحْدَانِيَّةِ ، وَ حَبَانِي بِمَعْرِفَةِ الرُّبُوبِيَّةِ ، وَ خَلَّصَنِي مِنَ الشَّكِّ وَ الْعَمَى،
رَضِيتُ بِكَ رَبّاً ، وَ بِالْأَصْفِيَاءِ حُجَجاً ، وَ بِالْمَحْجُوبِينَ أَنْبِيَاءَ وَ بِالرُّسُلِ أَدِلَّاءَ ، وَ بِالْمُتَّقِينَ أُمَرَاءَ وَ سَامِعاً لَكَ مُطِيعاً».
📚مهج الدعوات، ص335-336
@entezare59
جابر بن يزيد جعفى، از حضرت امام باقر صلواةالله علیه نقل می کند كه فرمودند:
هر كس اين دعا را در مدّت #عمر خود يك بار بخواند، در #پوستى نوشته مىشود و در ديوان حضرت #قائم صلواةالله علیه بالا برده مى شود.
پس هر گاه قائم اهل بيت علیهم السلام #ظهور كند، آن فرد را به #اسم او و اسم پدرش ندا مى كنند.
پس به او اين نوشته داده مى شود و به او گفته مى شود كه اين نوشته عهدنامه را بگير كه تو با ما در دنيا #عهد كرده اى. اين عهد ، اشاره به فرموده الهی دارد که:
«إِلَّا مَنِ اتَّخَذَ عِنْدَ الرَّحْمنِ عَهْداً»
«و در آخرت عذاب می شود مگر كسى كه نزد خداوند رحمان ، عهدی داشته باشد»
يعنى کسی که #اقرار به وحدانيّت خدا و #پيروى پيغمبران و پيشوايان خود كرده باشد.
بايد اين دعا را با #طهارت بخوانى و دعا اين است:
«اللَّهُمَّ يَا إِلَهَ الْآلِهَةِ، يَا وَاحِدُ يَا أَحَدُ ، يَا آخِرَ الْآخِرِينَ ، يَا قَاهِرَ الْقَاهِرِينَ ، يَا عَلِيُّ ، يَا عَظِيمُ ، أَنْتَ الْعَلِيُّ الْأَعْلَى ، عَلَوْتَ فَوْقَ كُلِّ عُلْوٍ،
هَذَا يَا سَيِّدِي عَهْدِي وَ أَنْتَ مُنْجِزٌ وَعْدِي ، فَصِلْ يَا مَوْلَايَ عَهْدِي ، وَ أَنْجِزْ وَعْدِي.
آمَنْتُ بِكَ ، أَسْأَلُكَ بِحِجَابِكَ الْعَرَبِيِّ ، وَ بِحِجَابِكَ الْعَجَمِيِّ ، وَ بِحِجَابِكَ الْعِبْرَانِيِّ ، وَ بِحِجَابِكَ السُّرْيَانِيِّ ، وَ بِحِجَابِكَ الرُّومِيِّ ، وَ بِحِجَابِكَ الْهِنْدِيِّ ، وَ أَثْبِتْ مَعْرِفَتَكَ بِالْعِنَايَةِ الْأُولَى، فَإِنَّكَ أَنْتَ اللَّهُ لَا تُرَى وَ أَنْتَ بِالْمَنْظَرِ الْأَعْلَى،
وَ أَتَقَرَّبُ إِلَيْكَ بِرَسُولِكَ الْمُنْذِرِ صلّی الله علیه و آله ، وَ بِعَلِيٍّ أَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ صَلَوَاتُ اللَّهِ عَلَيْهِ الْهَادِي ، وَ بِالْحَسَنِ السَّيِّدِ ، وَ بِالْحُسَيْنِ الشَّهِيدِ سِبْطَيْ نَبِيِّكَ ، وَ بِفَاطِمَةَ الْبَتُولِ ، وَ بِعَلِيِّ بْنِ الْحُسَيْنِ زَيْنِ الْعَابِدِينَ ذِي الثَّفِنَاتِ ، وَ مُحَمَّدِ بْنِ عَلِيٍّ الْبَاقِرِ عَنْ عِلْمِكَ ، وَ بِجَعْفَرِ بْنِ مُحَمَّدٍ الصَّادِقِ الَّذِي صَدَّقَ بِمِيثَاقِكَ وَ بِمِيعَادِكَ ، وَ مُوسَى بْنِ جَعْفَرٍ الْحَصُورِ الْقَائِمِ بِعَهْدِكَ ، وَ بِعَلِيِّ بْنِ مُوسَى الرِّضَا الرَّاضِي بِحُكْمِكَ، وَ بِمُحَمَّدِ بْنِ عَلِيٍّ الْحِبْرِ الْفَاضِلِ الْمُرْتَضَى فِي الْمُؤْمِنِينَ، وَ بِعَلِيِّ بْنِ مُحَمَّدٍ الْأَمِينِ الْمُؤْتَمَنِ هَادِي الْمُسْتَرْشِدِينَ، وَ بِالْحَسَنِ بْنِ عَلِيٍّ الطَّاهِرِ الزَّكِيِّ خِزَانَةِ الْوَصِيِّينَ، وَ أَتَقَرَّبُ إِلَيْكَ بِالْإِمَامِ الْقَائِمِ الْعَدْلِ الْمُنْتَظَرِ الْمَهْدِيِّ ، إِمَامِنَا وَ ابْنِ إِمَامِنَا ، صَلَوَاتُ اللَّهِ عَلَيْهِمْ أَجْمَعِينَ.
يَا مَنْ جَلَّ فَعَظُمَ وَ هُوَ أَهْلُ ذَلِكَ فَعَفَا وَ رَحِمَ ، يَا مَنْ قَدَرَ فَلَطُفَ ، أَشْكُو إِلَيْكَ ضَعْفِي وَ مَا قَصُرَ عَنْهُ أَمَلِي مِنْ تَوْحِيدِكَ وَ كُنْهِ مَعْرِفَتِكَ ، وَ أَتَوَجَّهُ إِلَيْكَ بِالتَّسْمِيَةِ الْبَيْضَاءِ وَ بِالْوَحْدَانِيَّةِ الْكُبْرَى الَّتِي قَصُرَ عَنْهَا مَنْ أَدْبَرَ وَ تَوَلَّى، وَ آمَنْتُ بِحِجَابِكَ الْأَعْظَمِ ، وَ بِكَلِمَاتِكَ التَّامَّةِ الْعُلْيَا الَّتِي خَلَقْتَ مِنْهَا دَارَ الْبَلَاءِ ، وَ أَحْلَلْتَ مَنْ أَحْبَبْتَ جَنَّةَ الْمَأْوَى ، وَ آمَنْتُ بِالسَّابِقِينَ وَ الصِّدِّيقِينَ ، أَصْحَابِ الْيَمِينِ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ ، الَّذِينَ خَلَطُوا عَمَلاً صالِحاً وَ آخَرَ سَيِّئاً أَلَّا تُوَلِّيَنِي غَيْرَهُمْ، وَ لَا تُفَرِّقَ بَيْنِي وَ بَيْنَهُمْ غَداً إِذَا قَدَّمْتَ الرِّضَا بِفَصْلِ الْقَضَاءِ، آمَنْتُ بِسِرِّهِمْ وَ عَلَانِيَتِهِمْ وَ خَوَاتِيمِ أَعْمَالِهِمْ، فَإِنَّكَ تَخْتِمُ عَلَيْهَا إِذَا شِئْتَ، يَا مَنْ أَتْحَفَنِي بِالْإِقْرَارِ بِالْوَحْدَانِيَّةِ ، وَ حَبَانِي بِمَعْرِفَةِ الرُّبُوبِيَّةِ ، وَ خَلَّصَنِي مِنَ الشَّكِّ وَ الْعَمَى،
رَضِيتُ بِكَ رَبّاً ، وَ بِالْأَصْفِيَاءِ حُجَجاً ، وَ بِالْمَحْجُوبِينَ أَنْبِيَاءَ وَ بِالرُّسُلِ أَدِلَّاءَ ، وَ بِالْمُتَّقِينَ أُمَرَاءَ وَ سَامِعاً لَكَ مُطِيعاً».
📚مهج الدعوات، ص335-336
@entezare59
✔️دعای شریف عهدنامه را حتما بخوانیم...
جابر بن يزيد جعفى، از حضرت امام باقر صلواةالله علیه نقل می کند كه فرمودند:
هر كس اين دعا را در مدّت #عمر خود يك بار بخواند، در #پوستى نوشته مىشود و در ديوان حضرت #قائم صلواةالله علیه بالا برده مى شود.
پس هر گاه قائم اهل بيت علیهم السلام #ظهور كند، آن فرد را به #اسم او و اسم پدرش ندا مى كنند.
پس به او اين نوشته داده مى شود و به او گفته مى شود كه اين نوشته عهدنامه را بگير كه تو با ما در دنيا #عهد كرده اى. اين عهد ، اشاره به فرموده الهی دارد که:
«إِلَّا مَنِ اتَّخَذَ عِنْدَ الرَّحْمنِ عَهْداً»
«و در آخرت عذاب می شود مگر كسى كه نزد خداوند رحمان ، عهدی داشته باشد»
يعنى کسی که #اقرار به وحدانيّت خدا و #پيروى پيغمبران و پيشوايان خود كرده باشد.
بايد اين دعا را با #طهارت بخوانى و دعا اين است:
«اللَّهُمَّ يَا إِلَهَ الْآلِهَةِ، يَا وَاحِدُ يَا أَحَدُ ، يَا آخِرَ الْآخِرِينَ ، يَا قَاهِرَ الْقَاهِرِينَ ، يَا عَلِيُّ ، يَا عَظِيمُ ، أَنْتَ الْعَلِيُّ الْأَعْلَى ، عَلَوْتَ فَوْقَ كُلِّ عُلْوٍ،
هَذَا يَا سَيِّدِي عَهْدِي وَ أَنْتَ مُنْجِزٌ وَعْدِي ، فَصِلْ يَا مَوْلَايَ عَهْدِي ، وَ أَنْجِزْ وَعْدِي.
آمَنْتُ بِكَ ، أَسْأَلُكَ بِحِجَابِكَ الْعَرَبِيِّ ، وَ بِحِجَابِكَ الْعَجَمِيِّ ، وَ بِحِجَابِكَ الْعِبْرَانِيِّ ، وَ بِحِجَابِكَ السُّرْيَانِيِّ ، وَ بِحِجَابِكَ الرُّومِيِّ ، وَ بِحِجَابِكَ الْهِنْدِيِّ ، وَ أَثْبِتْ مَعْرِفَتَكَ بِالْعِنَايَةِ الْأُولَى، فَإِنَّكَ أَنْتَ اللَّهُ لَا تُرَى وَ أَنْتَ بِالْمَنْظَرِ الْأَعْلَى،
وَ أَتَقَرَّبُ إِلَيْكَ بِرَسُولِكَ الْمُنْذِرِ صلّی الله علیه و آله ، وَ بِعَلِيٍّ أَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ صَلَوَاتُ اللَّهِ عَلَيْهِ الْهَادِي ، وَ بِالْحَسَنِ السَّيِّدِ ، وَ بِالْحُسَيْنِ الشَّهِيدِ سِبْطَيْ نَبِيِّكَ ، وَ بِفَاطِمَةَ الْبَتُولِ ، وَ بِعَلِيِّ بْنِ الْحُسَيْنِ زَيْنِ الْعَابِدِينَ ذِي الثَّفِنَاتِ ، وَ مُحَمَّدِ بْنِ عَلِيٍّ الْبَاقِرِ عَنْ عِلْمِكَ ، وَ بِجَعْفَرِ بْنِ مُحَمَّدٍ الصَّادِقِ الَّذِي صَدَّقَ بِمِيثَاقِكَ وَ بِمِيعَادِكَ ، وَ مُوسَى بْنِ جَعْفَرٍ الْحَصُورِ الْقَائِمِ بِعَهْدِكَ ، وَ بِعَلِيِّ بْنِ مُوسَى الرِّضَا الرَّاضِي بِحُكْمِكَ، وَ بِمُحَمَّدِ بْنِ عَلِيٍّ الْحِبْرِ الْفَاضِلِ الْمُرْتَضَى فِي الْمُؤْمِنِينَ، وَ بِعَلِيِّ بْنِ مُحَمَّدٍ الْأَمِينِ الْمُؤْتَمَنِ هَادِي الْمُسْتَرْشِدِينَ، وَ بِالْحَسَنِ بْنِ عَلِيٍّ الطَّاهِرِ الزَّكِيِّ خِزَانَةِ الْوَصِيِّينَ، وَ أَتَقَرَّبُ إِلَيْكَ بِالْإِمَامِ الْقَائِمِ الْعَدْلِ الْمُنْتَظَرِ الْمَهْدِيِّ ، إِمَامِنَا وَ ابْنِ إِمَامِنَا ، صَلَوَاتُ اللَّهِ عَلَيْهِمْ أَجْمَعِينَ.
يَا مَنْ جَلَّ فَعَظُمَ وَ هُوَ أَهْلُ ذَلِكَ فَعَفَا وَ رَحِمَ ، يَا مَنْ قَدَرَ فَلَطُفَ ، أَشْكُو إِلَيْكَ ضَعْفِي وَ مَا قَصُرَ عَنْهُ أَمَلِي مِنْ تَوْحِيدِكَ وَ كُنْهِ مَعْرِفَتِكَ ، وَ أَتَوَجَّهُ إِلَيْكَ بِالتَّسْمِيَةِ الْبَيْضَاءِ وَ بِالْوَحْدَانِيَّةِ الْكُبْرَى الَّتِي قَصُرَ عَنْهَا مَنْ أَدْبَرَ وَ تَوَلَّى، وَ آمَنْتُ بِحِجَابِكَ الْأَعْظَمِ ، وَ بِكَلِمَاتِكَ التَّامَّةِ الْعُلْيَا الَّتِي خَلَقْتَ مِنْهَا دَارَ الْبَلَاءِ ، وَ أَحْلَلْتَ مَنْ أَحْبَبْتَ جَنَّةَ الْمَأْوَى ، وَ آمَنْتُ بِالسَّابِقِينَ وَ الصِّدِّيقِينَ ، أَصْحَابِ الْيَمِينِ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ ، الَّذِينَ خَلَطُوا عَمَلاً صالِحاً وَ آخَرَ سَيِّئاً أَلَّا تُوَلِّيَنِي غَيْرَهُمْ، وَ لَا تُفَرِّقَ بَيْنِي وَ بَيْنَهُمْ غَداً إِذَا قَدَّمْتَ الرِّضَا بِفَصْلِ الْقَضَاءِ، آمَنْتُ بِسِرِّهِمْ وَ عَلَانِيَتِهِمْ وَ خَوَاتِيمِ أَعْمَالِهِمْ، فَإِنَّكَ تَخْتِمُ عَلَيْهَا إِذَا شِئْتَ، يَا مَنْ أَتْحَفَنِي بِالْإِقْرَارِ بِالْوَحْدَانِيَّةِ ، وَ حَبَانِي بِمَعْرِفَةِ الرُّبُوبِيَّةِ ، وَ خَلَّصَنِي مِنَ الشَّكِّ وَ الْعَمَى،
رَضِيتُ بِكَ رَبّاً ، وَ بِالْأَصْفِيَاءِ حُجَجاً ، وَ بِالْمَحْجُوبِينَ أَنْبِيَاءَ وَ بِالرُّسُلِ أَدِلَّاءَ ، وَ بِالْمُتَّقِينَ أُمَرَاءَ وَ سَامِعاً لَكَ مُطِيعاً».
📚مهج الدعوات، ص335-336
@entezare59
جابر بن يزيد جعفى، از حضرت امام باقر صلواةالله علیه نقل می کند كه فرمودند:
هر كس اين دعا را در مدّت #عمر خود يك بار بخواند، در #پوستى نوشته مىشود و در ديوان حضرت #قائم صلواةالله علیه بالا برده مى شود.
پس هر گاه قائم اهل بيت علیهم السلام #ظهور كند، آن فرد را به #اسم او و اسم پدرش ندا مى كنند.
پس به او اين نوشته داده مى شود و به او گفته مى شود كه اين نوشته عهدنامه را بگير كه تو با ما در دنيا #عهد كرده اى. اين عهد ، اشاره به فرموده الهی دارد که:
«إِلَّا مَنِ اتَّخَذَ عِنْدَ الرَّحْمنِ عَهْداً»
«و در آخرت عذاب می شود مگر كسى كه نزد خداوند رحمان ، عهدی داشته باشد»
يعنى کسی که #اقرار به وحدانيّت خدا و #پيروى پيغمبران و پيشوايان خود كرده باشد.
بايد اين دعا را با #طهارت بخوانى و دعا اين است:
«اللَّهُمَّ يَا إِلَهَ الْآلِهَةِ، يَا وَاحِدُ يَا أَحَدُ ، يَا آخِرَ الْآخِرِينَ ، يَا قَاهِرَ الْقَاهِرِينَ ، يَا عَلِيُّ ، يَا عَظِيمُ ، أَنْتَ الْعَلِيُّ الْأَعْلَى ، عَلَوْتَ فَوْقَ كُلِّ عُلْوٍ،
هَذَا يَا سَيِّدِي عَهْدِي وَ أَنْتَ مُنْجِزٌ وَعْدِي ، فَصِلْ يَا مَوْلَايَ عَهْدِي ، وَ أَنْجِزْ وَعْدِي.
آمَنْتُ بِكَ ، أَسْأَلُكَ بِحِجَابِكَ الْعَرَبِيِّ ، وَ بِحِجَابِكَ الْعَجَمِيِّ ، وَ بِحِجَابِكَ الْعِبْرَانِيِّ ، وَ بِحِجَابِكَ السُّرْيَانِيِّ ، وَ بِحِجَابِكَ الرُّومِيِّ ، وَ بِحِجَابِكَ الْهِنْدِيِّ ، وَ أَثْبِتْ مَعْرِفَتَكَ بِالْعِنَايَةِ الْأُولَى، فَإِنَّكَ أَنْتَ اللَّهُ لَا تُرَى وَ أَنْتَ بِالْمَنْظَرِ الْأَعْلَى،
وَ أَتَقَرَّبُ إِلَيْكَ بِرَسُولِكَ الْمُنْذِرِ صلّی الله علیه و آله ، وَ بِعَلِيٍّ أَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ صَلَوَاتُ اللَّهِ عَلَيْهِ الْهَادِي ، وَ بِالْحَسَنِ السَّيِّدِ ، وَ بِالْحُسَيْنِ الشَّهِيدِ سِبْطَيْ نَبِيِّكَ ، وَ بِفَاطِمَةَ الْبَتُولِ ، وَ بِعَلِيِّ بْنِ الْحُسَيْنِ زَيْنِ الْعَابِدِينَ ذِي الثَّفِنَاتِ ، وَ مُحَمَّدِ بْنِ عَلِيٍّ الْبَاقِرِ عَنْ عِلْمِكَ ، وَ بِجَعْفَرِ بْنِ مُحَمَّدٍ الصَّادِقِ الَّذِي صَدَّقَ بِمِيثَاقِكَ وَ بِمِيعَادِكَ ، وَ مُوسَى بْنِ جَعْفَرٍ الْحَصُورِ الْقَائِمِ بِعَهْدِكَ ، وَ بِعَلِيِّ بْنِ مُوسَى الرِّضَا الرَّاضِي بِحُكْمِكَ، وَ بِمُحَمَّدِ بْنِ عَلِيٍّ الْحِبْرِ الْفَاضِلِ الْمُرْتَضَى فِي الْمُؤْمِنِينَ، وَ بِعَلِيِّ بْنِ مُحَمَّدٍ الْأَمِينِ الْمُؤْتَمَنِ هَادِي الْمُسْتَرْشِدِينَ، وَ بِالْحَسَنِ بْنِ عَلِيٍّ الطَّاهِرِ الزَّكِيِّ خِزَانَةِ الْوَصِيِّينَ، وَ أَتَقَرَّبُ إِلَيْكَ بِالْإِمَامِ الْقَائِمِ الْعَدْلِ الْمُنْتَظَرِ الْمَهْدِيِّ ، إِمَامِنَا وَ ابْنِ إِمَامِنَا ، صَلَوَاتُ اللَّهِ عَلَيْهِمْ أَجْمَعِينَ.
يَا مَنْ جَلَّ فَعَظُمَ وَ هُوَ أَهْلُ ذَلِكَ فَعَفَا وَ رَحِمَ ، يَا مَنْ قَدَرَ فَلَطُفَ ، أَشْكُو إِلَيْكَ ضَعْفِي وَ مَا قَصُرَ عَنْهُ أَمَلِي مِنْ تَوْحِيدِكَ وَ كُنْهِ مَعْرِفَتِكَ ، وَ أَتَوَجَّهُ إِلَيْكَ بِالتَّسْمِيَةِ الْبَيْضَاءِ وَ بِالْوَحْدَانِيَّةِ الْكُبْرَى الَّتِي قَصُرَ عَنْهَا مَنْ أَدْبَرَ وَ تَوَلَّى، وَ آمَنْتُ بِحِجَابِكَ الْأَعْظَمِ ، وَ بِكَلِمَاتِكَ التَّامَّةِ الْعُلْيَا الَّتِي خَلَقْتَ مِنْهَا دَارَ الْبَلَاءِ ، وَ أَحْلَلْتَ مَنْ أَحْبَبْتَ جَنَّةَ الْمَأْوَى ، وَ آمَنْتُ بِالسَّابِقِينَ وَ الصِّدِّيقِينَ ، أَصْحَابِ الْيَمِينِ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ ، الَّذِينَ خَلَطُوا عَمَلاً صالِحاً وَ آخَرَ سَيِّئاً أَلَّا تُوَلِّيَنِي غَيْرَهُمْ، وَ لَا تُفَرِّقَ بَيْنِي وَ بَيْنَهُمْ غَداً إِذَا قَدَّمْتَ الرِّضَا بِفَصْلِ الْقَضَاءِ، آمَنْتُ بِسِرِّهِمْ وَ عَلَانِيَتِهِمْ وَ خَوَاتِيمِ أَعْمَالِهِمْ، فَإِنَّكَ تَخْتِمُ عَلَيْهَا إِذَا شِئْتَ، يَا مَنْ أَتْحَفَنِي بِالْإِقْرَارِ بِالْوَحْدَانِيَّةِ ، وَ حَبَانِي بِمَعْرِفَةِ الرُّبُوبِيَّةِ ، وَ خَلَّصَنِي مِنَ الشَّكِّ وَ الْعَمَى،
رَضِيتُ بِكَ رَبّاً ، وَ بِالْأَصْفِيَاءِ حُجَجاً ، وَ بِالْمَحْجُوبِينَ أَنْبِيَاءَ وَ بِالرُّسُلِ أَدِلَّاءَ ، وَ بِالْمُتَّقِينَ أُمَرَاءَ وَ سَامِعاً لَكَ مُطِيعاً».
📚مهج الدعوات، ص335-336
@entezare59