أترك أثرجميل قبل الرحيل
849 subscribers
8.01K photos
741 videos
286 files
3.57K links
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته هذه القناة لوجه الله تعالى جزاء الله خيرا كل من انظم الينا دخولكم للقناه يزيدها همه وجمالا
أرحب بالجميع وفقكم الرحمن@@ خذ ما تشاء وترك لنا الدعاء

أنشر تؤجر
Download Telegram
💭🍃
📍تنبيه
الأقارب ليسوا عقارب كما يردد الجهلة

بل الأقارب ذوي أرحام وهم أولى بالمعروف من غيرهم .🌹
🔊من الحيوانات من تصيب بالعين

✋🏻بعض الحيوانات تصيب الناس بأعينها ونظرها وتؤثر وقد تقتل بها.

📚وقد روي عن ابن عباس: (أنَّ الكلاب من الجن وهي بقعة الجن فإذا غشيتكم فألقوا لها بشيء فإن لها أنفسا يعني أعينًا)
📚[التمهيد: ج14/ ص229]

✍🏻ومن واقعنا وجدنا إصابات لبعض الناس من نظرات القطط خاصة وغالباً يحدث ذلك وقت الطعام حيث تكون جائعة وتنظر إلى كلِّ لقمة يرفعها ذلك الشخص إلى فمه فتحدث بعض الإصابات من ذلك ولو أْنه أعطاها ما يدفع عنها الجوع لكان حسنًا.

🍃اتماما للفائدة :

إطعام البهائم خوفاً من أعينها ؟!!

📚قال المروذي :

كنت مع أبي عبد الله في طريق العسكر فنزلنا منزلا فأخرجت رغيفا ووضعت بين يديه كوز ماء ، فإذا بكلب قد جاء ؛ فقام بحذائه ، وجعل يحرك ذنبه ، فألقى إليه لقمة ، وجعل يأكل و يلقي إليه لقمة ، فخفت أن يضر بقوته فقمت فصحت به لأنحيه من بين يديه ، فنظرت إلى أبي عبد الله قد احمارّ و تغير من الحياء ،
و قال : دعه فإن ابن عباس قال :
لها نفس سوء.

( العلل ومعرفة الرجال لأحمد رواية ابنه عبد الله 1/65 ) .
"آية الكرسي عند النوم من أسباب السلامة من السحر والشيطان".
📒الشيخ ابن باز نور على الدرب 295/3.
( مَا يَلْفِظُ مِن قَوْلٍ إِلَّا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ )*سورة ق آيه18*
احذر لسانك أن تقول فتبتلى ’’’’
إن البلاء موكل بالمنطق
الكلمة إذا أطلقتها وخرجت من فمك [ فهي كالرصاصة ] تطلقها
لا يمكنك أن تمنعها إذا خرجت من فوهة البندقية
إذا انطلقت تفسد أو تصلح’’’
كذلك الكلمة’’’
فالعاقل يمنع لسانه ولا يتكلم إلا بخير

ابن عثيمين
الحمد لله ~
.
قال ابن هبيرة رحمه الله:
" إذا عطس الإنسان :
استدل بذلك على صحة بدنه ،
وجودة هضمه ، واستقامة قوته ،
فينبغي له أن يحمد الله ،
ولذلك أمره الرسول ﷺ أن يحمد الله "
.
[ الآداب الشرعية 334/2 ]
الأقوال في تجويد الفاتحة
__



- عدم الاعتناء بهمزة الوصل المفتوحة من "الحمد" وكذلك إظهار اللام الساكنة القمرية .
- عدم تحقيق كسر اللام من "لله" فتضم مع الدال من "الحمد" وهذا خطأ.
- الحرف المشدد في قوة حرفين فينبغي الاعتناء به وذلك مثل اللام المشددة من "لله" والباء من "رب" .
- مد الألف الثانية في كلمة (العالمين) فوق المد الطبيعي، و الطريقة الصحيحة :أن المد فيها طبيعي لا يتجاوز حركتين، والبعض بالعكس لا يمدها حتى المد الطبيعي فيذهب بالألف بالكلية وهذا خطأ.
- تكرير الراء في قوله تعالى: ( الرحمن الرحيم )، والطريقة الصحيحة: نطق الراء مشددة، ولكن مع منع اللسان من تكرار الراء.
- عدم إعطاء الكسرة حقها عند الكاف في قوله تعالى : ( مالك )، وكذلك في الميم في قوله تعالى: ( يوم ) و الطريقة الصحيحة: إعطاء الكسرة حقها، ومراعاتها عند النطق بها.
- قلقلة الدال في قوله تعالى: ( نعبد ) مما يترتب عليه تسكينها وهذا خطأ و الطريقة الصحيحة: الدال في هذه الكلمة مضمومة، قتنطق مضمومة لا مقلقلة.
- عدم توضيح كسر همزة الوصل عند الابتداء به ، في قوله تعالى: ( اهدنا الصراط المستقيم )، و الطريقة الصحيحة : إعطاء الكسرة حقها، عند الابتداء بهمزة الوصل.
- من المعلوم أن صفات الهاء كلها ضعيفة مما يجعلها تختفي في النطق فينبغي الضغط على مخرجها حتى لا يذهب صوتها في مثل قوله تعالى: "اهدنا" وأيضا ينبغي الحذر من أن تلتبس بالحاء لقرب المخرج .
- عدم تحقيق كسر الدال من "اهدنا" وذلك أن بعضهم ينطق المكسور وكأنه ممال والصحيح أن الكسرة نصف ياء فجرب الحرف بإدخال حرف الياء عليه ثم اجعل الكسرة نصف ياء.
- تفخيم النون من "اهدنا" وذلك لمجيء الصاد المفخمة بعدها والصحيح ترقيق النون ثم تفخيم الصاد.
- عدم الاعتناء بصفات الطاء خاصة الاستعلاء الذي يعني ارتفاع اللسان إلى الحنك الأعلى والإطباق الذي يعني الصاق اللسان بالحنك الأعلى مما يجعل صوت الصاد يلتبس بالسين.
- تفخيم اللام المشددة من كلمة (الضالين).
- تطويل زمن الضاد الساكنة من الكلمة نفسها عن زمنها اللازم.
- السكوت بين الضاد الساكن والضاد المشددة في الكلمة نفسها.
- تفخيم لام (لا) التي تسبق (الضالين).
- البدء بهمزة (اهدنا) مفتوحةً.
- النطق بحرف العين رخوًا في ( أنعمت).
- تفخيم سين (المستقيم) حتى تُسمَعَ صادًا.
- تفخيم التاء من الكلمة نفسها.
- النطق بالقاف مفخمةً من الكلمة نفسها.
- إخفاء ميم (عليهم) عند الواو التي بعدها.
- تفخيم ميم (المغضوب).
- النطق بالراء ضعيفة جدًا إذا كانت ساكنة أو مشددة، بسبب أنه لا يكاد لسانه يلامس غار الحنك.
- نفخيم الحاء من (الحمد).
- تفخيم تاء (نستعين).
- النطق بالذال زايًا في (الذين).
- تفخيم الواو من جملة (ولا الضالين).
- زيادة زمن الحرف عند الوقف على ميم أو نون غير مشددتين؛ مثل (الرحيم) و (الضالين).
- قلقلة الغين في: "المغضوب".
- اللام المشددة في كلمة "الضالين"، البعض يزيد زمن اللام الساكنة عن زمنها اللازم، والبعض الآخر يقلل زمنها عن الزمن اللازم، فهما على طرفي نقيض.
- البداءة بهمزة الوصل مفخمةً في نحو: "الرحمن".
- زيادة زمن الضمة في كلمة "نعبد" عند وصلها بالواو التي تليها، فتسمعها "نعبدو".


#سورة_الفاتحة
‏حُبُّ المال الذي يُلهي عن طاعة الله:
مِن الإشراك بالله؛ لقول النبي #ﷺ:
« تَعِسَ عَبْدُ الدرهم»

فسمَّى النبي #ﷺ مَن كان هذا هَمَّه : عبدًا .

وقال : فالذي ليس له همٌّ إلا المال: إنه عابدٌ له في الحقيقة وإن كان لا يركع له ولا يسجد !

ابن عُثيمين رحمه الله، القول المفيد شرحُ التوحيد 1/ 77
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM