لماذا وهبتني حباً ثمَّ أبليتَني؟
وسقيتني من شهدِ الهوى، ثمَّ جفيتني؟
أذقتَني العذوبةَ في كلِّ لحنٍ،
وكنتَ كالسيفِ القاطعِ حينَ قتلتني.
منحتَني قلباً يفيضُ بالتعطُّفِ،
ورسمتَ لي ألوانَ الأملِ، ثمَّ أسقطتني.
كيفَ خنتَ العهدَ، وكيفَ انكرتَ حبي؟
يا خائناً بالحبِّ، كيفَ كسرتَني؟
أكنتَ كالغيمِ يسقي الأرضَ حبًّا،
ثمَّ ولَّى عنها وجففَ زهرَ بساتيني؟
أم كنتَ كالشمسِ تدفئُني وتبهجني،
ثمَّ غابتْ عني وتركتني في حزني؟
وسقيتني من شهدِ الهوى، ثمَّ جفيتني؟
أذقتَني العذوبةَ في كلِّ لحنٍ،
وكنتَ كالسيفِ القاطعِ حينَ قتلتني.
منحتَني قلباً يفيضُ بالتعطُّفِ،
ورسمتَ لي ألوانَ الأملِ، ثمَّ أسقطتني.
كيفَ خنتَ العهدَ، وكيفَ انكرتَ حبي؟
يا خائناً بالحبِّ، كيفَ كسرتَني؟
أكنتَ كالغيمِ يسقي الأرضَ حبًّا،
ثمَّ ولَّى عنها وجففَ زهرَ بساتيني؟
أم كنتَ كالشمسِ تدفئُني وتبهجني،
ثمَّ غابتْ عني وتركتني في حزني؟
"هناك أشخاص نادرون يقدرون حقًا معنى الصداقة، أولئك الذين يقفون إلى جانبك في الأوقات الجميلة ويتشاركون معك الضحكات واللحظات السعيدة. لكن عندما تهب رياح التحديات وتصبح الأيام أصعب، تجدهم قد يختفون، ربما ليس لأنهم أرادوا الرحيل، بل لأنهم بحاجة لبعض الوقت ليستعيدوا قوتهم. ومع ذلك، ما يميز هؤلاء الأصدقاء هو أنهم يعودون دائمًا، مهما طال غيابهم. يعودون بروحهم الأصيلة وقلوبهم المخلصة، حاملين معهم الدفء الذي كان يملأ المكان في السابق.
لا أعلم إن كنت محظوظًا لأن لدي هذا النوع من الأصدقاء، الذين رغم غيابهم يظل وجودهم مطمئناً في حياتي. لكن ما أنا متأكد منه هو أنني، في نهاية المطاف، كل ما أملكه هو أصدقائي، فهم الرصيد الذي لا ينفد في حياتي، والأمان الذي لا يخذلني مهما كانت الظروف
لا أعلم إن كنت محظوظًا لأن لدي هذا النوع من الأصدقاء، الذين رغم غيابهم يظل وجودهم مطمئناً في حياتي. لكن ما أنا متأكد منه هو أنني، في نهاية المطاف، كل ما أملكه هو أصدقائي، فهم الرصيد الذي لا ينفد في حياتي، والأمان الذي لا يخذلني مهما كانت الظروف
أنا التاريخ الذي تروي صفحاته أمجاد العظماء، أنا السيد الذي تتكسر عند قدميه سلاسل الزمن، أنا من يخط الأثر ويبني الحضارات. فمن أنتم أمامي؟ أنتم العابرون في سطور عابرة، بينما أبقى أنا شاهداً على كل لحظة وموقف!
"أراكِ كالقمر في ليلة البدر نقيّة ومضيئة تُنيرين بوجودكِ ظلمتي وتُبددين بحضوركِ أحزاني أنتِ النور الذي يتسلل إلى قلبي حين يخيّم الظلام ويعيد لي الأمل حين تضيق الدنيا بما رحبت كأنكِ شمسٌ لا تغيب في حياتي تُشرقين بابتسامتكِ كل صباح وتغمرينني بدفء حضوركِ كل مساء حضوركِ ليس مجرد ضوء بل هو شعور بالأمان لمسة حنان وصوت يهمس للحياة بأن تبقى جميلة أنتِ لي أكثر من مجرد قمر أنتِ ضوء الحب والصداقة الذي لا ينطفئ وأنتِ النبض الذي يجعل روحي تحيا وتزهر"
Forwarded from - ، مُـتـهـٓشِمة 🤍.
ألم يلمسْ صمتي جدرانَ قلبك، ويخبرك أنني أثقل بالصمت مما أحتمل؟
أنني كلما حاولتُ الحديث، وجدتُ الكلمات تهرب مني، كأنها تخشى أن تُكشفَ كلّ أوجاعي.
صمتي ليس فراغاً، بل هو ضجيجٌ مكتوم، كلماتٌ عالقة، تحترقُ داخلي كجمرٍ لا ينطفئ،
أخشى لو خرجت، أن تترك أثراً لا يمحى، أن تجرحَ أكثر مما تُهدّئ.
قد ترى الهدوء على ملامحي، لكنّ داخلي كمدينةٍ مهجورة، كل زاويةٍ فيها تروي وجعاً،
أحمل فوق صدري أثقالاً من الكلام، لكنني أدرك أنني إن نطقتُ به، فلن أعود كما كنت.
أنني كلما حاولتُ الحديث، وجدتُ الكلمات تهرب مني، كأنها تخشى أن تُكشفَ كلّ أوجاعي.
صمتي ليس فراغاً، بل هو ضجيجٌ مكتوم، كلماتٌ عالقة، تحترقُ داخلي كجمرٍ لا ينطفئ،
أخشى لو خرجت، أن تترك أثراً لا يمحى، أن تجرحَ أكثر مما تُهدّئ.
قد ترى الهدوء على ملامحي، لكنّ داخلي كمدينةٍ مهجورة، كل زاويةٍ فيها تروي وجعاً،
أحمل فوق صدري أثقالاً من الكلام، لكنني أدرك أنني إن نطقتُ به، فلن أعود كما كنت.
"أراكِ كالقمر في ليلة البدر نقيّة ومضيئة تُنيرين بوجودكِ ظلمتي وتُبددين بحضوركِ أحزاني أنتِ النور الذي يتسلل إلى قلبي حين يخيّم الظلام ويعيد لي الأمل حين تضيق الدنيا بما رحبت كأنكِ شمسٌ لا تغيب في حياتي تُشرقين بابتسامتكِ كل صباح وتغمرينني بدفء حضوركِ كل مساء حضوركِ ليس مجرد ضوء بل هو شعور بالأمان لمسة حنان وصوت يهمس للحياة بأن تبقى جميلة أنتِ لي أكثر من مجرد قمر أنتِ ضوء الحب والصداقة الذي لا ينطفئ وأنتِ النبض الذي يجعل روحي تحيا وتزهر"
كيف لهذه المحادثة البسيطة أن تضع هذا الكم الهائل من المشاعر دون لقاء؟
- كافكا
- كافكا
سيدهشك الزمن حين يُثبت لك صدق حدسك الأول وشعورك الذي تجاهلته وحاولت كتم صوته ، ستخبرك الأيام أن حدسك لا يُخطئ ، وأن شعورك هذا ما وجد عبثًا ، هذه طريقة جسدك لإخبارك بأن هناك خطأ ما ، لا تجازف بتجاهله "
في لحظات الضعف، يظهر العزيمة الحقيقية. لا تسمح للعثرات أن تُطفئ شعلة حلمك. بل اجعل من كل سقطه خطوة نحو السماء."
"عندما تصمت الدنيا، تستمع الأرواح إلى نفسها. تلك اللحظات الهادئة هي التي تقودك إلى أجمل القرارات."