لذلك من هنا ورايح
انا ياخاطري عزمّت
مايسكن صدري الا شامخٍ
يستاهله صدري
وابادر بالسلام اللي يكبّرني إذا سلمت
ولا اتواضع مع الحاقد
ولا منهو نوى غدري

لما الشخص يطلع من القلب
وقتها البلوك ماله داعي .

إلى مَن وصفنا بالمؤنسات الغاليات، ذكرتك الروح حُباً وعليك القلب صلى🤍.

ناري ماتطفى ولا نارك طفت
وعيني قبلك تبجي اذا عينك بِجِت!

يالعزيز الما بعدت عن بالي لحظة
ماقول انت بعدت واشلون أضلمك!

يارب فرج عني كل ضيق
ولا تحملني ما لا اطيق،
برحمتك استغيث

نعم أنا أحببتُك بإفراط للحد الذي شعرت به أنني لا أصلح لأحدٍ غيرك وبأن الحُب الذي في صدري خُلق لك وحدك وأنني سأبقى مقيدًا بك حتى أفنى..

لكَ مني ، ما اراه مِنك .

بنصهم صيح احبك خلهم يسمعون
الجندي المو شجاع يفشل القادة.

ضليت أصارع بالقهر بس ما گدر
يخطيني سولفلي وأحجيلي الصدك
هم بعدك تحب عيني !

وداءُ الشوقِ ليش لهُ داء
سوى نظر العيُون الى العيُون .

كُل الضَوه من عيونك
هاي الشمس جذابة .

وتكلي أحميك وانت مثلم من الخوف!

چا هيج فركه بلا سبب !

والله أغطيك بحناني ،
شمعة أصير بليل دربك !

شلون أنسى يَناسيني
المواقف وكفت بكلبي
قبل لا تُوكف بعِيني !