يتحدث السلفيون باستمرار ويؤكدون على :::::::::::::::::::::
وجود تقارب كبير بين #الصوفية والشيعة ، ونحن نقول نعم هذا جلي وصحيح للغاية ، ولا أعلم لماذا يتعصب الصوفية وينكرونه ، رغم أنه واضح وضوح الشمس في رابعة النهار .. ويمكننا تأكيد ذلك بمجرد إلقاء نظرة سريعة على التاريخ ..
فلدينا السلطان العثماني القبوري سليم الأول في استانبول ، والذي بنى قبر محي الدين بن #عربي ، تواعد مع شاه ايران اسماعيل الصفوي بالتقارب معه لأقصى درجة قائلا :
لآتينك بجيش أوله بالقسطنطينية وآخره في تبريز ، وستكون نهايتك مثل نهاية يزدجرد بالقادسية ، وبالفعل ساق له 140 ألف مقاتل من الصوفية القبوريين والأشعرية المعطلين ، والتقى الجيشان ..
واستعرت حرب في وادي #جالديران وتقارب الشيعة الرافضة مع الصوفية القبورية لاقصى درجة ..
واشتعلت مدافع العثمانيين المبتدعة فرحا بهذا التقارب ، وطمعا منهما بمزيد من التقارب نزلت العساكر بسيوفها إلى الميدان ..
وتقابل الجمعان في ميدانهم .. حيث اقشعر الزرع حين تقابلوا ..
وتفرقت بهم العقيدة يومها .. فإذا السيوف قواطع وفواصل
وانتهت الحرب بهزيمة ساحقة للشيعة ومقتل أكثر من 50 ألفا منهم ، ثم فرار الشاه اسماعيل ، لكن السلطان القبوري سليم الأول ومن شدة رغبته وإيمانه بالتقارب مع الشيعة تبعه بالجيش إلى تبريز ، غير أن الشاه اسماعيل هرب تاركا قصره وزوجته .. وفضل التباعد هذه المرة !!
فهل رأيت تقاربا أشد من هذا ؟!!!
رجل في استانبول يسير 2500 كم من أجل التقارب مع الشيعة ، هل يفعلها إلا صوفي قبوري متعصب ؟
بينما انظر #للسلفيين أهل الحق والدليل لم يتقاربوا مع #الرافضة أبدا ولم يرضوا الدنية في دينهم ، بل أرسلوا عليهم من بعيد لبعيد الشيخ عدنان العرعور ، يصرخ عليهم في قناة الوصال صريخا ، ويوبخهم توبيخا ، ثم يقوم على الكرسي ويهبط ، ويضرب الطاولة ويخبط ، لكنه ما اقترب منهم خطوة واحدة ، وما تحرك من الكرسي إلا للمائدة ..
فانظر - رحمك المولى - إلى ثبات السلفية على السنة والعقيدة ، وإلى ضلال الصوفية في البدعة والمكيدة ..انتهى
Hamza Abdullah
وجود تقارب كبير بين #الصوفية والشيعة ، ونحن نقول نعم هذا جلي وصحيح للغاية ، ولا أعلم لماذا يتعصب الصوفية وينكرونه ، رغم أنه واضح وضوح الشمس في رابعة النهار .. ويمكننا تأكيد ذلك بمجرد إلقاء نظرة سريعة على التاريخ ..
فلدينا السلطان العثماني القبوري سليم الأول في استانبول ، والذي بنى قبر محي الدين بن #عربي ، تواعد مع شاه ايران اسماعيل الصفوي بالتقارب معه لأقصى درجة قائلا :
لآتينك بجيش أوله بالقسطنطينية وآخره في تبريز ، وستكون نهايتك مثل نهاية يزدجرد بالقادسية ، وبالفعل ساق له 140 ألف مقاتل من الصوفية القبوريين والأشعرية المعطلين ، والتقى الجيشان ..
واستعرت حرب في وادي #جالديران وتقارب الشيعة الرافضة مع الصوفية القبورية لاقصى درجة ..
واشتعلت مدافع العثمانيين المبتدعة فرحا بهذا التقارب ، وطمعا منهما بمزيد من التقارب نزلت العساكر بسيوفها إلى الميدان ..
وتقابل الجمعان في ميدانهم .. حيث اقشعر الزرع حين تقابلوا ..
وتفرقت بهم العقيدة يومها .. فإذا السيوف قواطع وفواصل
وانتهت الحرب بهزيمة ساحقة للشيعة ومقتل أكثر من 50 ألفا منهم ، ثم فرار الشاه اسماعيل ، لكن السلطان القبوري سليم الأول ومن شدة رغبته وإيمانه بالتقارب مع الشيعة تبعه بالجيش إلى تبريز ، غير أن الشاه اسماعيل هرب تاركا قصره وزوجته .. وفضل التباعد هذه المرة !!
فهل رأيت تقاربا أشد من هذا ؟!!!
رجل في استانبول يسير 2500 كم من أجل التقارب مع الشيعة ، هل يفعلها إلا صوفي قبوري متعصب ؟
بينما انظر #للسلفيين أهل الحق والدليل لم يتقاربوا مع #الرافضة أبدا ولم يرضوا الدنية في دينهم ، بل أرسلوا عليهم من بعيد لبعيد الشيخ عدنان العرعور ، يصرخ عليهم في قناة الوصال صريخا ، ويوبخهم توبيخا ، ثم يقوم على الكرسي ويهبط ، ويضرب الطاولة ويخبط ، لكنه ما اقترب منهم خطوة واحدة ، وما تحرك من الكرسي إلا للمائدة ..
فانظر - رحمك المولى - إلى ثبات السلفية على السنة والعقيدة ، وإلى ضلال الصوفية في البدعة والمكيدة ..انتهى
Hamza Abdullah
Forwarded from فضائية الأمة
يتحدث السلفيون باستمرار ويؤكدون على :::::::::::::::::::::
وجود تقارب كبير بين #الصوفية والشيعة ، ونحن نقول نعم هذا جلي وصحيح للغاية ، ولا أعلم لماذا يتعصب الصوفية وينكرونه ، رغم أنه واضح وضوح الشمس في رابعة النهار .. ويمكننا تأكيد ذلك بمجرد إلقاء نظرة سريعة على التاريخ ..
فلدينا السلطان العثماني القبوري سليم الأول في استانبول ، والذي بنى قبر محي الدين بن #عربي ، تواعد مع شاه ايران اسماعيل الصفوي بالتقارب معه لأقصى درجة قائلا :
لآتينك بجيش أوله بالقسطنطينية وآخره في تبريز ، وستكون نهايتك مثل نهاية يزدجرد بالقادسية ، وبالفعل ساق له 140 ألف مقاتل من الصوفية القبوريين والأشعرية المعطلين ، والتقى الجيشان ..
واستعرت حرب في وادي #جالديران وتقارب الشيعة الرافضة مع الصوفية القبورية لاقصى درجة ..
واشتعلت مدافع العثمانيين المبتدعة فرحا بهذا التقارب ، وطمعا منهما بمزيد من التقارب نزلت العساكر بسيوفها إلى الميدان ..
وتقابل الجمعان في ميدانهم .. حيث اقشعر الزرع حين تقابلوا ..
وتفرقت بهم العقيدة يومها .. فإذا السيوف قواطع وفواصل
وانتهت الحرب بهزيمة ساحقة للشيعة ومقتل أكثر من 50 ألفا منهم ، ثم فرار الشاه اسماعيل ، لكن السلطان القبوري سليم الأول ومن شدة رغبته وإيمانه بالتقارب مع الشيعة تبعه بالجيش إلى تبريز ، غير أن الشاه اسماعيل هرب تاركا قصره وزوجته .. وفضل التباعد هذه المرة !!
فهل رأيت تقاربا أشد من هذا ؟!!!
رجل في استانبول يسير 2500 كم من أجل التقارب مع الشيعة ، هل يفعلها إلا صوفي قبوري متعصب ؟
بينما انظر #للسلفيين أهل الحق والدليل لم يتقاربوا مع #الرافضة أبدا ولم يرضوا الدنية في دينهم ، بل أرسلوا عليهم من بعيد لبعيد الشيخ عدنان العرعور ، يصرخ عليهم في قناة الوصال صريخا ، ويوبخهم توبيخا ، ثم يقوم على الكرسي ويهبط ، ويضرب الطاولة ويخبط ، لكنه ما اقترب منهم خطوة واحدة ، وما تحرك من الكرسي إلا للمائدة ..
فانظر - رحمك المولى - إلى ثبات السلفية على السنة والعقيدة ، وإلى ضلال الصوفية في البدعة والمكيدة ..انتهى
Hamza Abdullah
وجود تقارب كبير بين #الصوفية والشيعة ، ونحن نقول نعم هذا جلي وصحيح للغاية ، ولا أعلم لماذا يتعصب الصوفية وينكرونه ، رغم أنه واضح وضوح الشمس في رابعة النهار .. ويمكننا تأكيد ذلك بمجرد إلقاء نظرة سريعة على التاريخ ..
فلدينا السلطان العثماني القبوري سليم الأول في استانبول ، والذي بنى قبر محي الدين بن #عربي ، تواعد مع شاه ايران اسماعيل الصفوي بالتقارب معه لأقصى درجة قائلا :
لآتينك بجيش أوله بالقسطنطينية وآخره في تبريز ، وستكون نهايتك مثل نهاية يزدجرد بالقادسية ، وبالفعل ساق له 140 ألف مقاتل من الصوفية القبوريين والأشعرية المعطلين ، والتقى الجيشان ..
واستعرت حرب في وادي #جالديران وتقارب الشيعة الرافضة مع الصوفية القبورية لاقصى درجة ..
واشتعلت مدافع العثمانيين المبتدعة فرحا بهذا التقارب ، وطمعا منهما بمزيد من التقارب نزلت العساكر بسيوفها إلى الميدان ..
وتقابل الجمعان في ميدانهم .. حيث اقشعر الزرع حين تقابلوا ..
وتفرقت بهم العقيدة يومها .. فإذا السيوف قواطع وفواصل
وانتهت الحرب بهزيمة ساحقة للشيعة ومقتل أكثر من 50 ألفا منهم ، ثم فرار الشاه اسماعيل ، لكن السلطان القبوري سليم الأول ومن شدة رغبته وإيمانه بالتقارب مع الشيعة تبعه بالجيش إلى تبريز ، غير أن الشاه اسماعيل هرب تاركا قصره وزوجته .. وفضل التباعد هذه المرة !!
فهل رأيت تقاربا أشد من هذا ؟!!!
رجل في استانبول يسير 2500 كم من أجل التقارب مع الشيعة ، هل يفعلها إلا صوفي قبوري متعصب ؟
بينما انظر #للسلفيين أهل الحق والدليل لم يتقاربوا مع #الرافضة أبدا ولم يرضوا الدنية في دينهم ، بل أرسلوا عليهم من بعيد لبعيد الشيخ عدنان العرعور ، يصرخ عليهم في قناة الوصال صريخا ، ويوبخهم توبيخا ، ثم يقوم على الكرسي ويهبط ، ويضرب الطاولة ويخبط ، لكنه ما اقترب منهم خطوة واحدة ، وما تحرك من الكرسي إلا للمائدة ..
فانظر - رحمك المولى - إلى ثبات السلفية على السنة والعقيدة ، وإلى ضلال الصوفية في البدعة والمكيدة ..انتهى
Hamza Abdullah