المهندس /طه مخشوم:
#مراحل_إنشاء_الطريق
~•°•~•°•~•°•~•°•~~
#أولاً / مرحلة التصميم الهندسي :-
١. يتم إختيار مسار الطريق على أساس الآتي :-
أ- ناحية إقتصادية ( أقل كميات حفر وردم – أقل عوائق وملكيات ) .
ب- ناحية قومية ( خدمات لمدن وقرى ... ) .
٢. بعد تحديد المسار يتم رفع مساحي إبتدائي للمسار والمنشآت المحيطة .
٣. يتم عمل المنسوب التصميمي بما يحقق أقل كميات حفر وردم ويتلائم مع المنشآت الواقعة في الطريق .
#ثانياً / مرحلة التصميم الإنشائي :-
المتوقعة على الطريق والمواد المتاحة بالطبيعة .
#ثالثاً / مرحلة التنفيذ :-
١. طبقات الردم Fill embankment :-
- تتكون من خليط من المواد الحصوية والطمي والسيلت وتردم على طبقات سمك الطبقة لا يزيد عن (٣٠) سم .
- يمكن الردم بمواد صخرية يكون سمك الطبقة (٤٠)سم أو (٥٠) سم أو (١٠٠) سم على حسب قوة الرصاصات المستخدمة ويكون المقاس الأكبر للأحجار لا يزيد عن ثلثي سمك الطبقة .
- يمكن الردم بمواد ( رمل ) بشرط عمل ( plating ) أي عمل حد حاجز من الجانب من المواد الطينية لمنع الرمل من الإنهيار .
- يتم إختبار طبقات الردم مساحياً ومعملياً بعمل تجربة المخروط الرمل (sand cane test) ويشترط أن تكون الكثافة النسبية لا تقل عن (٩٠) % من كثافة البروكتور ( أقصى كثافة جافة ) في الطبقات التي يكون بعدها عن سطح الطريق > (٦٠) سم .
- ويشترط أن تكون الكثافة النسبية لا تقل عن (٩٥) % للطبقات الأعلى .
- يتم تحديد أقصى كثافة جافة بعمل إختبار بروكتور عن طريق أخذ عينات من المواد المستخدمة في الردم ووضعها في جهاز البروكتور ودكها على ثلاث طبقات في كل مرة تضرب (٢٥) ضربة .
- ويتم تحديد الكثافة الجافة في كل حالة ويتم رسم المنحنى الذي منه يتم تحديد أقصى كثافة جافة ونسبة المياه المثلى (O.M.C) .
٢. طبقة القاعدة :- Sub grade :-
وتوضع فوق آخر طبقة من طبقات الردم وتتكون من مواد أعلى جودة من طبقات الردم ويكون تصنيفها ( A2-4 &A-1-a & A-1-6 ) أحد التصنيفات الثلاثة ويكون سمكها في حدود (20) سم أو حسب التصميم ويتم خلطها بالماء ودمكها لنسبة كثافة لا تقل عن (٩٨) % حسب كثافة البروكتور التي تعمل بنفس طريقة طبقات الردم . ويتم إختبارها كذلك مساحياً .
٣. طبقة الأساس الحصوي :- Agg. Base Caurse :-
وتتكون من مواد حجرية مكسرة بالكسارات ومتدرجة وصلدة ويتم خلطها بالماء وفردها بإستخدام الفرادة Finisher وتدمك بالرصاصات الميكانيكية .
تكون نسبة الكثافة الجافة لها لا تقل عن (١٠٠) % من إختبار بروكتور .
توجد هذه الطبقة في الطرق السريعة والمطارات فقط أما الطرق الزراعية فيتم وضع الأسفلت فوق طبقة القاعدة مباشرة دون عمل طبقة أساس حصوية .
٤. طبقة التشريب :- Prime coat :-
وهي عبارة عن (MC) أسفلت مخلوط به كيروسين يتم رشه فوق طبقة الأساس قبل وضع الأسفلت بـ (٤٨) ساعة على الأقل ويكون معدله من 0.65 لتر/م2 إلى 1.75 لتر /م2 .
٥. طبقة الأساس الأسفلتية :- B.B.C :-
وهي طبقة الأسفلت الأولى وتوضع فوق الـ M.C وتتكون من مواد حجرية مكسرة ومتدرجة مخلوطة بالبيتومين وأقصى حجم لها 1.5 بوصة وتكون سماكتها من (٦) سم إلى (١٠) سم حسب التصميم وتتميز عن طبقة الأسفلت الثانية ( السطحية ) بأنها أكثر خشونة و يتم إنتاجها من الخلاطة عند درجة حرارة (١٦٠) ْم + 5 ْم وتفرد بواسطةالفرادة (Finisher) ويتم دمكها بمراحل حديدية وهراسات كاوتش .
٦. طبقة اللصق (R.C) Tack Coat :-
ويتكون من إضافة الجازولين على البيتومين .
ويتم رشه على طبقة الأسفلت الأولى تمهيداً لعمل الطبقة الثانية بهدف لصق الطبقتين ببعضهما البعض ويرش عند درجة حرارة (٨٠–٩٥) ْمْ ومعدل الرش 0.1 إلى 0.2 لتر/م٢ .
- زيادة معدل الرش تؤدي إلى ظهور بقع بيتومين (bleeding) على سطح الأسفلت النهائي .
- قلة معدل الرش تؤدي إلى زحف الطبقة الثانية وتكون شروخ هلالية في الأسفلت .
🔶 كيفية تحديد معدل الرش لكل من M.C & R.C :-
يتم تجهيز لوح من الصاج مقاسه (١×١) م ويتم قياس وزنه بدقة يوضع على الطريق وتتحرك سيارة الرش لتعبر من فوقه ثم يتم وزنه مرة أخرى حيث يكون فرق الوزن هو معدل الرش . يتم نقص أو زيادة سرعة السيارة حتى يتم الحصول على السرعة التي تؤدي إلى المعدل المطلوب ويتم الرش بهذه السرعة .
٧. طبقة الإسفلت السطحية :- Wearing course :-
- هي طبقة الإسفلت النهائية ويكون سمكها من ( ٣-٥ ) سم حسب الأحمال المعرض لها الطريق ويتم فردها بعد رش طبقة R.C مباشرة ويتم فردها عند درجة حرارة ( ٥-١٦٠ ) ْم وتتكون من البيتومين مخلوط مع أحجار ناتجة عن تكسير بالكسارات ويكون أقصى مقاس لها ثلاثة أرباع بوصة .
- وهي ناعمة عن الطبقة الأولى .
- ويتم دمكها بنفس طريقة دمك الطبقة الإسفلتية الأولى ويتم إختبارها بعد ذلك بأخذ أكوار لتحديد السمك والدمك كما يتم إختبار نعومة السطح بإستخدام جهاز (R.D) .....
#مراحل_إنشاء_الطريق
~•°•~•°•~•°•~•°•~~
#أولاً / مرحلة التصميم الهندسي :-
١. يتم إختيار مسار الطريق على أساس الآتي :-
أ- ناحية إقتصادية ( أقل كميات حفر وردم – أقل عوائق وملكيات ) .
ب- ناحية قومية ( خدمات لمدن وقرى ... ) .
٢. بعد تحديد المسار يتم رفع مساحي إبتدائي للمسار والمنشآت المحيطة .
٣. يتم عمل المنسوب التصميمي بما يحقق أقل كميات حفر وردم ويتلائم مع المنشآت الواقعة في الطريق .
#ثانياً / مرحلة التصميم الإنشائي :-
المتوقعة على الطريق والمواد المتاحة بالطبيعة .
#ثالثاً / مرحلة التنفيذ :-
١. طبقات الردم Fill embankment :-
- تتكون من خليط من المواد الحصوية والطمي والسيلت وتردم على طبقات سمك الطبقة لا يزيد عن (٣٠) سم .
- يمكن الردم بمواد صخرية يكون سمك الطبقة (٤٠)سم أو (٥٠) سم أو (١٠٠) سم على حسب قوة الرصاصات المستخدمة ويكون المقاس الأكبر للأحجار لا يزيد عن ثلثي سمك الطبقة .
- يمكن الردم بمواد ( رمل ) بشرط عمل ( plating ) أي عمل حد حاجز من الجانب من المواد الطينية لمنع الرمل من الإنهيار .
- يتم إختبار طبقات الردم مساحياً ومعملياً بعمل تجربة المخروط الرمل (sand cane test) ويشترط أن تكون الكثافة النسبية لا تقل عن (٩٠) % من كثافة البروكتور ( أقصى كثافة جافة ) في الطبقات التي يكون بعدها عن سطح الطريق > (٦٠) سم .
- ويشترط أن تكون الكثافة النسبية لا تقل عن (٩٥) % للطبقات الأعلى .
- يتم تحديد أقصى كثافة جافة بعمل إختبار بروكتور عن طريق أخذ عينات من المواد المستخدمة في الردم ووضعها في جهاز البروكتور ودكها على ثلاث طبقات في كل مرة تضرب (٢٥) ضربة .
- ويتم تحديد الكثافة الجافة في كل حالة ويتم رسم المنحنى الذي منه يتم تحديد أقصى كثافة جافة ونسبة المياه المثلى (O.M.C) .
٢. طبقة القاعدة :- Sub grade :-
وتوضع فوق آخر طبقة من طبقات الردم وتتكون من مواد أعلى جودة من طبقات الردم ويكون تصنيفها ( A2-4 &A-1-a & A-1-6 ) أحد التصنيفات الثلاثة ويكون سمكها في حدود (20) سم أو حسب التصميم ويتم خلطها بالماء ودمكها لنسبة كثافة لا تقل عن (٩٨) % حسب كثافة البروكتور التي تعمل بنفس طريقة طبقات الردم . ويتم إختبارها كذلك مساحياً .
٣. طبقة الأساس الحصوي :- Agg. Base Caurse :-
وتتكون من مواد حجرية مكسرة بالكسارات ومتدرجة وصلدة ويتم خلطها بالماء وفردها بإستخدام الفرادة Finisher وتدمك بالرصاصات الميكانيكية .
تكون نسبة الكثافة الجافة لها لا تقل عن (١٠٠) % من إختبار بروكتور .
توجد هذه الطبقة في الطرق السريعة والمطارات فقط أما الطرق الزراعية فيتم وضع الأسفلت فوق طبقة القاعدة مباشرة دون عمل طبقة أساس حصوية .
٤. طبقة التشريب :- Prime coat :-
وهي عبارة عن (MC) أسفلت مخلوط به كيروسين يتم رشه فوق طبقة الأساس قبل وضع الأسفلت بـ (٤٨) ساعة على الأقل ويكون معدله من 0.65 لتر/م2 إلى 1.75 لتر /م2 .
٥. طبقة الأساس الأسفلتية :- B.B.C :-
وهي طبقة الأسفلت الأولى وتوضع فوق الـ M.C وتتكون من مواد حجرية مكسرة ومتدرجة مخلوطة بالبيتومين وأقصى حجم لها 1.5 بوصة وتكون سماكتها من (٦) سم إلى (١٠) سم حسب التصميم وتتميز عن طبقة الأسفلت الثانية ( السطحية ) بأنها أكثر خشونة و يتم إنتاجها من الخلاطة عند درجة حرارة (١٦٠) ْم + 5 ْم وتفرد بواسطةالفرادة (Finisher) ويتم دمكها بمراحل حديدية وهراسات كاوتش .
٦. طبقة اللصق (R.C) Tack Coat :-
ويتكون من إضافة الجازولين على البيتومين .
ويتم رشه على طبقة الأسفلت الأولى تمهيداً لعمل الطبقة الثانية بهدف لصق الطبقتين ببعضهما البعض ويرش عند درجة حرارة (٨٠–٩٥) ْمْ ومعدل الرش 0.1 إلى 0.2 لتر/م٢ .
- زيادة معدل الرش تؤدي إلى ظهور بقع بيتومين (bleeding) على سطح الأسفلت النهائي .
- قلة معدل الرش تؤدي إلى زحف الطبقة الثانية وتكون شروخ هلالية في الأسفلت .
🔶 كيفية تحديد معدل الرش لكل من M.C & R.C :-
يتم تجهيز لوح من الصاج مقاسه (١×١) م ويتم قياس وزنه بدقة يوضع على الطريق وتتحرك سيارة الرش لتعبر من فوقه ثم يتم وزنه مرة أخرى حيث يكون فرق الوزن هو معدل الرش . يتم نقص أو زيادة سرعة السيارة حتى يتم الحصول على السرعة التي تؤدي إلى المعدل المطلوب ويتم الرش بهذه السرعة .
٧. طبقة الإسفلت السطحية :- Wearing course :-
- هي طبقة الإسفلت النهائية ويكون سمكها من ( ٣-٥ ) سم حسب الأحمال المعرض لها الطريق ويتم فردها بعد رش طبقة R.C مباشرة ويتم فردها عند درجة حرارة ( ٥-١٦٠ ) ْم وتتكون من البيتومين مخلوط مع أحجار ناتجة عن تكسير بالكسارات ويكون أقصى مقاس لها ثلاثة أرباع بوصة .
- وهي ناعمة عن الطبقة الأولى .
- ويتم دمكها بنفس طريقة دمك الطبقة الإسفلتية الأولى ويتم إختبارها بعد ذلك بأخذ أكوار لتحديد السمك والدمك كما يتم إختبار نعومة السطح بإستخدام جهاز (R.D) .....
Forwarded from المهندس عدنان الأثوري (Adnan Al-Athwari)
أسباب تلف البطاريات في اليمن :
نطلعكم اليوم على على شيء مهم عن الطاقة الشمسية.
هذا الجزء من المنظومة الشمسية هو أهم وأثمن شيء في المنظومة الشمسية،وبسبب قلة التوعية والمفاهيم الخاطئة المتداولة عنه تؤدي إلى تلفها سريعا .
هذا الموضوع هو خاص عن بطاريات الطاقة الشمسية.
هذا الموضوع ممكن ان تطبقه وتفحص بطاريتك هل هي تعاني من سوء استخدام أو لا وبدون الحاجه إلى مهندس .
فقد وجت أنه سبب تلف أغلب البطاريات هو ليس خلل مصنعي أو غش من قبل التجار.
صدقونا بكل بساطه هو سوء استخدام من قبل المستهلكين.
إذا أخذت في عين الاعتبار كل الارشادات في هذا المقال سوف تجعل بطارية الطاقة الشمسة بكل انواعها تدوم معك لأكثر من سنتين .
للتوضيح فإنه تقريبا كل البطاريات وبكل أنوعها الموجودة في السوق هي حديثة التصنيع بسبب الطلب الهائل عليها.
إليكم هذا الأسباب التي تؤدي الى دمار البطاريات :
#السبب الأول هو عدم شحن البطارية جيدا وتفريغها جيدا (اي تفريغها لحد 11فولت )،فمثلا في أيام المنخفض الجوي أو الضباب تكون التعبئة للبطارية ضعيفة ويستمر سوء التعبئه لعدة أيام أو عدة أسابيع مما يؤدي إلى دخول البطارية حالة الأكسدة الزائدة فتتلف خلايا البطارية بسبب الأكسدة أو تقل كفاءة البطارية على نحو سيء.
لتجنب الوقوع في هذا الخطأ يجب الإقتصاد لأقصىحد في أيام الضباب أو المنخفضات الجوية، وجعل البطارية تتعبأ على الأقل 80% وقت النهار.
#ثانيا :هو سحب التيار العالي من البطاريات وهذا أنا أسميه القاتل الخفي للبطاريات وخصوصا بطاريات الجل لأنه من عيوبها عند إعطاء تيار لحظي عالي يؤدي إلى تخفيض عمرها الافتراضي على نحو سئ جدا.
لذالك من لديه ثلاجة منزلية طولها متر ونصف يحتاج على الأقل بطاريتين أبو 100 أمبير لتشغيلها وفي وقت النهار ،
مع العلم أن بطاريات الجل صممت للتفريغ البطيء والعميق فهي لاتتحمل التفريغ السريع ،
أما بطاريات ال AGM فهي الأفضل من ناحية سرعة التفريغ .لكن عمرها أقل من بطاريات الجل (من ناحية عدد دورات التفريغ وعمقها).
#ثالثا: الشحن الزائد للبطارية (over charge)والذي يحدث في العادة بسسب توصيل البطاريات رأسا وبدون منظم الشحن أو بسبب أن المنظم يؤخر فصل الشحن عند امتلاء البطارية ،
مما يؤدي الى سخونة وفوران في البطارية يؤدي إلى انقاص عمرها الافتراضي .وقد يؤدي إلى تلفها في بعض الحالات.
ولتعرف أن البطارية دخلت حالة الشحن الزائد هو سماع فوران وارتفاع في درجة الحرارة عند لمسها،
والحل لهذه المشكلة يحتاج الى انقاص جهد الفصل للمنظم عن 13.8 فولت الى جهد أقل ثم نراقب البطارية إلى ان تستقر درجة حرارة البطارية مثل درجة حرارة الجو المحيط بها.
يجب أن يعرف الجميع أن كل أنواع بطاريات الطاقة الشمسية تتأثر على نحو سيء عند ارتفاع درجة حرارتها وخصوصا بطاريات الجل .
#رابعا: الهبوط الحاد لجهد البطارية بسبب توصيل الأحمال عليها مباشرة وبدون منظم ,
لذلك يجب توصيل الإضاءة وشواحن التلفونات عبر خرج المنظم وليس من البطاريات رأسا .
وقد يحصل الهبوط الحاد لجهد البطارية بسبب العاكس (الإنفرتر) لأن بعض الإنفرترات ممكن تعمل حتى جهد 10فولت .
لذلك عزيزي المستخدم يجب عليك مراقبة جهد البطارية من المنظم ويجب عليك عدم انقاص جهدها عن 11فولت مهما كانت الظروف .
#خامسا : عدم الصيانة الدورية للبطارية (سيتم انزال منشور على صفحتي في الفيس بوك عن طرق صيانة البطاريات لنظام 12ونظام 24فولت ومعلومات مهمة عن إصلاح البطاريات قريبا).
#سادسا: وضع البطاريات بشكل خاطئ وفي مكان خاطئ ,
الوضع الصحيح للبطارية هو أن تكون مستوية واحذر أن تكون بطاريتك في وضع مائل أو غير صحيح ،للتأكد من وضعية بطاريتك اكتب موديلها في جوجل وسوف يظهر لك وضعها السليم .
أما بالنسبة للمكان فيجب وضع بطاريتك في مكان لايسخن بسسب الشمس وذا تهوئة جيدة . والأفضل أن تزيل الكرتون من البطارية بعد شرائها وتركيبها.
#سابعا : عند شراء البطارية وهي جديدة يجب شحنها لمدة لاتقل عن 5ساعات حيث أن هذا الإجراء يزيد من العمر الإفتراضي للبطارية.
#ثامنا: يجب أن تكون الألواح مكافئة لسعة البطارية فمثلا البطارية سعة 100أمبير تحتاج 200الى 300 وات من الألواح .
تاسعا: احذروا من التيار العالي لشحن البطارية فعندما تأخذ بطاريتك لصاحب البطاريات كي يشحنها فأنه يقوم في العادة بشحنها بتيار عالي يؤدي الى انقاص عمرها الإفتراضي بشكل كبير ،وأيضا الشواحن التي تعمل بالكهرباء يجب ضبط تيار الشحن بما يتناسب مع سعة البطارية.
فمثلا البطارية أبو 100امبير أعلى تيار شحن لها هو 20 أمبير كحد أقصى وكلما كان تيار الشحن أقل كان أفضل وصحي للبطارية.
بشكل عام ممكن القول أنه يجب أن لايزيد تيار الشحن عن 20%من سعة البطاريات.
#عاشرا :بعض البطاريات تعاني من الإنتفاخ فيجب التأكد من أن البطارية لاتسخن أثناء الشحن لأن السخونه تؤدي إلى تمدد البلاستيك الحاوي للمكونات الأساسية للبطارية وهناك سبب آخر لإنتفاخ البطارية هو تسدد الثقو
نطلعكم اليوم على على شيء مهم عن الطاقة الشمسية.
هذا الجزء من المنظومة الشمسية هو أهم وأثمن شيء في المنظومة الشمسية،وبسبب قلة التوعية والمفاهيم الخاطئة المتداولة عنه تؤدي إلى تلفها سريعا .
هذا الموضوع هو خاص عن بطاريات الطاقة الشمسية.
هذا الموضوع ممكن ان تطبقه وتفحص بطاريتك هل هي تعاني من سوء استخدام أو لا وبدون الحاجه إلى مهندس .
فقد وجت أنه سبب تلف أغلب البطاريات هو ليس خلل مصنعي أو غش من قبل التجار.
صدقونا بكل بساطه هو سوء استخدام من قبل المستهلكين.
إذا أخذت في عين الاعتبار كل الارشادات في هذا المقال سوف تجعل بطارية الطاقة الشمسة بكل انواعها تدوم معك لأكثر من سنتين .
للتوضيح فإنه تقريبا كل البطاريات وبكل أنوعها الموجودة في السوق هي حديثة التصنيع بسبب الطلب الهائل عليها.
إليكم هذا الأسباب التي تؤدي الى دمار البطاريات :
#السبب الأول هو عدم شحن البطارية جيدا وتفريغها جيدا (اي تفريغها لحد 11فولت )،فمثلا في أيام المنخفض الجوي أو الضباب تكون التعبئة للبطارية ضعيفة ويستمر سوء التعبئه لعدة أيام أو عدة أسابيع مما يؤدي إلى دخول البطارية حالة الأكسدة الزائدة فتتلف خلايا البطارية بسبب الأكسدة أو تقل كفاءة البطارية على نحو سيء.
لتجنب الوقوع في هذا الخطأ يجب الإقتصاد لأقصىحد في أيام الضباب أو المنخفضات الجوية، وجعل البطارية تتعبأ على الأقل 80% وقت النهار.
#ثانيا :هو سحب التيار العالي من البطاريات وهذا أنا أسميه القاتل الخفي للبطاريات وخصوصا بطاريات الجل لأنه من عيوبها عند إعطاء تيار لحظي عالي يؤدي إلى تخفيض عمرها الافتراضي على نحو سئ جدا.
لذالك من لديه ثلاجة منزلية طولها متر ونصف يحتاج على الأقل بطاريتين أبو 100 أمبير لتشغيلها وفي وقت النهار ،
مع العلم أن بطاريات الجل صممت للتفريغ البطيء والعميق فهي لاتتحمل التفريغ السريع ،
أما بطاريات ال AGM فهي الأفضل من ناحية سرعة التفريغ .لكن عمرها أقل من بطاريات الجل (من ناحية عدد دورات التفريغ وعمقها).
#ثالثا: الشحن الزائد للبطارية (over charge)والذي يحدث في العادة بسسب توصيل البطاريات رأسا وبدون منظم الشحن أو بسبب أن المنظم يؤخر فصل الشحن عند امتلاء البطارية ،
مما يؤدي الى سخونة وفوران في البطارية يؤدي إلى انقاص عمرها الافتراضي .وقد يؤدي إلى تلفها في بعض الحالات.
ولتعرف أن البطارية دخلت حالة الشحن الزائد هو سماع فوران وارتفاع في درجة الحرارة عند لمسها،
والحل لهذه المشكلة يحتاج الى انقاص جهد الفصل للمنظم عن 13.8 فولت الى جهد أقل ثم نراقب البطارية إلى ان تستقر درجة حرارة البطارية مثل درجة حرارة الجو المحيط بها.
يجب أن يعرف الجميع أن كل أنواع بطاريات الطاقة الشمسية تتأثر على نحو سيء عند ارتفاع درجة حرارتها وخصوصا بطاريات الجل .
#رابعا: الهبوط الحاد لجهد البطارية بسبب توصيل الأحمال عليها مباشرة وبدون منظم ,
لذلك يجب توصيل الإضاءة وشواحن التلفونات عبر خرج المنظم وليس من البطاريات رأسا .
وقد يحصل الهبوط الحاد لجهد البطارية بسبب العاكس (الإنفرتر) لأن بعض الإنفرترات ممكن تعمل حتى جهد 10فولت .
لذلك عزيزي المستخدم يجب عليك مراقبة جهد البطارية من المنظم ويجب عليك عدم انقاص جهدها عن 11فولت مهما كانت الظروف .
#خامسا : عدم الصيانة الدورية للبطارية (سيتم انزال منشور على صفحتي في الفيس بوك عن طرق صيانة البطاريات لنظام 12ونظام 24فولت ومعلومات مهمة عن إصلاح البطاريات قريبا).
#سادسا: وضع البطاريات بشكل خاطئ وفي مكان خاطئ ,
الوضع الصحيح للبطارية هو أن تكون مستوية واحذر أن تكون بطاريتك في وضع مائل أو غير صحيح ،للتأكد من وضعية بطاريتك اكتب موديلها في جوجل وسوف يظهر لك وضعها السليم .
أما بالنسبة للمكان فيجب وضع بطاريتك في مكان لايسخن بسسب الشمس وذا تهوئة جيدة . والأفضل أن تزيل الكرتون من البطارية بعد شرائها وتركيبها.
#سابعا : عند شراء البطارية وهي جديدة يجب شحنها لمدة لاتقل عن 5ساعات حيث أن هذا الإجراء يزيد من العمر الإفتراضي للبطارية.
#ثامنا: يجب أن تكون الألواح مكافئة لسعة البطارية فمثلا البطارية سعة 100أمبير تحتاج 200الى 300 وات من الألواح .
تاسعا: احذروا من التيار العالي لشحن البطارية فعندما تأخذ بطاريتك لصاحب البطاريات كي يشحنها فأنه يقوم في العادة بشحنها بتيار عالي يؤدي الى انقاص عمرها الإفتراضي بشكل كبير ،وأيضا الشواحن التي تعمل بالكهرباء يجب ضبط تيار الشحن بما يتناسب مع سعة البطارية.
فمثلا البطارية أبو 100امبير أعلى تيار شحن لها هو 20 أمبير كحد أقصى وكلما كان تيار الشحن أقل كان أفضل وصحي للبطارية.
بشكل عام ممكن القول أنه يجب أن لايزيد تيار الشحن عن 20%من سعة البطاريات.
#عاشرا :بعض البطاريات تعاني من الإنتفاخ فيجب التأكد من أن البطارية لاتسخن أثناء الشحن لأن السخونه تؤدي إلى تمدد البلاستيك الحاوي للمكونات الأساسية للبطارية وهناك سبب آخر لإنتفاخ البطارية هو تسدد الثقو