السدود
الأسباب التي تؤدي إلى انهيار السد الترابي Earth Dam يمكن إدراجها فيما يلي :-
الانهيار الهيدروليكي hydraulic failure
الانهيار بسب التسرب seepage failure
الانهيار الإنشائي structural failure
-- الانهيار الهيدروليكي Hydraulic Failure
أن نسبة انهيار السدود الترابية من الناحية الهيدروليكية تقدر بحوالي (40 %) من مجموع الانهيارات التي تحدث لهذه السـدود. أن الانهيار من هذا النوع يمكن أن تحدث نتيجة للأسباب التالية:
أ- بواسطة الانغمار Overtopping
في هذا النوع يحدث أن المـاء يغمر السـد وهذا يعود إلى إن التخمينات للموجات الفيضانية تكون تحت المستوى المطلـوب أو أن المسيل المائي (spillway) تكون سعته غير كافية لإمرار الموجات الفيضانية أو أن البوابات لهـذا المسيل المـائي تكـون فيها مشاكل من ناحية التشغيل ولأجـل تجاوز هذه المشكلة من الضروري أن يتم تأمين فضلة عمق (freeboard)مناسبة إضافة إلى حسابات الأمان الأخرى. أن فضلة العمق تعرف على أنها الفرق في المنسوب مابين المسيل المائي وقمة السد, أن فضلة العمق يتم وضعها بشكل كبير عن طريق الخبرة ففي السـدود الصغيرة تتراوح فضلة العمق مابين (3-5) قدم, والسدود المتوسطة مابين (6-10) قدم أما بالنسبة إلى السدود الكبيرة والمهمة فإنها تتراوح مابين (10-30) قدم .
أن عرض قمة السد هو أحد العوامل في حماية المنشآت من خطر الأمواج, حيث أن القمة العريضة تكون أكثر أمانا" ضد تأثير الأمواج من القمة الضيقة , وأن القانون العـام في حساب عرض قمة السـد هو أن يكون مساوي إلى (5/1) خمس ارتفاعه مضافا" إليه (5) قدم, وهنالك قانون آخر يمكن استخدامه وهو أن عرض قمة السد يكون مساويا" إلى (25%) من ارتفاعه ,على أن يقل عرض هذه القمة عن (10) قدم.
فضلة العمق Free Board
تعرف فضلة العمـق على إنها المسـافة العمودية بين أعلى منسـوب للبحـيرة (maximum reservoir level ) ومنسوب قمة السد (top level). إن فضلة العمق المناسبة لأي سـد تعتمد على ثلاثة عوامل, والتي يجب إن تضـاف إلى معاملات الأمان الأخرى وهذه العوامل هي :-
1- اكبر عمق يمكن إن يصله الجليد.
2- العمق الذي تصله الأمواج على ميل المقدم.
3- العمق فوق قمة المسيل المائي الذي يستوعب اكبر موجه فيضانيه.
عندما تأخـذ العوامل أعلاه بنظر الاعتبار فأنة سيتم التمكن من التوصـل إلى فضلة عمق مناسبة للسد, فمثلا لسد معين فأن عمق الجليد لا يتجاوز (2) قدم وان أعلى ارتفاع للأمواج يمكن أن يكون مساويا إلى (5) قدم وان الزيادة في عمق الماء فوق قمة المسيل المائي والذي تسببه اكبر موجة فيضانيه لا يتجـاوز (6) قدم وعلية فان فضلـة العمـق المناسبة والتي يتطلبها هذا السد تكون مساوية إلى مجموع الأعماق لهـذه العوامل الثلاثة والتي ستكون مساويا إلى (13) قدم مع إضافة معامل أمان مناسب
أن أقل ارتفاع لفضلة العمق استنادا إلى تأثير الأمواج يؤخـذ على أنه مسـاوي إلىمرة ونصف بقدر ارتفاع الموجة , (hw) ويمكن حساب ارتفاع الموجة من المعادلات التالية:
hw= 0.032 (V*F)1/2 + 0.763 – 0.271(F)1/4 ( F < 32km )
hw= 0.032 (V*F)1/2 ( F > 32km )
حيث أن :
V= سرعة الرياح ( كم/ساعة)
F= الطول الخطي لامتداد موجة الماء
إن معظم الانهيارات الهيدروليكية لسـدود الترابية تحدث نتيجة لانغمار السد بالمياه ولهذا يجب أن تكون فضلة العمق كافية لمنع أي احتمالية لحدوث الانغمار, إن قيم فضلة العمق لارتفاعات مختلفة للسـدود تم اعتمادهـا من قبل مؤسسـة الاستصلاح الأمريكية (U.S.B.R)والمبينة في الجدول (3-1) :-
جدول (3-1) فضلة العمق المعتمدة من قبل مؤسسة الاستصلاح الأمريكية
نوع المسيل المائي
ارتفاع السد
اقل فضلة عمق فوق أعلى منسوب للبحيرة
مسيل مائي غير مسيطر عليه
أي ارتفاع
مابين 2-3 متر
مسيل مائي مسيطر عليه
اقل من 60 متر
2.5 متر فوق قمة البوابات
مسيل مائي مسيطر عليه
أكثر من 60 متر
3 متر فوق قمة البوابات
ويجب إضافة (1.5) متر إلى فضلة العمق للسدود التي تقع في مناطق ذات حرارة واطئة بسبب تأثير التجمد.
#المهندس_يحيى_كفا
#الهندسة_والمعلومات
الأسباب التي تؤدي إلى انهيار السد الترابي Earth Dam يمكن إدراجها فيما يلي :-
الانهيار الهيدروليكي hydraulic failure
الانهيار بسب التسرب seepage failure
الانهيار الإنشائي structural failure
-- الانهيار الهيدروليكي Hydraulic Failure
أن نسبة انهيار السدود الترابية من الناحية الهيدروليكية تقدر بحوالي (40 %) من مجموع الانهيارات التي تحدث لهذه السـدود. أن الانهيار من هذا النوع يمكن أن تحدث نتيجة للأسباب التالية:
أ- بواسطة الانغمار Overtopping
في هذا النوع يحدث أن المـاء يغمر السـد وهذا يعود إلى إن التخمينات للموجات الفيضانية تكون تحت المستوى المطلـوب أو أن المسيل المائي (spillway) تكون سعته غير كافية لإمرار الموجات الفيضانية أو أن البوابات لهـذا المسيل المـائي تكـون فيها مشاكل من ناحية التشغيل ولأجـل تجاوز هذه المشكلة من الضروري أن يتم تأمين فضلة عمق (freeboard)مناسبة إضافة إلى حسابات الأمان الأخرى. أن فضلة العمق تعرف على أنها الفرق في المنسوب مابين المسيل المائي وقمة السد, أن فضلة العمق يتم وضعها بشكل كبير عن طريق الخبرة ففي السـدود الصغيرة تتراوح فضلة العمق مابين (3-5) قدم, والسدود المتوسطة مابين (6-10) قدم أما بالنسبة إلى السدود الكبيرة والمهمة فإنها تتراوح مابين (10-30) قدم .
أن عرض قمة السد هو أحد العوامل في حماية المنشآت من خطر الأمواج, حيث أن القمة العريضة تكون أكثر أمانا" ضد تأثير الأمواج من القمة الضيقة , وأن القانون العـام في حساب عرض قمة السـد هو أن يكون مساوي إلى (5/1) خمس ارتفاعه مضافا" إليه (5) قدم, وهنالك قانون آخر يمكن استخدامه وهو أن عرض قمة السد يكون مساويا" إلى (25%) من ارتفاعه ,على أن يقل عرض هذه القمة عن (10) قدم.
فضلة العمق Free Board
تعرف فضلة العمـق على إنها المسـافة العمودية بين أعلى منسـوب للبحـيرة (maximum reservoir level ) ومنسوب قمة السد (top level). إن فضلة العمق المناسبة لأي سـد تعتمد على ثلاثة عوامل, والتي يجب إن تضـاف إلى معاملات الأمان الأخرى وهذه العوامل هي :-
1- اكبر عمق يمكن إن يصله الجليد.
2- العمق الذي تصله الأمواج على ميل المقدم.
3- العمق فوق قمة المسيل المائي الذي يستوعب اكبر موجه فيضانيه.
عندما تأخـذ العوامل أعلاه بنظر الاعتبار فأنة سيتم التمكن من التوصـل إلى فضلة عمق مناسبة للسد, فمثلا لسد معين فأن عمق الجليد لا يتجاوز (2) قدم وان أعلى ارتفاع للأمواج يمكن أن يكون مساويا إلى (5) قدم وان الزيادة في عمق الماء فوق قمة المسيل المائي والذي تسببه اكبر موجة فيضانيه لا يتجـاوز (6) قدم وعلية فان فضلـة العمـق المناسبة والتي يتطلبها هذا السد تكون مساوية إلى مجموع الأعماق لهـذه العوامل الثلاثة والتي ستكون مساويا إلى (13) قدم مع إضافة معامل أمان مناسب
أن أقل ارتفاع لفضلة العمق استنادا إلى تأثير الأمواج يؤخـذ على أنه مسـاوي إلىمرة ونصف بقدر ارتفاع الموجة , (hw) ويمكن حساب ارتفاع الموجة من المعادلات التالية:
hw= 0.032 (V*F)1/2 + 0.763 – 0.271(F)1/4 ( F < 32km )
hw= 0.032 (V*F)1/2 ( F > 32km )
حيث أن :
V= سرعة الرياح ( كم/ساعة)
F= الطول الخطي لامتداد موجة الماء
إن معظم الانهيارات الهيدروليكية لسـدود الترابية تحدث نتيجة لانغمار السد بالمياه ولهذا يجب أن تكون فضلة العمق كافية لمنع أي احتمالية لحدوث الانغمار, إن قيم فضلة العمق لارتفاعات مختلفة للسـدود تم اعتمادهـا من قبل مؤسسـة الاستصلاح الأمريكية (U.S.B.R)والمبينة في الجدول (3-1) :-
جدول (3-1) فضلة العمق المعتمدة من قبل مؤسسة الاستصلاح الأمريكية
نوع المسيل المائي
ارتفاع السد
اقل فضلة عمق فوق أعلى منسوب للبحيرة
مسيل مائي غير مسيطر عليه
أي ارتفاع
مابين 2-3 متر
مسيل مائي مسيطر عليه
اقل من 60 متر
2.5 متر فوق قمة البوابات
مسيل مائي مسيطر عليه
أكثر من 60 متر
3 متر فوق قمة البوابات
ويجب إضافة (1.5) متر إلى فضلة العمق للسدود التي تقع في مناطق ذات حرارة واطئة بسبب تأثير التجمد.
#المهندس_يحيى_كفا
#الهندسة_والمعلومات
هندسة المنشآت
4_5938491782273696160.zip
المهندس /طه مخشوم:
اعمال الملاعب Stadiums
من مواصفات الملعب الدوليّ ما يأتي: شكل الملعب مستطيل. طول الملعب، وهو نفس طول خط التّماس، من 100م إلى 110م. عرض الملعب يكون 64م إذا كان الطّول 100م، و75م إذا كان الطّول 110م. يُخطّط الملعب باللّون الأبيض بخطّين على طول المُستطيل يُسمّيان خطَّي التّماس. يُخطّط الملعب باللّون الأبيض بخطّين قصيرين على أطراف عرض الملعب يُسمّيان خطَّي المرمى، ويجب ألّا يزيد عرض الخطّ عن 12سم. يتمّ تقسيم الملعب إلى نصفين بخطٍ يُسمّى خط المُنتصف، ويتم تحديد نقطة في مُنتصف هذا الخطّ، ثم يتمّ رسم دائرة نصف قطرها 9.15م حول علامة المُنتصف. منطقة المرمى، ويتمّ تحديد المنطقتين الخاصّتين بالمرمى عند كلٍّ من نهايتَي المعلب بالطّريقة الآتية: يتم رسم خطّين عموديّين بزاوية تكون قائمة على خطّ المرمى مباشرة على مسافة 16.5متر من الزّاوية الداخلية لقائمتي المرمى، ويتم امتداد هذين الخطّين إلى داخل الملعب على مسافة 16.5م، ثمّ يتمّ توصيلهما بخطٍّ موازٍ لخط المرمى، وفي داخل هذه المنطقة التي تُسمّى منطقة الجزاء توضع العلامة الخاصّة بمنطقة ركل ضربة الجزاء على مسافة أحد عشر متراً من نقطة المُنتصف الخاصّة بالمرمى، تحديداً بين قائمتي المرمى وعلى بعد مُتساوٍ عنهما. ومن ثمّ يتمّ رسم نصف دائرة قوس نصف قطرها يبلغ 9.15 متراً وذلك خارج منطقة الجزاء، توضع على زوايا الملعب الأربعة رايات على عصا لتحديد أبعاد الملعب؛ ليسهل على الحكّام واللاعبين معرفة خروج الكرة من المَعلب. منطقة الجزاء أو مُربّع 18 ياردة، وهي منطقة مُستطيلة الشّكل تمتدّ 16.5م على كل جانب من المرمى، وتحتوي على نقطة الجزاء، وتبعُد من أمام خط المرمى 11م. مواصفات الكرة التي يتم اللعب بها تُعتبر الكرة التي يتمّ اللّعب بها كرة القدم هي الأداة المُستخدمة في اللّعب، ومن دونها لن تكون هناك لعبة كرة قدم؛ حيث كانت الكرة في بداية اكتشاف لعبة كرة القدم عبارة عن قِربة صُنعت من جلد بعض الحيوانات، ثمّ تطوّرت هذه الكرة المُستديرة حتى أصبحت ما وصلت عليه الآن؛ حيث قام شخص يُدعى تشارلز جوديير بتطوير وتقوية الكرة المُستخدَمة من المَطّاط؛ حيث تمّ صنع أول طابة مُطوّرة عام 1863م من قبل الإنجليز، وبذلك تمّ نفخ أوّل كرة قدم من المَطّاط.
الأبعاد اللازمة للملاعب التي تقام عليها مباريات دولية رسمية
طول الملعب (أي خط التماس) من 100-110 متر(110-120 ياردة)
عرض الملعب (أي خط المرمى) 64 -75 متر (70-80 ياردة)
((لابد ان يكون الملعب مستطيلاً وإذا كان طول الملعب 100 متر يكون عرضة 61 متر وإذا كان طول الملعب 110متر يكون عرضه 75 متر))
يحدد الملعب بخطان طول (خطي التماس) وثلاث خطوط بالعرض (خطان المرمى + خط منتصف الملعب)
ويتم تخطيط الملعب بخطوط لا تزيد عرضها عن 12 سم
في منتصف خط نصف الملعب يتم رسم دائرة نصف قطرها 9.15 م حول علامة المنتصف.
منطقة المرمى: يتم تحديد منطقتي المرمى عند كل من نهايتي ميدان اللعب على النحو التالي: يرسم خطان عموديان بزاوية قائمة على خط المرمى على مسافة 16.5م من الحافة الداخلية لقائمي المرمى ويمتد هذان الخطان داخل الملعب على مسافة 16.5م ثم يوصلان بخط مواز لخط المرمى وفي داخل هذه المنطقة منطقة الجزاء
(منطقة الجزاء): توضع علامة الجزاء على مسافة 11م من نقطة منتصف المرمى بين قائمي المرمى وعلى بعد متساو عنهما. ويتم رسم قوس من دائرة نصف قطرها 9.15م خارج منطقة الجزاء. هي المنطقة التي يسمح للحارس بداخلها استخدام يديه.
ركلة الجزاء وهي ضربة من نقطة الجزاء التي تبعد 9.15 متر عن المرمى إذا عرقل الدفاع مهاجم داخل منطقة الجزاء.
المرمى (الجول) عبارة عن عارضة تقف على قائمين بشرط ان يكون البعد بين القائمين 7.32متر(8ياردة)،و القائم على ارتفاع 2.44 متر عن سطح الأرض (8 قدم) وتوضع الشبكة خلف المرمى ولابد ان تكون الشبكة مغلقة بالكامل حتى لاتسمح بمرور الكرة من خلالها.
#المهندس_يحيى_كفا
#الهندسة_والمعلومات
اعمال الملاعب Stadiums
من مواصفات الملعب الدوليّ ما يأتي: شكل الملعب مستطيل. طول الملعب، وهو نفس طول خط التّماس، من 100م إلى 110م. عرض الملعب يكون 64م إذا كان الطّول 100م، و75م إذا كان الطّول 110م. يُخطّط الملعب باللّون الأبيض بخطّين على طول المُستطيل يُسمّيان خطَّي التّماس. يُخطّط الملعب باللّون الأبيض بخطّين قصيرين على أطراف عرض الملعب يُسمّيان خطَّي المرمى، ويجب ألّا يزيد عرض الخطّ عن 12سم. يتمّ تقسيم الملعب إلى نصفين بخطٍ يُسمّى خط المُنتصف، ويتم تحديد نقطة في مُنتصف هذا الخطّ، ثم يتمّ رسم دائرة نصف قطرها 9.15م حول علامة المُنتصف. منطقة المرمى، ويتمّ تحديد المنطقتين الخاصّتين بالمرمى عند كلٍّ من نهايتَي المعلب بالطّريقة الآتية: يتم رسم خطّين عموديّين بزاوية تكون قائمة على خطّ المرمى مباشرة على مسافة 16.5متر من الزّاوية الداخلية لقائمتي المرمى، ويتم امتداد هذين الخطّين إلى داخل الملعب على مسافة 16.5م، ثمّ يتمّ توصيلهما بخطٍّ موازٍ لخط المرمى، وفي داخل هذه المنطقة التي تُسمّى منطقة الجزاء توضع العلامة الخاصّة بمنطقة ركل ضربة الجزاء على مسافة أحد عشر متراً من نقطة المُنتصف الخاصّة بالمرمى، تحديداً بين قائمتي المرمى وعلى بعد مُتساوٍ عنهما. ومن ثمّ يتمّ رسم نصف دائرة قوس نصف قطرها يبلغ 9.15 متراً وذلك خارج منطقة الجزاء، توضع على زوايا الملعب الأربعة رايات على عصا لتحديد أبعاد الملعب؛ ليسهل على الحكّام واللاعبين معرفة خروج الكرة من المَعلب. منطقة الجزاء أو مُربّع 18 ياردة، وهي منطقة مُستطيلة الشّكل تمتدّ 16.5م على كل جانب من المرمى، وتحتوي على نقطة الجزاء، وتبعُد من أمام خط المرمى 11م. مواصفات الكرة التي يتم اللعب بها تُعتبر الكرة التي يتمّ اللّعب بها كرة القدم هي الأداة المُستخدمة في اللّعب، ومن دونها لن تكون هناك لعبة كرة قدم؛ حيث كانت الكرة في بداية اكتشاف لعبة كرة القدم عبارة عن قِربة صُنعت من جلد بعض الحيوانات، ثمّ تطوّرت هذه الكرة المُستديرة حتى أصبحت ما وصلت عليه الآن؛ حيث قام شخص يُدعى تشارلز جوديير بتطوير وتقوية الكرة المُستخدَمة من المَطّاط؛ حيث تمّ صنع أول طابة مُطوّرة عام 1863م من قبل الإنجليز، وبذلك تمّ نفخ أوّل كرة قدم من المَطّاط.
الأبعاد اللازمة للملاعب التي تقام عليها مباريات دولية رسمية
طول الملعب (أي خط التماس) من 100-110 متر(110-120 ياردة)
عرض الملعب (أي خط المرمى) 64 -75 متر (70-80 ياردة)
((لابد ان يكون الملعب مستطيلاً وإذا كان طول الملعب 100 متر يكون عرضة 61 متر وإذا كان طول الملعب 110متر يكون عرضه 75 متر))
يحدد الملعب بخطان طول (خطي التماس) وثلاث خطوط بالعرض (خطان المرمى + خط منتصف الملعب)
ويتم تخطيط الملعب بخطوط لا تزيد عرضها عن 12 سم
في منتصف خط نصف الملعب يتم رسم دائرة نصف قطرها 9.15 م حول علامة المنتصف.
منطقة المرمى: يتم تحديد منطقتي المرمى عند كل من نهايتي ميدان اللعب على النحو التالي: يرسم خطان عموديان بزاوية قائمة على خط المرمى على مسافة 16.5م من الحافة الداخلية لقائمي المرمى ويمتد هذان الخطان داخل الملعب على مسافة 16.5م ثم يوصلان بخط مواز لخط المرمى وفي داخل هذه المنطقة منطقة الجزاء
(منطقة الجزاء): توضع علامة الجزاء على مسافة 11م من نقطة منتصف المرمى بين قائمي المرمى وعلى بعد متساو عنهما. ويتم رسم قوس من دائرة نصف قطرها 9.15م خارج منطقة الجزاء. هي المنطقة التي يسمح للحارس بداخلها استخدام يديه.
ركلة الجزاء وهي ضربة من نقطة الجزاء التي تبعد 9.15 متر عن المرمى إذا عرقل الدفاع مهاجم داخل منطقة الجزاء.
المرمى (الجول) عبارة عن عارضة تقف على قائمين بشرط ان يكون البعد بين القائمين 7.32متر(8ياردة)،و القائم على ارتفاع 2.44 متر عن سطح الأرض (8 قدم) وتوضع الشبكة خلف المرمى ولابد ان تكون الشبكة مغلقة بالكامل حتى لاتسمح بمرور الكرة من خلالها.
#المهندس_يحيى_كفا
#الهندسة_والمعلومات