_أحقُّ النفوس بالأُلفة والرفق هي نفسك التي بين جنبيك،
_لأنك تحيا بها، وتُصاحبها،
_وتحملها في الرواح والمجيء،
وأنت أبصر الناس بمواضع سرورها،
_ومواطن نورها، فادفع فديتك عنها كل هم،
_وباعِد عنها ما يُؤسفها، وجُد عليها بشريف الآمال، _وطوِّقها بعِقد فأل،
_وهذا -لعمرُك- عَيشٌ كصالح الرُّؤى ..
#يليــــــــــــــــــه
ونفسُـكَ أكرمها فإنّـك إن تــهُن
عليكَ فلن تلقى لها الدّهر مُكرِما .
_لأنك تحيا بها، وتُصاحبها،
_وتحملها في الرواح والمجيء،
وأنت أبصر الناس بمواضع سرورها،
_ومواطن نورها، فادفع فديتك عنها كل هم،
_وباعِد عنها ما يُؤسفها، وجُد عليها بشريف الآمال، _وطوِّقها بعِقد فأل،
_وهذا -لعمرُك- عَيشٌ كصالح الرُّؤى ..
#يليــــــــــــــــــه
ونفسُـكَ أكرمها فإنّـك إن تــهُن
عليكَ فلن تلقى لها الدّهر مُكرِما .