زوجته تشفى ببركة تراب زوار #محمد_الصدر
منقول من الشيخ احمد الحسيناوي
~~~~~~~~~~~~~~~~~
اخبرني احد المؤمنين قصته مع محمد الصدر (قد) قال في عام ٢٠٠٦ تزوجت من بنت في منطقتي وكانت حالتي المادية يرثى لها. بعد الزواج بدأت زوجتي تشكو من آلام شديدة في البطن وتتكرر عندها الحالة،
اخذتها إلى مستشفى المحاويل للقيام بإجراء الفحوصات لدى الدكتورة زينب، فتبين وجود كيس دهني داخل الرحم فوق المبيض وإجراء العملية يكلف ٣٥٠ ألف دينار حينها وأنا لا أملك سوى ٥ آلاف دينار
والعملية من المحتمل أن تمنع الحمل إن نجحت، وفي حال بقاء الكيس داخل الرحم سينفجر كونه يكبر بإستمرار حيث وصل قطره ٧ سم، وفي صباح اليوم العاشر من محرم توجهت إلى باب الحوائج محمد الصدر (قده ) وبدأت أشكو إلى الله وإليه ما أمر به من محن وهموم وعسر الحال وبكيت على قبره الشريف حتى كادت روحي أن تزهق، عزيته بمصاب جده الحسين عليه السلام وطلبت منه أن يحل مشكلتي ويشافي مريضي واقسمت عليه بأمه الزهراء عليها السلام وعاهدته إن شفيت وحملت ببنت اسميتها (فاطمة الزهراء) ثم اخذت من التراب الذي يكون عند عتبة الباب تحت احذية الزوار
وطلبت منه أن يكون هو الطبيب لها .
أخذت التراب معي إلى البيت وطلبت منها أن تلقي علاجها في (المزبلة) أجلكم الله لأني أحضرت لها علاج من المولى
و اخذت من ترابه الطاهر واستخدمته
وبعد فتره نزل عليها دم كانت تتوقع أنها الدوره الشهرية، لكنها لم تستمر سوى يومان فقط.
ولم نلاحظ ونعرف سبب ذلك لكننا نسينا الموضوع،
وبعد عرضها على الدكتورة زينب مره ثانية اندهشت وانذهلت باختفاء الكيس الدهني الذي كان موجود ولا توجد اي آثار لعملية جراحية في بطنها.
عندها علمت أن التراب فتح الكيس داخل الرحم ونزل وبعدها حملت زوجتي وأنجبت لي بنت اسميتها (فاطمة الزهراء) كما عاهدته ولله الحمد...
صلوا على محمد و آل محمد
منقول من الشيخ احمد الحسيناوي
~~~~~~~~~~~~~~~~~
اخبرني احد المؤمنين قصته مع محمد الصدر (قد) قال في عام ٢٠٠٦ تزوجت من بنت في منطقتي وكانت حالتي المادية يرثى لها. بعد الزواج بدأت زوجتي تشكو من آلام شديدة في البطن وتتكرر عندها الحالة،
اخذتها إلى مستشفى المحاويل للقيام بإجراء الفحوصات لدى الدكتورة زينب، فتبين وجود كيس دهني داخل الرحم فوق المبيض وإجراء العملية يكلف ٣٥٠ ألف دينار حينها وأنا لا أملك سوى ٥ آلاف دينار
والعملية من المحتمل أن تمنع الحمل إن نجحت، وفي حال بقاء الكيس داخل الرحم سينفجر كونه يكبر بإستمرار حيث وصل قطره ٧ سم، وفي صباح اليوم العاشر من محرم توجهت إلى باب الحوائج محمد الصدر (قده ) وبدأت أشكو إلى الله وإليه ما أمر به من محن وهموم وعسر الحال وبكيت على قبره الشريف حتى كادت روحي أن تزهق، عزيته بمصاب جده الحسين عليه السلام وطلبت منه أن يحل مشكلتي ويشافي مريضي واقسمت عليه بأمه الزهراء عليها السلام وعاهدته إن شفيت وحملت ببنت اسميتها (فاطمة الزهراء) ثم اخذت من التراب الذي يكون عند عتبة الباب تحت احذية الزوار
وطلبت منه أن يكون هو الطبيب لها .
أخذت التراب معي إلى البيت وطلبت منها أن تلقي علاجها في (المزبلة) أجلكم الله لأني أحضرت لها علاج من المولى
و اخذت من ترابه الطاهر واستخدمته
وبعد فتره نزل عليها دم كانت تتوقع أنها الدوره الشهرية، لكنها لم تستمر سوى يومان فقط.
ولم نلاحظ ونعرف سبب ذلك لكننا نسينا الموضوع،
وبعد عرضها على الدكتورة زينب مره ثانية اندهشت وانذهلت باختفاء الكيس الدهني الذي كان موجود ولا توجد اي آثار لعملية جراحية في بطنها.
عندها علمت أن التراب فتح الكيس داخل الرحم ونزل وبعدها حملت زوجتي وأنجبت لي بنت اسميتها (فاطمة الزهراء) كما عاهدته ولله الحمد...
صلوا على محمد و آل محمد