#الرئيس_مهدي_المشاط: لن نتسابق على المناصب وإنما سنسعى لجعل العام الحالي عاماً باليستياً كما وعد #الرئيس_الشهيد_صالح_الصماد
#يد_تحمي_ويد_تبني #العام_الباليستي
#يد_تحمي_ويد_تبني #العام_الباليستي
#الرئيس_مهدي_المشاط: نحن في مسيرة نضالية عنوانها رئيس عظيم قدم روحه من أجل هذا الوطن وهذا الشعب
#يد_تحمي_ويد_تبني #العام_الباليستي
#يد_تحمي_ويد_تبني #العام_الباليستي
#الرئيس_مهدي_المشاط: قيم الوفاء تتطلب جعل وتحويل العام الحالي إلى عام الانتصار
#يد_تحمي_ويد_تبني #العام_الباليستي
#يد_تحمي_ويد_تبني #العام_الباليستي
#الرئيس_مهدي_المشاط: نحن معنيون بتعزيز وتنفيذ المبادئ والأهداف التي رسمها #الرئيس_الشهيد_صالح_الصماد وتقوية اليد التي تبني واجتثاث الفساد أينما وجد
#يد_تحمي_ويد_تبني #العام_الباليستي
#يد_تحمي_ويد_تبني #العام_الباليستي
العظيمة فيتوحيد صف الجبهة الداخلية ونبذ كل الخلافات،
وقد كان رجلا اجتماعيا له شبكة واسعة من العلاقات انجذب إلى فصاحة بيانه وحجة لسانه ورجاحة عقله وسعة صدره وحبه وإخلاصه لكل أبناء وطنه الجميع فلم يميز أو يفرق بين أحد بل كان رئيساً لكل اليمنيين وكان وبكل فخر رجل دين ودولة وقول وفعل يعمل الليل والنهار لا يفتر ولا يتذمر ولا ينتظر لأحد ولا يلتفت لمتخاذل ولا مقصر لكنه يبذل جهده في النصح والإرشاد والتبيين، يسعى في كل الميادين والجهات ويتواجد في كل الأماكن والجبهات، لم ير نفسه إلا جنديا من جنود الوطن، وعلى الرغم من أنه من أعظم المجاهدين وفارسا في مقدمة صفوف جند الله الميامين ورغم زياراته الدائمة والمتكررة لجبهات العزة والكرامة وعلى الرغم من كل مسئولياته ومهامه العظيمة ومشاغله الكبيرة الكثيرة وحضوره في كل الدورات التدريبية العسكرية إلا أنه كان يغبط المجاهدين في جبهات القتال ومواقع البطولة والنزال على مكانتهم وتضحياتهم ويستشعر في خلجات نفسه المتيمة الولهة بساحات العزة والكرامة أنها المكان الأنسب له وأن تلك الفيافي والجبال والسهول والقفار تبادله ذات العشق وذات المحبة والشوق، فهو رجل مؤمن مجاهد بالدرجة الأولى أقصى غاياته وآماله هي الشهادة وهي أعلى الرتب بل وكل الرتب التي حلم بها طيلة حياته، وسعى إليها المرات بكل جوارحه، فلا كرسي رئاسه قد يغريه عنها ولا مناصب الدنيا قد تغيره أو تنسيه معشوقته وأغلى أمانيه..
كان رئيسنا عظيما في تخطيطه وأهدافه وكل توجهاته ، عين له على الجبهات وتطوير الصناعات العسكرية بمختلف الانجازات وأخرى على حياة المواطنين ومؤسسات الدولة وتوفير الفرص وبناء الحياة رغم العدوان الكوني وكل ما تعانيه اليمن من الويلات..
لم يوفر جهدا في سبيل الدفاع عن الأرض والعرض والحرمات وصون مختلف المناطق خاصة الساحلية منها لعلمه بخطورة المعركة هناك وأهميتها كي لا تسقط بأيدي المحتلين والغزاة وفي ذات الوقت لم يغب عنه للحظة تحرير المناطق الواقعة تحت احتلال المجرمين والطغاة.
قتلوه ليقولوا لنا أنه لا يحق لنا أن يكون من يحكمنا عظيما يتحلى بهذه الروحية وكل هذه الصفات ولكي لا تتطلع الشعوب الأخرى إلى حاكم مثله كان بإمكانه أن يحقق لنا أفضل من كل ما كنا نحلم يوما أو نتمنى.
لكنهم هذه المرة اخطأوا التقدير وهاهي مسيرة البنادق التي عمدها شهيدنا العظيم بدماءه الطاهرة المباركة على طريق الانتصار والتحرير تعلن بدء عهد جديد خط بدماء العظماء وتضحيات الخالدين في صحف السماء ، هي ليست مجرد مسيرة بل هي ثورة غضب جديدة امتدادا لثورة 21 من سبتمبر المجيدة يعاهد فيها الأحرار والثوار قائدهم ورئيسهم بدماءه المقدسة أن كل ما سعى إليه ودعا له وقضى لأجله سيكون حتما وحقا لا محالة فلينعم في عليين قرير العين بجوار ربه والشهداء الخالدين من حوله، فإن دمائنا ليست أغلى من دماءه وجوارحنا ليست أغلى من جوارحه وأن روحه الطاهرة التي ترفرف حولنا في الأجواء لتمنحنا العزة والإباء لن تكون إلا مبتسمة مشرقة راضية مرضية عن كل ما ستصير إليه الأمور من بعده، فكلماته في أعماقنا خالدة ودماءه في دمائنا ثورة حق متفجرة، وحلمه في دولة النظام والقانون والمدنية والعدالة حق في أعناقنا واقع لا محاله.. وكلنا ثقة أن قيادتنا الممثلة بالرئيس مهدي المشاط هي بداية النهاية لمن طغوا في البلاد وأكثروا فيها الفساد وأنه خير خلف لخير سلف، وكلنا معه ومن وراءه حتى ينجز الله وعده الذي ليس له تبديل ولا تحويل، فسلام على روحك المسافرة فينا رئيسنا الشهيد فتيقن أنّا عن دربك لن نحيد.. حتى النصر والنصر بإذن الله أكيد..
#يد_تحمي_ويد_تبني
@ALSAMAD
https://tttttt.me/ALSAMAD/275
وقد كان رجلا اجتماعيا له شبكة واسعة من العلاقات انجذب إلى فصاحة بيانه وحجة لسانه ورجاحة عقله وسعة صدره وحبه وإخلاصه لكل أبناء وطنه الجميع فلم يميز أو يفرق بين أحد بل كان رئيساً لكل اليمنيين وكان وبكل فخر رجل دين ودولة وقول وفعل يعمل الليل والنهار لا يفتر ولا يتذمر ولا ينتظر لأحد ولا يلتفت لمتخاذل ولا مقصر لكنه يبذل جهده في النصح والإرشاد والتبيين، يسعى في كل الميادين والجهات ويتواجد في كل الأماكن والجبهات، لم ير نفسه إلا جنديا من جنود الوطن، وعلى الرغم من أنه من أعظم المجاهدين وفارسا في مقدمة صفوف جند الله الميامين ورغم زياراته الدائمة والمتكررة لجبهات العزة والكرامة وعلى الرغم من كل مسئولياته ومهامه العظيمة ومشاغله الكبيرة الكثيرة وحضوره في كل الدورات التدريبية العسكرية إلا أنه كان يغبط المجاهدين في جبهات القتال ومواقع البطولة والنزال على مكانتهم وتضحياتهم ويستشعر في خلجات نفسه المتيمة الولهة بساحات العزة والكرامة أنها المكان الأنسب له وأن تلك الفيافي والجبال والسهول والقفار تبادله ذات العشق وذات المحبة والشوق، فهو رجل مؤمن مجاهد بالدرجة الأولى أقصى غاياته وآماله هي الشهادة وهي أعلى الرتب بل وكل الرتب التي حلم بها طيلة حياته، وسعى إليها المرات بكل جوارحه، فلا كرسي رئاسه قد يغريه عنها ولا مناصب الدنيا قد تغيره أو تنسيه معشوقته وأغلى أمانيه..
كان رئيسنا عظيما في تخطيطه وأهدافه وكل توجهاته ، عين له على الجبهات وتطوير الصناعات العسكرية بمختلف الانجازات وأخرى على حياة المواطنين ومؤسسات الدولة وتوفير الفرص وبناء الحياة رغم العدوان الكوني وكل ما تعانيه اليمن من الويلات..
لم يوفر جهدا في سبيل الدفاع عن الأرض والعرض والحرمات وصون مختلف المناطق خاصة الساحلية منها لعلمه بخطورة المعركة هناك وأهميتها كي لا تسقط بأيدي المحتلين والغزاة وفي ذات الوقت لم يغب عنه للحظة تحرير المناطق الواقعة تحت احتلال المجرمين والطغاة.
قتلوه ليقولوا لنا أنه لا يحق لنا أن يكون من يحكمنا عظيما يتحلى بهذه الروحية وكل هذه الصفات ولكي لا تتطلع الشعوب الأخرى إلى حاكم مثله كان بإمكانه أن يحقق لنا أفضل من كل ما كنا نحلم يوما أو نتمنى.
لكنهم هذه المرة اخطأوا التقدير وهاهي مسيرة البنادق التي عمدها شهيدنا العظيم بدماءه الطاهرة المباركة على طريق الانتصار والتحرير تعلن بدء عهد جديد خط بدماء العظماء وتضحيات الخالدين في صحف السماء ، هي ليست مجرد مسيرة بل هي ثورة غضب جديدة امتدادا لثورة 21 من سبتمبر المجيدة يعاهد فيها الأحرار والثوار قائدهم ورئيسهم بدماءه المقدسة أن كل ما سعى إليه ودعا له وقضى لأجله سيكون حتما وحقا لا محالة فلينعم في عليين قرير العين بجوار ربه والشهداء الخالدين من حوله، فإن دمائنا ليست أغلى من دماءه وجوارحنا ليست أغلى من جوارحه وأن روحه الطاهرة التي ترفرف حولنا في الأجواء لتمنحنا العزة والإباء لن تكون إلا مبتسمة مشرقة راضية مرضية عن كل ما ستصير إليه الأمور من بعده، فكلماته في أعماقنا خالدة ودماءه في دمائنا ثورة حق متفجرة، وحلمه في دولة النظام والقانون والمدنية والعدالة حق في أعناقنا واقع لا محاله.. وكلنا ثقة أن قيادتنا الممثلة بالرئيس مهدي المشاط هي بداية النهاية لمن طغوا في البلاد وأكثروا فيها الفساد وأنه خير خلف لخير سلف، وكلنا معه ومن وراءه حتى ينجز الله وعده الذي ليس له تبديل ولا تحويل، فسلام على روحك المسافرة فينا رئيسنا الشهيد فتيقن أنّا عن دربك لن نحيد.. حتى النصر والنصر بإذن الله أكيد..
#يد_تحمي_ويد_تبني
@ALSAMAD
https://tttttt.me/ALSAMAD/275
Telegram
ذاكـرة الشهيد الرئيس الصماد