🌍 السيد #حسن_نصرالله: العدو الإسرائيلي يتعاطى مع الساحة السورية من موقع القلق والمرعوب من انتصار الدولة السورية
- وزير الحرب الصهيوني وصل به الغباء إلى الحديث عن سقف زمني لخروج القوات الإيرانية من سوريا في نهاية العام 2020
- قادة العدو يعملون على تصوير الوجود الإيراني في سوريا أنه تحول من مساعدة سوريا إلى عبء على سوريا
- الجديد في التعامل الإسرائيلي مع سوريا هو أنه يخدع الرأي العام ويحاول أن يصور بعض التفاصيل على أنها بداية هزيمة محور المقاومة في سوريا
- في سوريا يوجد خبراء ومستشارون عسكريون إيرانيون منذ 2011 وقبلها، وبعد الأحداث زاد عددهم، ولا يوجد قوات عسكرية وألوية إيرانية في سوريا
- الخبراء الإيرانيون يقومون بدعم وتجهيز مجاميع شعبية مقاومة، إضافة للتنسيق مع فصائل المقاومة ومنها حزب الله
- في مرحلة من المراحل جاءت بعض القوات الإيرانية في معارك #حلب لشهرين أو ثلاثة فقط
- استشهد العديد من المستشارين الإيرانيين لأنهم كانوا يتواجدون في الخطوط الأمامية إلى جانب الجيش السوري وفصائل المقاومة لأنهم من مدرسة قائد #قوة_القدس الحاج قاسم سليماني
- من الطبيعي تقليص عدد أفراد قوات الحلفاء في المناطق المحررة في سوريا وتعزيز وجود الجيش السوري في ثكناته هناك
- بعد انتهاء أغلب المعارك في سوريا عاد بعض عناصر وكوادر حزب الله والإخوة العراقيين إلى بلدانهم لأنه لم يعد هناك داع لوجودهم
- قيادة قوة القدس الحالية تواصل ما بدأه الشهيد سليماني بتخفيف التواجد العسكري في سوريا وهذا لأن سوريا انتصرت وبدأت تستعيد عافيتها
- قرار البدء بإعادة المقاتلين جاء بعد تحرير البادية وفتح الطريق إلى حلب وانتهاء معركة #دمشق
- من الطبيعي نقل التواجد الإيراني والحلفاء إلى البوكمال وإدلب وشرق الفرات لأن المعركة أصبحت هناك، وهذا دليل على انتصار محور المقاومة في الجبهات التي خفض تواجده فيها
- من غباء الإعلام الإسرائيلي أنه فسر تراجع النقل الجوي بين إيران وسوريا أنه من إنجازات العمل العسكري الإسرائيلي، بينهما هو من تأثيرات كورونا التي أثرت أيضًا على الجيش الأمريكي والإسرائيلي وكل الجيوش
- أقول للجمهور الإسرائيلي، قيادتكم تقدم لكم انتصارات وهمية على إيران في سوريا
- إذا استمرت قيادة العدو في نهجها الحالي في سوريا قد تصل إلى حماقة كبرى وتفجر الوضع في المنطقة
- للقيادة الإسرائيلية أقول، هدفكم بإخراج الإيرانيين وفصائل المقاومة من سوريا لن يتحقق
- الغارات الجوية والاغتيالات لن تدفع القادة الإيرانيين ومحور المقاومة للخروج من سوريا، وهي مغامرة قد تقود العدو إلى حماقة كبرى
- لا يمكن القبول بوجود قوات أمم متحدة على الحدود اللبنانية السورية وهذا أحد أهداف عدوان تموز 2006
- أدعو اللبنانيين إلى المزيد من التشدد والالتزام بالإجراءات الرسمية والطبية لمواجهة فيروس كورونا
#معا_ضد_كورونا #كورونا_صناعة_أمريكية
#شبكة_المجد_للأخبار ®
http://tttttt.me/Almajdnews
اشترك بالقناة تيلجرام⬆️
- وزير الحرب الصهيوني وصل به الغباء إلى الحديث عن سقف زمني لخروج القوات الإيرانية من سوريا في نهاية العام 2020
- قادة العدو يعملون على تصوير الوجود الإيراني في سوريا أنه تحول من مساعدة سوريا إلى عبء على سوريا
- الجديد في التعامل الإسرائيلي مع سوريا هو أنه يخدع الرأي العام ويحاول أن يصور بعض التفاصيل على أنها بداية هزيمة محور المقاومة في سوريا
- في سوريا يوجد خبراء ومستشارون عسكريون إيرانيون منذ 2011 وقبلها، وبعد الأحداث زاد عددهم، ولا يوجد قوات عسكرية وألوية إيرانية في سوريا
- الخبراء الإيرانيون يقومون بدعم وتجهيز مجاميع شعبية مقاومة، إضافة للتنسيق مع فصائل المقاومة ومنها حزب الله
- في مرحلة من المراحل جاءت بعض القوات الإيرانية في معارك #حلب لشهرين أو ثلاثة فقط
- استشهد العديد من المستشارين الإيرانيين لأنهم كانوا يتواجدون في الخطوط الأمامية إلى جانب الجيش السوري وفصائل المقاومة لأنهم من مدرسة قائد #قوة_القدس الحاج قاسم سليماني
- من الطبيعي تقليص عدد أفراد قوات الحلفاء في المناطق المحررة في سوريا وتعزيز وجود الجيش السوري في ثكناته هناك
- بعد انتهاء أغلب المعارك في سوريا عاد بعض عناصر وكوادر حزب الله والإخوة العراقيين إلى بلدانهم لأنه لم يعد هناك داع لوجودهم
- قيادة قوة القدس الحالية تواصل ما بدأه الشهيد سليماني بتخفيف التواجد العسكري في سوريا وهذا لأن سوريا انتصرت وبدأت تستعيد عافيتها
- قرار البدء بإعادة المقاتلين جاء بعد تحرير البادية وفتح الطريق إلى حلب وانتهاء معركة #دمشق
- من الطبيعي نقل التواجد الإيراني والحلفاء إلى البوكمال وإدلب وشرق الفرات لأن المعركة أصبحت هناك، وهذا دليل على انتصار محور المقاومة في الجبهات التي خفض تواجده فيها
- من غباء الإعلام الإسرائيلي أنه فسر تراجع النقل الجوي بين إيران وسوريا أنه من إنجازات العمل العسكري الإسرائيلي، بينهما هو من تأثيرات كورونا التي أثرت أيضًا على الجيش الأمريكي والإسرائيلي وكل الجيوش
- أقول للجمهور الإسرائيلي، قيادتكم تقدم لكم انتصارات وهمية على إيران في سوريا
- إذا استمرت قيادة العدو في نهجها الحالي في سوريا قد تصل إلى حماقة كبرى وتفجر الوضع في المنطقة
- للقيادة الإسرائيلية أقول، هدفكم بإخراج الإيرانيين وفصائل المقاومة من سوريا لن يتحقق
- الغارات الجوية والاغتيالات لن تدفع القادة الإيرانيين ومحور المقاومة للخروج من سوريا، وهي مغامرة قد تقود العدو إلى حماقة كبرى
- لا يمكن القبول بوجود قوات أمم متحدة على الحدود اللبنانية السورية وهذا أحد أهداف عدوان تموز 2006
- أدعو اللبنانيين إلى المزيد من التشدد والالتزام بالإجراءات الرسمية والطبية لمواجهة فيروس كورونا
#معا_ضد_كورونا #كورونا_صناعة_أمريكية
#شبكة_المجد_للأخبار ®
http://tttttt.me/Almajdnews
اشترك بالقناة تيلجرام⬆️