ياطارق الباب ما في الدار من أحدٍ
‏فاضت لربك أرواح المُحبينا
‏لا تشعل النار في أحداقنا وطنٌ
‏نبكي لدمعك فلترحم مآقينا
‏ندري بحزنك ما قد حل من ألمٍ
‏ياطيب القلب فلتقبل تعازينا
‏إنا على فرقة الأحباب في كمدٍ
‏ونكتفي بعدهم فالله يكفينا
‏ياطارق الباب عند الله موعدنا
‏وأسعد العيش في صدق تلاقينا

ان البطولات التي سطرتها و تسطرها حماس تستحق الاجلال والتقدير..
في ظل خنوع وخضوع وركوع الانظمة العربيه والاسلاميه..
فجماعه حماس تلك الحركه البسيطة في اسلحتها القليلة في اعدادها الصغيرة في موقعها الجغرافي المحاصرة من البر والبحر والجو..
هذه الجماعه لاتواجه اسرائيل فقط.. وانما تواجه ايضا امريكا وبريطانيا والمانيا وايطاليا وفرنسا..
وكذلك تواجه الانظمة العربيه العميله وتواجه العلمانيين والمسترزقين بأقلامهم المأجورة.. مع ذلك بثت الرعب والقلق في قلوبهم جميعا.. جعلتهم يرسلون اساطيلهم واجنادهم. كل هذا الحشد الدولي عاجزين علي اخافة حماس.. وكيف يخاف قوم اسمى امانيهم الموت في سبيل الله..
والنصر قريب جدا.. اللهم كن مع غزة وحماس وسدد صواريخهم. وحقق اهدافهم وتقبل شهدائهم
🌹

ولقد ذكرتك والغياب كأنه
سهم يمزق أضلع المشتاق

ولربما أرجو اللقاء ولم يكن
إلا البكاء وكثرة الأشواق

أقبل وزرني في المنام فإنما
يحتاج قلبي رؤية الإشراق .

آه آه يا غزة كم قلوبنا تتألم من أجلك أشعر وكأنه كل يوم يستشهد أهلي من جديد كم تكدر صفونا وكم طال ليلنا ولكننا نأمل من الله أن تشرق شمس النصر عما قريب لتبتهج قلوبنا بعد كل هذا العناء
حفظ الله غزة ومن فيها

كُل الطُرق تؤدي اليكَ، حتى تِلك التي سَلكتُها لنسيانِك.

لا تشبهين احداً
لم تكوني يومًا عاديه كُنتِ دائما
الجزء الألطف، الأرق
والعلامه الفارقه
الوجه الحقيقي للجمال
والتعريف الامثل للحُب

سأموت بدونك، جملة قالها الكثيرون
ولم نجد جثثهم حتى الان.

إنني احملكِ معي
في روحي
وقلبي
لدرجة
لا يمكن لأحدٍ
أن يُشير إليّ
إلا ويقصدك معي أيضًا.

الذين يحدقون بالأرض طويلاً بعد كل خيبة
، إلى أين تذهب نظراتهم ؟

سيُريك الزّمن أنها امراةُ لا تُستبدل ولا تُنسى
امرأةٌ جوهريّة
كلمّا حاولت تخطّيها
تعلق بها مجددًا .

لستُ مع أحد ، ولا أفكر بأحد ، أنا فعلاً متورط بذاتي ، مشغول بأفكاري ، أحاول أن اصنع من إنعزالي عالم يُرضيني.

سيلزمنا عمراً اضافياً لنسيان هذه السنوات . .
التي قضيناها في زمنٍ لايشبهنا
سيلزمنا قلوباً أكبر لتتسع لكل هذا الاذى . ..

وصف أحدهم الخيبة قائلًا :
الأمر يشبه أن تظنَّ بأنَّك سماء ثمَّ تكتشف أنَّك لونٌ أزرق على طرفِ لوحة !

أيهما أبلغ في الغزل ؟!

- قول عنترة :

ولقد ذكرْتُكِ والرماح نواهِلٌ مِنِّي
وبيض الهِند تقْطُرُ مِن دمِ

فودِدْتُ تقبيل السيوف لأنها
لمعَتْ كبارِقِ ثَغْركِ المُتبسِّمِ .

- أم قول المُتنبي :

لا السيفُ يفعلُ بي ما أنتِ فاعلةٌ
ولا لقاءُ عدوَّي مثلَ لُقياك

لو باتَ سهمٌ من الأعداءِ في كَبدي
ما نالَ مِنَّيَ ما نالتْهُ عيناك..

بَردٌ و لَيلٌ …. يا هُمُومُ تَلَطَّفِي
أخشَى عَلىٰ قَلبِي بُرُودَةَ مِعطَفِي .

صَوتُكَ مَرَتَين
هكذا قال
الطَبِيبْ ....

‏ سيّدتي
شفتيك ليسَت للكلام فقط .

ولَو أنني في التُربِ ثُمَ دَعوتَني
لَبيتُ صوتكَ والعظامُ رميمُ

وعيناي الصائمتان عن رؤيتك...
متى يحينُ موعِدُ إفطارِهما.